هناك عدة علامات تتقاطع كلها في أنه عميل للموساد
موقعه الالكتروني مجرد واجهة ،مبتذل و غير ناشط بتاتا، حديث التنشئة ، ورغم ذلك يضم اللغة العبرية
هو يتقن اللغة العبرية مسبقا، وحين تم اكتشافه أنكر في البداية ثم لجأ إلى المناورة والقول بأنه كان يجيدها ثم بالغ بأن خرج بعدها في درس ديني بالعبرية، المظاهر خادعة أحيانا أما المبالغ فيها فخادعة أكيدا
هناك أخطاء نحوية وخصوصا في النطق يرتكبها الصهاينة الذين يتقنون العربية ، رغم احتكاكهم و عيشهم في المجتمعات العربية ولو لمدة طويلة لكن لا يستطيعون التخلص منها ولا إخفاءها بسبب ما تعودوا عليه من كلامهم بالعبرية
ضف إلى ذلك تصريحاته وكأنه ناطق رسمي للصهاينة والأكثر وعيده لنصر الله بالاغتيال وكأنه متأكد جدا من حدوثه وهذا بسبب اطلاعه من مصادر للموساد أو تلقيه إيعازا بقول ما قال من باب الحرب النفسية
ختاما أقول أنه لا يجب أن ننظر إلى الصهاينة بعيون ونظارات الكراهية لإيران
ولا ننظر إلى إيران بنظارات وعيون الصهاينة
ولايشترط أن يصدق في حديثه ليكون عميلا
حتى إبليس قال عنه النبي صلى الله عليه و سلم: صدق وهو كذوب
الحقيقة التي يجب أن يعيها الجميع أن هذا الشخص ليس مجرد متصهين إنما عميل صهيوني من أعلى درجة