عدم جودة وموثوقية الاسلحة الصينية ( خطير للغاية )

إنضم
10 فبراير 2020
المشاركات
9,812
التفاعل
22,725 125 36
الدولة
Russian Federation
اكتشفت الدول المستوردة للأسلحة والمعدات العسكرية الصينية، أنها معيبة وتالفة وتحتاج إلى إصلاحات متكررة، ما أفرغ خزائنها وعرضها لتهديدات أمنية بالغة بسبب عدم جودة وموثوقية هذه الأسلحة، ورغم ذلك لا يزالون يطلبون المزيد، فلماذا لا يبحثون عن مصادر أخرى أكثر أمانًا؟
شاهد هذا التقرير على اليوتيوب...هذا الفيديو محمي بحقوق الطبع والنشر (copyrights) لصاحب الحقوق ستيب نيوز ولا يسمح بإعادة تنزيله على أي قناة ثانية على اليوتيوب

 

الجيش البنجلاديشي يشكو من الأسلحة الصينية “المعيبة”

اشتكت بنجلاديش، وهي عميل قديم للمعدات العسكرية الصينية، رسميًا إلى بكين بشأن المكونات المعيبة والمشكلات الفنية التي تعاني منها أنظمتها الدفاعية المستوردة.

واتهم الجيش البنجلاديشي مؤخرًا الشركات الصينية بتوفير قطع غيار معيبة للكورفيتات وسفن نقل البترول ومركبات الدوريات البرية، مشيرًا إلى عيوب التصنيع والتحديات الفنية.

وتمتد هذه الشكاوى إلى القوات الجوية البنجلاديشية، التي أبلغت عن مشاكل فنية في الطائرات المقاتلة الصينية الصنع من طراز F-7، وأنظمة الدفاع الجوي قصيرة المدى، وصعوبات في إطلاق الذخيرة من طائرات K-8W صينية الصنع.

بالإضافة إلى ذلك، أفادت التقارير أن رادارات الاعتراض المحمولة جواً ورادارات الطائرات المقاتلة التي قدمتها الصين فشلت في تلبية معايير الدقة.

وواجه الجيش البنغلاديشي أيضًا صعوبات مع دبابات القتال الرئيسية MBT 2000 المستوردة من شركة صناعات شمال الصين (NORINCO)، حيث تعني NORINCO لتوفير الأجزاء اللازمة للإصلاح والصيانة.

وواجهت البحرية البنجلاديشية تحديات مماثلة، حيث عانت فرقاطتان صينيتان الصنع من عيوب متعددة بعد وقت قصير من وصولهما. وبحسب ما ورد طالبت الشركات الصينية بمدفوعات إضافية لتصحيح هذه المشكلات.

هذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها بنجلاديش مشاكل مع المعدات العسكرية الصينية. قبل عقد من الزمن، اشترت البلاد غواصتين مُجددتين من طراز مينغ من الصين، لتكتشف لاحقًا أنهما عفا عليهما الزمن.

وفي حالة أخرى، أبلغت البحرية البنجلاديشية شركة China Vanguard Industry Co. Ltd. (CVIC) بوجود مشاكل في نظام C704 على السفينة الحربية “BNS Nirmul”، لكن الشركة وافقت فقط على الترقية بتكلفة إضافية.

واختارت بنجلاديش أيضًا استبدال 36 من أصل 45 وحدة من أنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة الصنع صينية الصنع ببدائل تركية الصنع.

بنغلاديش ليست وحدها في مواجهة مشاكل المعدات العسكرية الصينية. وأبلغت دول أخرى، بما في ذلك ميانمار، عن مشاكل مع الطائرات المقاتلة الصينية.

ويقول خبراء في صناعة الدفاع الصينية إن بكين تفتقر إلى الخبرة اللازمة لإنتاج معدات عسكرية متطورة للغاية وتعتمد على تكنولوجيا قديمة منسوخة من الغرب.

وعلى الرغم من هذه المخاوف، غالبا ما تشتري الدول النامية الأسلحة الصينية بسبب انخفاض تكلفتها مقارنة بالبدائل الغربية. تبيع الصين الأسلحة من خلال منظمات التصدير التي تديرها الدولة مثل شركة صناعة الطيران الصينية (AVIC)، وNORINCO، وCVIC.

المصدر
https://www.defense-arab.comdefense.../06/17/بنجلاديش-تثير-مخاوف-بشأن-المعدات-العس/
 
قال إريك ويرثيم، مؤلف كتاب «أسطول القتال في العالم» التابع للمعهد البحري الأميركي والمحلل البحري: «أعتقد أن المشكلة الكبرى مع جميع الأسلحة الصينية – بما في ذلك نسخ المعدات الغربية – هي أنها لا تزال غير مختبرة في القتال».
 
قال إريك ويرثيم، مؤلف كتاب «أسطول القتال في العالم» التابع للمعهد البحري الأميركي والمحلل البحري: «أعتقد أن المشكلة الكبرى مع جميع الأسلحة الصينية – بما في ذلك نسخ المعدات الغربية – هي أنها لا تزال غير مختبرة في القتال».
في هذي انا معك.... مشكله لو تطلع الأسلحة الصينية مقلب مثل الأسلحة الروسية
 
في هذي انا معك.... مشكله لو تطلع الأسلحة الصينية مقلب مثل الأسلحة الروسية
صراحة العملاء يثقون في الصين أكثر من روسيا.
الروس مالهم آمان
 
في هذي انا معك.... مشكله لو تطلع الأسلحة الصينية مقلب مثل الأسلحة الروسية
اذا انت تعيب على مصانع روسيا يكون في علمك ان اية مشكلة في الاسلحة الصينية يهرع الصينيون الى المكاتب الروسية لاصلاح الخلل مثل مروحية Z-10 التي وضحت مشاكل كثيرة في المحرك والإهتزاز ورجوع الصينيين لمكاتب كاموف ودينيل لضبط مشاكل الإهتزاز وكذلك الأداء السيئ للمحرك في وضعية الهجوم مما جعل الباكستان تتجه لتركيا
 
الروس مالهم آمان
لا توجد مشكلة لدى امريكا في التعاون العسكري لدول العالم مع الصين سواء كان تعاقد اسلحة او تدريب او مناورات
امريكا لا تعتبر التعاون مع الصين مشكلة قد يكون مرد ذلك ان الاسلحة وخطط التدريب الصينية لازالت بعيدة باشواط عن قدرات امريكا الحالية ، بالاضافة لذلك الاسلحة الصينية في غالبيتها لم تجرب في ظروف حرب حقيقية اللهم استخدمت فاغنر الروسية لبعض تلك الاسلحة في بعض الدول الافريقية ورغم ذلك لم تحقق نصرا عندما جربت لا لمنظومة فاغنر ولا للحكومات الافريقية .
 
اذا انت تعيب على مصانع روسيا يكون في علمك ان اية مشكلة في الاسلحة الصينية يهرع الصينيون الى المكاتب الروسية لاصلاح الخلل مثل مروحية Z-10 التي وضحت مشاكل كثيرة في المحرك والإهتزاز ورجوع الصينيين لمكاتب كاموف ودينيل لضبط مشاكل الإهتزاز وكذلك الأداء السيئ للمحرك في وضعية الهجوم مما جعل الباكستان تتجه لتركيا
لأنها ببساطة تقنيات من روسيا 🙂
ولا ليش بينحد أحد على روسيا 😂
 
لا توجد مشكلة لدى امريكا في التعاون العسكري لدول العالم مع الصين سواء كان تعاقد اسلحة او تدريب او مناورات
امريكا لا تعتبر التعاون مع الصين مشكلة قد يكون مرد ذلك ان الاسلحة وخطط التدريب الصينية لازالت بعيدة باشواط عن قدرات امريكا الحالية ، بالاضافة لذلك الاسلحة الصينية في غالبيتها لم تجرب في ظروف حرب حقيقية اللهم استخدمت فاغنر الروسية لبعض تلك الاسلحة في بعض الدول الافريقية ورغم ذلك لم تحقق نصرا عندما جربت لا لمنظومة فاغنر ولا للحكومات الافريقية .
أتفق معك
لكنها لم تجرب بعد لايعني عدم موثوقيتها لكن أيضاً لايعطي ثقة كاملة لدى العملاء.

كامل الإحترام لك آستاذ باحث 🌹
 

البنتاغون: مشتروا الأسلحة الصينية يعتبرونها أقل جودة

قال البنتاغون في تقريره الأخير إن الدول التي تشتري الأسلحة التي تصنعها الصين وصفوها بأنها أقل جودة وموثوقية وأنها تشتريها لأنها أقل تكلفة.

تشتري العديد من الدول النامية أسلحة صينية لأنها أقل تكلفة من الأنظمة المماثلة الأخرى. على الرغم من أن بعض العملاء يعتبرون الأسلحة التي تصنعها بكين أقل جودة وموثوقية ، وفقًا لتقرير البنتاغون لعام 2021 حول التطورات العسكرية والأمنية التي تشمل جمهورية الصين الشعبية.

وذكر التقرير أن مبيعات الأسلحة الصينية تعمل بشكل أساسي من خلال منظمات التصدير التي تديرها الدولة مثل شركة صناعة الطيران الصينية (AVIC) وشركة صناعات شمال الصين (نورينكو).

تعتبر عمليات نقل الأسلحة أيضًا أحد مكونات السياسة الخارجية للصين ، وتُستخدم جنبًا إلى جنب مع أنواع أخرى من المساعدة لاستكمال مبادرات السياسة الخارجية التي تم اتخاذها كجزء من مبادرة الحزام والطريق الصينية.

تبيع بكين أنظمة رئيسية مثل الطائرات بدون طيار والغواصات والطائرات المقاتلة لعملاء مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وباكستان. وقال البنتاغون إن جمهورية الصين الشعبية زودت مسيرات Caihong أو Wing Loong الهجومية على الأقل إلى باكستان والعراق والمملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والجزائر وصربيا وكازاخستان.

كما توفر بكين السفن والغواصات لعملائها ، وكان أبرزها شراء باكستان لثماني غواصات من فئة يوان بأكثر من 3 مليارات دولار ، وفقًا للتقرير.

المصدر :

https://www.defense-arab.comdefense...1/11/05/البنتاغون-مشتروا-الأسلحة-الصينية-يعت/
 
كل شي عن هم مثل سياراتهم خساره تدفع فيها ريال واحده صراحه كومه حديد خرده صنعت لتتعطل وتخترب استهلاكيه جدااا في قطع الغيار وعيوب الصناعه حدث لا حرج وغير اعتماديه اصلا
اعوذ بالله كذابين يكذبون عليك في كل شي
اعلمك شغله قبيل كنت اسوي دهانات حق الشوارع في مكان ما في المملكه وجاني مهندس سعودي بشكوي غريبه اللون الابيض يصير اصفر مع احتكاك الاطارات وصرنا نتناقش وفي الاخير الرجال سوي شي مفاجاءه للتاريخ ابهرني صراحه

جاب لي بلنت الخلط لين بيتي وسوي التجربه امامي الي يعرف مجالنا يدري ان الحركه زي مكلفه جدااااا وشبه مستحيله

وامام بيتي نختبر المواد الا واحصلها مغشوشه وردي شي لن انساه ابدااا
 

المقاتلة الصينية جيه-10 غير جاذبة للمشترين الأجانب

على الرغم من مرور سنوات من ترويج الصين لمقاتلاتها من طراز جيه-10، لم تتمكن من التغلب على الشكوك التي تحيط بجودتها.

على الرغم من وصفها بأنها تضاهي الطائرة الأميركية الصنع من طراز إف-16 فايتنغ فالكون، فإن الطائرة الصينية من طراز شنغدو جيه-10 فيغوروس دراغون لا تجتذب إلا عددا قليلا من المشترين الأجانب المحتملين.

وكان تطوير هذه الطائرة قد بدأ في العام 1988، وذلك في محاولة الصين الأولى لتصميم مقاتلة من الجيل الرابع. وهي تشتمل على جناح دلتا وتصميم ذي زعنفة أمامية أفقية، مع أدوات تحكم في الطيران عبر الأسلاك.

وكانت النسخة الأولى من المقاتلة، وهي جيه-10أ، قد أصبحت قديمة إلى حد ما لدى دخولها الخدمة في عام 2004.

أما النسخة التالية من المقاتلة، وهي جيه-10بي، فقد حلقت للمرة الأولى عام 2008 ودخلت الخدمة في العام 2014، وتميزت بالقدرة على إعادة التزود بالوقود في الجو وتحسينات في قدرات ناقلات التوجه وتكنولوجيات الرادار.

في حين أن النسخة الأحدث جيه-10سي، التي جهزت بإلكترونيات طيران محدثة، تشتمل على مدخل محرك نفاث جديد ومحرك محلي الصنع. ويمكن لهذه النسخة أن تستخدم الصواريخ جو-جو طويلة المدى الصينية الأحدث.

وبحسب ما أفيد، فإن النسخة الأحدث تشتمل على عدة قدرات، منها الاشتباك خارج المدى البصري وتوجيه الضربات جو-أرض الدقيقة وأدوات قمرة القيادة الزجاجية الرقمية والتزود بالوقود في الجو والحرب الإلكترونية.

مستقبل 'مشكوك فيه'
وعلى الرغم من قدراتها المزعومة، فإن عددا قليلا من الجيوش قد أعرب عن الاهتمام بالطائرة جيه-10.

فمنذ العام 2018، روجت مجموعة شنغدو لصناعة الطائرات لنسخة تصدير من الطائرة تسمى جيه-10 ج ئي.

وعادة ما يقوم الصانعون بتخفيض مستوى طائرات التصدير عبر إزالة معظم الأنظمة الحساسة.

وفي مقال نشرته مجلة ناشيونال إنترست في آذار/مارس، أشار تشارلي غاو إلى أن "مستقبل الطائرة جيه-10 يبقى مشكوكا فيه".

"النسخة جيه-11 أكثر قدرة بكثير في معظم الجوانب مقارنة بالنسخة جيه-10 وتتميز بأن لها قدرة أكبر على التطوير، ويبدو أن الصين مستمرة في عمليات الأبحاث والتطوير وأنها تطور هذه المقاتلة".

وأشار إلى أن "النسخة جيه-10سي أكثر قدرة في الوقت الراهن في مجال عمليات جو-أرض نتيجة لاستخدامها لأبراج الناتو القياسية، لكن هذا قد يتغير في النسخ المستقبلية في النسخة جيه-11".

وفي حين أن الطائرة إف-16 التي يعود تاريخها إلى ثمانينات القرن العشرين تستمر في التصدير بعد 40 عاما من طرحها وتظل مستخدمة على نحو كبير في أكثر من 20 سلاحا جويا، فإن بيجين لم تحصل على أول عميل تصدير لهذه الطائرة إلا مؤخرا، وهو باكستان، وهو بلد تتمتع الصين بنفوذ اقتصادي وسياسي هائل عليه.

ففي آذار/مارس 2022، حصل سلاح الجو الباكستاني على أول ست طائرات من إجمالي 36 طائرة من النسخة جيه-10ج ئي.

وتم تسليم ست طائرات أخرى في أيلول/سبتمبر.

ولفترة من الوقت، شكلت طائرة باكستان من طراز جيه إف-17 عقبة كبيرة أمام بيع الطائرة جيه-10.

وتمثل الطائرة القتالية جيه إف-17 ثاندر، التي تم تطويرها بشكل مشترك من قبل مجمع الطيران الباكستاني وشركة شنغدو الصينية لصناعة الطائرات، مقاتلة منخفضة التكلفة وتشتمل على هيكل طائرة صيني ومجهزة بإلكترونيات طيران غربية ومدعومة بمحرك نفاث روسي.

وقد أدخلت باكستان أكثر من 100 طائرة من هذا الطراز للخدمة منذ العام 2007.

وأفادت مجلة ناشيونال إنترست في تشرين الثاني/نوفمبر 2019 أنه "في حين أن الطائرة جيه-10 أكثر تقدما من الطائرة جيه إف-17، فمن الواضح أن كلاهما من فئة الطائرة المقاتلة الخفيفة، لكن إسلام أباد أكثر التزاما بشراء وتطوير الطائرة التي لها فيها بالفعل ملكية جزئية.

"ويبدو أيضا أن الطائرة جيه إف-17 الأرخص قد حققت طلبات تصدير في أماكن أخرى في آسيا وأفريقيا بدلا من الطراز جيه-10".

معدات معيبة
وتشير تجارب باكستان مع الطائرة جيه إف-17 إلى حدوث مشكلات مستقبلية مع الطراز جيه-10.

فقد سجل الطراز جيه إف-17 سلسلة من حوادث التحطم منذ طرحه، ما يلقي بشكوك خطيرة على جودة الطائرة التي تشترك الصين في تصنيعها وعلى محركاتها.

وقد سرد تقرير إعلامي في عام 2012 تفاصيل سلسلة من 12 حادث تحطم على مدار 18 شهرا، يتعلق بعدة طائرات من الطراز جيه إف-17 والطراز إف-7 من الصين.

وأوردت صحيفة هندوستان تايمز أنه تم في آب/أغسطس الماضي منع معظم أسطول جيه إف-17 من الطيران بسبب نقص قطع الغيار للمحرك RD-93.

ووفق التقرير، فقد تعرض عدد كبير من هذه المحركات المستخدمة في الطائرة من طراز جيه إف-17 لشقوق في دوارات التوجيه وفوهات العادم ومثبتات اللهب.


هذا ولا تقتصر هذه المشاكل على الطائرات المقاتلة فقط.

وبحسب مراكز أبحاث دفاعية، فإن باكستان تواجه منذ العام 2009 مشاكل ميكانيكية خطيرة في فرقاطتها الصينية الأربعة من طراز إف-22بي.

وكانت هذه الفرقاطات قد سلمت لباكستان بين عامي 2009 و2013 بموجب اتفاق بقيمة 750 مليون دولار أميركي مع الصين أبرم عام 2005.

وفي شباط/فبراير 2022، اكتشف الجيش الباكستاني مشاكل في الجودة والاعتمادية بالدبابة في تي-4، وهي دبابة المعارك الرئيسة التي بنتها شركة نورث إنداستريز كوربوريشين (Norinco) الصينية للتصدير للخارج، حسبما أفادت صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية في ذلك الوقت، نقلا عن مصادر لم يتم الكشف عنها.

وساهمت المدافع الثقيلة من عيار 203 التي استوردتها باكستان من الصين هي الأخرى بنصيبها من المشاكل.


المصدر :
 
قال ألكسندر فوفينغ، وهو أستاذ بمركز دانييل ك. إنوي لدراسات آسيا والمحيط الهادئ الأمنية في هونولولو بهاواي، قد صرح لصحيفة إير آسيان تايمز في حزيران/يونيو أن "الأسلحة صينية الصنع ليست أقل شأنا من الناحية التكنولوجية فقط، بل تظل أيضا غير مجربة في ساحة المعارك، على النقيض من الأسلحة من الولايات المتحدة والعديد من حلفائها".

وقال إنه بالنسبة للكثير من مشتريي المعدات العسكرية الصينية، فإن العوامل الرئيسة هي "السعر والسياسة، حيث يلعب الفساد دورا بارزا".
 
الدول ذات القوة الناعمة والحضور الاقليمي والدولي القوي تحصل على نسخ طبق الأصل وأحيانا أفضل من مما تملكه الدولة المصدرة بحيث انك تفرض إملاءاتك عليهم مثال لا الحصر : نوع الرادار المستخدم على المنظومة والتدريع ومقاومة الألغام وغيرها وأحيانا تصل للمشاركة بالتطوير ماديا مع نقل حصة من التكنلوجيا.

هذا هو الفرق بين دول الموز والقوى من الكبار
 
الصين دوله غريبه الدول الصغيره مثل فرنسا المانيا بريطانيا اليابان كوريا تايوان اكثر تطورا منها بكثير مع انه الكثير من العلماء والمهندسين في امريكا من الصين
 
عودة
أعلى