محاولة اغتيال ترامب

[Galy]

المملكة تعرب عن إدانتها واستنكارها لمحاولة الاعتداء على حياة الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، وتضامنها التام مع الولايات المتحدة الأمريكية والرئيس السابق وأسرته، مؤكدةً رفضها لكافة أشكال العنف، معبرة عن تعازيها لأسرة المتوفى وللشعب الأمريكي الصديق، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

 

[محموس]

المملكة تعرب عن إدانتها واستنكارها لمحاولة الاعتداء على حياة الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، وتضامنها التام مع الولايات المتحدة الأمريكية والرئيس السابق وأسرته، مؤكدةً رفضها لكافة أشكال العنف، معبرة عن تعازيها لأسرة المتوفى وللشعب الأمريكي الصديق، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

‏الحين يجيك واحد رأسه مفك عجل
‏ويقول متاثرين على ترامب
وماتاثرتو على غزة
مايدري ان فيه تصريح من الخارجيه امس ضد جرائم اسرائيل

 

[أعماق المحيط]

الرئيس الصيني شي جين بينغ يدين محاولة اغتيال دونالد ترامب ويعرب عن تعاطفه مع الرئيس السابق.

 

[محموس]

 

[Emhyr var Emreis]

انصار ترامب حاليا

 

[أعماق المحيط]

 

[Galy]

 

[أعماق المحيط]

ألهم خطاب اليسار محاولة اغتيال الرئيس دونالد ترامب.

‏⁦‪

 

[saad112]

 

[برلين]

وتنتشر شائعات بأن محاولة اغتيال ترامب كانت بعمل داخلي بعد نشر هذه الزاوية. انتبه لما يفعله عميل الخدمة السرية قبل ثواني!

 

[أعماق المحيط]

 

[القائـد]

 

[محموس]

 

[Emhyr var Emreis]

هذي طلعت مرتبكة ومو عارفة تدخل سلاحها وطلعت مصخرة قدام العالم
هذي وين وحماية الرئيس وين , على المطبخ بس

 

[أعماق المحيط]

 

[أعماق المحيط]

لا تستسلم أبدًا، أبدًا، أبدًا، أبدًا، أبدًا!"
‏– ونستون تشرشل، 1941

 

[Emhyr var Emreis]

 

[أعماق المحيط]

تبرع كيد روك للتو بمبلغ 50 ألف دولار للضحايا في مسيرة ترامب:

‏"أنت F *** مع ترامب. أنت F *** معي."

 

[أعماق المحيط]

 

[أعماق المحيط]

تحولت الولايات المتحدة إلى اللون الأحمر بعد محاولة اغتيال ريغان

‏في 30 مارس 1981، أصيب الرئيس ريغان بالرصاص على يد جون هينكلي جونيور في واشنطن العاصمة.

‏حقق ريغان فوزًا ساحقًا في انتخابات عام 1984 اللاحقة، حيث حصل على 525 صوتًا انتخابيًا، و49 ولاية، و58.8% من الأصوات الشعبية.

‏وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي أصيب فيها رئيس أمريكي أو مرشح رئاسي في محاولة اغتيال حتى محاولة اغتيال ترامب.

‏فهل يمكن أن يحدث نفس الشيء في انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني المقبل؟