بعد ١٠ سنوات
وامام فوهة ارسطو
من سطح القمر
فتح وحماس يتعهدون بأنهاء الخلافات
التعديل الأخير:
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم اخي
الايديولوجيا اساس الوحدة، مش مجرد عامل فقط، الايديولوجيا هي الاساس اللي يضمن الوحدة على ادنى مستوى (الفرد)، متأكد ان الفرد المسلم العادي مثلا يستحيل له ان يتفق مع العلماني في بلده لوجود مصلحة اقتصادية بينهم، هذا ممتنع، ضف الى هذا كون المصلحة المادية طارئة وغير ثابتة، الايديولوجيا حسب قوتها تعمر.
الاقتصاد تابع نعم لكن المسلم اللي يؤمن بإقتصاد شبه حر رغم رؤيته هذه مستحيل ان يوافق على وحدة مع صهيوني يؤمن بإقتصاد شبه حر (نيوليبرالي)، ربط القدرة على الاتحاد بالإقتصاد لا يصح عند اسقاطه على الواقع، الاقتصاد مع اللغة مثلا عوامل صيانة، والعرق مكمل.
اما مثال الشيوعيين والرأسماليين، المشكل بين هذين اكبر بكثير من التنظيم الاقتصادي، الصراع لم يكن بين انظمة اقتصادية الصراع كان بين ايديولوجيات تدخل في كل شي من الاقتصاد للسياسة للتنظيم الإجتماعي.
كل صاحب ايديولوجيا يرى الآخر (صاحب الايديولوجيا الثاني) عدو صرف الصدام معه عاجل او آجل لأن الكل هدفه المنافسة ثم الهيمنة.
اما مثال الاوروبيين، اخي الاوروبيين من عصر التنوير كلهم تقدميين وليبراليين (ممكن تقول من يوم ما دخلت عليهم المسيحية كونها حامل هذي القيم)، الفروق والاحقاد السياسية كلها داخل نفس الايديولوجيا ومش راح تأثر عليها.
الصراع بين السني والمبتدع لدرجة تفتيت الكيانات هذا طارئ، ولو رجعنا لكتب السنة مثلا عند ابن حنبل في محنة خلق القرآن ثم ابن تيمية مع اسباط الجهمية ثم محمد بن عبدالوهاب مع الصوفية، ولم يعتمد اي منهم توجه يعقوبي في توحيد الهوية، المهم هو التقريب من الحق بما يكفي وحفظ الأمة.
اتفق في جزيئة استحالة تشارك الحكم، لازم وجود طائفة واحدة في اعلى الهرم.
اما قضية التعامل مع الاقليات كمشكل، عقلا هذا لا يستقيم، مش كل اقلية حتما ناشطة سياسيا او ايديولوجيا، خاصة لو كانت قريبة منهم، اما شرعا لو كان هذا هو القانون لما وجدت احكام اهل الذمة والمستأمنين.
من يؤمن بقضية مستعد يبذل حياته في سبيلها مش فقط امواله، مسألة التفاوت هامشية للمؤمن، صحيح ممكن يترتب عنها نتائج لاحقا بعد الوحدة، لكن قبل الوحدة وخلالها لا، المشكل ان وجد راح يتحل مادام الفائز "مؤدلج"
عائد الاسثمار اذا كنا نتحدث من منطلق اقتصادي الافضل تبني الليبرالية والتقدمية والذوبان مع الغرب كليا، لكن الهدف هنا هو الايديولوجيا، الاقتصاد عامل مكمل ينظر اليه لاحقا في ظل حفظ الكيان اللي انتجته الايديولوجيا.
اما التحدي الثقافي، اقرب مثال لنا هو الاتحاد السوفييتي، اللي فشل بسبب سوء التسيير الاقتصادي اساسا، لكنه ضم عدة عرقيات من ثقافات متباعدة، الفشل الاقتصادي في حالته نابع من الايديولوجيا بذاتها، يعني كان يحمل بذور فنائه، من غير الضغط الجيوسياسي (سباق تسلح مرهق، عدم القدرة على المنافسة بسبب الضعف الديموغرافي مقارنة الغرب)
اما الجغرافي، مع تقدم وسائل النقل وتقنيات المواصلات دول ارخبيلية تنمو بشكل عادي فما بالك بمنطقة متصلة ببعضها
للإثنين نفس اللوازم المذكورة اعلاهقبل لا نكمل نقاش
ماهو شكل الوحدة الذي نتكلم عنه من الأساس؟
هل الحديث هنا عن دولة خلافة جديدة
ولا منظمة تعاون إسلامي أكثر فعالية
للإثنين نفس اللوازم المذكورة اعلاه
لكن الكلام حول الهدف النهائي هنا يعني دولة اسلامية واحدة
لمن يريد التشدق و تغطية الشمس بالغربال . . . مادا قدمت السلطة وجبهة التحرير للفلسطينيين
وداعميها العرب و المتمسلمين
للاسف لم نفرض ارادتنا على الشعب الفلسطيني بالقوه ومازلنا نعاملهم على انهم دوله كل اللي عملناه علقنا الدعم بسبب الفساد المالي والاداري حتى الانخلو معوناتكم لحبايبكم السلطه . اجمل ما الموضوع الكل يعلم السلطه عند مين تعمل
وهل السلطه عندها جيش وقوات حتى تجبرك على الدخول في حكمها هل عندها صواريخ ؟ استغرب الخوف هذاالدخول بحكم السلطه لا يعني تسليم السلاح ! بقول اسكت احسن ولا تحاول. تتخيل اتكلم وقائع فقط .
ماصدقت وانت تنهبد رافضين انتحارك على حساب عامة الفلسطينيين وبدون اي تقدم خسرت 40 الف انسان هذا كل المشكله اللي تتهرب من مواجهتها الدماء عندكم رخيصه لانهم ليسو من عوائلكمالله يرحم وانتم تطالبون الفلسطيني بالكفاح المسلح والمقاومة والآن وهو يقاتل تحاولون إحباطه وتثبيطه .
اذا تقصد يائير اسرائيلي ابشرك انت تشرب وتاكل وتشتغل عنده وتوقع معه المعاهدات وتستخدم عملته فهو اقرب لك وعرفات مجاهدكم رضى به حاكما ورفض غيره من العربعلى كل حال انتو مالكم شغل استمروا بدعم السلطه وخليك عالمدرج وإتفرج كيف بنجلد ابو يائير حليفكم
اولا عرفات هو الي ضحى بارضه وليس داعميه وكانت مفاوضات سريهلمن يريد التشدق و تغطية الشمس بالغربال . . . مادا قدمت السلطة وجبهة التحرير للفلسطينيين
وداعميها العرب و المتمسلمين
اذا كان الحديث عن خلافة إذن يجب أن نتحدث عن مسألة العامل الجغرافي
لديك أجزاء من عالمك الإسلامي في قارات أخرى منفصلة عن بقية العالم الإسلامي
في جنوب شرق آسيا أو في أمريكا الجنوبية أو البلقان و بنغلاديش
كل هذه دول إسلامية لا نملك معها اي رابط جغرافي
بدون الحديث عن تحديات اللغات و الثقافات المختلفة
وحقيقة انه لو حصل
فهذه اول مره تحصل في التاريخ ان تكون كل مناطق/دول العالم الإسلامي في خلافة واحدة
وهناك سبب في حقيقة انه لم يحصل من قبلنا
أيضاً وفي هذه الحالة مسألة الأقليات تصبح أكثر أهمية
انت تريد تأسيس دولة على هوية دينية بحتة
ولديك عشرات الملايين لا يتبعون نفس دينك
وكثير منهم
" المسيحيين بالتحديد"
لديه رابط مع الغرب المسيحي
مسيحي لبنان بكوا و صرخوا في تويتر على خسارة "اليمين" الفرنسي
وهم مجرد مثال صغير على مدى سوء مشكلة الأقليات
بدون الحديث عن تحديات الحماية
انت تحتاج قوات بحرية أكبر من الأمريكية
قدرات لوجستية أكبر مما لدى أمريكا
الموضوع يتطلب جهود و يواجه تحديات تجعل من أي فائدة ممكنة/محتملة لا تستحق المجهود
صدقني لو كان الهدف فقط جعل منظمة التعاون الإسلامي لكان تحقيقه أسهل و أكثر فائدة
أعني أبرز تحدي سوف تواجهه في سبيل تحقيق هذه الخلافة
هو إسقاط/تغيير كل الأنظمة الحاكمة في أكثر من ستين بلد
بعضها لا يوجد فيها أي إثر الفكر الإسلامي و بعضها أسهل من غيرها
لان اتفاق مكة كان في وقت عز تنظيم الاخوان و قوة الدعم من بعض الدول الاقليمية الراعية سابقاً للارهاب
الفلسطينيين يريدون ضامن للاتفاقات تكون دولة عظمى وازنة باستطاعتها ضمان الاتفاق ودعمه وليس دول تعرضهم لوليمة غداء وشوية صور وضحك وتشيييز يا قادةحلفو امام الكعبه وماصدقو فهل سيصدق حلفهم امام بوذا الصين سنرى
لايوجد ضامن لانه فتي دوله عظمى ماراح تضرب حماس اذا خالفة وماراح تقصف السلطه الفلسطينيهالفلسطينيين يريدون ضامن للاتفاقات تكون دولة عظمى وازنة باستطاعتها ضمان الاتفاق ودعمه وليس دول تعرضهم لوليمة غداء وشوية صور وضحك وتشيييز يا قادة
وفي الاخير كله يلغي بلغاه
1-الكلام حول الكيان من ناحية نجاعته وقدرته على دفع التحديات اللي ممكن تواجهه متعلق بالممكن، اذا اقامته كانت ممكنة في منطقة معينة ثم يتسع سواءا بالاتفاقيات او الحرب فاليكن هذا.
2-مشاكل الاقليات يا اخي اللي تراها في النت مجرد تضخيم للواقع، المسيحي اللبناني والمصري وباقيهم همهم نفس هم اجدادهم، قوتهم ومالهم عرضهم (مع التحفظ على الاخير في حالة الكثير)، هم اعلم بواقعهم وعدم قدرتهم على المنافسة واعلم بأن الغرب يراهم مجرد عرب مهما تمسحوا بأي هويات ثانية، وما مثال جان مسيحة وزمور ببعيد. ثم اليمين الغربي والاوروبي تحديدا حفنة رعاع وجهلة واسوأ من مارس السياسة في اوروبا في تاريخها المعاصر، مثلهم مثل الغريق المتمسك بحجرة.
3-من ناحية الحماية، في عصرنا هذا اسهل ما تكون مقابل كل العصور، اصنع سلاح نووي وآداة توصيل لأي نقطة في اراضي عدوك واقصى ما راح يحدثلك هو كربلائيات في وسائل إعلامهم.
4-في ناحية الانظمة اتفق، هنا ارجع للمقدمة، الأنظمة هي العائق العملي الوحيد، اما هي بذاتها تتجه نحو هذا السبيل او تدفع نحوه/تزال.
مسألة الثقافة واللغة من جديد لو كانت مانع كانت افشلت الدول الاسلامية السابقة او افشلت الاوروبيين (مع التحفظ على ناحية الثقافة حيث الايديولوجيا اذابت كل مبدأ ذي تأثير). الاختلاف الثقافي واللغوي مشكل عند اليعقوبي والدولة القومية المعاصرة فقط، الدولة العقدية/الايديولوجية ماعندها مشكل في هذا الباب، لو تحقق في الواقع تجد حتى الغرب حاليا يتجه اكثر واكثر نحو النموذج العقدي على مستوى الدول مش التحالفات فقط بعدما ابرز النموذج القومي محدوديته ومشاكله
إذا كان هذا خيارهم فالله يقويهم وينصرهم على عدونا وعدوهمالشعب نفسه مؤيد لهذا الشيء
ولو توقفت حماس عن رفع السلاح ضد إسرائيل سوف ياتي طرف فلسطيني اخر من غزة يرفع السلاح
الفلسطينيين يريدون ضامن للاتفاقات تكون دولة عظمى وازنة باستطاعتها ضمان الاتفاق ودعمه وليس دول تعرضهم لوليمة غداء وشوية صور وضحك وتشيييز يا قادة
وفي الاخير كله يلغي بلغاه
تم جمعهم في الجزائر من قبل ولا حياة لمن تنادي .. لا يمكن ان يتحول خونة فتح الى وطنيين بمجرد اجتماع أو توقيع بيان
أبرز مشكلة في كلامك أنه كلام
صدقني لا اقولها استعباط
لكن مشكلة فكرتك هو انها نظرياً ممكنة
لكن عملياً القصة مختلفة تماماً
تتكلم عن ازالة أو تغيير فكر الأنظمة و الحكومات
بالسلم أو الحرب
و لا تحدد من انتم
ماذا تملكون من قدرة لأجل القيام به حرباً أو حتى سلماً
ولا تنسى انك يجيب ان تزيل الطبقة الحاكمة و الغنية أيضاً
كبار رجال الأعمال و الاغنياء و السياسيين و العسكريين و جزء كبير من المثقفين و الأدباء يجب إزالتها
يعني الكلام سهل و التنفيذ يكاد يكون مستحيل
ممكن بكل بساطة يتم رميك بتهمة الإرهاب وتصبح محاربتك انت ومن معك مبررة و مدعومة شعبياً
لن تستطيع الوقوف أمام الناس و القول :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هيا نتخلص من هويتك الوطنية و نزيل حدود بلدك و نجعل مليار ونصف المليار شخص يشاركونك ثروتك ونعلن عن عدة حروب في الشرق والغرب
هل انت معي أو انت خصمي؟
بدون الكلام عن عقود طويلة من الأحزاب القومية و الحركات الوطنية الجديدة لدى عرب آسيا
" حجم تأثيرها متفاوت"
ونعم مسألة الثقافة مؤثرة وبقوة
خير القرون وهو اول قرن في الإسلام شهد صراعات و خلافات عرقية و قبلية أشد مما نشهده الان في زماننا هذا
كلامك جميل على الورق وفي قمة المثالية
المشكلة الأهم و الوحيدة انه عملياً و واقعياً تنفيذه قصة ثانيه تماماً
الأسهل هو تطوير منظمة التعاون الإسلامي و جعلها أكثر فعالية
تعزيز العلاقات الاقتصادية بين المسلمين
تخفيف حدة الخطابات العنصرية بين بعض
بعدها قد
وانا اقول قد تصبح فكرة الخلافة جذابة مره أخرى
وحتى في هذه اللحظة لا تستبعد حرب أهلية حول من يقود الخلافة
اذا مستشكل امكانية التجسيد من ناحية المبدأ وضحنا فيم سبق النجاعة واتجاه الدول حاليا، ما عليك الى العودة الى ما قلناه
اذا مستشكل الثمن (اقتصادي كان ام بشري) هذا عارفينه ووضحناه من اول مشاركة
اذا مستشكل رد فعل الناس، عادي الناس تقبلت ما هو اكبر واصعب، والناس عموما على دين ملوكها، آخر مثال احصائيات تقبل زواج المثليين قبل وبعد التقنين في امريكا