23 سبتمبر 2024: وصلت سفينة شحن عسكرية مصرية إلى العاصمة الصومالية مقديشو محملة بإمدادات ومعدات عسكرية.
وبحسب ما ورد، تم توريد المدفعية الثقيلة والأسلحة المضادة للدبابات إلى الصومال من قبل مصر.
مزيد من اللقطات تظهر دخول أسلحة عسكرية مصرية إلى الصومال:
تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون العسكري بين مصر والصومال، وتمهيدًا لمشاركة مصر في قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي في الصومال (أميصوم)، والتي من المقرر أن تحل محل بعثة الاتحاد الإفريقي الانتقالية الحالية (أتميس) بحلول يناير 2025.
تشهد منطقة القرن الإفريقي توترات متزايدة نتيجة لتداخل المصالح الإقليمية والدولية. من أبرز أسباب التوتر في المنطقة:
سد النهضة الإثيوبي: الذي يعتبر مصدرًا رئيسيًا للخلاف بين إثيوبيا ومصر والسودان، حيث تخشى مصر من تأثير السد على حصتها من مياه النيل.
البحث عن منافذ بحرية: تسعى إثيوبيا للحصول على منفذ على البحر الأحمر، مما أدى إلى توقيع اتفاقيات مع إقليم أرض الصومال الانفصالي، وهو ما يثير قلق الدول المجاورة.
وبحسب ما ورد، تم توريد المدفعية الثقيلة والأسلحة المضادة للدبابات إلى الصومال من قبل مصر.
مزيد من اللقطات تظهر دخول أسلحة عسكرية مصرية إلى الصومال:
تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون العسكري بين مصر والصومال، وتمهيدًا لمشاركة مصر في قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي في الصومال (أميصوم)، والتي من المقرر أن تحل محل بعثة الاتحاد الإفريقي الانتقالية الحالية (أتميس) بحلول يناير 2025.
تشهد منطقة القرن الإفريقي توترات متزايدة نتيجة لتداخل المصالح الإقليمية والدولية. من أبرز أسباب التوتر في المنطقة:
سد النهضة الإثيوبي: الذي يعتبر مصدرًا رئيسيًا للخلاف بين إثيوبيا ومصر والسودان، حيث تخشى مصر من تأثير السد على حصتها من مياه النيل.
البحث عن منافذ بحرية: تسعى إثيوبيا للحصول على منفذ على البحر الأحمر، مما أدى إلى توقيع اتفاقيات مع إقليم أرض الصومال الانفصالي، وهو ما يثير قلق الدول المجاورة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: