بالعكس قرار ذكي وممتاز وفي وقته
الكيان جاءه الرد الانتقامي الأكثر رعبا وخطرا على إسرا ئيل.والرسالة وصلت لتبث الرعب وتروع العدو...قتلتم الرجل الأكثر هدوء ومرونة وحوارا...
فعوضناه بالرجل الأخطر على أمنكم وإستقراركم والأشد بأسا وشجاعة وتضحية في الميدان...
والحوار معه لن يكون في فنادق قطر بل في الخنادق والأنفاق والجبهات...يحاوركم باليمنى وبندقيته في اليسرى...
من يعتمد على العالم ووجهة نصظر الدولية كلو كلام فارغ آلكيان مكمل في طريقه الى ابادة الفلسطيني
لذلك فلتكن حربا كبيرة على طرفين وليعيش اليهودي لعنة الموت والخراب وليشاهد الدمار في بلده