قلق مصري بعد تصديق جنوب السودان على اتفاقية ( عنتيبي )

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
20,911
التفاعل
71,691 1,235 4
الدولة
Saudi Arabia

قلق مصري بعد تصديق جنوب السودان على اتفاقية ( عنتيبي )​

1721041778420.png

1721041898027.png


أثار تصديق دولة جنوب السودان على الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل، والمعروفة باسم «عنتيبي»
قلقاً ومخاوف في مصر، من قرب دخول الاتفاقية حيز النفاذ، وتأسيس «مفوضية حوض نهر النيل
التي لا تعترف بما تصفه مصر «حقوقها التاريخية» في مياه نهر النيل.
وحذّر دبلوماسيون وبرلمانيون مصريون من «خطورة تلك الخطوة في هذا التوقيت»، واعتبروا أنها «تستهدف التأثير على مصالح مصر المائية».

ويعود الجدل حول الاتفاقية إلى عام 2010، حين قادت إثيوبيا حملة بين دول حوض النيل (11 دولة)، للموافقة على «الاتفاقية الإطارية لدول حوض النيل»
التي تُنهي الحصص التاريخية لمصر والسودان المقررة في اتفاقيات المياه مع دول حوض النيل (55.5 مليار متر مكعب لمصر
و18.5 مليار متر مكعب للسودان)، كما تفتح الباب لإعادة تقسيم المياه بين دول الحوض وفقاً لمبدأ (الإنصاف)، ما يعني حسب إسهام كل منها.

وأقرت الاتفاقية 5 من دول منابع نهر النيل، وهي (إثيوبيا، وأوغندا، وكينيا، وتنزانيا، ورواندا)، ويتطلب دخولها حيز التنفيذ
تصديق ثلثي الدول المشاركة فيها، في حين رفضت دولتا المصب مصر والسودان الموافقة على الاتفاقية.

وقامت رئيسة المجلس التشريعي الوطني الانتقالي بجنوب السودان (البرلمان)، جيما نونو كومبا، بتسليم رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، (الجمعة)
4 مشاريع قوانين للتوقيع عليها، بينها «اتفاقية الإطار التعاوني لحوض النيل».


وفي وقت لم تعلق فيه مصر رسمياً، على تصديق جنوب السودان على الاتفاقية
قالت مصادر مصرية مطلعة، لـ«الشرق الأوسط»، إن «الجهات المسؤولة عن ملف المياه والعلاقات مع حوض النيل
تدرس الموقف حالياً، وستعمل على اتخاذ موقف في التوقيت المناسب».


واعتبر نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير صلاح حليمة، انضمام جنوب السودان، لاتفاقية «عنتيبي»، «يدعم قرب دخول الاتفاقية حيز النفاذ»، وقال إن «الموقف المصري رافض للاتفاقية منذ الإعلان عنها»، مشيراً إلى أن «المطالب المصرية تتضمن ضرورة اتخاذ القرارات بالإجماع، وأن يجري الإخطار المسبق لأي مشروعات على نهر النيل، حتى لا يحدث تأثير على حقوق دول المصب المائية».

وتساءل حليمة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، حول سبب توقيت تصديق جنوب السودان على الاتفاقية، وأعاد ذلك إلى «ضغوط إقليمية ودولية تستهدف التأثير على مصر»، وأشار إلى أن «مصر لا بد أن يكون لها موقف تجاه أي تحرك يؤثر على مصالحها وحقوقها المائية»، معتبراً عدم تصديق مصر على الاتفاقية «يعطي لها الفرصة لاتخاذ إجراءات عند حدوث أي ضرر عليها».

بينما قلل عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري (البرلمان)، يحيى الكدواني، من أثر تصديق جنوب السودان على الاتفاقية، ووفق الكدواني، فإن «الاتفاقية تكاد تكون معدومة، وغير قابلة للتنفيذ لصعوبات أخرى»، وأشار في الوقت نفسه إلى أن «العلاقات المصرية مع جنوب السودان وطيدة، وهناك مشروعات تعاون مختلفة معها».

وفي نهاية يونيو (حزيران) الماضي، افتتح وزير الري المصري هاني سويلم، عدداً من المشروعات المائية في جنوب السودان، منها مركز التنبؤ بالأمطار والتغيرات المناخية، ومشروع تطهير بحر الغزال من الحشائش المائية، وعدد من آبار المياه الجوفية، كما سلّم حكومة الجنوب، 4 طائرات مساعدات إنسانية مقدمة من مصر.

واعتبر الكدواني، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، أن «المواقف الخاصة بالاتفاقية، تحركها قوى وأطراف تدعو لتقليص حصة مصر المائية من مياه النيل»، مشيراً إلى أن تلك الإجراءات تأتي «ضمن سياسة تتبعها قوى تعادي مصر، وتحاول أن تضغط على دول أخرى، للتأثير على الأمن القومي المصري وأمنها المائي».

ولا يختلف في ذلك وزير الري المصري الأسبق، نصر الدين علام، إذ اعتبر أنه «لا يوجد تأثير مباشر بسبب تصديق جنوب السودان على اتفاقية مفوضية حوض النيل»، وقال إن «عضوية (جوبا)، لا يعني دخول الاتفاقية حيز النفاذ، إذ تشترط بنود الاتفاقية موافقة ثلثي الأعضاء (7 دول)، وحتى الآن لم يصدق عليها سوى 6 دول».

وفسّر علام، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إقدام جنوب السودان على تلك الخطوة، بأن «الهدف الضغط على مصر، ضمن سلسلة من الأحداث التي تؤثر على المصالح المصرية، مثل الوضع في السودان وليبيا والتوترات في البحر الأحمر»، واعتبر موقف دولة جنوب السودان «إدارة سياسية غير موفقة منها، ولا داعي لها، خصوصاً أن مصر من أكثر الدول في العالم دعماً لجنوب السودان، وتقديماً للمساعدات، في مختلف المجالات».

وحذّر وزير الري المصري الأسبق، من مخاطر اتفاقية «عنتيبي»، وقال إنها «تثير القلق بالنسبة لحقوق مصر المائية»، عادّاً الاتفاقية ضد «مبادرة حوض النيل الموقعة عام 1999 التي تشترط الموافقة (بالإجماع)، على أي قرارات ومشروعات تتم إقامتها على حوض نهر النيل»، وأشار في الوقت نفسه إلى تحديات الموارد المائية بمصر، بعد انخفاض نصيب الفرد إلى «نصف حد الفقر المائي (500 متر مكعب سنوياً)»، وقال «إن غالبية حصة مصر يتم استخدامها في الزراعة، ومشروعات الأمن الغذائي».

واعتبر خبير المياه الدولي المصري، ضياء القوصي، أن «ضغوط الأطراف والقوى الأخرى لها تأثير أكبر على جنوب السودان، رغم أنهم لم يقدموا مساعدات مثل مصر». وأوضح لـ«الشرق الأوسط»، أن «الموقف المصري معقد حالياً تجاه اتفاقية (عنتيبي)، فالقاهرة بين خيارين؛ إما الموافقة على الاتفاقية للمشاركة في اجتماعاتها وحماية حقوقها، وإما عدم التصديق عليها، وهذه خطورة أخرى، نظراً لإمكانية اتخاذ الدول المشاركة فيها قرارات مصيرية، مثل إلغاء الاتفاقيات المائية السابقة، في غياب مصر​
 
على مصر تصنيف السودان دولة عدوة لمصر وكرد كل زوال على أرض مصر كفى شعارات
 
على مصر تصنيف السودان دولة عدوة لمصر وكرد كل زوال على أرض مصر كفى شعارات

يافندم الخبر يتكلم عن دولة جنوب السودان وليس السودان ولو صنفتها كدولة عدوة لن يتغير شيء
 
وتساءل حليمة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، حول سبب توقيت تصديق جنوب السودان على الاتفاقية، وأعاد ذلك إلى «ضغوط إقليمية ودولية تستهدف التأثير على مصر»، وأشار إلى أن «مصر لا بد أن يكون لها موقف تجاه أي تحرك يؤثر على مصالحها وحقوقها المائية»، معتبراً عدم تصديق مصر على الاتفاقية «يعطي لها الفرصة لاتخاذ إجراءات عند حدوث أي ضرر عليها».

ماهو الموقف المناسب لمصر لو قررت جنوب السودان بناء سد على نهر النيل (مثلاً) مثل اثيوبيا
 
دول كرتونيه لا خوف منها. وموضوع سد اثيوبيا انتهي اصلا. واثيوبيا ستكون عبره لمن يعتبر. وليس عسكريا لان هذا ما كان يتمناه من دعمهم لبناء سدهم المسخره. السد معيوب وعيوبه ستنهي عليع. سيكون هو والعدم سواء. والعدم لم يكن ابدا التعطيش او منع حصه. العدف كان انا ضرب السد والدخول في حروب او استخدامه لاحقا كورقه ضغط وقنبله مائيه. وتم القضاء علي الفكرتين اساسا. بعد ان تم القضاء علي فكره منع المياه

لا يليق بنا ان نقلق …. ابداً
ومن اراد استنزافنا. تم استنزافه هو وبقوه. وبعد تصفير بعض مشاكلنا والانتهاء من البعض الاخر. سيكون لمصر وجه اخر تماما. وحتي الان لا تاثير باي شكل من الاشكال علي حصه مصر ولا حتي في المستقبل المنظور. اذن الاولويات في اتجاه اخر. فدعهم يخوضو ويلعبو حتي ننتهي نحن من الاهم فالاهم. وبعدها لكل حادثه حديث. الموضوع ابسط منا يتخيل الجميع والله. اصلا السد تم تخريبه هندسيا بكل شكل من الاشكال. وفي النهايه واسمغو مني هذا حيدا. ستجدون ان مصر تمتلك ما لا يقل عن ٣٠ في الميه من السد اساسا ان لم يكن اكثر. هههههههههههههههههههههه
 
يافندم الخبر يتكلم عن دولة جنوب السودان وليس السودان ولو صنفتها كدولة عدوة لن يتغير شيء
جنوب شرق غرب شمال مثل بعض ونفس التصرفات العدائية مع مصر دبلوماسياً سيتغير واقتصاديا وال٦ مليون هارب لدينا سيذهبون لدولتهم من قال لك لن يشكل فارق
 
جنوب شرق غرب شمال مثل بعض ونفس التصرفات العدائية مع مصر دبلوماسياً سيتغير واقتصاديا وال٦ مليون هارب لدينا سيذهبون لدولتهم من قال لك لن يشكل فارق

من سيرحلهم!
 
دول كرتونيه لا خوف منها. وموضوع سد اثيوبيا انتهي اصلا. واثيوبيا ستكون عبره لمن يعتبر. وليس عسكريا لان هذا ما كان يتمناه من دعمهم لبناء سدهم المسخره. السد معيوب وعيوبه ستنهي عليع. سيكون هو والعدم سواء. والعدم لم يكن ابدا التعطيش او منع حصه. العدف كان انا ضرب السد والدخول في حروب او استخدامه لاحقا كورقه ضغط وقنبله مائيه. وتم القضاء علي الفكرتين اساسا. بعد ان تم القضاء علي فكره منع المياه

لا يليق بنا ان نقلق …. ابداً
ومن اراد استنزافنا. تم استنزافه هو وبقوه. وبعد تصفير بعض مشاكلنا والانتهاء من البعض الاخر. سيكون لمصر وجه اخر تماما. وحتي الان لا تاثير باي شكل من الاشكال علي حصه مصر ولا حتي في المستقبل المنظور. اذن الاولويات في اتجاه اخر. فدعهم يخوضو ويلعبو حتي ننتهي نحن من الاهم فالاهم. وبعدها لكل حادثه حديث. الموضوع ابسط منا يتخيل الجميع والله. اصلا السد تم تخريبه هندسيا بكل شكل من الاشكال. وفي النهايه واسمغو مني هذا حيدا. ستجدون ان مصر تمتلك ما لا يقل عن ٣٠ في الميه من السد اساسا ان لم يكن اكثر. هههههههههههههههههههههه
هو انت فين عايش ؟ في كوكب زحل ؟

السد اتبنى والكهربا بتطلع منه زي الرز, والسد اساسا تحفه هندسيه .
 
الحكومة ما تقدرش يمنعها القانون الدولي
وضعهم غير قانونى أساساً وبالعقل كده بلدى فى حرب طاحنة وانا فى عز شبابى واتركها واهرب طب الحريم والأطفال اوك إنما الشباب ايه وضعهم وبلادهم تدمر أمامهم
 
وضعهم غير قانونى أساساً وبالعقل كده بلدى فى حرب طاحنة وانا فى عز شبابى واتركها واهرب طب الحريم والأطفال اوك إنما الشباب ايه وضعهم وبلادهم تدمر أمامهم

مش مطلوب من المدنيين القتال الا اذا طلب منهم الجيش ذالك . بالنسبة للترحيل النظام مايقدر لان القانون الدولي يقول اي بلد يحصل فيه نزاع و يوصل المدنيين حدودك لازم تفتح لهم الحدود
 
هو انت فين عايش ؟ في كوكب زحل ؟

السد اتبنى والكهربا بتطلع منه زي الرز, والسد اساسا تحفه هندسيه .


لا وكمان فاتحين حنفيه تغذي نهر النيل

1721113234518.png





aSo4G35x_400x400.jpg
 
ماهو الموقف المناسب لمصر لو قررت جنوب السودان بناء سد على نهر النيل (مثلاً) مثل اثيوبيا
تعمل كما عملت مع الرئيس الاثيوبي
تحلفه بالله أول واللهي ياسعدت الرئيس
أحمد آبي .
وبكذا كفى الله المؤمنين شر القتال.
 
بعض الاخوة المصريين يعيشون في العالم الموازي السد انتهي واشتغل وانت باقي تجعجع في الفنجان
 

لا وكمان فاتحين حنفيه تغذي نهر النيل

مشاهدة المرفق 700700





لاظهار الحقائق و معرفه مدي استفاده اثيوبيا من السد حتي الان
تم تركيب 2 توربينه فقط من 13 هي العدد الفعلي حسب المخطط و البناء الفعلي تقليصا من 16 توربين كان في البدايه
ثانيا لا تعمل التوربينات الا نادرا نظرا لدخول الطمي والاخشاب اليها و توقفها لاعمال الصيانه
ثالثا تحتاج التوربين الواحد لانتاج الكهرباء كما هو مخطط الي مرور 50 مليون متر مكعب يوميا * 13 توربين اي 650 مليون متر يوميا
اذا انت محتاج 15 مليار متر كل شهر علي اقل تقدير حتي تنتج الكهرباء المخطط لهذا السد
علي حسب هذه البيانات السد سوف يولد كهرباء لمد 3 شهور فقط مع مرور 45 مليار متر مكعب وباقي العام متوقف لعدم وجود مياه لتشغيل التوربينات لان ايراد النهر 50 مليا فقط من المياه
رابعا لا توجد شبكه لنقل الكهرباء الي الداخل الاثيوبي وتكلفتها تتعدي 4 مليار دولار
الان الاثيوبيين في ورطه مع انتهاء البناء للسد وحجز ما يقرب من 40 مليار مياه دون انتاج كهرباء لا من 2 توربين سفلي
لا تنسي هناك رصيد من المياه ميت في البحيره لن يمر لانتاج الكهرباء
معدل الاطماء في السد تتعدي 150 مليون متر سنويا وهي تخصم من سعه التخزين
مشاكل السد لم تنتهي عند هذا الحد بل هناك مشاكل اخري مع امتلاء كامل البحيره وهو متوقع مع نهايه الملئ الخامس اين ستذهب باقي المياه ؟؟ لابد من التصريف بعد ارتفاع 625 متر من سطح البحر وعندها التخزين يكون فوق 45 مليار لان فتره الفيضان قصيره وهي 3 شهور فقط
 
عودة
أعلى