اكبر عملية اختراق امني استخباراتي في التاريخ .. 17 سبتمبر 2024

الموضوع عبارة عن بروبجندا مالهاش داعي لاسرائيل.
في الأساس حزب الله هو مجموعة مغضوب عليهم دوليا والعالم لا يعتبرهم جزء من النظام بالتالي بديهيا هيستخدموا نظام اتصالات خارج النظام العالمي. بالتالي التضييق على منظومة اتصالات حزب الله بالموبايل هو خدمة للحزب لأنه دفعهم للتصرف الصحيح وهو ايجاد بديل لنظام الاتصالات العالمي. تفجير اجهزة البيجر قد يكون نتيجتها ايجابي وهو قتل عدد كبير من الارهابيين او اقصائهم من التصرف بسبب الاصابة والصدمة لكن بردو نتيجته هي دفع حزب الله للتصرف الصحيح اللي يقويهم وهو ايجاد بدائل للتواصل خارج النظام العالمي.
حل مشكلة الارهاب العالمي مش أمني ولكن شامل وجزء من الحل هو دمج الارهابيين في النظام العالمي وليس اقصائهم
ياخي المصريين تحفة 😂
 
استطاعت إسرائيل اختراق أجهزة البيجر الخاصة بعناصر حزب الله من خلال عملية معقدة تتضمن عدة مراحل. وفقاً لمصادر متعددة، تمكنت الاستخبارات الإسرائيلية، وخاصة الموساد، من الوصول إلى شحنة من أجهزة الاتصال قبل تسليمها لحزب الله، حيث تم التلاعب بها لوضع مواد متفجرة داخلها.

كيفية الاختراق

التلاعب بالأجهزة: تم زرع مادة متفجرة تُعرف باسم PETN داخل بطاريات أجهزة البيجر قبل وصولها إلى حزب الله. هذه المادة كانت مهيأة للتفجير عن بعد من خلال رفع درجة حرارة البطارية.

اختراق سلسلة التوريد: يُعتقد أن الموساد تمكن من اختراق سلسلة التوريد للأجهزة، مما سمح له بالتلاعب بها قبل أن تصل إلى الحزب. هذا يشير إلى مستوى عالٍ من التخطيط والتنفيذ في العملية.

آلية الانفجار: الانفجارات التي حدثت كانت نتيجة لتفعيل العبوات المتفجرة عن بعد، حيث تم استخدام إشارات لاسلكية أو تقنيات أخرى لإحداث الانفجار عند الحاجة.

النتائج

  • أسفرت الانفجارات عن مقتل عدد من عناصر حزب الله وإصابة المئات، مما تسبب في حالة من الذعر والفوضى في المناطق التي يتواجد فيها الحزب.
  • الحادث يُعتبر ضربة أمنية كبيرة لحزب الله، حيث أثبتت إسرائيل قدرتها على تنفيذ عمليات معقدة في عمق صفوف الحزب.

التأثيرات

هذا الاختراق يعكس ضعفاً في الإجراءات الأمنية لحزب الله ويثير تساؤلات حول كيفية حماية المعلومات والاتصالات الحساسة في ظل التهديدات المتزايدة من الاستخبارات الإسرائيلية.
 
معلومات جديدة نشرتها صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية عن عملية تفجير أجهزة البيجر في لبنان وتتحدث ان تصميمها وتجميعها حدث في إسرائيل نفسها .
وبحسب المصادر التي تحدثت مع «واشنطن بوست»، فإن الفكرة نشأت لأول مرة في عام 2022، على خلفية تعزيز حزب الله وتسليحه بصواريخ جديدة. وبدأ تنفيذ أجزاء من الخطة قبل أكثر من عام من هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.خشي قادة حزب الله من المحاولات الإسرائيلية لتعقبهم، وخشيوا من أن تصبح الهواتف المحمولة العادية أجهزة تنصت ومراقبة تحت السيطرة الإسرائيلية وهكذا ولدت فكرة إنشاء نوع من حصان طروادة. كان حزب الله يبحث عن شبكات إلكترونية مقاومة للاختراق لنقل الرسائل، وتوصل الموساد إلى حيل دفعت حزب الله إلى شراء أجهزة بدت مثالية للمهمة وهي معدات صممها الموساد وقام بتجميعها في إسرائيل.وقد كان الموساد في وقت مبكر من عام 2015، قد بدأ في توريد أجهزة الراديو إلى لبنان وكانت تحتوي على بطاريات كبيرة جدًا ومتفجرات مخفية ونظام إرسال يمنح إسرائيل إمكانية الوصول الكامل إلى اتصالات حزب الله. ولمدة تسع سنوات، اكتفت إسرائيل بالتنصت على حزب الله، واحتفظت بإمكانية تحويل أجهزة الراديو إلى قنابل في أي أزمة مستقبلية.تم تقديم أجهزة البيجر إلى حزب الله عن طريق موظفة تسويق مرتبطة بالشركة المصنعة التايوانية “جولد أبولو”، التي لم تكن على علم بالمؤامرة الإسرائيلية. الأجهزة كانت تحتوي على بطاريات كبيرة غير سابقتها مخفية داخلها متفجرات صغيرة وقوية كان وزنها أقل من 0.08 ولا يستطيع أحد أن يكتشفها حتى لو تم تفكيك الجهاز تم تسويقه لحزب الله بانه يتحمل ظروف ساحة المعركة ومقاوم للماء وبطارية كبيرة الحجم يمكن أن تعمل لعدة أشهر دون شحن. والأهم من ذلك، أنه لا يمكن اختراقه.أُعجب قادة حزب الله كثيراً بالجهاز لدرجة أنهم اشتروا 5000 جهاز .بدأت عملية توزيع هذه الأجهزة في فبراير 2023 على أعضاء حزب الله، وتحديداً على العناصر متوسطة المستوى.في 17 سبتمبر 2023، تلقى كثير من عناصر حزب الله إشعار :"رسالة مشفرة " ولفتح الرسالة توجب عليهم الضغط بكلا اليدين على الجهاز وما أن تفاعلوا معها حتى انفجرت الأجهزة، مما أدى إلى بتر أيديهم وإصابتهم بجروح بليغة. ثم تم تفجير بقية الأجهزة بعدها بدقائق وبأمر فوري وفي اليوم التالي، انفجرت أجهزة أخرى بأوامر عن بعد من الموساد، مما أسفر عن مقتل أو إصابة حوالي 3000 من أعضاء حزب الله، وفقاً للتقديراتأشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن معظم كبار المسؤولين في إسرائيل الكيان لم يكونوا على علم حتى 12 سبتمبر. وفي اليوم نفسه، عقد رئيس الوزراء نتنياهو مشاورات مع مسؤولي المخابرات لمناقشة الإجراء المحتمل ضد حزب الله. وبحسب مسؤولين، فقد اندلع جدل في المؤسسة الأمنية: الجميع، بما في ذلك نتنياهو، اعتقدوا أن الآلاف من أجهزة التنبيه المتفجرة يمكن أن تسبب ضرراً كبيراً لحزب الله، لكنهم كانوا يخشون رد فعل حاد من حزب الله واحتمال انضمام إيران إليه. وهذا مالم يحدث مما جعل اسرائيل تتمادى في عدوانها .

عن تغريدات صور من التاريخ
 
الموضوع عبارة عن بروبجندا مالهاش داعي لاسرائيل.
في الأساس حزب الله هو مجموعة مغضوب عليهم دوليا والعالم لا يعتبرهم جزء من النظام بالتالي بديهيا هيستخدموا نظام اتصالات خارج النظام العالمي. بالتالي التضييق على منظومة اتصالات حزب الله بالموبايل هو خدمة للحزب لأنه دفعهم للتصرف الصحيح وهو ايجاد بديل لنظام الاتصالات العالمي. تفجير اجهزة البيجر قد يكون نتيجتها ايجابي وهو قتل عدد كبير من الارهابيين او اقصائهم من التصرف بسبب الاصابة والصدمة لكن بردو نتيجته هي دفع حزب الله للتصرف الصحيح اللي يقويهم وهو ايجاد بدائل للتواصل خارج النظام العالمي.
حل مشكلة الارهاب العالمي مش أمني ولكن شامل وجزء من الحل هو دمج الارهابيين في النظام العالمي وليس اقصائهم

كيف حالك انت طيب ؟ ايش جالس تقول انت ! ولاشي مفهوم وكمية لخبطة ولف ودوران غريب عجيب ههه !!
 
عودة
أعلى