أخبار أشباه الموصلات العالمية
- بادئ الموضوع الجراح
- تاريخ البدء
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
ليس الفنيين
- إنضم
- 12 أغسطس 2018
- المشاركات
- 3,834
- التفاعل
- الدولة
ايش السبب؟
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
ابشر يا أمير
السبب ان شركة TSMC لكي تزدهر وتجذب العقود لتايوان
اعتمدت على استراتيجية مخالفه لعباقرة التقنية في وقتها وهم
1- انتل
2- IBM
3 - تكساس انسترومنت
4- توشيبا
5- NEC
6- فوجيتسو -
هذه الشركات لها القدرة على التصميم والتصنيع كانت تلزم الشركات المصممة للرقائق على ملكية التصميم لكي تصنع الرقائق
وهنا عرضت شركة TSMC على مصممي الرقائق خدمات
التصنيع دون السيطرة على ملكية التصميم. مما جذب الشركات العالمية عليها وتولدت لديها كفاءة عالية وخبرات متراكمه جعلها تكتسح الأسواق بحيث أصبحت الشركات الكبيرة مثل انتل تبتعد عن التصنيع وتركز على التصميم للرقائق
- إنضم
- 12 أغسطس 2018
- المشاركات
- 3,834
- التفاعل
- الدولة
هذا هو، TSMC هي مصنع للمصممين اللي يرسلون تصاميمهم للشركة. بمعنى آخر مقاولين
- إنضم
- 8 يناير 2012
- المشاركات
- 1,187
- التفاعل
انتل بالذات ما زالت تصنع معالجاتها بنفسها من دون الاعتماد على شركات خارجية، وهذا سبب تاخرها شوي عن nvidia و amd فهم يصنعون عن طريق tsmc
انتل مازالت بتقنية 10nm (يعادل كفاءة 7nm لبقية الشركات) amd بتقنية 5nm وقريبا جدا بتقنية 3nm مع سامسونج والبقية
انتل عندها استقلالية اكبر ظهر اهميتها في مشكلة نقص الشرائح قبل فترة
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
استاذ TSMC
نجحت لأنها لاتطلب الاستحواذ على التصميم للرقائق لكي تصنعها وهذا ما مكنها من المنافسة
- إنضم
- 7 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 19,571
- التفاعل
- الدولة
لان الشركه تستخدم أجزاء وتقنيات من امريكا
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
"إنفيديا"
تتفوق على "أبل" و"مايكروسوفت" لتصبح الشركة الأعلى قيمة في العالم
وحدة معالجة الرسوم الفائقة للذكاء الاصطناعي من شركة "إنفيديا"
أدى الارتفاع المستمر لأسهم شركة "إنفيديا" إلى دفع القيمة السوقية لعملاق أشباه الموصلات لمستويات أعلى من نظيراتها من الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، مما ساعدها على انتزاع لقب الشركة الأكثر قيمة في العالم، مع استمرار موجة الهوس بالذكاء الاصطناعي.
ارتفعت الأسهم بما يصل إلى 4% إلى حوالي 3.3 تريليون دولار يوم الثلاثاء، متفوقة على شركتي "أبل" و"مايكروسوفت". وتنافست أسهم الشركات الكبرى طوال الشهر على المركز الأول، لتتفوق أخيراً "إنفيديا" على نظيراتها من شركات التكنولوجيا.
في وقت سابق من الشهر، تجاوزت "إنفيديا" شركة "أبل" من حيث القيمة السوقية لأول مرة منذ عام 2002، وتحركت الشركتان صعوداً وهبوطاً في التصنيف في الأيام الأخيرة. في الأسبوع الماضي، تفوقت "أبل" على شركة "مايكروسوفت" لتتداول في المركز الأول لفترة وجيزة.
التركيز على الذكاء الاصطناعي
يعد هذا التصنيف بمثابة تذكير آخر بأن الذكاء الاصطناعي هو محور التركيز الرئيسي للعديد من المستثمرين.
يُنظر إلى "إنفيديا" على أنها المستفيد الأكبر والأقدم من هذه التكنولوجيا، لأنها تهيمن على السوق بشرائحها المرغوبة للغاية، والتي تساعد مراكز البيانات على تشغيل مهام الحوسبة المعقدة التي تتطلبها تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
يتزايد الطلب على مسرعاتها "إتش 100" (H100) الذي ساعد في زيادة مبيعات صانعة الرقائق بنسبة تزيد عن 125% في العام الماضي.
كما يُنظر إلى "مايكروسوفت" أيضاً على أنها من أوائل الفائزين بهوس الذكاء الاصطناعي، نظراً لاستثماراتها وشراكتها مع "أوبن إيه آي" التي أنشأت "تشات جي بي تي".
وفي هذا الأسبوع، ارتفعت أسهم شركة "أبل" بعدما كشفت الشركة المصنعة لـ"أيفون" أخيراً عن خطتها لاستخدام الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى استرضاء المستثمرين بعد طول انتظار.
السباق نحو 4 تريليونات دولار
كتب دانييل آيفز، المحلل في "ويدبوش سيكيوريتيز" (Wedbush Securities)، في مذكرة: "نعتقد أن السباق للوصول إلى القيمة السوقية البالغة 4 تريليونات دولار في مجال التكنولوجيا خلال العام المقبل سيكون محور التركيز بين الشركات الثلاث".
أدى ارتفاع سعر سهم "إنفيديا" إلى جعل المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي جنسن هوانغ واحداً من أغنى الأشخاص في العالم. وارتفع صافي ثروته أكثر من 70 مليار دولار منذ بداية العام، ليصل إلى 115 مليار دولار، مما يضعه في المركز الثاني عشر على مؤشر "بلومبرغ" للمليارديرات. هذا هو المكسب الأكبر بين أقرانه المليارديرات.
أكثر من شركة رقائق
يرى المستثمرون إلى جانب هوانغ أن "إنفيديا" أكثر من مجرد شركة لتصنيع الرقائق.
قال مايكل ليبرت، نائب الرئيس ومدير المحفظة في شركة "بارون كابيتال" (Baron Capital)، في مقابلة، أشار فيها إلى البرمجيات المملوكة للشركة والنظام البيئي للتطوير: "إنهم لا يبيعون الرقائق فحسب، بل يبيعون الأنظمة".
لقد كان صعود "إنفيديا" السريع إلى القمة بمثابة تحطيم للأرقام القياسية، إذ تعد الشركة واحدة من الشركات القليلة التي أظهرت نمواً كبيراً في الإيرادات من الذكاء الاصطناعي. وحتى الإغلاق الأخير، ارتفعت الأسهم بأكثر من 160% في عام 2024، مما أضاف أكثر من تريليونَي دولار إلى قيمتها السوقية.
وقال آيفز إن "رقائق وحدة معالجة الرسوم من الشركة هي الذهب أو النفط الجديد في قطاع التكنولوجيا، حيث يتجه المزيد من الشركات والمستهلكين بسرعة إلى هذا الطريق مع الثورة الصناعية الرابعة الجارية على قدم وساق".
تتفوق على "أبل" و"مايكروسوفت" لتصبح الشركة الأعلى قيمة في العالم
وحدة معالجة الرسوم الفائقة للذكاء الاصطناعي من شركة "إنفيديا"
أدى الارتفاع المستمر لأسهم شركة "إنفيديا" إلى دفع القيمة السوقية لعملاق أشباه الموصلات لمستويات أعلى من نظيراتها من الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، مما ساعدها على انتزاع لقب الشركة الأكثر قيمة في العالم، مع استمرار موجة الهوس بالذكاء الاصطناعي.
ارتفعت الأسهم بما يصل إلى 4% إلى حوالي 3.3 تريليون دولار يوم الثلاثاء، متفوقة على شركتي "أبل" و"مايكروسوفت". وتنافست أسهم الشركات الكبرى طوال الشهر على المركز الأول، لتتفوق أخيراً "إنفيديا" على نظيراتها من شركات التكنولوجيا.
في وقت سابق من الشهر، تجاوزت "إنفيديا" شركة "أبل" من حيث القيمة السوقية لأول مرة منذ عام 2002، وتحركت الشركتان صعوداً وهبوطاً في التصنيف في الأيام الأخيرة. في الأسبوع الماضي، تفوقت "أبل" على شركة "مايكروسوفت" لتتداول في المركز الأول لفترة وجيزة.
التركيز على الذكاء الاصطناعي
يعد هذا التصنيف بمثابة تذكير آخر بأن الذكاء الاصطناعي هو محور التركيز الرئيسي للعديد من المستثمرين.
يُنظر إلى "إنفيديا" على أنها المستفيد الأكبر والأقدم من هذه التكنولوجيا، لأنها تهيمن على السوق بشرائحها المرغوبة للغاية، والتي تساعد مراكز البيانات على تشغيل مهام الحوسبة المعقدة التي تتطلبها تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
يتزايد الطلب على مسرعاتها "إتش 100" (H100) الذي ساعد في زيادة مبيعات صانعة الرقائق بنسبة تزيد عن 125% في العام الماضي.
كما يُنظر إلى "مايكروسوفت" أيضاً على أنها من أوائل الفائزين بهوس الذكاء الاصطناعي، نظراً لاستثماراتها وشراكتها مع "أوبن إيه آي" التي أنشأت "تشات جي بي تي".
وفي هذا الأسبوع، ارتفعت أسهم شركة "أبل" بعدما كشفت الشركة المصنعة لـ"أيفون" أخيراً عن خطتها لاستخدام الذكاء الاصطناعي، مما أدى إلى استرضاء المستثمرين بعد طول انتظار.
السباق نحو 4 تريليونات دولار
كتب دانييل آيفز، المحلل في "ويدبوش سيكيوريتيز" (Wedbush Securities)، في مذكرة: "نعتقد أن السباق للوصول إلى القيمة السوقية البالغة 4 تريليونات دولار في مجال التكنولوجيا خلال العام المقبل سيكون محور التركيز بين الشركات الثلاث".
أدى ارتفاع سعر سهم "إنفيديا" إلى جعل المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي جنسن هوانغ واحداً من أغنى الأشخاص في العالم. وارتفع صافي ثروته أكثر من 70 مليار دولار منذ بداية العام، ليصل إلى 115 مليار دولار، مما يضعه في المركز الثاني عشر على مؤشر "بلومبرغ" للمليارديرات. هذا هو المكسب الأكبر بين أقرانه المليارديرات.
أكثر من شركة رقائق
يرى المستثمرون إلى جانب هوانغ أن "إنفيديا" أكثر من مجرد شركة لتصنيع الرقائق.
قال مايكل ليبرت، نائب الرئيس ومدير المحفظة في شركة "بارون كابيتال" (Baron Capital)، في مقابلة، أشار فيها إلى البرمجيات المملوكة للشركة والنظام البيئي للتطوير: "إنهم لا يبيعون الرقائق فحسب، بل يبيعون الأنظمة".
لقد كان صعود "إنفيديا" السريع إلى القمة بمثابة تحطيم للأرقام القياسية، إذ تعد الشركة واحدة من الشركات القليلة التي أظهرت نمواً كبيراً في الإيرادات من الذكاء الاصطناعي. وحتى الإغلاق الأخير، ارتفعت الأسهم بأكثر من 160% في عام 2024، مما أضاف أكثر من تريليونَي دولار إلى قيمتها السوقية.
وقال آيفز إن "رقائق وحدة معالجة الرسوم من الشركة هي الذهب أو النفط الجديد في قطاع التكنولوجيا، حيث يتجه المزيد من الشركات والمستهلكين بسرعة إلى هذا الطريق مع الثورة الصناعية الرابعة الجارية على قدم وساق".
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
اتفاقية لمد كابل نقل بيانات بين السعودية واليونان
أبرمت شركة "ضوئيات المتكاملة للاتصالات وتقنية المعلومات"، المملوكة للشركة السعودية للكهرباء، مذكرة تفاهم مع شركة "غريد تيليكوم" (Grid Telecom) اليونانية لتمديد كابل بحري لنقل البيانات بين البلدين.
يربط نظام الكابلات الجديد المملكة بجزيرة كريت في البحر المتوسط، ومنها غرباً إلى الأراضي اليونانية، بحسب بيان أصدرته "غريد تيليكوم" اليوم عقب التوقيع على مذكرة التفاهم في أثينا، والذي أشار أيضاً إلى أن الشركتين تخططان لمشاريع إضافية طويلة الأمد بما في ذلك تطوير مراكز بيانات مشتركة.
الرئيس التنفيذي لشركة "ضوئيات المتكاملة" وائل الغامدي اعتبر أن التعاون مع الشركة اليونانية "سيزيد من مرونة شبكتنا ومدى وصولها، والكابل الجديد سيوفر نقطة دخول جديدة إلى أوروبا".
بدوره، قال مانوس مانوساكيس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة "IPTO"، المشغلة لشبكات نقل الطاقة والتي تملك شركة "غريد تيليكوم"، "إن IPTO تتعاون بالفعل مع الشركة السعودية للكهرباء لتنفيذ الربط الكهربائي بين البلدين، والآن لبناء كابل جديد متنوع الاستخدمات في شرق البحر الأبيض المتوسط، مما حول كلاً من اليونان والسعودية إلى مراكز حيوية للطاقة والبيانات ذات قيمة جيوسياسية عالية، على مفترق الطرق في أوروبا وأفريقيا وآسيا".
تأسست شركة "ضوئيات المتكاملة للاتصالات وتقنية المعلومات" عام 2009، بهدف الاستثمار بمجال منظومة الألياف الضوئية، وتغطي حالياً أكثر من 80 ألف كيلومتر على مستوى المملكة، كما تعمل على الربط مع شبكات الدول المجاورة.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
من المقرر أن يبدأ مصنع TSMC الألماني في البناء خلال بضعة أسابيع
بحسب دويتشه فيله، فإن أول مصنع رقائق تابع لشركة TSMC في أوروبا في دريسدن بألمانيا، سيبدأ البناء في غضون أسابيع قليلة، بما يتماشى بشكل أساسي مع الجدول الزمني الذي أعلنته شركة TSMC العام الماضي. وفي وقت سابق، قالت شركة TSMC إنها ستبدأ البناء في الربع الرابع من هذا العام وتستهدف الإنتاج في عام 2027.
في أغسطس من العام الماضي (2023)، أعلنت شركة TSMC عن خطة مشروع مشترك لبناء مصنع ألماني باستثمار إجمالي قدره 11 مليار دولار أمريكي. بالإضافة إلى TSMC، تمتلك كل من Infineon وNXP وBosch 10٪ من الأسهم. تلقى المشروع إعانة قدرها 5 مليارات يورو من الحكومة الألمانية.
ومن المفهوم أن مصنع TSMC الألماني سيستخدم في البداية عملية 22 نانومتر وينتج بشكل أساسي متحكمات السيارات. وقد يتم توسيعه لإنتاج شرائح أكثر تقدمًا في المستقبل.
أكد بول دي بوت، المدير العام لشركة TSMC التابعة لأوروبا، في وقت سابق خلال ندوة في هولندا، أن TSMC ستبدأ في بناء مصنع للرقائق في دريسدن، شرقي ألمانيا، في الربع الرابع من هذا العام، بهدف البدء في الإنتاج في عام 2027.
وأفادت دويتشه فيله أيضًا أنه وفقًا للخطة، سيوفر مصنع TSMC الجديد في دريسدن 2000 وظيفة في البداية. ولضمان إمكانية تشغيل المصنع بسلاسة في عام 2027، تنفق مدينة دريسدن 250 مليون يورو لبناء نظام إمداد بالمياه خاص بالصناعة، والذي سيقوم بتصفية المياه مباشرة من نهر إلبه وهو مستقل تمامًا عن شبكة أنابيب مياه الشرب الحالية.
بحسب دويتشه فيله، فإن أول مصنع رقائق تابع لشركة TSMC في أوروبا في دريسدن بألمانيا، سيبدأ البناء في غضون أسابيع قليلة، بما يتماشى بشكل أساسي مع الجدول الزمني الذي أعلنته شركة TSMC العام الماضي. وفي وقت سابق، قالت شركة TSMC إنها ستبدأ البناء في الربع الرابع من هذا العام وتستهدف الإنتاج في عام 2027.
في أغسطس من العام الماضي (2023)، أعلنت شركة TSMC عن خطة مشروع مشترك لبناء مصنع ألماني باستثمار إجمالي قدره 11 مليار دولار أمريكي. بالإضافة إلى TSMC، تمتلك كل من Infineon وNXP وBosch 10٪ من الأسهم. تلقى المشروع إعانة قدرها 5 مليارات يورو من الحكومة الألمانية.
ومن المفهوم أن مصنع TSMC الألماني سيستخدم في البداية عملية 22 نانومتر وينتج بشكل أساسي متحكمات السيارات. وقد يتم توسيعه لإنتاج شرائح أكثر تقدمًا في المستقبل.
أكد بول دي بوت، المدير العام لشركة TSMC التابعة لأوروبا، في وقت سابق خلال ندوة في هولندا، أن TSMC ستبدأ في بناء مصنع للرقائق في دريسدن، شرقي ألمانيا، في الربع الرابع من هذا العام، بهدف البدء في الإنتاج في عام 2027.
وأفادت دويتشه فيله أيضًا أنه وفقًا للخطة، سيوفر مصنع TSMC الجديد في دريسدن 2000 وظيفة في البداية. ولضمان إمكانية تشغيل المصنع بسلاسة في عام 2027، تنفق مدينة دريسدن 250 مليون يورو لبناء نظام إمداد بالمياه خاص بالصناعة، والذي سيقوم بتصفية المياه مباشرة من نهر إلبه وهو مستقل تمامًا عن شبكة أنابيب مياه الشرب الحالية.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
بعد نجاح تسجيل معالجها 3C6000 المكون من 16 نواة في فبراير، بدأت Loongson في طرح وحدة المعالجة المركزية واختبار عينات فعلية من الشريحة. وفقًا للبيانات التي شاركتها الشركة في مؤتمر الاقتصاد الرقمي العالمي لعام 2024 في لاسا، فإن المعالج سريع مثل معالج Intel Xeon Silver 4314 المكون من 16 نواة.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
روسيا تحصل على أجهزة استشعار ورقائق إلكترونية خاضعة للعقوبات عبر هونغ كونغ -
وتتلقى روسيا المعدات الخاضعة للعقوبات عبر هونغ كونغ، والتي تستخدم لتصنيع الطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى.
خطة إعادة التصدير بسيطة للغاية: تشتري الشركة الرقائق وأجهزة الاستشعار والكاميرات الغربية، وتحدد نقطة التسليم بأنها هونج كونج، وتعيد بيعها إلى روسيا عند الوصول.
بعض الشركات، مثل Olax Finance وRikkon Holding، التي تقع في مبنى شاهق في 135 بونهام ستراند في هونغ كونغ، معفاة من العقوبات الأمريكية، مما يسمح لها بشراء المعدات التي تحتاجها بحرية.
وفي المبنى نفسه، وفقاً لتحقيق صحيفة نيويورك تايمز، لا يوجد ممثلون للشركة، وأبواب مكاتبهم مغلقة. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن المكاتب نفسها فارغة. بالإضافة إلى ذلك، يتم الإعلان عن مكيفات الهواء هناك.
ووفقاً لتحليل بيانات الجمارك الروسية وسجلات الشركات وتسجيلات النطاق وبيانات العقوبات، تلقت روسيا ما قيمته أكثر من 4 مليارات دولار من الرقائق وأشباه الموصلات الأخرى من أكثر من 6000 شركة.
ونظرًا لهذا العدد الكبير من الشركات، فضلاً عن إنشاء شركات جديدة تعمل لصالح روسيا، فمن الصعب جدًا حظرها في الوقت المناسب.
وقالت إيلينا ريباكوفا، الخبيرة الاقتصادية في معهد بيترسون للاقتصاد الدولي: "لقد فقدنا السيطرة على إنتاج الدوائر الدقيقة".
ويشير المنشور أيضًا إلى أن بعض الشركات الوسيطة هي جزء من شبكات طويلة الأمد من الشركات الخارجية المملوكة لرجال أعمال روس.
و ذكر أن الشركات الصينية تصدر معدات عسكرية للشركات البيلاروسية الخاضعة للعقوبات الأوروبية والأمريكية.
www.nytimes.com
وتتلقى روسيا المعدات الخاضعة للعقوبات عبر هونغ كونغ، والتي تستخدم لتصنيع الطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى.
خطة إعادة التصدير بسيطة للغاية: تشتري الشركة الرقائق وأجهزة الاستشعار والكاميرات الغربية، وتحدد نقطة التسليم بأنها هونج كونج، وتعيد بيعها إلى روسيا عند الوصول.
بعض الشركات، مثل Olax Finance وRikkon Holding، التي تقع في مبنى شاهق في 135 بونهام ستراند في هونغ كونغ، معفاة من العقوبات الأمريكية، مما يسمح لها بشراء المعدات التي تحتاجها بحرية.
وفي المبنى نفسه، وفقاً لتحقيق صحيفة نيويورك تايمز، لا يوجد ممثلون للشركة، وأبواب مكاتبهم مغلقة. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن المكاتب نفسها فارغة. بالإضافة إلى ذلك، يتم الإعلان عن مكيفات الهواء هناك.
ووفقاً لتحليل بيانات الجمارك الروسية وسجلات الشركات وتسجيلات النطاق وبيانات العقوبات، تلقت روسيا ما قيمته أكثر من 4 مليارات دولار من الرقائق وأشباه الموصلات الأخرى من أكثر من 6000 شركة.
ونظرًا لهذا العدد الكبير من الشركات، فضلاً عن إنشاء شركات جديدة تعمل لصالح روسيا، فمن الصعب جدًا حظرها في الوقت المناسب.
وقالت إيلينا ريباكوفا، الخبيرة الاقتصادية في معهد بيترسون للاقتصاد الدولي: "لقد فقدنا السيطرة على إنتاج الدوائر الدقيقة".
ويشير المنشور أيضًا إلى أن بعض الشركات الوسيطة هي جزء من شبكات طويلة الأمد من الشركات الخارجية المملوكة لرجال أعمال روس.
و ذكر أن الشركات الصينية تصدر معدات عسكرية للشركات البيلاروسية الخاضعة للعقوبات الأوروبية والأمريكية.
The Illicit Flow of Technology to Russia Goes Through This Hong Kong Address
Defying sanctions, Russia has obtained nearly $4 billion in restricted chips since the war began in Ukraine. Many were shipped through a cluster of shell companies in Hong Kong.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
تستهدف "سيريبراس سيستمز" (Cerebras Systems)، وهي شركة ناشئة تصنع أشباه الموصلات المُحسّنة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، إطلاق طرحها العام الأولي في أقرب وقت في أكتوبر، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.
قال الأشخاص إن الشركة التي تقع في وادي السيليكون أضافت بنك "باركليز" إلى قائمة البنوك العاملة في الصفقة. اختارت شركة "سيريبراس" بنك "سيتي غروب" ليكون البنك الرئيسي في عملية الطرح، حسبما أفادت "بلومبرغ نيوز" في أبريل، وتقدمت الشركة بشكل سري بطلب الإدراج إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية.
ذكر الأشخاص أن المداولات بشأن الطرح لا تزال مستمرة، وقد تتغير تفاصيله، كما يمكن إضافة المزيد من البنوك إلى قائمة مديري الطرح. ورفض ممثلو "سيريبراس" و"باركليز" التعليق.
ووفقاً لموقع الشركة على الويب، فإن ( CS-3)، وهو نظام "سيريبراس" الرئيسي، تم تطويره لتحمل أحمال عمل الحوسبة بالذكاء الاصطناعي، ويمكن تجميعه معاً لتشغيل أجهزة الكمبيوتر العملاقة للذكاء الاصطناعي.
جمعت "سيريبراس" 250 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة "إف" في عام 2021، مما رفع تقييمها إلى أكثر من 4 مليارات دولار، وفقاً لبيان صدر في ذلك الوقت. وقادت الجولة آنذاك شركة "ألفا ويف فنتشرز" (Alpha Wave Ventures) وصندوق أبوظبي للتنمية، وشركة "جي 42". وأظهر البيان أن المستثمرين الحاليين في "سيريبراس" يشملون "ألتيميتر كابيتال" (Altimeter Capital)، و"بنشمارك كابيتال" (Benchmark Capital)، و"كواتو مانجمنت" (Coatue Management).
www.cerebras.net
قال الأشخاص إن الشركة التي تقع في وادي السيليكون أضافت بنك "باركليز" إلى قائمة البنوك العاملة في الصفقة. اختارت شركة "سيريبراس" بنك "سيتي غروب" ليكون البنك الرئيسي في عملية الطرح، حسبما أفادت "بلومبرغ نيوز" في أبريل، وتقدمت الشركة بشكل سري بطلب الإدراج إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية.
ذكر الأشخاص أن المداولات بشأن الطرح لا تزال مستمرة، وقد تتغير تفاصيله، كما يمكن إضافة المزيد من البنوك إلى قائمة مديري الطرح. ورفض ممثلو "سيريبراس" و"باركليز" التعليق.
ووفقاً لموقع الشركة على الويب، فإن ( CS-3)، وهو نظام "سيريبراس" الرئيسي، تم تطويره لتحمل أحمال عمل الحوسبة بالذكاء الاصطناعي، ويمكن تجميعه معاً لتشغيل أجهزة الكمبيوتر العملاقة للذكاء الاصطناعي.
جمعت "سيريبراس" 250 مليون دولار في جولة تمويل من السلسلة "إف" في عام 2021، مما رفع تقييمها إلى أكثر من 4 مليارات دولار، وفقاً لبيان صدر في ذلك الوقت. وقادت الجولة آنذاك شركة "ألفا ويف فنتشرز" (Alpha Wave Ventures) وصندوق أبوظبي للتنمية، وشركة "جي 42". وأظهر البيان أن المستثمرين الحاليين في "سيريبراس" يشملون "ألتيميتر كابيتال" (Altimeter Capital)، و"بنشمارك كابيتال" (Benchmark Capital)، و"كواتو مانجمنت" (Coatue Management).
Product - Chip - Cerebras
www.cerebras.net
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
أميركا تدرس تقييد وصول الصين إلى رقائق ذاكرة الذكاء الاصطناعي
التدابير الجديدة يتوقع الإعلان عنها في أواخر أغسطس كجزء من حزمة أوسع تضم عقوبات ضد أكثر من 120 شركة صينية
تدرس الولايات المتحدة فرض قيود أحادية الجانب على وصول الصين إلى رقائق الذاكرة العاملة بالذكاء الاصطناعي والمعدات القادرة على صُنع أشباه الموصلات هذا الشهر، وهي خطوة من شأنها تصعيد التنافس التكنولوجي بين أكبر اقتصادين في العالم.
صُممت هذه الإجراءات لمنع شركة
ميكرون تكنولوجي" (Micron Technology)
إس كيه هاينكس" (SK Hynix)
سامسونغ إلكترونيكس" (Samsung Electronics)
من تزويد الشركات الصينية بما يُعرف برقائق الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي
"إتش بي إم" (HBM)، تهيمن هذه الشركات الثلاث على سوق رقائق "إتش بي إم" العالمية.
وتعتبر رقائق "إتش بي إم" ضرورية لتشغيل مسرعات الذكاء الاصطناعي مثل تلك التي تقدمها (Nvidia) و (Advanced Micro Devices).
الولايات المتحدة ستستخدم حجة قاعدة المنتج الأجنبي المباشر (FDPR)، التي تسمح لواشنطن بفرض ضوابط على المنتجات المصنوعة في الخارج التي تستخدم حتى أقل قدر من التكنولوجيا الأميركية.
وتعتمد كل من "إس كيه هاينكس" و"سامسونغ" على برامج ومعدات تصميم الرقائق الأميركية من شركات مثل "كادنس ديزاين سيستمز" (Cadence Design Systems) و"أبلايد ماتريالز" (Applied Materials).
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
ضغط أميركي على اليابان وهولندا
ضغطت الولايات المتحدة على اليابان وهولندا، موطن اثنتين من أهم شركات تصنيع معدات أشباه الموصلات، لمنع تلك الشركات من صيانة المعدات الموجودة بالفعل في الصين،
تقدم شركة "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) الآن رقائق الذكاء الاصطناعي "أسيند" (Ascend) كبديل لمنتجات "إنفيديا" و"أدفانسد ميكرو ديفايسز"، في وقت تسعى فيه بكين لتعزيز الاكتفاء الذاتي في التقنيات الحيوية رداً على القيود الأميركية الأكثر صرامة. ومع ذلك، لم يتضح بعد من يزود "هواوي" برقائق "إتش بي إم" المستخدمة في تصنيع رقائقها "أسيند".
ضغطت الولايات المتحدة على اليابان وهولندا، موطن اثنتين من أهم شركات تصنيع معدات أشباه الموصلات، لمنع تلك الشركات من صيانة المعدات الموجودة بالفعل في الصين،
ردع التقدم التكنولوجي الصيني
تهدف القيود الجديدة على معدات "إتش بي إم" و"درام" إلى ردع شركة تصنيع رقائق الذاكرة الصينية الرائدة "تشانغشين ميموري تكنولوجيز" (ChangXin Memory Technologies) عن تطوير تقنياتها.تقدم شركة "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies) الآن رقائق الذكاء الاصطناعي "أسيند" (Ascend) كبديل لمنتجات "إنفيديا" و"أدفانسد ميكرو ديفايسز"، في وقت تسعى فيه بكين لتعزيز الاكتفاء الذاتي في التقنيات الحيوية رداً على القيود الأميركية الأكثر صرامة. ومع ذلك، لم يتضح بعد من يزود "هواوي" برقائق "إتش بي إم" المستخدمة في تصنيع رقائقها "أسيند".
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
فهد العيدي، المدير الإداري لشركة "واعد فنتشرز"
ذراع أرامكو الاستثمارية “وعد فنتشرز” تستثمر 15 مليون دولار في شركة “ريبيليونز” الكورية الجنوبية لصناعة رقائق الذكاء الاصطناعي
سيسهم التمويل بتسريع توسع الشركة في السعودية وتطوير رقائق الذكاء الاصطناعي عالمياً
أعلنت ذراع أرامكو الاستثمارية “وعد فنتشرز” عن استثمار بقيمة 15 مليون دولار في شركة “ريبيليونز” الكورية الجنوبية لصناعة رقائق الذكاء الاصطناعي، مما يجعله أول استثمار لها في شركة كورية جنوبية. وقالت”ريبيليونز” في بيان لها إن التمويل سوف يسرع توسعها في المملكة العربية السعودية وتطوير رقائق الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.
ريبيليونز تجمع أكثر من 225 مليون دولار من التمويل
تعمل شركة “ريبيليونز” الآن مع “سامسونج” لتطوير رقائقها لسوق الذكاء الاصطناعي التوليدي. وقد وافقت الشركة الناشئة على دمج أعمالها مع شركة “Sapeon Korea Inc”، منافستها ووحدة تابعة لشركة “SK Telecom”. بالإضافة إلى ذلك، فإنها تدرس إمكانية طرح عام أولي في كوريا الجنوبية.
تأسست شركة “ريبيليونز” في العام 2020 وهي متخصصة في مسرعات استدلال الذكاء الاصطناعي التي توفر كفاءة في استخدام الطاقة وأداء منخفض الكمون. وفي السنوات الثلاث الماضية، قدمت الشركة باطلاق شريحتين للذكاء الاصطناعي ومن المتوقع إطلاق الثالثة في النصف الثاني من العام 2024.
وأكملت “ريبيليونز” جولتها الثانية من التمويل بقيمة 124 مليون دولار في يناير/كانون الثاني 2024، ومن خلال استثمار وعد فنتشرز، جمعت الآن أكثر من 225 مليون دولار منذ إطلاقها.
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 14,769
- التفاعل
شركة الرقائق العملاقة إنتل تعلن عن أكبر عملية تسريح وفصل موظفين في تاريخها
تتخذ شركة الرقائق العملاقة هذه الخطوة بعد خسارة 1.6 مليار دولار هذا العام • تفتح الشركة التداول عند أدنى نقطة افتتاح منذ أكثر من عقد • سيتم تسريح حوالي 15 ألف من موظفي الشركة بحلول 15 نوفمبر
أعلنت شركة إنتل العملاقة للرقائق، الليلة (الجمعة)، أنها ستسرح نحو 15 ألف موظف لديها بعد أن اضطرت للإعلان عن تقليصات تصل إلى 10 مليارات دولار. سيتم الانتهاء من تسريح العمال بحلول 15 تشرين ثاني/نوفمبر.
في الواقع، هذه هي أكبر موجة من عمليات تسريح العمال على الإطلاق في شركة إنتل، حيث تم تخفيض 15٪ من قوتها العاملة. وانهار سهم الشركة عقب التحرك المتوقع بنسبة 19% إلى قيمة 23.56 دولار، ليفتتح التداول اليوم عند أدنى نقطة افتتاح منذ أكثر من عقد من الزمن.
أعلنت الشركة عن إيرادات بلغت 12.8 مليار دولار في الربع الثاني وتوقعت انخفاضًا بنسبة 8٪ في الربع الحالي. وذكرت شركة إنتل أنها خسرت 1.6 مليار دولار في أشهر الربيع وأن هذا الاتجاه سيستمر خلال فصل الصيف أيضًا.
وقال الرئيس التنفيذي بات جيلسنجر للموظفين في رسالة نُشرت على موقع إنتل الإلكتروني: "كانت هذه القرارات صعبة للغاية بالنسبة لي، إنها أصعب شيء قمت به في مسيرتي المهنية". وأضاف: "أتعهد لكم هو أننا سنعطي الأولوية لثقافة الصدق والشفافية والاحترام في الأسابيع والأشهر المقبلة".
كما أبلغ الرئيس التنفيذي موظفيه أن نفقات إنتل مرتفعة للغاية وأن مبيعات الشركة لا تلبي التوقعات، وأشار إلى أن لديهم عدد موظفين أكثر بنسبة 10% عما كان عليه في عام 2020، على الرغم من انخفاض الإيرادات منذ ذلك الحين بأكثر من 24%.
وتأتي هذه الخطوة المؤلمة بعد عامين صعبين للشركة، التي نفذت بالفعل موجة من تسريح العمال العام الماضي وخفضت أجور ومكافآت الموظفين. بعد ذلك، تمكنت إنتل من تقليل بعض الأضرار، لكن انخفاض سعر سهم الشركة أضر بمحاولاتها للتعافي.
المواضيع المشابهة
