تعمل إسرائيل على تعميق علاقاتها
الأمنية مع المغرب، ووفقا لمنشورات أجنبية، فإن
شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية ستزودها بقمر صناعي استخباراتي كجزء من صفقة تبلغ قيمتها حوالي مليار دولار.
وقعت شركة
الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI) صفقة ضخمة مع المغرب بقيمة مليار دولا
ر لإنشاء قمر صناعي للتجسس.
وصفقة
منظومات باراك باكثر من 500 مليون دولار سابقا.
________________________________________________________________________________________________________
تعميق العلاقات
الأمنية أين هو الأمن اليوم في إسرائيل بالأول ورشقات الصواريخ تسقط في قلب تل أبيب وطائرات بدون طيار لحزب الله تجول فوق أكثر المؤسسات الإسرائلية حساسية وتعود إلى لبنان وثم حزب الله ينشر كل إحداثيات المؤسسات وهذا بشهادة الإعلام الإسرائيلي!
شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية ستزودها بقمر صناعي استخباراتي أين كان القمر الصناعي الإستخباراتي الإسرائيلي من أحداث هجومات 7 أكتوبر في مستوطنة نتيف غزة! ولماذا فشل في تزويد الموساد والشباك سلك المخابرات الإسرائلية بالأحداث!
الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI) ماذا فعلت الصناعات الجوية الإسرائلية من تغيير الوضع في غزة هل إستطاعت القضاء على المقاومة الفلسطينية في أرض الواقع داخل غزة! لزالت المقاومة الفلسطينية تهاجم البلدات الإسرائلية بالرشقات الصاروخية!
لإنشاء قمر صناعي للتجسس لماذا لم يستطيع القمر الصناعي الإسرائيلي التجسس على رجال مقاومة غزة لمعرفة تواجد قوات المقاومة الفلسطينية لماذا حتى اللحظة أبو عبيدة لزال يهدد ويطلق صواريخ على إسرائيل!
منظومات باراك أين هي هذه المنظومة التي لم تستطيع منع وصول الرشقات الصاروخية الفلسطينية على غزة ومنع وصول الصواريخ اللبنانية في السقوط على الشمال الفلسطيني المحتل في إسرائيل مما أدى إلى نزوح الإسرائليين من الشمال خوفا من صواريخ حزب الله وكانت النتيجة هي وضع مخيمات لاجئيين إسرائليين من الشمال هههه وأترك لكم في النهاية أحلى وأجمل صورة إسرائلية لتثبت لكم قوة إسرائيل المزيفة والخردة العسكرية الإسرائلية التي جعلت هذه الصورة تخرج من إسرائيل هههه تفضلوا:
اللي ما يفهم بالعبري أترجمله بالعربي ههه!
والله أمر فضيحة ومضحك تخيلوا الإسرائليين لاجئيين داخل إسرائيل بسبب الصواريخ من لبنان والنزوح من الشمال بسبب فشل الصناعة العسكرية الإسرائلية وغياب مفعول منظومة بارك والأقمار الخاصة بالتجسس والإستخبارات ثم تأتي أنت وترى كل هذا الفشل وتدفع لهم أموال طائلة من الخزينة العمومية من أجل إستيراد الخردة الإسرائلية هذا مش عيب أو عار أو فضيحة هذا في نظري غباء منقطع النظير.
القصة لا تنتهي هنا بل هناك شق ثاني من الفضيحة الكبرى وهو طلب إسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية بعد هجومات 7 أكتوبر بتزويدها بأسلحة أمريكية وكذا السويد وألمانيا يعني الأسلحة الإسرائلية الخردة لم تنفع إسرائيل لو نفعت إسرائيل فلماذا طالبت إسرائيل دعم عسكري من الأسلحة الأمريكية والسويدية والألمانية بعد هجومات 7 أكتوبر....!
إذن الذكي من يريد إقتناء الأسلحة عليه أن يتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية أو السويد أو ألمانيا مثلما تفعل إسرائيل بعد هجومات 7 أكتوبر لكن هناك من يقتني الخردة الإسرائيلية ولكن إسرائيل أصلا لا تعمتد في جيشها على أسلحتها الخردة لأنها ليس لها مفعول وهذه صورة لقائمة ورادات إسرائيل من الأسلحة ههه من الولايات المتحدة الامريكية وألمانيا وإيطاليا!