هل جهاز إسرائيل من الموساد والشباك بمساعدة أمريكية ينوي توسيع نطاق دائرة إغتيالاته من إغتيال قائد فيلق القدس قاسم السليماني و الرئيس الإيراني حسن روحاني وطاقمه الوزاري في إيران وبعد إغتيال رئيس حزب الله حسن نصر الله في لبنان إلى مستوى إغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي!!
من الملاحظ مؤخرا أن إيران ووكلائها باتوا في عين إعصار الإختراق من العملاء الإيرانيين واللبنانيين من الجواسيس تحت أعين إستهداف جهاز المخابرات الإسرائلية وكلنا نعلم أن إيران تمتاز بالعملاء من النوع الرفيع مقابل الخدمات المالية فهل الدور سيأتي على رأس الهرم في إيران ويمس المرشد الإيراني الأعلى علي خامئني!.
ما قام به الشباك والموساد الإسرائيلي بمساعدة أمريكية من عمليات إغتيال في أقل من نصف عام هو إنجاز عسكري وإستخباراتي يعد فريد من نوعه في تاريخ المنطقة وهذا ليس تلميعا للعدو الإسرائيلي ولكنه المنطق في الواقع.
هذه العلميات هي دروس كبيرة وجيدة لجيوشنا العربية في الحروب المستقبلية.
يجب أن لا ننسى عمليات الإختراق الإلكترونية التي حصلت على مستوى هواتف حزب الله عبر عمليات تفجير بيجر وتفجير هذه الأجهزة أدت إلى سقوط المئات من القتلى والجرحى بدون أي تحرك إسرائيلي عسكري فقط عبر ضغطة زر عن بعد وهذه العملية تعتبر أيظا فريدة من نوعها ودرس لابد أن لا يغيب عن جاهزية جيوشنا العربية في المستقبل.
إنها دروس لنا كجيوش عربية في تقوية الجبهة العسكرية والإلكترونية والإستخبراتية.
إنتهى.
من الملاحظ مؤخرا أن إيران ووكلائها باتوا في عين إعصار الإختراق من العملاء الإيرانيين واللبنانيين من الجواسيس تحت أعين إستهداف جهاز المخابرات الإسرائلية وكلنا نعلم أن إيران تمتاز بالعملاء من النوع الرفيع مقابل الخدمات المالية فهل الدور سيأتي على رأس الهرم في إيران ويمس المرشد الإيراني الأعلى علي خامئني!.
ما قام به الشباك والموساد الإسرائيلي بمساعدة أمريكية من عمليات إغتيال في أقل من نصف عام هو إنجاز عسكري وإستخباراتي يعد فريد من نوعه في تاريخ المنطقة وهذا ليس تلميعا للعدو الإسرائيلي ولكنه المنطق في الواقع.
هذه العلميات هي دروس كبيرة وجيدة لجيوشنا العربية في الحروب المستقبلية.
يجب أن لا ننسى عمليات الإختراق الإلكترونية التي حصلت على مستوى هواتف حزب الله عبر عمليات تفجير بيجر وتفجير هذه الأجهزة أدت إلى سقوط المئات من القتلى والجرحى بدون أي تحرك إسرائيلي عسكري فقط عبر ضغطة زر عن بعد وهذه العملية تعتبر أيظا فريدة من نوعها ودرس لابد أن لا يغيب عن جاهزية جيوشنا العربية في المستقبل.
إنها دروس لنا كجيوش عربية في تقوية الجبهة العسكرية والإلكترونية والإستخبراتية.
إنتهى.