Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الدرس الي لازم يتعلمه العرب ولو انو صعبلم يحترم عشاقه من الخرفان
هههه يعني بشار الاسد عادي يطبع مع العرب و يجي اجتماعاتهم بس عرصوغان لاء . طيب قبلتوها على نفسكم اقبلوها على غيركم
الدرس الي لازم يتعلمه العرب ولو انو صعب
لاتتعامل مع الاجنبي على ابن بلدك حتى لو كان ابن بلدك شيطان ابن شيطان
كلام سليم تماما لانو الاجنبي مهما يكون لديه مصالح ولن يساعدك الا لكي يحقق اهدافو ويسرقك ويقوم بنهبكصحيح مثل
تعاون حزب الله مع ايران ضد اللبنايين
وتعاون الحشد في العراق مع ايران ضد العراقيين
والحوثي مع ايران ضد اليمنيين
وتعاون بشار مع ايران وروسيا ضد شعبه
هذه تصريح وزير الخارجيه العراقي اثناء تواجده في واشنطن
التصريحات العراقية لا تمثل شي ايران هي من يتحكم بالمشهد ومن خلفها امريكا و الشباب رافعين فيتو بوجه التطبيع روسيا تمارس ضغوط على النظام ننتظر لمن تكون كلمة الفصل خصوصا مسالة تمديد اضنة
وزراء الخارجية التقوا سابقا و لم يحدث شي قلتها الاتراك يريدون تمديد اضنة و ايران و امريكا ترفض روسيا تستعجل الامر هي و بعض الدول العربية لدعم الاسد قبل اي تغيرات في امريكا اما زيارة المسؤولين العراقيين كان هدفها الاساس هو تخفيف القيود الامريكية على المصارف العراقية و محاولة الحصول على استثناءات للتعامل مع ايران النقطة المفصلية ما تريده تركيا يتعارض ما تريده ايران و امريكا ايضاهناك وفد عراقي رفيع يضم وزير الخارجيه و جهاز المخابرات في واشنطن منذ فتره وهذه التصريح من واشنطن ولقناه الحره عراق الاميركيه
ايضاً هناك اتصالات مع الايرانين تجري اضافه للروسي والسوري
كلام وزير الخارجيه كان عن معرفه دقيقه بما يجري والاقرب حسب تصريحه لقاء وزراء الخارجيه اولا في بغداد تتلوها الخطوات التاليه
وزراء الخارجية التقوا سابقا و لم يحدث شي قلتها الاتراك يريدون تمديد اضنة و ايران و امريكا ترفض روسيا تستعجل الامر هي و بعض الدول العربية لدعم الاسد قبل اي تغيرات في امريكا اما زيارة المسؤولين العراقيين كان هدفها الاساس هو تخفيف القيود الامريكية على المصارف العراقية و محاولة الحصول على استثناءات للتعامل مع ايران النقطة المفصلية ما تريده تركيا يتعارض ما تريده ايران و امريكا ايضا
ننتظر و نرى لكن حسب رايي هناك فيتو ايراني و امريكي و قرار طهران بالذات هو المسموع لدى المجرم الاسدهناك زياره لوفد برأسه محافض البنك المركزي العراقي سبق زياره وزير الخارجيه
ونفاشه كان حول البنوك التي منعت من مزاد بيع الدولار وتسويه اوضاعها كما تم الاتفاق عليه سابقاً
اما زياره وزير الخارجيه ورئيس جهاز المخابرات هذي منفصله عن تلك واصلاً للعلم هناك مباحثات تمت مع وزير الخارجيه التركي في واشنطن وكان رئيس جهاز المخابرات حاضر ايضاً
هناك اجتماع سيكون لوزيري الخارجيه للبلدين بعدها تتضح لك الصوره
لاتحكم مسبقاً