التشفي في آلام الشعوب لا يعبر إلا عن جهل أو قسوة. المبدأ الثابت لا يتغير بالتوجهات السياسية أو تحالفات اللحظة. ومن يتحدث عن المواقف، فليتذكر أن من رفض افعال القاتل بشار الأسد بالأمس، اليوم يمد له السجاد الأحمر في قلب الرياض. أين كانت المبادئ حينها؟ نحن لا نتشفى، بل نكشف ازدواجية المعايير وغياب الثبات في القيم. الحقيقة لا تحتاج لتوجه أو فرض، هي فقط تضيء الطريق أمام من يريد أن يرى."
دعك من المبدا الثابت كلامي واضح لا نرى تعليقات الا في حالات معينة ضد شعوب معينة فقط وكأن من حق الاخر يقول ما يشاء لأن دمه ازرق
بالنسبة للكر بشار سبق و وضحت لك وترجع تعيد نفس الكلام بعد ما صمت عن ردي الاول عليه والان تكرره ولو رديت راح تصمت