السلام قامة بإنشاءه السعوديه مثل ماجعلت بامر الله ممثل لفلسطين شرعي تعترف به جميع دول العالم وتعترف به امريكا ماذا فعل الفلسطينيين ؟
عينو عرفات على راسهم ليسرقهم ويبيع ارضهم ونلام لان حرامي الخزنه اهل البيت عجبي
كلامك مستفز يخليني ارجع لك بتاريخ
الم تضغط مصر على عرفات ليتنازل عن G ويشرك إسرائيل في B
ويحتفظ بالغردقه (A) بس في اتفاقيات سريه سميت اوسلو بدون علم السعوديه (كفيل فلسطين)
ارى دائما الشعوب التي ترشح رؤساء يبيعون فلسطين تقدم النصايح وتدعي المعرفه
مو انت الي خسرتنا حدود الدوله الفلسطينيه وشتمت ابو الرجال بشهادة الصادق اللئيم ملهم المفلسين شمعون بيريز رئيس إسرائيل
وتسالني ماذا قدمت للقدس قدمت الكثير بس انت تجي بعد 7 الف سنه تخرب وتجي تنط في راسي بالمنتديات ماذا قدمت للقدس
وتجي تعايرني برئيس الضفه اللي امس شتمت ابوه عشان يشرعن وجود الاحتلال بالمناطق المحتله حاليا في الضفه
معا الاسف الدول التي شعبها يقدم النصايح ويدعي النصره ويهاجم اتفاقية السلام السعوديه هو اكثر متعامل معا اليهود ومحاصر للفلسطينيين ولا يتوانا في التربح من القضيه الفلسطينيه وتقطيعها وتخريب اتفاقية السلام
المقدس فعلا القدس
لو قامة هناك دوله بدون غزه اهلا وسهلا
الغزاوي براحته ينظم ولا يقيم دوله لا يعترف بها احد الا نفسه
رجاء سوال ماذا قدمت للقدس يخلني اخرج الملفات من تحت الطاوله وكذا خطر
واحد يصرف على حماس (مثل قطر بامر إسرائيل وامريكا ويصرح بهذا) عشان تشغل الفلسطينيين ببعض
والثاني وهو مصر يوطد ويشرعن بقاء الاحتلال في B,G ويعايرني فيهم مو الحبيب عرفات تراجع في اخر مرحله وشتمت ابوه عشان يوقع استغفر الله يارب
مشاهدة المرفق 705980
اما حماس مشكلتنا معها مليار مره نقول لا يحررون يجلبون القتل لشعبهم فقط لو حررو 1 كيلو كان رايت دعم
ازودك من الشعر بيت مبادرة السلام اول من رفضها مصر ثم فلسطين والسوريين
وفي هذه الأجواء انعقدت قمة فاس في نوفمبر (تشرين الثاني) 1981، عندما وصلنا لفاس كان المشروع حديث الجميع، وكان الملك فهد في حيرة من أمره، غالبية الدول العربية مع المشروع فيما كان يتحفظ عليه سوريا والفلسطينيون، سمع الملك فهد بعض الأعضاء من الوفد الفلسطيني وهم يهاجمون المشروع بعبارات نابية! وسمع عن جهود مكثفة بين السوريين والفلسطينيين لقتل المشروع».
يذكر القصيبي في الكتاب كيف حاولت بعض الدول العربية إثارة الفوضى في مؤتمر فاس، ورغم أن الملك الحسن - رحمه الله - أدار الجلسة بحزم مانعاً قدر المستطاع أي تطاول على المملكة، إلا أنه بدا واضحاً أنه لن يصل إلى نتيجة، فما كان من الملك فهد إلا أن طلب الكلمة، وقال «إن المملكة لم تحاول، ولن تحاول فرض أي شيء على أحد. أدليت بتصريح لوكالة الأنباء السعودية يعبر عن وجهة نظر المملكة. لم نقل إن هذا مشروع عربي، ولم نطلب أن يتبناه أحد، غير أن هناك عدداً من الدول في العالم أيدته على الفور. رغبت عدد من الدول العربية الشقيقة في أن نعرضه على المؤتمر ووافقنا. لم نلتزم مع دول عظمى أو غير عظمى بشيء، لسنا مقيدين بشيء ولا ملتزمين بشيء تجاه أحد. لقد أتينا هنا للنقاش. لم نأت هنا لنُجرَح أو نُهان، ولا أقبل أن يجرح أي إنسان المملكة! اتفقوا على ما شئتم. إنني باسمي أسحب الآن المشروع السعودي نهائياً من جدول الأعمال! كانت كلمة الملك فهد قنبلة لم يتوقعها أحد»...
كان الملك فهد يردد ما قاله بعض أعضاء الوفد الفلسطيني خارج القاعة: نحن قابلون بتشريد أبنائنا واحتلال أراضينا، قابلون بهذا الوضع ولا نريد السلام، لماذا تتدخل المملكة؟ ويضيف الملك فهد: كيف يمكن التفاهم مع أمثال هؤلاء؟
اقتباس من كتاب الوزير المرافق لغازي القصيبي رحمة الله