الرئيس السيسي عن قرار السلام في عهد السادات

Think Tanks

عضو
إنضم
2 يناير 2024
المشاركات
1,841
التفاعل
3,119 49 4
الدولة
Egypt
🔷
لما الرئيس السادات عمل ده.. خصومه كلهم ساعتها كانوا كسبانين.. وكل العالم العربي قاطع مصر
🔷
بتهيألي إن كل 10 سنوات بتتكتب للسادات صفحة جديدة.. عشان يتقال له "أنت هزمت خصومك وأنت مش موجود"
🔷
والرئيس السادات مش موجود غلب كل خصومه اللي أساءوا ليه
🔷
مش شرط كل حاجة تبقى الناس فاهماها بأهمية وقتها والقرار اللي بيتاخد بيتاخد ليه، لكن ساعات الزمن بيرد
🔷
في النهاية في رب عظيم علام حكيم هو اللي هيفصل بين الناس
* خطاب خلال افتتاح محطة بشتيل

462605166.jpg
 
السادات قام بمغامرة في تاريخ مصر ومن حظه أنه خرج منها سالما لنفترض أن السادات دعى إلى زيارة إسرائيل وقتها وإسرائيل رفضت زيارته كيف سيكون حال السادات ومصر في نظر الشعب المصري والعربي والعالمي!

السادات أسميه دائما رجل المغامرات المحظوظة وهو غامر والحظ كان من نصيبه لكن ليس كل مغامرة هي تنتهي بالحظ.

فالسادات وقتها غامر بخوض الحرب ضد إسرائيل مع أنه مصر كانت في حالة صعبة ماليا وعسكريا ولكن مع ذلك نجح في الحرب مع دعم سعودي وجزائري وقتها وخرجت مصر منتصرة.

وقد غامر السادات في التوقيع على إتفاقية كامب ديفيد من أجل إستغلال مرحلة التفاوض لصالح إكتساب مصر الوقت لصالحها وإسترجاع سيادتها ولكن الحظ لم يكن مكتملا فهو صحيح إكتسب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر وإسترجع العديد من الأراضي المصرية لصالح سيادة مصر لكن بقيت مدينة أم الرشراش المصرية لصالح إسرائيل لكن في الأخير كسبت مصر الكثيير من مغامرات السادات ولولا جرأة السادات ومغماراته لكانت مصر لم تكسب أي شيء مع إسرائيل.


السادات رجل ذكي وجريء لكنه مغامر ومتهور ومندفع أكثر من اللزوم ولكن شجاعته وجرأته وإندفاعه ومغامراته بدون خوف ولا تردد جعلته يكتب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر لأن بعض الأحيان التردد والبطئء يكلف الدول الكثيير من الهزائم مثل حالة روسيا اليوم مثلا روسيا بسبب وصولها في أول أيام حرب أوكرانيا إلى العاصمة كييف وترددها في الإستيلاء على العاصمة الاوكرانية وإسقاطها كلفها اليوم الكثيير من الخسائر التي لو تجرأ بوتين ولم يتردد لكان قد حسم حرب أوكرانيا من الأيام الأولى من الحرب وهذا ما يمتلكه السادات وما لم يمتلكه الكثير من حكامنا في ذلك الوقت.
 
السادات جنّب مصر الكثير وهذا يحسب له، ورضي ان يكون الجسد الذي يتلقّى الطلقات لحمايتها..


استمراره بالحرب كانت مجازفة قد تؤدي الى انهيار مصر والجيش خصوصا بعد التقدم النوعي للاسرائيليين غرب القناة ومحاولة تطويق الاسماعيلية اخر ايام الاشتباك.
 
السادات قام بمغامرة في تاريخ مصر ومن حظه أنه خرج منها سالما لنفترض أن السادات دعى إلى زيارة إسرائيل وقتها وإسرائيل رفضت زيارته كيف سيكون حال السادات ومصر في نظر الشعب المصري والعربي والعالمي!

السادات أسميه دائما رجل المغامرات المحظوظة وهو غامر والحظ كان من نصيبه لكن ليس كل مغامرة هي تنتهي بالحظ.

فالسادات وقتها غامر بخوض الحرب ضد إسرائيل مع أنه مصر كانت في حالة صعبة ماليا وعسكريا ولكن مع ذلك نجح في الحرب مع دعم سعودي وجزائري وقتها وخرجت مصر منتصرة.

وقد غامر السادات في التوقيع على إتفاقية كامب ديفيد من أجل إستغلال مرحلة التفاوض لصالح إكتساب مصر الوقت لصالحها وإسترجاع سيادتها ولكن الحظ لم يكن مكتملا فهو صحيح إكتسب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر وإسترجع العديد من الأراضي المصرية لصالح سيادة مصر لكن بقيت مدينة أم الرشراش المصرية لصالح إسرائيل لكن في الأخير كسبت مصر الكثيير من مغامرات السادات ولولا جرأة السادات ومغماراته لكانت مصر لم تكسب أي شيء مع إسرائيل.


السادات رجل ذكي وجريء لكنه مغامر ومتهور ومندفع أكثر من اللزوم ولكن شجاعته وجرأته وإندفاعه ومغامراته بدون خوف ولا تردد جعلته يكتب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر لأن بعض الأحيان التردد والبطئء يكلف الدول الكثيير من الهزائم مثل حالة روسيا اليوم مثلا روسيا بسبب وصولها في أول أيام حرب أوكرانيا إلى العاصمة كييف وترددها في الإستيلاء على العاصمة الاوكرانية وإسقاطها كلفها اليوم الكثيير من الخسائر التي لو تجرأ بوتين ولم يتردد لكان قد حسم حرب أوكرانيا من الأيام الأولى من الحرب وهذا ما يمتلكه السادات وما لم يمتلكه الكثير من حكامنا في ذلك الوقت.
لم يسلم بل تم قتله في ذكرى انتصاره
1728749273635.png


الناصريين والقوميين العرب يقولون
انه اجهض كل ماقام به عبد الناصر من الوحدة العرب والتحشيد ضد اسرائيل
السادات عمل كالمهزوم
ذهب الى اسرائيل واعلن السلام او الاستسلام من داخل الكنيست
ووقع على أول معاهدة سلام توقعها دولة عربية مع إسرائيل بمفردها
 
اعتقد ان صفقه السادات هي افضل مايمكن الحصول عليه
وهو يدفع ويحاول علاج مشاكل من سبقه
انا اعتبره رجل مصر الاول في العصر الحديث
رحمه الله
 
الاتجاه الى قبول اتفاقية سلام
بعد 4 حروب خاسرة و فاشلة
طبيعي يكون مكسب !!
الى متى راح تكرر الفشل و الهزيمة خلاص كفاية لحدا كذا و قد تكون المرة القادمة قاصمة على الاقل للنظام الثورجي برئاسة السادات في ذالك الوقت

لايوجد بطولة بالموضوع هذا واقع !!

بخصوص لو كان قرار السادات بالسلام مع اسرائيل ، قرار حكيم و تفكير سابق عصره و هزم خصومه والان عرفتن تفكيره كان مختلف مثل ما يقال

بالعقل و المنطق نفسه تلسلطة و القرار السياسي الى قبل سادات بالحرب و الهزيمة و النكسة و الناس الى ماتت و البلد الى تخرب اقتصاده و راح فلوسه على حروب فاشلة

بيكون شخص و قرار كارثة و دخل البلد في الحيطة و رجع البلد للخلف

مش ممكن واحد انهزم و جاب العيد و اشغل البلد بحروب يكون بطل
والى سلم و قبل الصلح و راح يقول خلاص نوقف حرب و نصير اصحاب ايضا يكون ايضا بطل !!

 
لم يسلم بل تم قتله في ذكرى انتصاره
مشاهدة المرفق 727118

الناصريين والقوميين العرب يقولون

انه اجهض كل ماقام به عبد الناصر من الوحدة العرب والتحشيد ضد اسرائيل
السادات عمل كالمهزوم
ذهب الى اسرائيل واعلن السلام او الاستسلام من داخل الكنيست
ووقع على أول معاهدة سلام توقعها دولة عربية مع إسرائيل بمفردها

لا أقصد خرج سالما كشخص بل خرج سالما كدولة لأن في هذه المراحل الصعبة يكون الرئيس هو نفسه الدولة كلها ومصير الدولة من مصير قرارته وهو أخرج مصر سالمة من تلك المرحلة عسكريا وسياسيا لكن كشخص لم يخرج منها سالما وتم إغتياله وإقتصاديا كدولة لم تخرج سالمة وأغرق مصر في أزمة ديون لزالت تعيش مصر أثارها إلى اليوم.
 
عودة
أعلى