المقطع وطريقة القتل راح تصنع منه اسطورة واثر ممتد .. مهما اختلفنا معه لكن طريقته في المواجهة شجاعة ..
ما استبعد الصهاينة كانوا ناوينه على سيناريو سيء لولا الله ثم خطأ الجنود بنشر الصور ..
سيناريو جديد للاغتيال:
صفحات تسرب ما تقول أنه القصة الحقيقية لقتل السنوار ( مختلفة عن البيان للجيش الإسرائيلي)
1-السنوار كان مختبئ بالأنفاق في غزة
2-السنوار كان يدير عملية التفاوض لاطلاق سراح المحتجزين الامريكان- الاسرائيليين
3-طلب السنوار من المفاوضين من الجانب المصري أن يتم تأمين خروجه من الأنفاق لخارج غزة عبر مصر
4-سرب أحد الضباط الكبار في جهاز الأمن في مصر المعلومة لأمريكا ( لنتذكر تغيير الرئيس السيسي لرئيس جهاز الأمن في مصر البارحة)
5-توجه السنوار إلى منطقة أقرب للحدود المصرية ( تل السلطان في رفح) تبعد 2 كم عن محور فيلادلفيا
6-كان يرافق السنوار القائد العسكري لحماس في منطقة رفح والمراسل بينه وبين المخابرات المصرية هاني زغرب والذي تم اختياره كونه موظف بالأمم المتحدة ( UNRWA )
7-التقطت الأجهزة الأمريكية تحركات المراسل زغرب وقامت بإبلاغ الجيش الإسرائيلي الذي اقترب من البناء الذي يجتمعون به تمهيدا للانطلاق للحدود المصرية ، وتم رصدهم وتدمير البناء بقذيفة من دبابة بعد تحديده من طائرة مسيرة دخلت البناء وذلك بدون التحام أو خروج السنوار خارج المبنى للجهاد و للقتال
8-المواد التي كانت مع السنوار ( حبوب نعناع- علكة ) ولا مواد غذائية مما يبين أنه قد وصل للبناء حديثا جدا ، وأنه كان في طريق الانتقال لمكان آخر ( الحدود المصرية)
..