عمل تخريبي يستهدف خدمات الإتصالات الفرنسية

فرنسا تتحسس راسها

ماتعرف هل هو يمين متطرف ولا الدب الروسي ولا دواعش
 
من الإيجابيات أنهم شعب جد متلاحم خصوصاً فيما يخص المصلحة العامة أو مواجهة الفئة الحاكمة، يعني الشعب الفرنسي هو من له الكلمة أو على الأقل تأثير في تغيير القرارات.

على سبيل المثال رغم الإختلاف العرقي و اللغوي، إلا أنه من أجل المصلحة العامة الكل يفتخر أنه فرنسي و بلغته الفرنسية قد يصل الأمر إلى أن يتبرأ الأب من إبنه بسبب الحفاظ على اللغة الفرنسية، عكسنا تماما.
راك متاكد مما تقول...!!؟؟ أن الشعب الفرنسي موجه تماما ولا يملك اي سلطة والنخبة الحاكمة توجهه كقطيع الغنم..
 
هناك غضب مسيحي على إهانة المسيح عليه السلام وحتى هناك احتجاجات، ربما هم من وراء هذه الهجمات
لكن تخريب شبكة القطارات السريعة تم قبل حفل الإفتتاح على ما أظن ، هذا التخريب الممنهج و المتزامن لا تكون وراءه جهة منظمة سواءا دولة كروسيا أو جهة داخلية تريد الحصول على نصر سياسي ولو على حساب سمعة فرنسا، حتى أن الرئيس رفض تشكيل الحكومة و تعيين رئيس وزراء جديد بحجة الأولمبياد....
 
عودة
أعلى