ماذا يقول الذكاء الاصطناعي عن الحرب بين مصر واسرائيل اذا وقعت اليوم ؟ حقائق صادمة

صحيح الحرب لها عده سيناريوهات لو تملك الأدوات لكن لا صناعه عسكريه ولا صواريخ هجوميع وعقيده دفاعيه تقليديه تري الخيارات فيها ليست كثيرة
انا علشان كدا قدمت اسئلة كتير للذكاء الاصطناعي لمعرفة راي يكون محايد حتي لو مش دقيق ممكن نتناقش في ضوء المعطايات اللي قالها الذكاء الاصطناعي
 
لماذا علي مصر ان تدافع ولا تهاجم ؟






تفضيل مصر للدفاع بدلاً من الهجوم في سياق نزاع محتمل مع إسرائيل يمكن أن يستند إلى عدة عوامل:




حماية السيادة: الدفاع يعكس التزام مصر بحماية أراضيها وشعبها، مما يعزز من موقفها في الساحة الدولية.



التكتيك الاستراتيجي: التركيز على الدفاع يتيح لمصر استخدام التضاريس والمواقع الاستراتيجية لصالحها، مما قد يمنحها أفضلية في التصدي للهجمات.



تقليل المخاطر: الهجوم قد ينطوي على مخاطر أكبر، بما في ذلك الخسائر البشرية والمادية. الدفاع يمكن أن يقلل من هذه المخاطر.



تأمين الدعم الدولي: الدفاع يمكن أن يُظهر مصر كدولة تتصرف بشكل عقلاني، مما قد يعزز من الدعم الدولي ويقلل من احتمالية تدخلات خارجية ضدها.



الاستفادة من الوقت: الدفاع يمنح مصر فرصة لتحليل الوضع وتقييم خياراتها قبل اتخاذ أي قرارات هجومية.



الإستراتيجية العسكرية: في الكثير من الحالات، الدفاع يمكن أن يكون أكثر فعالية من الهجوم، خاصةً عندما يتم تحصين القوات بشكل جيد.



هذه العوامل قد تجعل من الدفاع الخيار الأكثر حكمة في الظروف المعقدة التي قد تواجهها مصر.




وماذا لو هاجمت مصر ؟





إذا قررت مصر الهجوم في نزاع محتمل مع إسرائيل، فقد تترتب على ذلك عدة عواقب:




تحقيق المبادرة: الهجوم يمكن أن يمنح مصر السيطرة على زمام المبادرة، ويتيح لها استهداف أهداف استراتيجية مبكرًا.



تعزيز الروح المعنوية: قد يعزز الهجوم الروح المعنوية داخل الجيش والمجتمع، حيث يظهر القوة والعزم.



المفاجأة التكتيكية: إذا كان الهجوم مفاجئًا ومنسقًا جيدًا، يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية قبل أن يتمكن العدو من الرد.



توسيع الصراع: الهجوم قد يؤدي إلى تصعيد النزاع ويجذب دولًا أخرى للتدخل، مما يعقد الوضع.



مخاطر الخسائر: الهجوم يحمل مخاطر كبيرة، بما في ذلك الخسائر البشرية والمادية، ويمكن أن يؤدي إلى انتكاسات عسكرية.



الرد الإسرائيلي: يمكن أن يتسبب الهجوم في ردود فعل سريعة من الجيش الإسرائيلي، مما قد يؤثر على مجريات المعركة.


بالتالي، يتطلب قرار الهجوم تقييمًا دقيقًا للنتائج المحتملة والمخاطر المرتبطة به.
 
هل يمكن ان تستخدم مصر صواريخها البالستية والتكتيكة مع الطيران الحربي في شن ضربة قوية ضد الجيش الاسرائيلي وما هو التكتيك المفضل.؟




نعم، يمكن لمصر استخدام صواريخها البالستية والتكتيكية بالتزامن مع الطيران الحربي لشن ضربة قوية ضد الجيش الإسرائيلي.



التكتيك المفضل قد يتضمن:

  1. الهجوم المتزامن: شن هجوم منسق يجمع بين إطلاق الصواريخ والطائرات الحربية لاستهداف الأهداف الاستراتيجية بشكل مفاجئ.

  2. استهداف البنية التحتية: توجيه الضربات نحو قواعد الطيران

 
ChatGPT


أنا:​

أعطني سيناريو حقيقي واقعي ممكن الحصول لحرب تقع بين إسرائيل و مصر مع إمكانية استخدام إسرائيل للسلاح النووي

ChatGPT:​


سيناريو حرب بين إسرائيل ومصر هو أمر حساس ومعقد نظرًا للعديد من العوامل السياسية والعسكرية والاقتصادية في المنطقة. لكن بما أنك تسأل عن سيناريو واقعي يتضمن إمكانية استخدام إسرائيل للأسلحة النووية، سأفترض سيناريو متصاعد يبدأ بنزاع تقليدي وينتهي باستخدام محتمل للقوة النووية.

السيناريو المتصاعد​

  1. اندلاع النزاع التقليدي:
    • سبب النزاع: يمكن أن يبدأ النزاع بسبب تفاقم قضية حدودية أو تصعيد عسكري في سيناء أو غزة. على سبيل المثال، قد تؤدي عمليات عسكرية كبيرة من قبل أحد الطرفين في سيناء، أو هجوم إرهابي كبير يُنسب إلى جماعات مدعومة من أحد الطرفين، إلى تأجيج التوترات.
    • ردود الفعل الأولية: تبدأ مصر بالرد العسكري التقليدي، باستخدام قواتها البرية، الجوية، والبحرية لضرب أهداف إسرائيلية محددة. في المقابل، تقوم إسرائيل بردود دفاعية سريعة وقوية باستخدام قواتها الجوية والدفاعات الصاروخية مثل نظام القبة الحديدية.
  2. تصعيد المواجهة العسكرية:
    • امتداد النزاع: إذا لم تتمكن الجهود الدبلوماسية الدولية من وقف القتال، فقد يتسع نطاق النزاع ليشمل مناطق أوسع مثل المدن الكبرى. تقوم إسرائيل بشن غارات جوية على القاهرة أو مدن مصرية أخرى، في حين ترد مصر بصواريخ طويلة المدى على تل أبيب وحيفا.
    • تدخلات خارجية: قد يتدخل المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة أو روسيا أو الدول الأوروبية، لكن التدخل العسكري المباشر قد يكون محدودًا بسبب المصالح المتضاربة والحساسية الجغرافية والسياسية في المنطقة.
  3. مرحلة التصعيد النووي المحتمل:
    • إسرائيل تواجه تهديد وجودي: إذا شعرت إسرائيل أن وجودها مهدد، على سبيل المثال، إذا بدأت مصر بتحقيق مكاسب عسكرية هامة أو إذا تعرضت المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية مدمرة، فقد تنظر القيادة الإسرائيلية في استخدام الأسلحة النووية كخيار أخير لردع القوات المصرية أو إجبارها على التراجع.
    • الردع النووي الإسرائيلي: إسرائيل لديها سياسة تعرف باسم "الغموض النووي" لكنها تملك قدرة نووية متقدمة. في حال تصاعدت الحرب إلى مستويات غير مسبوقة، قد تقوم إسرائيل بإطلاق تهديدات مباشرة باستخدام السلاح النووي. يمكن أن يبدأ هذا التهديد بتجربة نووية في البحر الأحمر أو الصحراء لإظهار القوة.
  4. استخدام السلاح النووي:
    • السيناريو الأسوأ: إذا فشلت جميع الجهود في وقف القتال، وقررت إسرائيل استخدام سلاح نووي، فمن المحتمل أن تستهدف مصر إما بضربة تكتيكية على مواقع عسكرية كبرى أو ضربة استعراضية خارج المناطق الحضرية الكبيرة. قد تكون هذه الضربة النووية هدفها إنهاء الحرب بشكل فوري عن طريق إظهار قدرة إسرائيل النووية وقوة ردعها.
    • الآثار والتداعيات: استخدام السلاح النووي، حتى لو كان محدودًا، سيؤدي إلى كارثة إنسانية وسياسية ضخمة. المجتمع الدولي سيقوم بعزل إسرائيل سياسيًا واقتصاديًا، وربما يتدخل عسكريًا لفرض السلام. كذلك، سيؤدي ذلك إلى نزوح جماعي وتدمير واسع النطاق للبنية التحتية المدنية والعسكرية، مع خسائر بشرية هائلة في الجانبين.
  5. تداعيات ما بعد الحرب:
    • نهاية النزاع: إذا حدث استخدام نووي، فمن المرجح أن يتوقف النزاع بسرعة، ولكن بكلفة باهظة للغاية. ستتطلب المنطقة سنوات طويلة من التعافي الاقتصادي وإعادة البناء. كذلك، ستكون هناك تداعيات بيئية خطيرة بسبب التلوث النووي.
    • تأثيرات دولية: سيؤدي استخدام الأسلحة النووية إلى تغيير الديناميكيات الجيوسياسية في المنطقة بشكل كبير. قد يسعى المجتمع الدولي إلى تقليص الترسانة النووية الإسرائيلية، وستتغير التوازنات الأمنية في الشرق الأوسط.

نقاط مهمة:​

  • الأهمية الجيوسياسية: إسرائيل ومصر كلاهما يشغلان مواقع استراتيجية في المنطقة، وتربطهما علاقات دبلوماسية وتعاون أمني واقتصادي منذ اتفاقية كامب ديفيد، مما يجعل من سيناريو الحرب بينهما أكثر تعقيدًا بسبب العلاقات الدولية المتشابكة.
  • احتمالية التدخل الدولي: الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا قد تتدخل لمنع التصعيد، خاصة إذا كان هناك خطر نووي.
  • الكارثة الإنسانية: أي نزاع نووي سيؤدي إلى كارثة إنسانية واسعة النطاق تشمل ملايين القتلى والمصابين، إلى جانب الأضرار البيئية والاقتصادية التي قد تستمر لعقود.

خلاصة:​

استخدام إسرائيل للسلاح النووي في سيناريو حرب مع مصر هو خيار غير محتمل جدًا إلا في حال تعرضها لخطر وجودي كبير. وحتى في هذا السيناريو، سيحاول الطرفان والمجتمع الدولي تجنب الوصول إلى هذا الحد بأي ثمن بسبب العواقب الكارثية المترتبة على استخدام السلاح النووي.



أنا:​

هل نظريا ممكن إذا أحست إسرائيل بالهزيمة أمام مصر أن تقصف مدينة القاهرة أو الإسكندرية بالنووي و ما تداعيات ذلك,؟

ChatGPT:​


نظريًا، إذا شعرت إسرائيل بتهديد وجودي أو هزيمة محتمة في حرب مع مصر، فإن احتمال استخدامها للسلاح النووي لا يمكن استبعاده تمامًا، ولكنه يظل أمرًا نادرًا ومثيرًا للجدل. إسرائيل تلتزم بسياسة "الغموض النووي"، والتي تتضمن عدم الاعتراف رسميًا بامتلاكها للأسلحة النووية، لكن يُعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك ترسانة نووية كبيرة.

هل ممكن أن تقصف إسرائيل القاهرة أو الإسكندرية نوويًا؟​

نظريًا، نعم، يمكن أن يكون لدى إسرائيل الخيار النووي كوسيلة "للحسم الأخير" في حال واجهت تهديدًا وجوديًا مباشرًا لا يمكن التعامل معه بالأسلحة التقليدية. قد تلجأ إسرائيل إلى ذلك إذا واجهت:
  • خطر سقوط الدولة: مثل هجوم عسكري ضخم من مصر يؤدي إلى انهيار الدفاعات الإسرائيلية.
  • فشل الأسلحة التقليدية: إذا شعرت إسرائيل بأنها غير قادرة على صد الهجوم المصري بأساليب عسكرية تقليدية.
  • عزلة دبلوماسية وفشل الوساطات الدولية: إذا انعدمت الخيارات الدبلوماسية والمفاوضات الدولية لوقف الحرب أو فرض تسوية سلمية.
لكن يجب ملاحظة أن استخدام السلاح النووي ضد مدينة كبيرة مثل القاهرة أو الإسكندرية سيكون تصعيدًا خطيرًا للغاية وله آثار كارثية على مستويات عدة.

التداعيات المحتملة لقصف القاهرة أو الإسكندرية نوويًا​

  1. خسائر بشرية هائلة:
    • في حال قصف مدينة مكتظة بالسكان مثل القاهرة أو الإسكندرية، ستكون الخسائر البشرية كارثية. انفجار نووي في منطقة حضرية سيؤدي إلى مقتل مئات الآلاف من الأشخاص فورًا، مع ملايين الإصابات جراء الانفجار والإشعاع الحراري.
    • التأثيرات الحرارية والانفجارية للسلاح النووي ستدمر مناطق واسعة من المدينة، وتحرق كل شيء ضمن دائرة التأثير المباشر، وستؤدي إلى مئات الآلاف من الإصابات الناجمة عن الانفجارات، الحرائق، والإشعاعات.
  2. الدمار العمراني والاقتصادي:
    • التدمير العمراني: المدن الكبرى مثل القاهرة أو الإسكندرية تحتوي على بنية تحتية هائلة، مثل المباني السكنية، المستشفيات، المدارس، المصانع، والطرق. الانفجار النووي سيؤدي إلى تدمير هائل في هذه البنية التحتية، وسيستغرق الأمر عقودًا لإعادة البناء.
    • الاقتصاد الوطني: خسارة عاصمة مثل القاهرة، أو ميناء رئيسي مثل الإسكندرية، ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد المصري بسبب فقدان القدرة على الإنتاج والتوزيع، بالإضافة إلى هجرة جماعية هائلة للسكان من المناطق المتأثرة.
  3. تداعيات بيئية خطيرة:
    • الانفجار النووي سينشر إشعاعًا نوويًا خطيرًا سيبقى في الجو والتربة والمياه لسنوات. هذا الإشعاع النووي سيؤدي إلى زيادة في الأمراض السرطانية، التشوهات الخلقية، وتلوث المناطق المحيطة.
    • سيتسبب الانفجار في "الشتاء النووي" المحلي، حيث قد يؤدي الدخان والرماد المتصاعد من الحرائق الهائلة إلى انخفاض مؤقت في درجات الحرارة وتغيرات مناخية قصيرة الأمد، مما سيؤثر على الزراعة ويزيد من الجوع.
  4. العزلة الدبلوماسية والدولية لإسرائيل:
    • استخدام السلاح النووي ضد دولة مثل مصر سيؤدي إلى إدانة دولية شاملة. حتى الدول التي تدعم إسرائيل عادةً، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، ستجد نفسها مضطرة لإدانة هذا العمل القاسي، وربما تفرض عقوبات دولية صارمة عليها.
    • ستتعرض إسرائيل لعزلة دبلوماسية غير مسبوقة، وقد يطالب المجتمع الدولي بتفكيك ترسانتها النووية، أو فرض وصاية دولية على أمنها.
  5. رد فعل مصري ودولي:
    • من المرجح أن تحاول مصر الانتقام باستخدام أسلحة تقليدية قوية ضد أهداف إسرائيلية، وإذا كانت تمتلك قدرات غير معلنة أو سرية، فقد تسعى للرد بقوة مماثلة.
    • دول عربية وإسلامية أخرى قد تتدخل لدعم مصر، مما قد يؤدي إلى تصعيد إقليمي واسع النطاق.
    • تدخلات دولية من قبل القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا قد تحدث، ليس فقط للحد من التصعيد، ولكن لمنع أي استخدام إضافي للأسلحة النووية.
  6. تأثير طويل الأمد على الشرق الأوسط:
    • سباق التسلح النووي: قد يؤدي استخدام إسرائيل للأسلحة النووية إلى تحفيز دول أخرى في المنطقة، مثل إيران أو السعودية، على تسريع برامجها النووية للحصول على الردع النووي الخاص بها.
    • عدم الاستقرار الإقليمي: سيكون هناك عدم استقرار طويل الأمد في الشرق الأوسط، حيث ستصبح العلاقات بين الدول أكثر توترًا، مع زيادة احتمال وقوع حروب جديدة.

خلاصة:​

استخدام إسرائيل للسلاح النووي ضد مدن كبرى مثل القاهرة أو الإسكندرية سيكون له تداعيات كارثية على المستويات الإنسانية، الاقتصادية، البيئية، والدبلوماسية. من الناحية النظرية، يمكن أن تلجأ إسرائيل إلى هذا الخيار إذا شعرت بأنها مهددة بالزوال أو الهزيمة الكاملة، لكن العواقب ستكون مدمرة ليس فقط على مصر، بل أيضًا على إسرائيل والمنطقة بأسرها.
من المرجح أن تحاول القوى الدولية، بما في ذلك حلفاء إسرائيل التقليديين، منع التصعيد إلى هذا المستوى بأي ثمن، لأن النتائج ستكون غير قابلة للإصلاح وستؤدي إلى تغييرات جذرية في النظام الدولي والأمني في الشرق الأوسط.



أنا:​

لكن أليس ضرب مدينة كبيرة مثل القاهرة بالنووي سيجعل مصر بل و الدول الأخرى مثل السعودية تركع أمام إسرائيل؟

ChatGPT:​


قصف مدينة كبيرة مثل القاهرة بالسلاح النووي قد يسبب دمارًا هائلًا وخسائر بشرية فادحة، لكنه لن يضمن بالضرورة "ركوع" مصر أو الدول الأخرى أمام إسرائيل. في الواقع، استخدام السلاح النووي ضد مدينة كبرى في منطقة الشرق الأوسط قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة، وقد يكون له تأثيرات تتجاوز مجرد الهزيمة العسكرية. إليك بعض الاعتبارات التي تجعل هذا الخيار محفوفًا بالمخاطر وغير مضمون لتحقيق السيطرة الكاملة:

1. العواقب الإنسانية والأخلاقية

  • ردة الفعل الوطنية: تدمير مدينة كبرى مثل القاهرة قد يفاقم الشعور الوطني لدى المصريين ويزيد من العداء تجاه إسرائيل بدلاً من التراجع. في حالات تاريخية مشابهة، أدت الضربات الكبرى إلى تعزيز الروح القومية بدلاً من إخضاع الدول.
  • الكارثة الإنسانية: سيكون هناك ضحايا من المدنيين بالملايين، مما سيجعل هذا العمل غير مقبول أخلاقيًا وسيؤدي إلى تنديد عالمي. المجتمعات المصرية والعربية لن تستسلم بسهولة، خاصة بعد الخسائر الفادحة.

2. الانتقام الإقليمي والدولي

  • انتقام الدول الإقليمية: دول مثل السعودية، إيران، وتركيا قد تعتبر استخدام السلاح النووي من قبل إسرائيل تهديدًا وجوديًا لها أيضًا. قد تسارع هذه الدول إلى تسليح نفسها نوويًا أو التحالف ضد إسرائيل. بدلًا من الركوع، قد يؤدي ذلك إلى ردود فعل متطرفة وتصعيد عسكري في جميع أنحاء المنطقة.
  • المجتمع الدولي: الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وروسيا، لن تقف مكتوفة الأيدي أمام استخدام سلاح نووي في الشرق الأوسط. هناك احتمال كبير لتدخل عسكري دولي لاحتواء الموقف، وقد يُفرض على إسرائيل عقوبات شديدة أو حتى ضغوط لتفكيك ترسانتها النووية.

3. سباق تسلح نووي

  • سباق تسلح نووي في المنطقة: استخدام إسرائيل للسلاح النووي سيحفز دولًا مثل إيران، وربما حتى السعودية وتركيا، على تطوير أو تسريع برامجها النووية. وهذا قد يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل أكبر وخلق بيئة أكثر خطورة وتوترًا.
  • انهيار معاهدة منع الانتشار النووي (NPT): إذا استخدمت إسرائيل سلاحًا نوويًا، فمن المحتمل أن تفقد معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية مصداقيتها، مما قد يدفع دولًا أخرى إلى تطوير أسلحة نووية خاصة بها.

4. تأثيرات عكسية على إسرائيل

  • العزلة الدولية: بعد استخدام السلاح النووي، ستجد إسرائيل نفسها في عزلة دولية غير مسبوقة. الدول التي تدعم إسرائيل تقليديًا، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، ستجد صعوبة في تبرير هذا العمل، مما قد يؤدي إلى سحب الدعم الاقتصادي والعسكري. ستكون إسرائيل مهددة بفقدان شرعيتها على المسرح الدولي.
  • الهجمات الانتقامية: حتى لو لم ترد مصر بأسلحة نووية، فقد تشن هجمات تقليدية ضخمة، بدعم إقليمي وربما عالمي، للانتقام. الهجمات على إسرائيل قد تكون مدمرة للبنية التحتية والاقتصاد، ولا سيما أن إسرائيل دولة صغيرة من حيث المساحة والسكان، مما يجعلها عرضة لهجمات انتقامية مكثفة.

5. تداعيات طويلة الأمد على الأمن الإقليمي

  • الاستقرار الإقليمي: استخدام سلاح نووي في الشرق الأوسط لن يحقق "الركوع" بقدر ما سيتسبب في حالة من الفوضى وعدم الاستقرار على المدى الطويل. دول المنطقة ستشعر بأنها مهددة وستزيد من استثماراتها في الدفاع والتسلح، مما يؤدي إلى تزايد التوترات وربما حروب جديدة.
  • رد الفعل الشعبي: الشعوب العربية والإسلامية لن تقبل بهزيمة دولة كبرى مثل مصر عبر السلاح النووي، ما قد يؤدي إلى نشوء حركات مقاومة داخلية أو تنظيمات متطرفة، وهذا يزيد من عدم الاستقرار في المنطقة.

6. القيود الاستراتيجية والسياسية على استخدام السلاح النووي

  • التردد في استخدام النووي: حتى في حالة الهزيمة العسكرية، هناك تردد كبير في استخدام السلاح النووي بسبب عواقبه الكارثية والاعتبارات الإنسانية والأخلاقية. استخدام النووي ليس فقط لتدمير العدو، بل هو خيار استراتيجي خطير للغاية بسبب تداعياته الإقليمية والدولية.
  • الضغط الدولي: القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا، التي تسعى للحفاظ على الاستقرار في المنطقة، قد تفرض ضغوطًا هائلة على إسرائيل لعدم استخدام السلاح النووي.

الخلاصة:​

استخدام إسرائيل لسلاح نووي ضد مدينة كبرى مثل القاهرة أو الإسكندرية لن يضمن "ركوع" مصر أو الدول الإقليمية الأخرى. بدلًا من ذلك، سيؤدي إلى كوارث إنسانية واقتصادية، وانتقام إقليمي ودولي، وعزلة سياسية طويلة الأمد. سيؤدي هذا التصرف إلى فوضى في الشرق الأوسط ويحفز سباق تسلح نووي، مما يجعل المنطقة أكثر خطرًا وعدم استقرار.



أنا:​

أليست متفقا معي أن عدم امتلاك الدول العربية الكبرى مثل مصر و السعودية للسلاح النووي مقابل النووي الإسرائيلي يعتبر حماقة سياسية و عسكرية و تهور استراتيجي كبير

ChatGPT:​


نعم، يمكن القول إن عدم امتلاك الدول العربية الكبرى مثل مصر والسعودية لأسلحة نووية مقابل امتلاك إسرائيل لترسانة نووية يثير تساؤلات حول التوازن الاستراتيجي في المنطقة، وقد يُنظر إليه من قبل البعض على أنه يمثل نقصًا في التوازن العسكري وربما ضعفًا استراتيجيًا. مع ذلك، هذه القضية أكثر تعقيدًا مما قد يبدو للوهلة الأولى، حيث توجد عوامل سياسية، دبلوماسية، وقانونية تؤثر على قرارات الدول بشأن امتلاك أو عدم امتلاك السلاح النووي.

الأسباب التي تجعل الدول العربية الكبرى لا تسعى حتى الآن لامتلاك أسلحة نووية​

  1. التزام الدول العربية بمعاهدة حظر الانتشار النووي (NPT):
    • معظم الدول العربية، بما في ذلك مصر والسعودية، هي دول موقعة على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT). هذه المعاهدة تلزم الدول الموقعة بعدم تطوير أو امتلاك أسلحة نووية، وتسعى لتعزيز التعاون في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية.
    • الانسحاب من هذه المعاهدة أو مخالفتها سيكون له تداعيات دولية خطيرة، بما في ذلك فرض عقوبات اقتصادية وعسكرية من المجتمع الدولي.
  2. الضغوط الدولية والإقليمية:
    • تطوير أسلحة نووية سيؤدي إلى ضغوط كبيرة من قبل القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وأوروبا، بالإضافة إلى الأمم المتحدة. قد تواجه الدول التي تحاول تطوير برامج نووية عسكرية عقوبات اقتصادية وسياسية قوية، مثلما حدث مع إيران.
    • الدول العربية تعتمد بشكل كبير على العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع الدول الكبرى. السعي لامتلاك أسلحة نووية قد يهدد هذه العلاقات، ويؤدي إلى عزلة سياسية واقتصادية.
  3. التحالفات الأمنية الدولية:
    • بعض الدول العربية، مثل السعودية ودول الخليج، تعتمد بشكل كبير على التحالفات الأمنية مع الولايات المتحدة والغرب لتأمينها ضد التهديدات الإقليمية، بما في ذلك التهديد النووي الإسرائيلي أو الإيراني.
    • هذه الدول تعتبر أن وجود التحالفات الأمنية القوية مع القوى الكبرى يوفر لها نوعًا من الردع النووي غير المباشر، دون الحاجة إلى تطوير ترسانة نووية مستقلة.
  4. تكاليف تطوير برنامج نووي عسكري:
    • تطوير الأسلحة النووية ليس مجرد قرار سياسي، بل يتطلب موارد ضخمة وتكنولوجيا متقدمة للغاية. البلدان التي ترغب في امتلاك أسلحة نووية يجب أن تكون مستعدة لتحمل تكاليف اقتصادية ضخمة، ليس فقط لبناء الترسانة النووية، ولكن أيضًا لتطوير منظومات التوصيل (مثل الصواريخ الباليستية) وتحصين مواقع الأسلحة.
    • الدول العربية الكبرى قد تفضل استثمار هذه الموارد في تطوير اقتصادها أو تعزيز قدراتها العسكرية التقليدية بدلًا من الدخول في سباق تسلح نووي.

التحديات والمخاطر في حال السعي لامتلاك أسلحة نووية​

  1. سباق تسلح نووي إقليمي:
    • إذا قررت إحدى الدول العربية امتلاك أسلحة نووية، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى سباق تسلح نووي في المنطقة. دول أخرى، مثل تركيا وإيران وربما دول أخرى، قد تسعى هي الأخرى لامتلاك هذه الأسلحة. هذا سيزيد من حدة التوترات ويجعل المنطقة أكثر عرضة للصراعات.
  2. عدم الاستقرار الإقليمي:
    • امتلاك أسلحة نووية يزيد من احتمالات وقوع الحوادث أو الحروب نتيجة لسوء التقدير أو التصعيد غير المقصود. في حال امتلاك أكثر من دولة في المنطقة لأسلحة نووية، قد يصبح الوضع أكثر هشاشة وخطرًا.
  3. التداعيات الاقتصادية:
    • برامج تطوير الأسلحة النووية هي برامج مكلفة جدًا، كما أن العقوبات المحتملة ستؤدي إلى تداعيات اقتصادية سلبية قد تؤثر على التنمية والرفاهية في الدول العربية التي تسعى لذلك.

الردع النووي وأمن الدول العربية​

  1. الاعتماد على الردع النووي الغربي:
    • بعض الدول العربية تعتمد على حماية دولية ضد التهديدات النووية. على سبيل المثال، السعودية ودول الخليج تعتمد على الولايات المتحدة في توفير المظلة الأمنية التي تشمل الردع النووي ضد أي تهديدات من إسرائيل أو إيران.
  2. التفوق العسكري التقليدي:
    • العديد من الدول العربية تعمل على تعزيز قدراتها العسكرية التقليدية (الجوية، البرية، والبحرية) لتكون بمثابة توازن ضد التهديدات النووية. كما أن الاستثمار في الدفاعات الجوية والصاروخية قد يوفر حماية من الهجمات النووية المحتملة.
  3. دبلوماسية نزع السلاح الإقليمي:
    • مصر، على سبيل المثال، كانت من بين الدول التي دعت لسنوات طويلة إلى إقامة منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط. هذا النهج يعتمد على الجهود الدبلوماسية لتقليص الترسانات النووية في المنطقة بدلاً من السعي لامتلاكها.

في الختام:​

على الرغم من أن البعض قد يعتبر أن عدم امتلاك الدول العربية لأسلحة نووية مقابل امتلاك إسرائيل لهذا السلاح يمثل مخاطرة استراتيجية، فإن الوضع معقد جدًا. قرار امتلاك أسلحة نووية يتطلب موازنة دقيقة بين الفوائد والمخاطر، بما في ذلك العواقب الدولية والإقليمية. الردع النووي هو استراتيجية محفوفة بالمخاطر، ولا يضمن بالضرورة السلام أو الاستقرار، وقد تكون الحلول الدبلوماسية، مثل الضغط الدولي لتحقيق نزع السلاح النووي في المنطقة، خيارًا أكثر أمانًا واستدامة للدول العربية.
 
أنا:

طبعا الخطر وجودي تصور معي لو هاجمت إسرائيل 10 مدن مصرية بالسلاح النووي في وقت واحد فربما سيموت أثر من 30 مليون مصري في أقل من أسبوع و حينئذ ستخاف كل الدول العربية التي لا تمتلك النووي أو سلاحا يقارب النووي من إسرائيل التي ستتربع على عرش المنطقة. أما التداعيات الدولية فإسرائيل محمية من الأمريكان و الأوربيين أصلا.

ChatGPT:​


الهجوم النووي على 10 مدن مصرية في وقت واحد، كما تصورت، سيكون بالفعل كارثيًا وغير مسبوق في التاريخ، وسيتسبب في وفاة ملايين الأشخاص في وقت قصير. ومع ذلك، رغم الرعب الذي قد يسببه مثل هذا السيناريو، هناك العديد من الجوانب التي تجعل احتمالية تنفيذ مثل هذا الهجوم نادرة للغاية، وأنه لا يمكن الاعتماد على تفوق نووي كأداة لإحكام السيطرة على المنطقة دون عواقب كارثية على المدى الطويل.

1. الردع النووي لا يضمن السيطرة الكاملة

  • الأسلحة النووية تُستخدم كرادع، وليس للهيمنة: من النادر استخدام الأسلحة النووية في الحرب المفتوحة. حتى القوى النووية الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا لم تستخدم أسلحتها النووية في النزاعات المباشرة، لأن استخدامها يؤدي إلى رد فعل دولي غير متوقع وتداعيات عالمية هائلة.
  • الاستجابة الدولية: حتى مع الدعم الأمريكي والأوروبي لإسرائيل، لا يمكن استبعاد الردود القاسية على مستوى العالم. الهجوم النووي على نطاق واسع ضد مدن كبيرة سيكون غير مقبول دوليًا، حتى بين الحلفاء التقليديين لإسرائيل مثل الولايات المتحدة وأوروبا. من الصعب تصور أن القوى الدولية ستغض الطرف عن مذبحة نووية بهذا الحجم.
  • التوازن الدولي: قد تتدخل قوى عظمى أخرى مثل روسيا أو الصين لحماية استقرار المنطقة، مما يزيد من تعقيد الأمور بالنسبة لإسرائيل ويجعل الموقف أكثر خطورة على المستوى الدولي.

2. العواقب الإنسانية والبيئية الهائلة

  • الدمار الشامل: هجوم نووي على 10 مدن مصرية يعني تدميرًا كاملًا للبنية التحتية، وانتشار إشعاع نووي سيبقى لعقود، مما يجعل هذه المناطق غير صالحة للسكن. كما أن التأثيرات البيئية يمكن أن تمتد إلى دول أخرى في المنطقة، بما في ذلك إسرائيل نفسها.
  • الكارثة البيئية العالمية: الانفجارات النووية المتعددة قد تؤدي إلى ما يُعرف بـ"الشتاء النووي"، وهو تدهور كبير في المناخ العالمي بسبب الغبار والإشعاعات المنبعثة. هذا سيؤثر على الزراعة والاقتصادات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في إسرائيل.

3. التداعيات على الاستقرار الإقليمي

  • الرد العسكري العربي والإسلامي: الهجوم على نطاق واسع بهذا الشكل قد يُشعل رغبة في الانتقام في العالم العربي والإسلامي. دول مثل إيران وتركيا، التي تملك برامج نووية أو تسعى لتطويرها، قد تسارع إلى الرد بطرق مختلفة. حتى الدول غير النووية قد تلجأ إلى الحرب التقليدية أو الإرهاب ضد إسرائيل.
  • تصاعد التطرف والإرهاب: الدمار الهائل والخسائر البشرية في مصر ستؤدي إلى تطرف أعداد كبيرة من الناس، وقد تنشأ حركات مسلحة ومجموعات إرهابية تستهدف إسرائيل وحلفاءها في المنطقة والعالم، مما يزيد من حالة عدم الاستقرار.

4. التحديات على المدى الطويل لإسرائيل

  • العزلة الدولية: حتى لو كانت إسرائيل محمية بشكل مباشر من قبل الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، فإن استخدامها النووي بهذا الشكل سيؤدي إلى عزلة دولية شديدة، وستصبح عرضة للعقوبات والعزلة الاقتصادية والدبلوماسية. سيتطلب الأمر جهودًا دولية مكثفة لمحاسبة إسرائيل على هذا العمل.
  • التدهور الأمني الداخلي: في ظل الوضع الجيوسياسي المحفوف بالمخاطر في المنطقة، مثل هذا التصعيد النووي سيجعل إسرائيل عرضة للهجمات الانتقامية المتواصلة. كما أن تزايد العداء المحلي والدولي سيؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار الداخلي.

5. الموقف الأمريكي والأوروبي

  • الدعم الغربي ليس مطلقًا: رغم أن إسرائيل تتمتع بدعم قوي من الولايات المتحدة وأوروبا، فإن هذا الدعم لا يعني أن الغرب سيسمح لها باستخدام الأسلحة النووية دون رد فعل. الهجوم النووي على نطاق واسع ضد مدن عربية سيشكل تهديدًا للنظام العالمي، وسيدفع حتى الدول الصديقة لإسرائيل إلى مراجعة مواقفها، وقد تُفرض عقوبات صارمة أو يتم سحب الدعم السياسي والعسكري.
  • التوازن مع المصالح الغربية في العالم العربي: الولايات المتحدة وأوروبا لديهما مصالح كبيرة في العالم العربي، بما في ذلك العلاقات التجارية والنفطية، والدعم لدول مثل السعودية والإمارات. إذا قامت إسرائيل بهجوم نووي، سيتعين على الغرب أن يوازن بين دعمها لإسرائيل ومصالحها في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة.

6. الرهانات الإقليمية والنووية

  • سباق تسلح نووي: إذا قامت إسرائيل باستخدام الأسلحة النووية، فمن شبه المؤكد أن دولًا مثل السعودية، إيران، وتركيا ستسعى لتطوير أو تسريع برامج نووية خاصة بها كإجراء ردعي. هذا سيؤدي إلى سباق تسلح نووي خطير في المنطقة ويزيد من احتمال وقوع حروب نووية مستقبلية.
  • فقدان الثقة في معاهدة منع الانتشار النووي (NPT): سيؤدي استخدام الأسلحة النووية إلى انهيار نظام منع الانتشار النووي، مما سيزيد من احتمالات انتشار الأسلحة النووية بين دول المنطقة.

الخلاصة:​

الهجوم النووي على نطاق واسع قد يبدو وسيلة لإسرائيل لتعزيز هيمنتها، لكنه سيكون خيارًا محفوفًا بالمخاطر ولن يضمن سيطرة دائمة. التداعيات الإنسانية والبيئية، فضلاً عن الردود الإقليمية والدولية، ستجعل من هذا التصرف كارثة على المنطقة وعلى إسرائيل نفسها.
على الرغم من أن إسرائيل تملك التفوق النووي، إلا أن استخدامها لهذا السلاح لن يجعل الدول العربية "تركع" بالضرورة، بل قد يؤدي إلى مزيد من التصعيد والانتقام، ويحول المنطقة إلى بؤرة صراع دائم. الردع النووي قد يوفر لإسرائيل نوعًا من الحماية، لكنه لن يُترجم بالضرورة إلى هيمنة أو سيطرة مستدامة على المنطقة.

4o

أنا:​

لا أظن أن الغرب سينتقم من إسرائيل أو يهدد وجودها إن فعلت ذلك و الغرب هو من أسس إسرائيل أصلا.أما الدول الأخرى فهي و إن أرادت الإنتقام بالنووي ضد إسرائيل فهي ستكون مهددة من قبل الغرب الذي يملك الآلاف من الأسلحة النووية و لذلك فالأمر ليس سهلا، في حين لو كانت مصر تمتلك سلاحا نوويا فإسرائيل لن تضرب ابتداء!

ChatGPT:​


وجهة نظرك حول مدى دعم الغرب لإسرائيل وتأثيره على القرارات الإسرائيلية هي مسألة قابلة للنقاش وتستند إلى تاريخ طويل ومعقد من العلاقات الدولية. لا شك أن الدعم الغربي، ولا سيما الأمريكي، لإسرائيل قوي ومؤثر. لكن دعنا نحلل الأمر من جوانب متعددة، بما في ذلك مدى تأثير امتلاك مصر أو أي دولة عربية أخرى لأسلحة نووية على حسابات إسرائيل، ومدى استعداد الغرب لدعم إسرائيل في حال استخدام السلاح النووي.

1. الغرب ودعمه لإسرائيل

  • الدعم التاريخي والسياسي: صحيح أن الولايات المتحدة وأوروبا لعبتا دورًا حاسمًا في تأسيس إسرائيل ودعمها منذ إنشائها في 1948، سواء من خلال المساعدات العسكرية أو الدبلوماسية. لكن هذا الدعم ليس بالضرورة مطلقًا. المواقف الغربية قد تتغير إذا قامت إسرائيل باستخدام أسلحة نووية، خاصة إذا كان ذلك يتسبب في كارثة إنسانية ضخمة.
  • القيود الأخلاقية والسياسية: الغرب لديه التزامات أخلاقية وسياسية بعدم السماح باستخدام الأسلحة النووية بشكل عدواني. من غير المرجح أن يتم التغاضي عن استخدام هذه الأسلحة على نطاق واسع ضد مدن مأهولة بالسكان المدنيين. الدعم الغربي لإسرائيل قائم على اعتبارات أمنية، ولكن ليس بالضرورة على تأييد أعمال من شأنها تهديد النظام الدولي والإنساني.
  • الضغوط الداخلية في الغرب: حتى في حال وجود دعم سياسي من الحكومات الغربية لإسرائيل، فإن الضغوط الداخلية من قبل الشعوب ومنظمات حقوق الإنسان، قد تؤدي إلى تغيير في هذا الدعم. استخدام السلاح النووي سيفتح الباب أمام احتجاجات وضغوط سياسية داخل هذه الدول، مما قد يؤثر على العلاقات مع إسرائيل.

2. امتلاك مصر لسلاح نووي كعامل ردع

  • الردع النووي: إذا امتلكت مصر أو أي دولة عربية أخرى سلاحًا نوويًا، فإن ذلك سيغير بشكل كبير حسابات إسرائيل فيما يتعلق باستخدام السلاح النووي ضدها. الردع المتبادل هو أحد أهم المبادئ التي جعلت القوى الكبرى تتجنب استخدام الأسلحة النووية منذ الحرب العالمية الثانية. فامتلاك دولة أخرى للسلاح النووي يجعل تكلفة الهجوم النووي أعلى من أي مكسب محتمل.
  • التوازن الاستراتيجي: امتلاك مصر لسلاح نووي سيخلق نوعًا من التوازن النووي في المنطقة. إسرائيل ستفكر مرتين قبل استخدام قوتها النووية ضد دولة تمتلك القدرة على الرد. هذا السيناريو كان فعالاً خلال الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، حيث كان الخوف من التدمير المتبادل هو العامل الرئيسي الذي منع استخدام الأسلحة النووية.
  • الحماية السيادية: امتلاك سلاح نووي قد يمنح الدول العربية الكبرى حماية سيادية ضد أي تهديد نووي إسرائيلي. فإسرائيل لن تكون قادرة على استخدام النووي كأداة ضغط أو تهديد إذا كانت تعلم أن هناك تهديدًا نوويًا مماثلًا من الطرف الآخر.

3. التوازن النووي والغرب

  • حماية إسرائيل من الانتقام: كما ذكرت، قد يكون من الصعب على الدول العربية امتلاك نووي والتهديد باستخدامه ضد إسرائيل بسبب الخوف من الرد الغربي. الغرب، وخاصة الولايات المتحدة، يمتلك ترسانة نووية ضخمة وهو يضمن أمن إسرائيل إلى حد كبير. لكن، امتلاك الدول العربية لسلاح نووي لا يعني بالضرورة رغبتها في استخدامه؛ بل قد يكون كافيًا كرادع استراتيجي لمنع أي تهديد نووي إسرائيلي.
  • مخاطر الانزلاق النووي: الغرب لا يرغب في رؤية انتشار الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، لأنه يدرك أن ذلك قد يؤدي إلى سباق تسلح نووي في المنطقة، مما يجعل الصراعات الإقليمية أكثر خطورة. ومع ذلك، إذا شعرت الدول العربية بأن إسرائيل قد تستخدم سلاحها النووي ضدها دون رادع، فقد تضطر إلى تطوير قدراتها النووية للحفاظ على توازن الردع.

4. التأثير على القرارات الإسرائيلية

  • امتلاك الدول العربية للسلاح النووي سيُغير من المعادلة: إذا امتلكت دول مثل مصر أو السعودية سلاحًا نوويًا، فإن إسرائيل لن تكون في وضع يمكنها من التهديد بالنووي كما تفعل الآن. الردع المتبادل سيخلق ميزان قوة جديد في المنطقة ويقلل من احتمالية استخدام الأسلحة النووية.
  • تقليص حرية الحركة العسكرية لإسرائيل: في الوقت الحالي، تتمتع إسرائيل بحرية كبيرة في اتخاذ قراراتها العسكرية بفضل تفوقها النووي والعسكري، ومعرفة أن الدول العربية لا تمتلك نفس المستوى من القوة الرادعة. لكن إذا امتلكت هذه الدول أسلحة نووية، فإن إسرائيل ستضطر إلى إعادة النظر في استراتيجياتها.

5. الرهانات الإقليمية والعالمية

  • سباق التسلح: إذا امتلكت الدول العربية أسلحة نووية، فمن الممكن أن يدخل الشرق الأوسط في سباق تسلح نووي، خاصة أن دولًا مثل إيران وتركيا قد تسعى إلى تطوير أسلحة نووية أيضًا. هذا قد يزيد من التوترات، ولكنه أيضًا سيُبقي جميع الأطراف أكثر حذرًا بسبب إمكانية التدمير المتبادل.
  • التغير في الديناميات الإقليمية: في حال توازن نووي بين إسرائيل والدول العربية، قد نشهد تغيرًا كبيرًا في الديناميات الإقليمية، حيث ستكون القوة النووية عاملًا أساسيًا في إعادة صياغة التحالفات والتوازنات في المنطقة.

الخلاصة:​

رغم الدعم الغربي لإسرائيل، فإن امتلاك الدول العربية الكبرى مثل مصر أو السعودية لأسلحة نووية سيغير بشكل كبير من حسابات إسرائيل. الردع النووي المتبادل سيمنع إسرائيل من استخدام أسلحتها النووية بسهولة، لأن ذلك سيفتح الباب أمام تدمير متبادل. رغم أن الغرب قد يحاول منع انتشار الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، إلا أن امتلاك السلاح النووي قد يكون الضمان الوحيد ضد التهديد النووي الإسرائيلي.
في النهاية، التوازن النووي هو مسألة حساسة جدًا، وتطور الأمور يعتمد بشكل كبير على العلاقات الدولية والإقليمية، والاعتبارات الاستراتيجية لكل دولة. ولكن من المؤكد أن امتلاك الدول العربية لسلاح نووي سيُقلل بشكل كبير من احتمالات استخدام إسرائيل لهذا السلاح، لأن الرد سيكون كارثيًا على الجميع.
 
حتي و لو ضربت إسرائيل بالنووي، الجيش المصري و الشعب سوف يواصل القتال ، عسكريا مصر تنتصر علي إسرائيل ما لم تطعن في الظهر طبعا من قبل الخونة ، شخصيا مصر كتب علبها القتال بسب التلاعب بمجري نهىر النيل عاجلا او اجلا
 
اكثر شيئ حيرني واثار الشكوك لدي بوجود تدخل بشري في موضوع الذكاء الصناعي انه يفضل خيار الدفاع لمصر على الهجوم :( .
الدفاع والتمترس والدفاع لا هجوم ولا مباغته .
 
اكثر شيئ حيرني واثار الشكوك لدي بوجود تدخل بشري في موضوع الذكاء الصناعي انه يفضل خيار الدفاع لمصر على الهجوم :( .
الدفاع والتمترس والدفاع لا هجوم ولا مباغته .
الخيارات والتوجهات البشرية قد تكون مفروضة وفارضة نفسها مسبقا من خلال خوارزميات معدة ومجهزة لهكذا سيناريوهات وفي عدة مجالات .
 
يكفي الجيش المصري تحييد منظومات الدفاع الجوي عبر اغراق كمي متنوع بين أهداف مضللة وحقيقية
يواكبها حرب اليكترونية شاملة واسعة النطاق تستهدف الرادارات و أجهزة الرصد بعيدة المدى

اقسم بالله العلي العظيم الصهاينة بعد 24 ساعة سيعلنون الاستلام
 

ChatGPT:

و ما خفي أعظم ..


sws.gif
 
اكثر شيئ حيرني واثار الشكوك لدي بوجود تدخل بشري في موضوع الذكاء الصناعي انه يفضل خيار الدفاع لمصر على الهجوم :( .
الدفاع والتمترس والدفاع لا هجوم ولا مباغته .
فعلاً هذا هو الخيار الافضل لمصر سياسيا في المقام الأول و عسكريا خاصة ان عقيده مصر التسليحيه و نوعيه الأسلحة التي تشغلها(على حد علمي) هي تخدم الشق الدفاعي اكثر من الهجومي
 
حتي و لو ضربت إسرائيل بالنووي، الجيش المصري و الشعب سوف يواصل القتال ، عسكريا مصر تنتصر علي إسرائيل ما لم تطعن في الظهر طبعا من قبل الخونة ، شخصيا مصر كتب علبها القتال بسب التلاعب بمجري نهىر النيل عاجلا او اجلا


الحرب بلا ترسانة نووية مغامرة ...


النووي النووي النووي...
 
والله كلام صاحب التقرير صحيح ولكن هذ في حالة ان الواقع والملموس هي كخلفية تتطابق مع خلفية اعضاء المنتدى (الهوااااااه) لكن الواقع الحقيقي والفعلي هو ان اسرائيل مستيقظة تقوم بتدمير الشعب الفلسطيني وخصوصا سكان غزة كلما وجدت فرصة .

واعتقد ان الواقع الحقيقي والملموس هو ان اسرائيل ورائها ما وراءها فمثلا دول الاتحاد الاوروبي (قارة اوروبا) ودولتين في (امريكا الشمالية) كندا والولايات المتحدة .

فهل لو قلنا وحسبنا مالنا وما علينا هل الواقع يقول ان مصر اضعف من اسرائيل وحلفائها بالعالم حتى ولو بفارق بسيط ؟؟؟

الواقع يجيب ويقول ان اسرائيل لم تتخلى عن مبادئها منذ ان اقيمت كدولة الى حد هذه اللحظة ولم تتفوق ولو يوما واحدا منذ حرب اكتوبر الى الان والواقع يقول ايضا ان مصر قوية فاضيف ايضا ان اسرائيل وكل حلفائها كلها دول صناعية + انها دول تهاجم ونحن مدافعين .

هناك اسالة يجب ان يبحث كاتب التقرير عن اجابة لها :

1- هل اسرائيل نامت او تكاسلت او تخلت عن تحقيق نبوءة (من النيل الى الفرات) ؟؟؟ لا تجيب ولكن اسال هذا السؤال لنتنياهو فهو يعرف الاجابة لانه في قلب الحدث وهو من المسؤولين الكبار .

2- هل اسرائيل واوروبا والولايات المتحدة وكندا دول عالم ثالث ام دول تصنع سلاحها من الالف الى الياء ومن الابرة الى الصاروخ كما نعرف نحن اجمعين ؟ (اذا مصر ند وند قوى ومن الظلم انكار ذلك) .

3- هل لو كانت مصر اضعف من المواجهين اوروبا وامريكا واسرائيل الن بنتهزوا هذه الفرصة ؟؟؟

4- هل ترك نتنياهو دولة استطاع ان يقصفها ولم يعتد على هجمات بين الحين والاخر عليها منهم مثلا سوريا ؟؟؟

5- هل الغرب اقدم على ارسال قواته الى اوكرانيا ام ان الروس هم الاقوى واخر ماسيستطيعه الغرب هو ارسال مساعدات عسكرية ؟؟؟؟

انما لو بتتكلم عن مستوى فكر اصحاب المنتديات العسكرية لازم تعرف ان في فرق بين الهواة وفكرهم والمسؤولون في الدولة وفكرهم .
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى