شكل الجيش الروسي مجموعة هجومية ميكانيكية، تحمل الاسم الرمزي “فريغات” (Fregat)، باستخدام طاقم حاملة الطائرات الوحيدة لديها، الأدميرال كوزنيتسوف، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة ميليتارني.
ووفقًا للتقرير، تتألف الكتيبة من أفراد من الوحدة العسكرية رقم 78987.
وأثار تشكيل هذه الكتيبة تساؤلات حول نقص الأفراد المستمر في روسيا في الصراع. تم نشر كتيبة “فريغات” في البداية في منطقة خاركيف، ثم تم نقلها منذ ذلك الحين إلى منطقة بوكروفسك.
أصبح دور الكتيبة في الصراع أكثر وضوحًا بعد الكشف عن اختفاء أحد البحارة من الأدميرال كوزنيتسوف في يوليو أثناء هجوم على قرية سوتنيتسكي كوزاشوك الحدودية في خاركيف. ولم يتم العثور على البحار، الذي ينتمي أيضًا إلى الوحدة رقم 78987.
كانت حاملة الطائرات الوحيدة في روسيا، الأميرال كوزنيتسوف، خارج الخدمة منذ عام 2017، حيث خضعت لإصلاحات مكثفة بعد نشرها قبالة سواحل سوريا. وقد عانت عملية الإصلاح من عدة حوادث، بما في ذلك غرق الحوض الجاف في عام 2018، مما أدى إلى إتلاف سطح الحاملة، وحريق كبير على متنها في عام 2019 أدى إلى إصابة العديد من أفراد الطاقم. وكان من المقرر في الأصل أن تعود إلى الخدمة بحلول عام 2024، ولكن الجدول الزمني لإكمال الإصلاحات تم تمديده منذ ذلك الحين.
كما تعمل روسيا على تشكيل وحدات مشاة من أفراد قواتها الجوية والفضائية، وهي الخطوة التي أقر بها إيليا تومانوف، الذي يدير قناة Fighter Bomber الروسية على تيليغرام. وأكد تومانوف أن هذه الوحدات تشارك في عمليات قتالية بالقرب من كورسك.
وقال خبراء أن نشر كتيبة “فريغات” وغيرها من التشكيلات العسكرية غير التقليدية يشير إلى أن “روسيا لا تزال تواجه تحديات في الحفاظ على قوتها البشرية للعمليات الجارية، وخاصة في الحرب الطويلة الأمد في أوكرانيا”.
source
ووفقًا للتقرير، تتألف الكتيبة من أفراد من الوحدة العسكرية رقم 78987.
وأثار تشكيل هذه الكتيبة تساؤلات حول نقص الأفراد المستمر في روسيا في الصراع. تم نشر كتيبة “فريغات” في البداية في منطقة خاركيف، ثم تم نقلها منذ ذلك الحين إلى منطقة بوكروفسك.
أصبح دور الكتيبة في الصراع أكثر وضوحًا بعد الكشف عن اختفاء أحد البحارة من الأدميرال كوزنيتسوف في يوليو أثناء هجوم على قرية سوتنيتسكي كوزاشوك الحدودية في خاركيف. ولم يتم العثور على البحار، الذي ينتمي أيضًا إلى الوحدة رقم 78987.
كانت حاملة الطائرات الوحيدة في روسيا، الأميرال كوزنيتسوف، خارج الخدمة منذ عام 2017، حيث خضعت لإصلاحات مكثفة بعد نشرها قبالة سواحل سوريا. وقد عانت عملية الإصلاح من عدة حوادث، بما في ذلك غرق الحوض الجاف في عام 2018، مما أدى إلى إتلاف سطح الحاملة، وحريق كبير على متنها في عام 2019 أدى إلى إصابة العديد من أفراد الطاقم. وكان من المقرر في الأصل أن تعود إلى الخدمة بحلول عام 2024، ولكن الجدول الزمني لإكمال الإصلاحات تم تمديده منذ ذلك الحين.
كما تعمل روسيا على تشكيل وحدات مشاة من أفراد قواتها الجوية والفضائية، وهي الخطوة التي أقر بها إيليا تومانوف، الذي يدير قناة Fighter Bomber الروسية على تيليغرام. وأكد تومانوف أن هذه الوحدات تشارك في عمليات قتالية بالقرب من كورسك.
وقال خبراء أن نشر كتيبة “فريغات” وغيرها من التشكيلات العسكرية غير التقليدية يشير إلى أن “روسيا لا تزال تواجه تحديات في الحفاظ على قوتها البشرية للعمليات الجارية، وخاصة في الحرب الطويلة الأمد في أوكرانيا”.
source