بوينج تزيد من إنتاجها من صواريخ PAC-3 في ظل ارتفاع الطلب على صواريخ باتريوت
أعلنت شركة بوينج عن زيادة إنتاجها من صواريخ PAC-3 بسبب زيادة الطلب على أنظمة الدفاع الصاروخي باتريوت. وتسير الشركة على الطريق الصحيح لتجاوز الرقم القياسي لإنتاجها السنوي من هذه المكونات الهامة بأكثر من 20% بحلول نهاية العام. وتواجه أجهزة البحث عن صواريخ PAC-3، الضرورية لتوجيه مرحلة الطيران النهائية للصاروخ، نقصًا أثر على خطط الولايات المتحدة لتوسيع إنتاج صواريخ الدفاع الجوي باتريوت في المصانع اليابانية.
وتنتج شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة في اليابان، المرخصة من قبل شركة لوكهيد مارتن المتعاقدة في مجال الدفاع، ما يقرب من 30 صاروخاً من طراز PAC-3 سنوياً، وتهدف إلى مضاعفة هذا الإنتاج. ومع ذلك، فإن هذا الهدف يتوقف على زيادة الإمدادات من أجهزة البحث التي تصنعها بوينج.
وقد بدأت بوينج في توسيع مصنعها في الولايات المتحدة العام الماضي، مع التخطيط لزيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة 30%. ومع ذلك، من غير المتوقع أن تعمل خطوط الإنتاج الجديدة حتى عام 2027.
ويُعزى الطلب المتزايد على أنظمة صواريخ باتريوت إلى نشرها في أوكرانيا للدفاع ضد الضربات الروسية واستخدامها في الشرق الأوسط كرادع ضد التهديدات الإيرانية.
وتنتج شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة في اليابان، المرخصة من قبل شركة لوكهيد مارتن المتعاقدة في مجال الدفاع، ما يقرب من 30 صاروخاً من طراز PAC-3 سنوياً، وتهدف إلى مضاعفة هذا الإنتاج. ومع ذلك، فإن هذا الهدف يتوقف على زيادة الإمدادات من أجهزة البحث التي تصنعها بوينج.
وقد بدأت بوينج في توسيع مصنعها في الولايات المتحدة العام الماضي، مع التخطيط لزيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة 30%. ومع ذلك، من غير المتوقع أن تعمل خطوط الإنتاج الجديدة حتى عام 2027.
ويُعزى الطلب المتزايد على أنظمة صواريخ باتريوت إلى نشرها في أوكرانيا للدفاع ضد الضربات الروسية واستخدامها في الشرق الأوسط كرادع ضد التهديدات الإيرانية.