هذي شي طبيعي الجيل الذي نشاء في الرخاء الاقتصادي وعلى الأفكار اليساريه الشاذه لن يكون مثل الجيل الذي عاش بداياته في الشده و الفقرالالمان ايضا صارو غريبن شوية موش هولاء الماكينات الالمانية مجتمع تغير وحتى شبابو فاشل وموش بتع شغل وعمل عكس اسلافه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذي شي طبيعي الجيل الذي نشاء في الرخاء الاقتصادي وعلى الأفكار اليساريه الشاذه لن يكون مثل الجيل الذي عاش بداياته في الشده و الفقرالالمان ايضا صارو غريبن شوية موش هولاء الماكينات الالمانية مجتمع تغير وحتى شبابو فاشل وموش بتع شغل وعمل عكس اسلافه
“الأيام الصعبه تخرج رجال اقوياء الرجال الاقوياء يصنعون الرخاء والترف الرخاء يخرج رجال ضعفاء الرجال الضعفاء يصنعون ايام صعبه.” ء ابن خلدون.هذي شي طبيعي الجيل الذي نشاء في الرخاء الاقتصادي وعلى الأفكار اليساريه الشاذه لن يكون مثل الجيل الذي عاش بداياته في الشده و الفقر
المشكلة اعمق اخي, في اساسها ديموغرافيه. ببساطه بينقرضون.لذلك الحل السهل الوحيد هو بترك السياسات اليسارية الاشتراكية وبعودتها الى التبعية الامريكية لالمانيا كما كانت منذ توحيدها.
الواقع يقول هذا هو الحل الاسهل المتاح حيث تستطيع الولايات المتحدة توفير حزم تحفيزية للاقتصاد الالماني لا تستطيع البنوك الالمانية توفيرها.
طبعا الولايات المتحدة لن تساعدها بالمجان وهذا حال الدول مصالح مشتركة من يسيّر الوضع. على الاغلب ستكون هناك شروط امريكية مثل تعديلات في سياسة الهجرة الالمانية وفرض سياسات وتوجهات معينة على الاتحاد الاوروبي اضافة الى املاءات بخصوص العلاقات مع الصين.
طبعا القواعد العسكرية الامريكية في المانيا ستبقى كما هي بل ستتطور قواعد مثل رامشتاين الى تقديم ادوار لوجستية اكبر لدعم القوات الامريكية المتواجدة في بولندا
لا انهيار و لا حاجه. المانيا دوله تحكمها المؤسسات و لديها شعب حر ، متعلم مبدع و متفاني الى أبعد الحدود متمرس و طموح.ألمانيا قامت من أنقاض الحرب العالميه و بنت البلاد و الاقتصاد بسرعه رهيبه (الدعم الامريكي لم كل شيء بالمناسبه بل مجرد محفز)إلى الإنهيار ان شاء الله
عقل الكثيرين هنا لا يستوعب هذا، اتركهم في أوهامهملا انهيار و لا حاجه. المانيا دوله تحكمها المؤسسات و لديها شعب حر ، متعلم مبدع و متفاني الى أبعد الحدود متمرس و طموح.ألمانيا قامت من أنقاض الحرب العالميه و بنت البلاد و الاقتصاد بسرعه رهيبه (الدعم الامريكي لم كل شيء بالمناسبه بل مجرد محفز)
بالنسبة لهذا الامر بدأت المانيا في التوسع في قبول المهاجرين من اصحاب المهن وهذا العام اقامت برنامجا تحفيزيا للاقامة ينتهي بمنح الجنسية.المشكلة اعمق اخي, في اساسها ديموغرافيه. ببساطه بينقرضون.
اصلا كثير من مصانع الالواح الشمسية وشركاتها في المانيا اغلقت وتقدمت بالطلب الى الافلاس. كل هذا ذهب لصالح الصين حيث قامت بتوفير الواح شمسية ارخص بكثير ولم يعد بامكان الشركات الالمانية منافستها خاصة ان معظمها مجرد شركات متوسطة. ايضا الطاقة المتجددة اصلا كما تعلم بكل تأكيد ليست بنفس كفاءة الوقود الاحفوري ولا النووي.يح ارتفاع الطاقه ثلاثه اضعاف مع الازمه الاوكرانيه, و رهانهم الغبي على الطاقه المتجدده مكلف, و لكنه المسمار الاخير في النعش. الانكماش هذا تحدث به الخبراء من التسعينات.
حبيبي المشكلة في المانيا هي استنزاف المصادر المالية خاصة الخدمات الحكومية.تاريخيا كما تفضلت الالمان اشتراكيين و الحكومات المحليه تنفق المداخيل الضريبيه بشراهه على الخدمات ( بدل خفظ الضرائب و تشجيع الادخار الي هو وقود الاقراض للبزنس), اضف لهذا تقاعد البومرز الي يشكلون اكبر كتله ضريبيه -واكبر كتله محتاجه للخدمات لسنهم- و تحصل على double whammy محترم في دولة تعتمد على اسواق تصدير تزداد حمائيه كل يوم.
الامر حتمي, لا يمكن ايقافه الا باستيراد شعب شاب جديد و دمجه بنجاح في المنظومة. كلنا نعلم ادائهم كيف في هذا المضمار.
مهاجر يكذب و يهاجم المهاجرينحبيبي المشكلة في المانيا هي استنزاف المصادر المالية خاصة الخدمات الحكومية.
مثلا الحكومة الالمانية تمنح حتى اللاجئ مساعدات العاطلين او الباحثين عن العمل. وهؤلاء العاطلين يحصلون على المساعدات الالمانية الحكومية ويعملون بشكل غير رسمي اي انهم يقبضون راتبين.
وبالنسبة للعائلات المهاجرة فهي تسيء استخدام الخدمات الحكومية مثل مساعدات الاطفال حيث يلجأون الى الانجاب بكثرة رغبة بالحصول على مبلغ شهري يبلغ حوالي 200 يورو عن كل طفل. طبعا للاسف الطفل اخر مم يستفيد منها ويستفيد منها الاب.
هذه التصرفات تشكل ضغطا على الحكومة الاتحادية في المانيا لان ممارسيها اعدادهم هائلة الى درجة انه في احدى المرات بقصة شهيرة حدثت ذهب احد السوريين الذين يقبضون مساعدات شهرية للباحثين عن العمل الى مكتب الباحثين عن العمل والتقى الموظف المسؤول واخبره انه لا يزال يبحث عن عمل وان الوظائف المتاحة عن طريق المكتب لا تلائمه لاسباب معينة.
المنم بنفس اليوم يفاجئ الموظف بأن هذا الرجل اللاجئ على باب منزله يوصل له طلبية البيتزا
ايضا العديد من الالمان اصبحوا كسالى ويفضلون قبض مساعدة الباحثين عن العمل اضافة الى مساعدة بالايجار تبلغ حوالي 600 يورو في بعض الاحيان.
كثير من السياسيات والبرامج الاشتراكية تمويلها مكلف جدا ويشكل ضغط مصاريف على الحكومات
فين الكذب؟ نورنا.مهاجر يكذب و يهاجم المهاجرين
فيه backlash محسوس, اصداء خافته للثلاثينيات.بالنسبة لهذا الامر بدأت المانيا في التوسع في قبول المهاجرين من اصحاب المهن وهذا العام اقامت برنامجا تحفيزيا للاقامة ينتهي بمنح الجنسية.
وبالنسبة للجنسية فبدأت المانيا هذا العام بالقيام بتسهيلات منح الجنسية مثل عدم اشتراط وجود موافقة الدولة الام للمتقدم وخلافه من الشروط الاخرى التي تم اما الغاؤها او تيسيرها.
لست مهاجرامهاجر يكذب و يهاجم المهاجرين
لا انهيار و لا حاجه. المانيا دوله تحكمها المؤسسات و لديها شعب حر ، متعلم مبدع و متفاني الى أبعد الحدود متمرس و طموح.ألمانيا قامت من أنقاض الحرب العالميه و بنت البلاد و الاقتصاد بسرعه رهيبه (الدعم الامريكي لم كل شيء بالمناسبه بل مجرد محفز)
شكلك ما سمعت بسياحة اللجوءوانت ايش حارق رزك اخي الكريم هذي احلامي واوهامي خليني احلم واتمنى الا اذا كان سِرك
مقطوع في المانيا اتفهم ذلك
لا سياحه و لا حاجه. كرهي للالمان لا يمنع احترامي لشعبهم. و هاته حقيقه. أتذكر بيتا لعنتره بن شداد يمدهم عدوه أثناء إحدى حروبه. كونوا منفتحين و لا تتقوقعوا كفاكم ما وصلتم اليه بسبب اقصاء الاخر و حجز السنه الناسشكلك ما سمعت بسياحة اللجوء
المانيا يبدوا انها احد وجهات اللجوء المقبلة للعضو
اليس الاب هو من ينفق على هذا الابنبالحصول على مبلغ شهري يبلغ حوالي 200 يورو عن كل طفل. طبعا للاسف الطفل اخر مم يستفيد منها ويستفيد منها الاب.