إسقاط أكثر من 40 طائرة سو-27 بواسطة 12 طائرة من طراز Gripen في معركة خارج مدى الرؤية

الحرب الاوكرانية انهت اسطورة الطيران الروسي فاشل و وجوده مثل عدمه فاي مواجهة ضد الطيران الغربي سيخسر .
الخوف ان تقوم امريكا باهانة اكبر للطيران الروسي كهزيمته بالf4/f5
 
الصين اكثر تقدما بكثير من الروس في الكترونيات والردرات .فما الغريب في ماقالوه الصينيون؟
هذا الكلام عن التقدم التكنولوجي المزعوم للصين تقوله عندما يتم تجربة الاسلحة الصينية في ميدان حرب حقيقية
بالمناسبة جودة وموثوقية الاسلحة الصينية موضع شك وجدال لانها لم تجرب في ظروف حرب حقيقية
انتم في المغرب طبلتم كثيرا لمنظومة Q9 التي اشتريتموها من الصين والمضحك في الامر ان لا امريكا ولا اسبانيا اعترضت على الصفقة الصينية بينما جن جنون امريكا واوروبا باسرها عندما تعاقدت تركيا على اس 400 !!
 
نتيجة طبيعية لتلاقي طائرتين من حقبتين تكنولوجيتين مختلفتين تماما في معركة جوية. رادار و انظمة الجريبين قادرة علي اعماء السوخوي تماما و اسقاطها كالبط الكسيح. اما لو تلاقت مع جيان 10 او احدي طائرات الجيل الخامس الصينية فحينها يختلف الامر و ميزان الحكم. في الحقيقة قدرة السوخوي 27 علي اسقاط 9 طائرات جريبين رغم التفوق التكنولوجي الكاسح هو امر يحسب لها
 
هذا الكلام عن التقدم التكنولوجي المزعوم للصين تقوله عندما يتم تجربة الاسلحة الصينية في ميدان حرب حقيقية
بالمناسبة جودة وموثوقية الاسلحة الصينية موضع شك وجدال لانها لم تجرب في ظروف حرب حقيقية
انتم في المغرب طبلتم كثيرا لمنظومة Q9 التي اشتريتموها من الصين والمضحك في الامر ان لا امريكا ولا اسبانيا اعترضت على الصفقة الصينية بينما جن جنون امريكا واوروبا باسرها عندما تعاقدت تركيا على اس 400 !!
الردارات الصينية مجربة في الحرب السورية حيت قال ضباط سوريون ان الردارات الروسية عديمة الجدوى في ضل التشويش وان الصواريخ التي يطلقونها تكون بفضل الردرات الصينية كJY-27 لدلك ستجد الاسرائيلين دائما يستهدفونها في عملياتهم في سوريا
 
نتيجة طبيعية لتلاقي طائرتين من حقبتين تكنولوجيتين مختلفتين تماما في معركة جوية. رادار و انظمة الجريبين قادرة علي اعماء السوخوي تماما و اسقاطها كالبط الكسيح. اما لو تلاقت مع جيان 10 او احدي طائرات الجيل الخامس الصينية فحينها يختلف الامر و ميزان الحكم. في الحقيقة قدرة السوخوي 27 علي اسقاط 9 طائرات جريبين رغم التفوق التكنولوجي الكاسح هو امر يحسب لها

حقيقة المقاتلات الصينية لا يلجأ الى شرائها سوى الدول التي لا تستطيع شراء المقاتلات الغربية بسبب ملفات حقوق الانسان او الخوف من شراء الروسية بسبب العقوبات الامريكية
وكأن لسان حال من يشتري المقاتلات الصينية يقول ( ايش جبرك على المر ، قال اللي امر منه )
 
حقيقة المقاتلات الصينية لا يلجأ الى شرائها سوى الدول التي لا تستطيع شراء المقاتلات الغربية بسبب ملفات حقوق الانسان او الخوف من شراء الروسية بسبب العقوبات الامريكية
وكأن لسان حال من يشتري المقاتلات الصينية يقول ( ايش جبرك على المر ، قال اللي امر منه )
كان زمان. حاليا الصينيين متفوقين علميا و تكنولوجيا علي الروس
 
كان زمان. حاليا الصينيين متفوقين علميا و تكنولوجيا علي الروس
اذا انت تعيب على مصانع روسيا يكون في علمك ان اية مشكلة في الاسلحة الصينية يهرع الصينيون الى المكاتب الروسية لاصلاح الخلل كمثال مروحية Z-10 التي وضحت مشاكل كثيرة في المحرك والإهتزاز ورجوع الصينيين لمكاتب كاموف ودينيل الروسية لضبط مشاكل الإهتزاز وكذلك الأداء السيئ للمحرك في وضعية الهجوم مما جعل الباكستان تتجه لتركيا
 
الردارات الصينية مجربة في الحرب السورية حيت قال ضباط سوريون ان الردارات الروسية عديمة الجدوى في ضل التشويش وان الصواريخ التي يطلقونها تكون بفضل الردرات الصينية كJY-27 لدلك ستجد الاسرائيلين دائما يستهدفونها في عملياتهم في سوريا
امريكا لا تعتبر التعاون مع الصين مشكلة قد يكون مرد ذلك ان الاسلحة وخطط التدريب الصينية لازالت بعيدة باشواط عن قدرات امريكا الحالية
 

المقاتلة الصينية جيه-10 غير جاذبة للمشترين الأجانب​

على الرغم من مرور سنوات من ترويج الصين لمقاتلاتها من طراز جيه-10، لم تتمكن من التغلب على الشكوك التي تحيط بجودتها.

على الرغم من وصفها بأنها تضاهي الطائرة الأميركية الصنع من طراز إف-16 فايتنغ فالكون، فإن الطائرة الصينية من طراز شنغدو جيه-10 فيغوروس دراغون لا تجتذب إلا عددا قليلا من المشترين الأجانب المحتملين.

وكان تطوير هذه الطائرة قد بدأ في العام 1988، وذلك في محاولة الصين الأولى لتصميم مقاتلة من الجيل الرابع. وهي تشتمل على جناح دلتا وتصميم ذي زعنفة أمامية أفقية، مع أدوات تحكم في الطيران عبر الأسلاك.

وكانت النسخة الأولى من المقاتلة، وهي جيه-10أ، قد أصبحت قديمة إلى حد ما لدى دخولها الخدمة في عام 2004.

أما النسخة التالية من المقاتلة، وهي جيه-10بي، فقد حلقت للمرة الأولى عام 2008 ودخلت الخدمة في العام 2014، وتميزت بالقدرة على إعادة التزود بالوقود في الجو وتحسينات في قدرات ناقلات التوجه وتكنولوجيات الرادار.

في حين أن النسخة الأحدث جيه-10سي، التي جهزت بإلكترونيات طيران محدثة، تشتمل على مدخل محرك نفاث جديد ومحرك محلي الصنع. ويمكن لهذه النسخة أن تستخدم الصواريخ جو-جو طويلة المدى الصينية الأحدث.

وبحسب ما أفيد، فإن النسخة الأحدث تشتمل على عدة قدرات، منها الاشتباك خارج المدى البصري وتوجيه الضربات جو-أرض الدقيقة وأدوات قمرة القيادة الزجاجية الرقمية والتزود بالوقود في الجو والحرب الإلكترونية.

مستقبل 'مشكوك فيه'
وعلى الرغم من قدراتها المزعومة، فإن عددا قليلا من الجيوش قد أعرب عن الاهتمام بالطائرة جيه-10.

فمنذ العام 2018، روجت مجموعة شنغدو لصناعة الطائرات لنسخة تصدير من الطائرة تسمى جيه-10 ج ئي.

وعادة ما يقوم الصانعون بتخفيض مستوى طائرات التصدير عبر إزالة معظم الأنظمة الحساسة.

وفي مقال نشرته مجلة ناشيونال إنترست في آذار/مارس، أشار تشارلي غاو إلى أن "مستقبل الطائرة جيه-10 يبقى مشكوكا فيه".

"النسخة جيه-11 أكثر قدرة بكثير في معظم الجوانب مقارنة بالنسخة جيه-10 وتتميز بأن لها قدرة أكبر على التطوير، ويبدو أن الصين مستمرة في عمليات الأبحاث والتطوير وأنها تطور هذه المقاتلة".

وأشار إلى أن "النسخة جيه-10سي أكثر قدرة في الوقت الراهن في مجال عمليات جو-أرض نتيجة لاستخدامها لأبراج الناتو القياسية، لكن هذا قد يتغير في النسخ المستقبلية في النسخة جيه-11".

وفي حين أن الطائرة إف-16 التي يعود تاريخها إلى ثمانينات القرن العشرين تستمر في التصدير بعد 40 عاما من طرحها وتظل مستخدمة على نحو كبير في أكثر من 20 سلاحا جويا، فإن بيجين لم تحصل على أول عميل تصدير لهذه الطائرة إلا مؤخرا، وهو باكستان، وهو بلد تتمتع الصين بنفوذ اقتصادي وسياسي هائل عليه.

ففي آذار/مارس 2022، حصل سلاح الجو الباكستاني على أول ست طائرات من إجمالي 36 طائرة من النسخة جيه-10ج ئي.

وتم تسليم ست طائرات أخرى في أيلول/سبتمبر.

ولفترة من الوقت، شكلت طائرة باكستان من طراز جيه إف-17 عقبة كبيرة أمام بيع الطائرة جيه-10.

وتمثل الطائرة القتالية جيه إف-17 ثاندر، التي تم تطويرها بشكل مشترك من قبل مجمع الطيران الباكستاني وشركة شنغدو الصينية لصناعة الطائرات، مقاتلة منخفضة التكلفة وتشتمل على هيكل طائرة صيني ومجهزة بإلكترونيات طيران غربية ومدعومة بمحرك نفاث روسي.

وقد أدخلت باكستان أكثر من 100 طائرة من هذا الطراز للخدمة منذ العام 2007.

وأفادت مجلة ناشيونال إنترست في تشرين الثاني/نوفمبر 2019 أنه "في حين أن الطائرة جيه-10 أكثر تقدما من الطائرة جيه إف-17، فمن الواضح أن كلاهما من فئة الطائرة المقاتلة الخفيفة، لكن إسلام أباد أكثر التزاما بشراء وتطوير الطائرة التي لها فيها بالفعل ملكية جزئية.

"ويبدو أيضا أن الطائرة جيه إف-17 الأرخص قد حققت طلبات تصدير في أماكن أخرى في آسيا وأفريقيا بدلا من الطراز جيه-10".

معدات معيبة
وتشير تجارب باكستان مع الطائرة جيه إف-17 إلى حدوث مشكلات مستقبلية مع الطراز جيه-10.

فقد سجل الطراز جيه إف-17 سلسلة من حوادث التحطم منذ طرحه، ما يلقي بشكوك خطيرة على جودة الطائرة التي تشترك الصين في تصنيعها وعلى محركاتها.

وقد سرد تقرير إعلامي في عام 2012 تفاصيل سلسلة من 12 حادث تحطم على مدار 18 شهرا، يتعلق بعدة طائرات من الطراز جيه إف-17 والطراز إف-7 من الصين.

وأوردت صحيفة هندوستان تايمز أنه تم في آب/أغسطس الماضي منع معظم أسطول جيه إف-17 من الطيران بسبب نقص قطع الغيار للمحرك RD-93.

ووفق التقرير، فقد تعرض عدد كبير من هذه المحركات المستخدمة في الطائرة من طراز جيه إف-17 لشقوق في دوارات التوجيه وفوهات العادم ومثبتات اللهب.

هذا ولا تقتصر هذه المشاكل على الطائرات المقاتلة فقط.

وبحسب مراكز أبحاث دفاعية، فإن باكستان تواجه منذ العام 2009 مشاكل ميكانيكية خطيرة في فرقاطتها الصينية الأربعة من طراز إف-22بي.


وكانت هذه الفرقاطات قد سلمت لباكستان بين عامي 2009 و2013 بموجب اتفاق بقيمة 750 مليون دولار أميركي مع الصين أبرم عام 2005.

وفي شباط/فبراير 2022، اكتشف الجيش الباكستاني مشاكل في الجودة والاعتمادية بالدبابة في تي-4، وهي دبابة المعارك الرئيسة التي بنتها شركة نورث إنداستريز كوربوريشين (Norinco) الصينية للتصدير للخارج، حسبما أفادت صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية في ذلك الوقت، نقلا عن مصادر لم يتم الكشف عنها.

وساهمت المدافع الثقيلة من عيار 203 التي استوردتها باكستان من الصين هي الأخرى بنصيبها من المشاكل.


المصدر :

 
امريكا لا تعتبر التعاون مع الصين مشكلة قد يكون مرد ذلك ان الاسلحة وخطط التدريب الصينية لازالت بعيدة باشواط عن قدرات امريكا الحالية
بالطبع امريكا متفوقة جدا على الصينين ومعهم الروس .فالغربيين مبتكرين جدا في مجال الصناعة .ولكن ليس هدا هو السبب.
بل هو ان الروس يحاولون احياء امبراطوريتهم السوفياتية وهم منافس كبير للغرب فلو تراجع الامور ستجد ان الامريكان بدآوا يشددوا الخناق على الصناعات الروسية مند سنوات عديدة ويحاولون تجفيف منابعها خصوصا الصناعة العسكرية . العقوبات ليست خوف من السلاح الروسي بل هي حب اقتصاديةعلىالروس .اما الصينيون فهم منافس اقتصادي فقط
 
بالطبع امريكا متفوقة جدا على الصينين ومعهم الروس
مسألة ان امريكا متفوقه على روسيا فيها وجهة نظر لان روسيا تعرضت ايام الاتحاد السوفييتي الى انهيار مريع عام 1991م ان انهيار السوفييت كانت نتائجه وخيمة على التطور التقني ومواكبة الامريكان مما زاد من الفجوة التقنية بين الامريكان والروس
 
مسألة ان امريكا متفوقه على روسيا فيها وجهة نظر لان روسيا تعرضت ايام الاتحاد السوفييتي الى انهيار مريع عام 1991م ان انهيار السوفييت كانت نتائجه وخيمة على التطور التقني ومواكبة الامريكان مما زاد من الفجوة التقنية بين الامريكان والروس
انا لست لدي خلفية عسكرية اعلم ان الغرب متفوق في التشويش أنظمة الحرب الخ


لاكن سؤالي لك هل يستطيع الروس او الصينيين من زيادة مسح الرادار وزيادة مدى الصواريخ جو جو ام هناك اتفاقيات لديهم تمنعهم من ذألك ؟ هل لديك معلومات بهذا الخصوص ؟
 
عودة
أعلى