الوضع الدولي في منطقة الساحل والصحراء تغير جدا في السنوات القليلة الماضية.
حينما ترى كيف تركض الأنظمة العسكرية الوليدة في في الساحل نحو التعاون الكامل مع الروس (النيجر، بوركينافاسو وخصوصا مالي المجاورة)، وكيف حصلوا على طائرات مسيرة تركية حديثة لمحاربة الجماعات الإرهابية وتوطيد الحكم العسكري في المنطقة ممكن أن نفهم أن موريتانيا لا يمكن أن تظل مكتوفة الأيدي ولا تجاري التسلح المكثف لجيرانها في الساحل (هذا النوع من التسلح ليس موجها ضد الجارين الكبيرين المغرب والجزائر).
بالتوفيق للأصدقاء في موريتانيا ليس فقط في تحصين حدودهم ولكن كذلك في إحداث التوازن الإقليمي مع جيرانهم في الساحل.
حينما ترى كيف تركض الأنظمة العسكرية الوليدة في في الساحل نحو التعاون الكامل مع الروس (النيجر، بوركينافاسو وخصوصا مالي المجاورة)، وكيف حصلوا على طائرات مسيرة تركية حديثة لمحاربة الجماعات الإرهابية وتوطيد الحكم العسكري في المنطقة ممكن أن نفهم أن موريتانيا لا يمكن أن تظل مكتوفة الأيدي ولا تجاري التسلح المكثف لجيرانها في الساحل (هذا النوع من التسلح ليس موجها ضد الجارين الكبيرين المغرب والجزائر).
بالتوفيق للأصدقاء في موريتانيا ليس فقط في تحصين حدودهم ولكن كذلك في إحداث التوازن الإقليمي مع جيرانهم في الساحل.