الرئيس الجزائري في زيارة لكل من ومصر وعمان.

ده نور مصر ووجوده معانا وجنبنا اكبر استفاده

الله ينوركم ويكفي ذكر مصر في القران الكريم وذكر الشهداء ومنزلتهم في القران الكريم وعندما تلتقي مصر مع أرض الشهداء مثلما إلتقاء نور القمر بنور النجم وربي يديم المحبة بين البلدين.

شاعر الثورة الجزائرية وكاتب النشيد الوطني الجزائري مفدي زكريا رحمه الله يلقي قصيدة حول تاريخ النيل المصري ودعم الجزائر لمصر ونهرها النيل التاريخي.


 
اهلا وسهلا بالزعيم الجزائري في مصر
لا اعرف ما اسر امتعاض الاخوه في المغرب من الزياره
و اذا زار ملك المغرب مصر سوف نرحب به ايضا
المهم
تلتقي وجهات النظر المصريه و الجزائريه في كثير من الموضوعات و هي متطابقه تماما
مصر ترحب بالتعاون مع الشركات الجزائريه في موضوع البترول و الغاز
و الجزائر ترحب بالشركات المصريه في مجال البناء و الطرق و محطات التحليه و الكهرباء
يجب ان يكون هناك تكامل بين الشركات العربيه افضل من الشركات الاجنبيه سواء من اوروبا او تركيا
يوجد نظام عالمي جديد طور التشكيل و يجب ان يكون للعرب به مكانه جيده وقويه
نظام ما بعد الحرب العالميه الثانيه اوشك علي الانحدار و التلاشي بسبب الغطرسه الغربيه
 
الحقيقة مع اني يختلف كتير مع أخوة جزائريين من دعاة افتحولنا الحدود يامصاروة باش نحرر القدس واللي دائما ما يخوّنوا ويستشرفوا على مصر ومصمّمين انهم يضعوها في نفس كفة أسرائيل ولكن ده لا ينكر حقيقة إعجابي بدولة الجزائر، دولة شريفة وجذورها ضاربة في التاريخ، تحس فيها بعبق الماضي ومواقفها كلها محترمة
 
و اذا زار ملك المغرب مصر سوف نرحب به ايضا
ما-ينفعش-عادل-امام.jpg
 
اهلا وسهلا ببلد المليون شهيد
ينبغي التعاون والترابط بين الدول العربية خارج نقاط التفكير الضيق
فالذي يجمعنا اكثر بكثير من الذي يفرقنا

ونقول للرئيس الجزائري
انت بين اهلك وناسك
 
يبدو انه ستكون هناك استثمارات واعدة بين الجانبين...
هناك مشروع كبير يتم التحضير له بين سونلغاز و السويدي كابل ، أعتقد أنه لصناعة المحولات الكهربائية
 

تبون يدشن عهدته الثانية بجولة عربية تشمل مصر وعمان​

7_n-1_2.jpg


طار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إلى القاهرة في مستهل جولة عربية تشمل مصر وسلطة عمان، هي الأولى له خارج البلاد منذ إعادة انتخابه لعهدة رئاسية ثانية شهر أيلول/ سبتمبر الماضي.
وقالت الرئاسة الجزائرية إن “رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يشرع ابتداء من اليوم (الأحد) في زيارة عمل وأخوة لجمهورية مصر العربية الشقيقة، وزيارة دولة إلى سلطنة عمان الشقيقة”. وأوضحت أن “الزيارتين تندرجان في إطار تعزيز أواصر الأخوة والتعاون”.
ونشرت الرئاسة الجزائرية مراسم توديع الرئيس تبون بمطار العاصمة الدولي “هواري بومدين”، بحضور رئيس الوزراء نذير العرباوي، وقائد أركان الجيش الفريق أول السعيد شنقريحة، ومدير ديوان الرئاسة بوعلام بوعلام.

وجاء الكشف عن الزيارتين مسبقا في يوم سفر الرئيس، على غير العادة حيث كان يتم التهيئة سياسيا وإعلاميا لمثل هذه المواعيد. كما لم تقدم أي تفاصيل بشأن مدة الزيارة ولا أجندتها، سوى وصف زيارة العمل والأخوة فيما يتعلق بمصر وزيارة الدولة لسلطنة عمان، ما يعني أن تبون قد يقضي وقتا أطول في مسقط.
وهذه الزيارة الثالثة لتبون إلى مصر بعد تلك التي أجراها في يناير/ كانون الثاني 2022 وأخرى لحضور قمة المناخ في شرم الشيخ. كما سبق للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي زيارة الجزائر بمناسبة القمة العربية لسنة 2022.
وتتعدد ملفات التعاون والتباحث بين الجزائر ومصر، حيث يشترك البلدان في الاهتمام بالملف الليبي مع أجندات مختلفة، حيث تدعم مصر اللواء المتقاعد خليفة حفتر، في وقت تحتفظ الجزائر بعلاقات متوترة مع هذا الأخير، خاصة في ظل تحركاته العسكرية على الحدود مع البلاد وهو ما تنظر إليه الجزائر على أنه تهديد لأمنها القومي.
كما تبرز القضية الفلسطينية كإحدى أولويات الساعة في الأجندة الدولية الجزائرية. ومنذ بدء الحرب على غزة، كانت مصر الجهة الوحيدة التي تنسق معها الجزائر لإجلاء رعاياها في غزة ولاستقبال الجرحى الذين أعلنت استعدادها لاستقبالهم في مستشفياتها.
وخلال الحملة الانتخابية الأخيرة للرئاسيات الجزائرية، تحدث تبون عن عراقيل واجهت جهود بلاده في تقديم الدعم المطلوب منها لغزة. وقال في تصريح أثار جدلا واسعا: لو أنهم فتحوا لنا الحدود.. الجيش مستعد ليبني 3 مستشفيات في قطاع غزة”.
من جانب آخر، تكتسي الزيارة لسلطنة عمان، أهمية بالغة، خاصة أنها زيارة دولة غير مسبوقة في تاريخ العلاقات بين البلدين. ويقترب البلدان كثيرا في المواقف، خاصة فيما يتعلق بالعلاقات المتوازنة مع إيران والتنسيق العربي المشترك، على اعتبار أن مواقف مسقط تقترب للحياد في كثير من القضايا وهو ما ترتاح له الجزائر التي تتبنى مقاربة دبلوماسية ترفض الخوض في الشأن الداخلي للدول.
كما ترتبط الجزائر وسلطنة عمان بعلاقات ثقافية ودينية قوية، على اعتبار أن الجزائر تحتضن المذهب الإباضي الموجود في منطقة بني مزاب بغرداية جنوب شرق البلاد، بينما هذا المذهب هو السائد في سلطنة عمان. عدا ذلك، يمكن للعلاقات الاقتصادية أن تشكل رافدا قويا للتقارب، بالنظر لموقعي البلدين الاستراتيجي واقتراب نمط اقتصادهما القائم على النفط مع الرغبة المعلنة في تنويع الموارد لكل منهما.
واللافت أن الرئيس الجزائري قد اختار تعويض زيارته التي كانت مقررة إلى فرنسا بداية تشرين الأول/ أكتوبر، بجولة عربية، شبيهة بتلك التي قام بها لدول الكويت وقطر والسعودية في بداية عهدته الأولى.
وكانت العلاقات مع فرنسا قد تدهورت على خلفية اعتراف باريس بخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية كحل وحيد لإنهاء النزاع، وهو ما اعتبرته الجزائر تجاوزا للقوانين الدولية.
 

الرئيس الجزائري يستقبل صاحب إحدى أكبر الشركات المصرية المتخصصة في مجال الكهرباء بمقر إقامته بمصر​


 
يبدو انه ستكون هناك استثمارات واعدة بين الجانبين...

ال سويدي شركة ناجحة جداً في الجزائر، و اشركتها الدولة الجزائرية في كل المشاريع الحيوية و الاستراتيجية... كان ل آلسويدي نصيب فيها.
مشاريع قواعد الحياة و كابلات في مصانع الغاز و الطاقة، مطار هواري بومدين الدولي T4، الطريق السيار شرق غرب... و قائمة لا تنتهي من صفقات تجهيز لمحطات الكهرباء و التحويل.. الخ
 
هناك مشروع كبير يتم التحضير له بين سونلغاز و السويدي كابل ، أعتقد أنه لصناعة المحولات الكهربائية

المحولات تصنع بالجزائر....
لم أقرأ المقال صراحة.. و لكن... اذا ذكروا.. مشروع ربط النظامين الجنوبي بالشمالي ( نظام الكهرباء الجزائري) ، فهُم على صواب.

المشروع كبير، يستوجب تشارك كل القوى المحلية و الأجنبية ( السويدي تعتبر من اصحاب الدار)، حتى الولايات المتحدة الأمريكية سيكون لها يد و مشاركة.
 
عودة
أعلى