* خطاب خلال افتتاح محطة بشتيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لم يسلم بل تم قتله في ذكرى انتصارهالسادات قام بمغامرة في تاريخ مصر ومن حظه أنه خرج منها سالما لنفترض أن السادات دعى إلى زيارة إسرائيل وقتها وإسرائيل رفضت زيارته كيف سيكون حال السادات ومصر في نظر الشعب المصري والعربي والعالمي!
السادات أسميه دائما رجل المغامرات المحظوظة وهو غامر والحظ كان من نصيبه لكن ليس كل مغامرة هي تنتهي بالحظ.
فالسادات وقتها غامر بخوض الحرب ضد إسرائيل مع أنه مصر كانت في حالة صعبة ماليا وعسكريا ولكن مع ذلك نجح في الحرب مع دعم سعودي وجزائري وقتها وخرجت مصر منتصرة.
وقد غامر السادات في التوقيع على إتفاقية كامب ديفيد من أجل إستغلال مرحلة التفاوض لصالح إكتساب مصر الوقت لصالحها وإسترجاع سيادتها ولكن الحظ لم يكن مكتملا فهو صحيح إكتسب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر وإسترجع العديد من الأراضي المصرية لصالح سيادة مصر لكن بقيت مدينة أم الرشراش المصرية لصالح إسرائيل لكن في الأخير كسبت مصر الكثيير من مغامرات السادات ولولا جرأة السادات ومغماراته لكانت مصر لم تكسب أي شيء مع إسرائيل.
السادات رجل ذكي وجريء لكنه مغامر ومتهور ومندفع أكثر من اللزوم ولكن شجاعته وجرأته وإندفاعه ومغامراته بدون خوف ولا تردد جعلته يكتب الكثيير من الإنتصارات لصالح مصر لأن بعض الأحيان التردد والبطئء يكلف الدول الكثيير من الهزائم مثل حالة روسيا اليوم مثلا روسيا بسبب وصولها في أول أيام حرب أوكرانيا إلى العاصمة كييف وترددها في الإستيلاء على العاصمة الاوكرانية وإسقاطها كلفها اليوم الكثيير من الخسائر التي لو تجرأ بوتين ولم يتردد لكان قد حسم حرب أوكرانيا من الأيام الأولى من الحرب وهذا ما يمتلكه السادات وما لم يمتلكه الكثير من حكامنا في ذلك الوقت.
لم يسلم بل تم قتله في ذكرى انتصاره
مشاهدة المرفق 727118
الناصريين والقوميين العرب يقولون
انه اجهض كل ماقام به عبد الناصر من الوحدة العرب والتحشيد ضد اسرائيل
السادات عمل كالمهزوم
ذهب الى اسرائيل واعلن السلام او الاستسلام من داخل الكنيست
ووقع على أول معاهدة سلام توقعها دولة عربية مع إسرائيل بمفردها