كل اللي بتعمله ايران الان من تحركات( تهويشات) هدفه تحسين فرصها في التفاوض مع المنظومه الانجلوسكسونيه.
بالنسبه للانتخابات الامريكيه وانعكاس الناجح فيها علي ملف الشرق الاوسط ف
سواء جاء ترامب او غيره فلن يطرأ تغيير علي السياسه الامريكيه المبنيه علي المؤسسيه يأتي فيها القرار من أسفل لاعلي ويكون مرسوم ليخدم اهداف متوسطه وبعيده المدي في الغالب.
الفرق بين الحزب الجمهوري والديمقراطي تكمن في لغه الخطاب.
الجمهوري يميل للتهديد بالقوه وممارستها في العلن.
الديمقراطي يميل للتهديد بالقوه في الغرف المغلقه وشغل الاستخبارات؛
لكنهم يخدمون نفس الاستراتيجيه الامريكيه الدوليه باهدافها المتشعبه اللي بتدور حول رسم خريطه جديده جيوسياسيه للعالم تضمن الهيمنه الانجلوسكسونيه لقرن اخر عليه ونزع اي امكانيه لتربيه مخالب للصين او اوروبا يمكن ان تهدد بيها واشنطن او تخرج بيها عن هيمنتها.
مشكله العرب انهم فاكرين الغرب بيتم إدارته زي بلادهم..
بالنسبه للانتخابات الامريكيه وانعكاس الناجح فيها علي ملف الشرق الاوسط ف
سواء جاء ترامب او غيره فلن يطرأ تغيير علي السياسه الامريكيه المبنيه علي المؤسسيه يأتي فيها القرار من أسفل لاعلي ويكون مرسوم ليخدم اهداف متوسطه وبعيده المدي في الغالب.
الفرق بين الحزب الجمهوري والديمقراطي تكمن في لغه الخطاب.
الجمهوري يميل للتهديد بالقوه وممارستها في العلن.
الديمقراطي يميل للتهديد بالقوه في الغرف المغلقه وشغل الاستخبارات؛
لكنهم يخدمون نفس الاستراتيجيه الامريكيه الدوليه باهدافها المتشعبه اللي بتدور حول رسم خريطه جديده جيوسياسيه للعالم تضمن الهيمنه الانجلوسكسونيه لقرن اخر عليه ونزع اي امكانيه لتربيه مخالب للصين او اوروبا يمكن ان تهدد بيها واشنطن او تخرج بيها عن هيمنتها.
مشكله العرب انهم فاكرين الغرب بيتم إدارته زي بلادهم..
التعديل الأخير: