الهند تدخل للخدمة اول مسيرة انتحارية محلية الصنع

[أبو إبراهيم 不]

تم تسليم أول ذخيرة التسكع المحلية، Nagastra–1، التي طورتها شركة Solar Industries، ناجبور، إلى الجيش الهندي

يمكن لـ Nagastra -1، في "وضع الكاميكازي"، تحييد أي تهديد معادٍ باستخدام ضربة دقيقة مدعومة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بدقة تصل إلى 2 متر. تتمتع الطائرة بدون طيار الكهربائية المحمولة ذات الجناح الثابت والتي يبلغ وزنها 9 كجم بقدرة تحمل تصل إلى 30 دقيقة، ومدى يبلغ 30 كم ، يوفر نظام الدفع الكهربائي الخاص بها بصمة صوتية منخفضة تجعلها غير قابلة للكشف من قبل العدو على ارتفاع أكثر من 200 متر.

أصدر الجيش الهندي أمرًا إلى شركة Solar Induatries’ Economics Explosives Ltd (EEL) بتوريد 480 ذخيرة Loiter بموجب صلاحيات الشراء الطارئة.
وتعتبر حل منخفض التكلفة و تصميم وتطوير هندي بالكامل مع مكونات محلية تصل الى 75%

المصدر / https://m.economictimes.com/news/defence/army-gets-its-first-indigenous-man-portable-suicide-drones/articleshow/110977055.cms?val=3728

 

[بيتوز]

كويس و ان شاء الله يستخذمُ هاذي حقتهم الثانيه

كدرون انتحاري من العيار الثقيل

 

[أبو إبراهيم 不]

كويس و ان شاء الله يستخذمُ هاذي حقتهم الثانيه
مشاهدة المرفق 693776
كدرون انتحاري من العيار الثقيل

هذي شركة مختلفة و لا يمكن التعميم بهذا الشكل غير منطقي فالهند وصلت للفضاء و القمر
وتصنع طائرة حربية

وبلا شك هم حققوا اضافة مهمة
هذا النوع من المسيرات هو هاجس الحروب الحديثة

 

[بيتوز]

هذي شركة مختلفة و لا يمكن التعميم بهذا الشكل غير منطقي فالهند وصلت للفضاء و القمر
وتصنع طائرة حربية

وبلا شك هم حققوا اضافة مهمة
هذا النوع من المسيرات هو هاجس الحروب الحديثة

الهند فعلاً مليانة ناس ذكية وشغّيلة، لكن مشكلتهم الأساسية في السياسيين والتجار الكبار اللي أكلوا الهند أكل. لما الشركات الكبيرة زي آبل قررت تنقل مصانعها من الصين للهند بسبب العقوبات الأمريكية، الكل كان متفائل إنه هالشيء بيكون فرصة ذهبية للهند.

لكن للأسف، الحكومة الهندية(اللي مدعومة بفلوس النخبة من التجار الكبار المحليين) ما استغلت الفرصة بالشكل الصحيح. بدأوا يفرضون ضرائب رهيبه على الشركات الأجنبية، وبدلاً من تحسين البنية التحتية وتسهيل الأمور على الشركات، الأمور زادت تعقيد. مثلاً، الطرق والموانئ كانت في حالة سيئة، والكهرباء غير مستقرة، والأوراق الرسمية والإجراءات الحكومية بطيئة ومعقدة(في تحسن في سنوات الأخيرة).

هالأمور كلها خلّت الشركات اللي انتقلت للهند تعاني و انتهئ منها بالرجوع للصين، حتى مع وجود العقوبات الأمريكية. لأن بالصين، رغم المشاكل السياسية، البنية التحتية ممتازة والإجراءات الحكومية أكثر تنظيم وسلاسة. فالشركات الكبيرة زي آبل شافت إنه رغم العقوبات، الصين ما زالت بيئة أفضل للاستثمار والإنتاج مقارنة بالهند.