تونس تعلن إعفاء مواطني إيران و العراق من التأشيرة

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
بالنسبه للمواطن الايراني الاعتيادي فهو منهك من العقوبات والدخل لديه معدوم وغير قادر مادياً على السفر لذا لا اتوقع ان تستفاد تونس من ايران
 
لا مقارنه بين عدو واضح كاسرائيل
وبين عدو خفي كأيران يصف نفسه بالمسلم ويشق صف المسلمين بينما إسرائيل لا تشق صف المسلمين الكل متفق على كفرهم ليسو مغول مسلمين كايران
كلامك سليم ولكن إيران لا تستطيع اللعب في تونس حاولت سابقا عن طريق الاحزاب اليسارية وفشلت في عز الازمات وتخبط والحق يقال أنو اخوان تونس نهضة ادبو للشيعة في تلك الفترة وضيقو عليهم في المساجد ةالجامعات لذلك إيران لا تقلق في تونس ولا مشكلة منها حتى لو قام سليماني نفسه واتى للبلاد
 
التعديل الأخير:
التصوف غير التشيع ، ودارت بينهما معارك دموية منها كالديران بين الجيش العثماني والصفويين وغيرها الكثير

ولكن مؤدلج بالفكر السلفي حسب دولتك لدرجة عندما ترى صوفي تعتقده ابليس بذاته لان جوهر فكرة ابن تيمية هي ثورة على المتصوفة

كلهم نفس الطينة والغباء والتهريج والخزعبلات والدجل وكلهم يشتركون في الوقوع في الشرك بأنواعة

الآن إيران تنشر التشيع في المجتمعات الصوفية حصراً وقد نجحت في ذلك
في افريقيا واندونيسيا وماليزيا والبلقان

حتى في شمال افريقييا خاصة المغرب وتونس وأن كانت اعدادهم قليلة حالياً
 

الرئيس التونسي يتخبط و لا يعرف ماذا يفعل، قائد عاطفي و انفعالي اكثر من اللازم و ليس له بعد نظر استراتيجي، مع كل احترامي للإخوة التونسيين، فهو لا يستحق منصب الرئيس، و لو كان رئيس من الأفضل له ان يركز فقط على شعبويته داخل تونس في سياستها الداخلية و ان لا يطبقها على سياسة تونس الخارجية لان ذلك سيؤدي لزعزعة استقرار ليس فقط تونس بل كل المنطقة.

اجزم ان قيس هو الوحيد الذي امر بذلك و كل المستشارين حوله كانوا ضد الفكرة.
 
العرب يطبعون كل يوم مع اسرائيل رغم انها تريد احتلال ارضهم

غير صحيح اسرائيل لا تريد احتلال مزيد من الاراضي بدليل انها تبني اسوار بينها وبين الفلسطينين فكيف تريد احتلال مزيد من الاراضي !!!

من اسقط 4 عواصم عربية وذبح ملايين السنة هم ايران وشيعتها والخطر الحقيقي هم
 
كلامك سليم ولكن إيران لا تستطيع اللعب في تونس حاولت سابقا عن طريق الاحزاب اليسارية وفشلت في عز الازمات وتخبط والحق يقال أنو اخوان تونس نهضة ادبو للشيعة في تلك الفترة وضيقو عليهم في المساجد ةالجامعات لذلك إيران لا تقلق في تونس ولا مشكلة منها حتى لو قام سليماني نفسه واتى للبلاد

الدين ورقه رابحه + دعم فلسطين
ومو كل مره تسلم الجره لم يتعض اليمنيين ولا السوريين ولا اللبنانيين من العراقيين وهلما جرا


والربح من العراقيين مو شيوخ الدين عندهم
 
هل السائح الايراني المنهك بالعقوبات و عملته ارخص من ورق الجمام قادر ان يفيد قطاع السياحة او الاستثمار في البلاد
على كل خطوة تم رفضها من المجتمع المدني و الاحزاب و الشعب و ردة الفعل سيجدها قيس سعيد في الانتخابات أيهما اهم يقوم بزيارات و يشجع على الاستثمار ام رفع التأشيرة على دولة في المراتب الاولى في الاتجار بالبشر
 
كلهم نفس الطينة والغباء والتهريج والخزعبلات والدجل وكلهم يشتركون في الوقوع في الشرك بأنواعة

الآن إيران تنشر التشيع في المجتمعات الصوفية حصراً وقد نجحت في ذلك
في افريقيا واندونيسيا وماليزيا والبلقان

حتى في شمال افريقييا خاصة المغرب وتونس وأن كانت اعدادهم قليلة حالياً
انصحك بالاطلاع عن الفكر الصوفي من غير كتب السلفية كمثل شخص يريد الاطلاع على الدين اليهودي يذهب الى الفلسطيني يقول له حدثني عن الدين اليهودي

الفكر الصوفي يستوعب كامل الاديان والافكار وليس له حدود ويجري في كل الاديان جريان الماء في الجذور

ملخصه كلمة واحدة التوحيد ، واضح بعبارة وقضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه ، قضاء ابدي سرمدي لكافة انواع البشر ووضحها النبي بقوله لا اله الا الله فمهما عبدت فلن تعبد على التحقيق الا الله باختلاف الصور

وبالتالي مستحيل بل من سابع المستحيل ان يحصر الصوفي نفسه سواء في الوهية المسيح او في تقديس علي او في غيره ومن حصر نفسه لا يفقه من التصوف شيء
 


رئيسة حزب تونسي: إلغاء تأشيرة الدخول للإيرانيين يهدد الأمن القومي



تونس- “القدس العربي”: حذرت رئيسة حزب تونسي من قرار السلطات إلغاء تأشيرة الدخول للمواطنين الإيرانيين، معتبرة أن هذا القرار يهدد الأمن القومي للبلاد.
وكانت وزارة الخارجية التونسية قررت إلغاء تأشيرة الدخول إلى البلاد لحاملي جوازات السفر العراقية والإيرانية، بداية من منتصف شهر حزيران/ يونيو الجاري.

واعتبرت ألفة الحامدي رئيسة حزب الجمهورية الثالثة أنه “لا يمكن قانونيا لإدارة الحدود والأجانب تطبيق قرار إلغاء التأشيرة والدخول اللاّ مشروط لتونس لحاملي الجنسية الإيرانية”، مشيرة إلى أن قرار الرئيس قيس سعيّد فتح تونس لإيران دون رقابة أمنية يعد “تهديدا صريحا للأمن والاستقرار القومي التونسي ومحاولة صريحة لتحويل وجهة الدولة الوطنية لمسار شبيه بمسار لبنان والعراق”.
وأضافت، في بيان على موقع فيسبوك، “تحتلً إيران المرتبة الرابعة عشر عالميا في الترتيب العالمي لانتشار الجريمة المنظّمة بينما تحتل تونس المرتبة 123 في نفس الترتيب، وهو ما يؤكّد نجاح الدولة التونسية في محاربة الجريمة مقارنة بالدولة الإيرانية وعدم تناسق الدولتين في مجال محاربة الجريمة (…) كما تحتلّ إيران مراتب عالمية متقدّمة في مجال الاتجار بالسلاح ومعلوم للجميع أن سوريا ولبنان والسودان واليمن والصومال أصبحت أسواقا لتجارة السلاح من قبل الإيرانيين، ومع حذف سعيد في دستور 2022 احتكار السلاح للمؤسسة العسكرية والأمنية التونسية، يعرّض القرار تونس لتصبح مجالا لهم (الإيرانيين) للقيام بمفاوضاتهم ونشاطاتهم في المغرب الكبير والقارة الأفريقية وتحويل تونس لمنصّة تجارة غير مشروعة للسلاح”.
كما أشارت الحامدي إلى أن إيران “تحتل المراتب الأولى عالميا في جريمة الاتجّار بالأطفال والنساء لغايات جنسية، بما في ذلك الاتجار بالبشر من جنسيات عربية أخرى، ويعرّض قرار رفع التأشيرة على تجّار البشر الحاملين للجنسية الإيرانية الطفل والمرأة التونسية للاعتداء والاستغلال الممكن من شبكات الاتجار بالبشر الإيرانية”.
وأضافت الحامدي “تحتلّ إيران المرتبة الأولى إقليميا في تجارة نوعين من المخدرات وهما الهيرويين و الميتافيتامين، وأصبح الشعب الإيراني ضحية لهذا من حيث نسبة المدمنين على الهيرويين، حتّى أن الدولة الإيرانية انتهجت سياسة التعامل مع هذا الإدمان كأمر واقع، ولذلك فإن إلغاء التأشيرة على تجّار المخدّرات الحاملين للجواز الإيراني يتنافى مع سياسة الدولة التونسية الساعية لضرب تجارة المخدرات ويعرّض الشعب التونسي لمخاطر انتشار هذه التجارة و خاصة استهلاك الهيروين في تونس، ويهدّد هذا التمشّي الشباب التونسي والصحّة العمومية”.

تقريبا هذا الحزب وضح كل شيء​
 
الدين ورقه رابحه + دعم فلسطين
ومو كل مره تسلم الجره لم يتعض اليمنيين ولا السوريين ولا اللبنانيين من العراقيين وهلما جرا


والربح من العراقيين مو شيوخ الدين عندهم
لا بالعكس اساسا من يدعم ويساعد الايراني في تونس هو اليسار وحتى ذهبو وزارة بشار الأسد ولديهم علاقات نعوحزب الله وهولاء الخوف منهم
الفكر الايراني لايستهوي مغلب التونسيين وصعب جدا أنو القرار ينفذ مجرد مناورة سياسية مع أمريكا لاكثر ولا اقل
 
في نقطة لا يعلمها الكثيرين أنو اكبر حلفاء إيران في تونس ليسو المشايخ أو الاخوان بل اليساريين وهم مساندين لهم
وهولاء لاقيمة لهم في تونس الآن
بالعكس نهضة أحد احسن ماقمات انها حاربت الفكر الايراني في تونس في فترة وجودها
 
في نقطة لا يعلمها الكثيرين أنو اكبر حلفاء إيران في تونس ليسو المشايخ أو الاخوان بل اليساريين وهم مساندين لهم
وهولاء لاقيمة لهم في تونس الآن
بالعكس نهضة أحد احسن ماقمات انها حاربت الفكر الايراني في تونس في فترة وجودها
قيس سعيد يساري و ساعات يميني ما تفهموش
 
كانو التوانسة حايرين مع الأفارقة جنوب الصحراء زادهم الشيعة !!!!
 
بالنسبة للإيرانيين الأمر غالبا يندرج ضمن المعاملة بالمثل
التوانسة لا يحتاجون فيزا لدخول ايران لمدة تقل عن 15 يوما و إذا كانت المدة تتجاوز ذلك يحصلون على فيزا عند الوصول
بالنسبة للعراقيين يشترط لدخول تونس دون فيزا حمل حجز فندقي يغطي مدة الاقامة (15 يوما او اقل) و تذكرة العودة

 
انصحك بالاطلاع عن الفكر الصوفي من غير كتب السلفية كمثل شخص يريد الاطلاع على الدين اليهودي يذهب الى الفلسطيني يقول له حدثني عن الدين اليهودي

الفكر الصوفي يستوعب كامل الاديان والافكار وليس له حدود ويجري في كل الاديان جريان الماء في الجذور

ملخصه كلمة واحدة التوحيد ، واضح بعبارة وقضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه ، قضاء ابدي سرمدي لكافة انواع البشر ووضحها النبي بقوله لا اله الا الله فمهما عبدت فلن تعبد على التحقيق الا الله باختلاف الصور

وبالتالي مستحيل بل من سابع المستحيل ان يحصر الصوفي نفسه سواء في الوهية المسيح او في تقديس علي او في غيره ومن حصر نفسه لا يفقه من التصوف شيء
يكفي ما ذكرت للحكم على معتقد الصوفية
 
عودة
أعلى