اشتباكات بين الجيش المصرى والصهيونى

الكلام فعليا له علاقة بالجيش المصري لان كل اراءكم متناقضة . انتم لا تثقون في قدرات الجيش المصري وحين التكلم عن الجيش السعودي نجد تعالى وتنطيط غير مسبوق وثقة في النفس غريبة بعض الشيء . فالسؤال هو هل لو كان لدي مصر مالدى الجيش السعودي من معدات واعداد جنود ؟؟؟؟ هل كنتم ستثقون بقدرات الجيش المصري ؟؟؟؟؟

ماقلته انا ليس له علاقة بالثقة في قدرات الجيش المصري او غيره

بل طرحت حلول لرفع الجاهزية وتقليل الخسائر في صفوف القوات ان حدثت

الامر لا يتعلق بالاعداد هنا
 

ممتاز جدا ويجب ايضًا اتخاذ بعض الاجراءات التالية للقوات هناك لرفع مستوى الجاهزية :

- سحب الجنود من الابراج واستبدالهم بمنظومات بصرية giraffe

- سحب اي آلية فهد او m60 واستبدالها بأبرامز و BMP

- سحب الكلاش القديم واستبداله بـ SCAR او M4

- الخوذة ثم الواقي وهذا اهم شيء


والحافظ الله.
اتفاقية كامب ديفيد تنظم وتتحكم في انتشار القوات المصرية في سيناء خاصة الشريط الحدودي.

عموما سوء تعامل الحكومة المصرية الاعلامي مع الحادثة هو ما كبر من شأنها وزاد الامر تعقيدا.

ايضا الاعلام المصري مؤخرا كان يدعي انه لن تقترب اسرائيل من محور فيلادلفيا ولاحقا رأينا وصول القوات الى المحور.

الإعلام المصري بصراحة لا يزال يتبع اسلوب بروباغندا الستينات، اللواء سمير فرج والمذيع احمد موسى وغيرهم خير دليل
 

ماقلته انا ليس له علاقة بالثقة في قدرات الجيش المصري او غيره

بل طرحت حلول لرفع الجاهزية وتقليل الخسائر في صفوف القوات ان حدثت

الامر لا يتعلق بالاعداد هنا
اما نشوف اخرتها مع انى سالتك سؤال لم تجبني انت عليه الى الان .
 

ممتاز جدا ويجب ايضًا اتخاذ بعض الاجراءات التالية للقوات هناك لرفع مستوى الجاهزية :

- سحب الجنود من الابراج واستبدالهم بمنظومات بصرية giraffe

- سحب اي آلية فهد او m60 واستبدالها بأبرامز و BMP

- سحب الكلاش القديم واستبداله بـ SCAR او M4

- الخوذة ثم الواقي وهذا اهم شيء


والحافظ الله.
منظومات بصرية متفق جدا و مستغرب عدم تطبيق هذا الامر ليس فقط على الحدود بل في المناطق الخطيرة او الحيوية و ربط كل منطقة بغرفة قيادة و دوريات من حين للاخر عشوائية

الابرامز غلط على الحدود و اي معدة ثقيلة الا اوقات الاشتباك المدرع بالعكس المدولبات افضل لانها اسرع و لكن اكيد مش الفهد و لا ال BMP و لا ال M60 .... ال MAXXPRO و مثيلاتها افضل خصوصا لو مجهزة ببرج بصري و مدفع

سكار و ام 4 مش قضية سهلة المشكلة ان انت بتكلم في تجهيز قوات كبيرة و بالتالي العيار و بالتالي الاحتياطي حتدخل في بيروقراطية و تكلفة ... لو حتختار مواقع بعينها و الجندي حيتعود عليه سهلة

الخوذه و الواقي دي اهم نقطة و متفق معاك فيها جدا على الاقل في المناطق الاعلى خطور لو التكلفة مشكلة
 

ممتاز جدا ويجب ايضًا اتخاذ بعض الاجراءات التالية للقوات هناك لرفع مستوى الجاهزية :

- سحب الجنود من الابراج واستبدالهم بمنظومات بصرية giraffe

- سحب اي آلية فهد او m60 واستبدالها بأبرامز و BMP

- سحب الكلاش القديم واستبداله بـ SCAR او M4

- الخوذة ثم الواقي وهذا اهم شيء


والحافظ الله.

تحدثنا في بداية الموضوع عن هذا الامر و خصوصا استبدال المجندين (تجنيد مؤقت) بقوات احترافية باسلحة حديثة بدل الكلاش نسخة المعادي

و الاهم من كل هذا هو التنظيم المصري الإسرائيلي و ان الدبلوماسية المصرية تفوق شوية لان الوضع زفت و قد ينفجر سوأ من الجيش نفسة او الشعب
 
افضل ما يمكن نشره علي الحدود مع اسرائيل الان هي قوات الصاعقة البحرية نظرا لامتلاكها Akeron-MP (احدث نظام محمول مضاد للدبابات في العالم) و نشرهم علي بعد 2-3 كم من الحدود و درونات استطلاع علي الحدود علي مدار الساعة. اي الية او دبابة تعمل قلق مع حرس الحدود بتاعنا تتبعت هي و طاقمها للعالم الاخر في ساعتها زي ما حزب الله بيعمل بنظام ألماس علي الحدود الشمالية بالظبط و ساعتها يبقي الموضوع انتهي بانتهاء الاشتباك و يحصل تهدئة زي كل مرة بس يتلسعوا جامد. انما شغل الام 60 و نبعت بتشورا وشابرال و الكلام الفاضي دي مش هينفع مع اسرائيل

maxresdefault.jpg
 
اتفاقية كامب ديفيد تنظم وتتحكم في انتشار القوات المصرية في سيناء خاصة الشريط الحدودي.

و هي ايضا تمنع وجود مجندين في هذا الشريط (فقط قوات شرطة بسلاح خفيف) و مع ذلك متواجدين فيه و تم استبدال قوات الشرط بقوات حرس الحدود باسلحة ثقيلة و مدرعات

و هناك دبابات و مدرعات مصرية بالقرب من رفح

كلا الجانبين لا يعملون بالاتفاقية حاليا و كله شغال دفع قوات في المنطقة

عموما سوء تعامل الحكومة المصرية الاعلامي مع الحادثة هو ما كبر من شأنها وزاد الامر تعقيدا.

متفق

ايضا الاعلام المصري مؤخرا كان يدعي انه لن تقترب اسرائيل من محور فيلادلفيا ولاحقا رأينا وصول القوات الى المحور.

لا هو حذر من الاقتراب و لم يذكر لن تقترب دي... و كان التحذير الاساسي من الوضع الانساني او دفع الفلسطينين لسيناء

اللي بالمناسبه انت كنت مصمم ان خلاص التهجير هيحصل

الإعلام المصري بصراحة لا يزال يتبع اسلوب بروباغندا الستينات، اللواء سمير فرج والمذيع احمد موسى وغيرهم خير دليل

لا احد يهتم بهؤلاء غيركم 😂
 
تحدثنا في بداية الموضوع عن هذا الامر و خصوصا استبدال المجندين (تجنيد مؤقت) بقوات احترافية باسلحة حديثة بدل الكلاش نسخة المعادي

و الاهم من كل هذا هو التنظيم المصري الإسرائيلي و ان الدبلوماسية المصرية تفوق شوية لان الوضع زفت و قد ينفجر سوأ من الجيش نفسة او الشعب
مشكلة مصر منذ٢٠١٣ هي انها بدون وزير خارجية وبدون مستشارين سياسيين في دهاء مستشاري مبارك سابقا، واكتفاء السيسي بمستشاريين عسكريين. لو هناك وزارة خارجية قوية لاختلفت عدة أمور بعيدا عن اللعب الخشن بالعسكرية..

عموما لازال الموقف المصري حكيم لكن توقعي ان اللعب الخشن سياتي قريبا من الطرفين
 
افضل ما يمكن نشره علي الحدود مع اسرائيل الان هي قوات الصاعقة البحرية نظرا لامتلاكها Akeron-MP (احدث نظام محمول مضاد للدبابات في العالم) و نشرهم علي بعد 2-3 كم من الحدود و درونات استطلاع علي الحدود علي مدار الساعة. اي الية او دبابة تعمل قلق مع حرس الحدود بتاعنا تتبعت هي و طاقمها للعالم الاخر في ساعتها زي ما حزب الله بيعمل بنظام ألماس علي الحدود الشمالية بالظبط و ساعتها يبقي الموضوع انتهي بانتهاء الاشتباك و يحصل تهدئة زي كل مرة بس يتلسعوا جامد. انما شغل الام 60 و نبعت بتشورا وشابرال و الكلام الفاضي دي مش هينفع مع اسرائيل

maxresdefault.jpg

انا عندي وجهة نظر، ان الدولة هتخاف تعملها لان الجنود من غير شئ ممكن يحصل تمرد و يستخدموها ضد إسرائيل و تحصل مشكلة.. لذلك يجب الدفع بقوات خاصة احترافية تسطيع ظبط النفس و ليس مجندين
 
مشكلة مصر منذ٢٠١٣ هي انها بدون وزير خارجية وبدون مستشارين سياسيين في دهاء مستشاري مبارك سابقا، واكتفاء السيسي بمستشاريين عسكريين. لو هناك وزارة خارجية قوية لاختلفت عدة أمور بعيدا عن اللعب الخشن بالعسكرية..

عموما لازال الموقف المصري حكيم لكن توقعي ان اللعب الخشن سياتي قريبا من الطرفين

معظم مشاكل مصر الخارجية بسبب فشل الدبلوماسية المصرية مع ان مصر خرج منها عمالاقة في الدبلوماسية.. و مع ذلك نجد الان الاعتماد علي ناس دون المستوي.
 
انا عندي وجهة نظر، ان الدولة هتخاف تعملها لان الجنود من غير شئ ممكن يحصل تمرد و يستخدموها ضد إسرائيل و تحصل مشكلة.. لذلك يجب الدفع بقوات خاصة احترافية تسطيع ظبط النفس و ليس مجندين
الصاعقة البحرية فيها ضباط و مجندين محترفين عادي
 
كلا الجانبين لا يعملون بالاتفاقية حاليا و كله شغال دفع قوات في المنطقة

لا يا عزيزي، اسرائيل فقط هي التي لا تلتزم بالإتفاقية، اما انت حاليا مش بتدخل فراشة سيناء دون الإتفاق مع اسرائيل، بدليل ان في 2012 عندما قامت مصر بإدخال دبابات إلي سيناء بالقرب من المنطقة الحدودية دون التنسيق مع اسرائيل، اسرائيل عملتلك فضيحة وهددوك بالمعونة العسكرية الأمريكية وطلبوا من امريكا تقولك تسحب دباباتك والجيش فعلا سحب الدبابات وقتها واستبدلها بمدرعات خفيفة ' فـ يا عزيزي انت لو قمت بإتخاذ حطوة دون التنسيق معهم سوف نرى ادانات وشجب وباذنجان من هنا للصبح وامريكا هتوقف المعونة.
 
هل هذا ردك لو كانت مصر تمتلك نفس اعداد ودبابات ومدرعات الجيش السعودي ؟؟؟؟؟؟؟ لماذا التناقض الغريب الاطوار هذا الذي تتكلم به . لماذا تتهربون من النقاش ؟؟؟؟؟؟؟ ناقشني اذا سمحت .
الكلام فعليا له علاقة بالجيش المصري لان كل اراءكم متناقضة . انتم لا تثقون في قدرات الجيش المصري وحين التكلم عن الجيش السعودي نجد تعالى وتنطيط غير مسبوق وثقة في النفس غريبة بعض الشيء . فالسؤال هو هل لو كان لدي مصر مالدى الجيش السعودي من معدات واعداد جنود ؟؟؟؟ هل كنتم ستثقون بقدرات الجيش المصري ؟؟؟؟؟
 
افضل ما يمكن نشره علي الحدود مع اسرائيل الان هي قوات الصاعقة البحرية نظرا لامتلاكها Akeron-MP (احدث نظام محمول مضاد للدبابات في العالم) و نشرهم علي بعد 2-3 كم من الحدود و درونات استطلاع علي الحدود علي مدار الساعة. اي الية او دبابة تعمل قلق مع حرس الحدود بتاعنا تتبعت هي و طاقمها للعالم الاخر في ساعتها زي ما حزب الله بيعمل بنظام ألماس علي الحدود الشمالية بالظبط و ساعتها يبقي الموضوع انتهي بانتهاء الاشتباك و يحصل تهدئة زي كل مرة بس يتلسعوا جامد. انما شغل الام 60 و نبعت بتشورا وشابرال و الكلام الفاضي دي مش هينفع مع اسرائيل

maxresdefault.jpg
اللى انت بتقول عليه ده يا مدير هيخليهم اصلا يحترموا نفسهم لإن بكل بساطة هو عارف الرد هيكون ايه
 
بالمناسبه هذا رأي ظابط امريكي وخبير عسكري منسق مع القوات المسلحه المصريه

جزء من ما قاله....


(( أدّى الإسراف على المعدات عالية التقنية وباهظة الثمن إلى تقليل الأموال المتاحة لأغراض الإدامة والتحديث. ويقول المسؤولون المصريون إنهم لاينفقون سوى 30 في المئة من المعونات الأميركية على عمليات الإدامة والتحديث، مقارنةً مع الحد الأدنى المُوصى به من قبل اللوجستيين العسكريين الأميركيين المقدّر بنسبة 50 في المئة، علماً بأنه من المشكوك فيه ما إذا كان قد تم إنفاق هذه النسبة الصغيرة على نحو جيّد وفعّال. قد يفسّر انخفاض مستويات تمويل الدعم، بالإضافة إلى عوامل أخرى، ضعف معدّل استخدام المعدات والأسلحة المصرية، مقارنةً مع معدل استخدام المعدات والأسلحة الأميركية. فعلى سبيل المثال، استناداً إلى الوقت المنقضي بين زيارات صيانة المستودع، فإن متوسط طلعات طائرات F-16 المصرية أقل من نصف عدد الطلعات الجوية لنظيراتها الأميركية في العام الواحد.
يشير معدل الاستخدام المنخفض للمعدات والأسلحة المصرية إلى مستوى منخفض من النشاط التدريبي. وبغض النظر عن المعدات والأسلحة الخاصة به، لايمكن لأي جيش أن ينجح بدون تدريب صارم وواقعي وثابت ومتكرر. ومايجعل المشكلة أكبر هو أن التدريب المصري غالباً ما يفتقر إلى مبدأ "اللعب الحر" لصالح سيناريوهات قاسية وغير مرنة وتم التخطيط لها مسبقاً، حيث تكون النتيجة واضحة ولا تسمح بالمفاجآت. وبالمثل، عمليات استخلاص المعلومات مرتّبة بإحكام ولا تعطي الفرصة لمعالجة الفشل وتطوير الدروس المستفادة. ثمة القليل من الأدلة على وجود تدريب مشترك واقعي، ولاتوجد جهود حقيقية لغرس درجة المرونة والتكيّف اللازمة والمحورية عند القادة وصانعي القرار حتى يكون لديهم القدرة على النجاح في أي صراع، وربما بشكل خاص في عمليات مكافحة التمرد، حيث يجب عليهم في مثل هذه الحالات مواجهة ظروف غامضة وسريعة التقلب في كثير من الأحيان.

على الرغم من كثافة برامج التدريب والتمارين التي أُجريت في مصر والولايات المتحدة على مدى السنين الماضية، ظلت العقيدة المصرية وسبل تنظيمها حتى وقت قريب تركّز بشكل كبير على العمليات التقليدية واسعة النطاق. كما اتّسم تسلسلها القيادي بعدم المرونة والثقل واكتظاظ الأعداد. عملت سلطة اتخاذ القرار على أعلى مستوى ممكن، لكنها نادراً ما أعطت فرصة إظهار المبادرة. كما أنه من النادر أيضاً أن يعمل ضباط الصف كمشرفين، وبدلاً من ذلك يتم إخضاعهم ليقوموا بواجبات روتينية ينفّذها عادةً صغار المجندين في الولايات المتحدة. وفي الواقع، حجم المسؤولية والسلطة التي تُعطى على أي مستوى في الجيش المصري أقل بشكل ملحوظ من نظيره الأميركي، ويواصل العديد من الضباط وضباط الصف القيام بالمهام ذاتها ويتم ترقيتهم داخل الوحدات لفترات طويلة، ما قد يكسبهم قدرات عالية من الخبرة الفنية في وظيفة معينة، لكن ذلك يقتصر على وظائف محدّدة ذات نطاق ضيق للغاية.

سياسة تضعف فعالية الجيش، ما جعله بمثابة عملاق نائم ضمن الجيوش العربية. ))
 
بالمناسبه هذا رأي ظابط امريكي وخبير عسكري منسق مع القوات المسلحه المصريه

جزء من ما قاله....


(( أدّى الإسراف على المعدات عالية التقنية وباهظة الثمن إلى تقليل الأموال المتاحة لأغراض الإدامة والتحديث. ويقول المسؤولون المصريون إنهم لاينفقون سوى 30 في المئة من المعونات الأميركية على عمليات الإدامة والتحديث، مقارنةً مع الحد الأدنى المُوصى به من قبل اللوجستيين العسكريين الأميركيين المقدّر بنسبة 50 في المئة، علماً بأنه من المشكوك فيه ما إذا كان قد تم إنفاق هذه النسبة الصغيرة على نحو جيّد وفعّال. قد يفسّر انخفاض مستويات تمويل الدعم، بالإضافة إلى عوامل أخرى، ضعف معدّل استخدام المعدات والأسلحة المصرية، مقارنةً مع معدل استخدام المعدات والأسلحة الأميركية. فعلى سبيل المثال، استناداً إلى الوقت المنقضي بين زيارات صيانة المستودع، فإن متوسط طلعات طائرات F-16 المصرية أقل من نصف عدد الطلعات الجوية لنظيراتها الأميركية في العام الواحد.
يشير معدل الاستخدام المنخفض للمعدات والأسلحة المصرية إلى مستوى منخفض من النشاط التدريبي. وبغض النظر عن المعدات والأسلحة الخاصة به، لايمكن لأي جيش أن ينجح بدون تدريب صارم وواقعي وثابت ومتكرر. ومايجعل المشكلة أكبر هو أن التدريب المصري غالباً ما يفتقر إلى مبدأ "اللعب الحر" لصالح سيناريوهات قاسية وغير مرنة وتم التخطيط لها مسبقاً، حيث تكون النتيجة واضحة ولا تسمح بالمفاجآت. وبالمثل، عمليات استخلاص المعلومات مرتّبة بإحكام ولا تعطي الفرصة لمعالجة الفشل وتطوير الدروس المستفادة. ثمة القليل من الأدلة على وجود تدريب مشترك واقعي، ولاتوجد جهود حقيقية لغرس درجة المرونة والتكيّف اللازمة والمحورية عند القادة وصانعي القرار حتى يكون لديهم القدرة على النجاح في أي صراع، وربما بشكل خاص في عمليات مكافحة التمرد، حيث يجب عليهم في مثل هذه الحالات مواجهة ظروف غامضة وسريعة التقلب في كثير من الأحيان.

على الرغم من كثافة برامج التدريب والتمارين التي أُجريت في مصر والولايات المتحدة على مدى السنين الماضية، ظلت العقيدة المصرية وسبل تنظيمها حتى وقت قريب تركّز بشكل كبير على العمليات التقليدية واسعة النطاق. كما اتّسم تسلسلها القيادي بعدم المرونة والثقل واكتظاظ الأعداد. عملت سلطة اتخاذ القرار على أعلى مستوى ممكن، لكنها نادراً ما أعطت فرصة إظهار المبادرة. كما أنه من النادر أيضاً أن يعمل ضباط الصف كمشرفين، وبدلاً من ذلك يتم إخضاعهم ليقوموا بواجبات روتينية ينفّذها عادةً صغار المجندين في الولايات المتحدة. وفي الواقع، حجم المسؤولية والسلطة التي تُعطى على أي مستوى في الجيش المصري أقل بشكل ملحوظ من نظيره الأميركي، ويواصل العديد من الضباط وضباط الصف القيام بالمهام ذاتها ويتم ترقيتهم داخل الوحدات لفترات طويلة، ما قد يكسبهم قدرات عالية من الخبرة الفنية في وظيفة معينة، لكن ذلك يقتصر على وظائف محدّدة ذات نطاق ضيق للغاية.

سياسة تضعف فعالية الجيش، ما جعله بمثابة عملاق نائم ضمن الجيوش العربية. ))

كلامه واقعي .. ولكن اين وجه المقارنة بين القوات الامريكية والقوات المصرية ؟.
طبيعي انه سيتكلم ويقول مثل هذا الكلام فالكلام يبدو سهل جدا بالنسبه له

ميزانية امريكا تفوق 880 مليار دولار ما يُمكن قواتها من اتخاذ الحرية التامة
في التمارين والمناورات والطلعات الجوية والإدامة والتحديث والخ ..

المصريين يعملون بأسلوب اخر تمامًا وهم اعلم بإمكانياتهم وميزانيتهم ويحاولون مجاراة ذلك
فلا يصح ان يتبعوا الأسلوب الامريكي كما يُطلب منهم , فهو اسلوب مكلف جدا
 
بالمناسبه هذا رأي ظابط امريكي وخبير عسكري منسق مع القوات المسلحه المصريه

جزء من ما قاله....


(( أدّى الإسراف على المعدات عالية التقنية وباهظة الثمن إلى تقليل الأموال المتاحة لأغراض الإدامة والتحديث. ويقول المسؤولون المصريون إنهم لاينفقون سوى 30 في المئة من المعونات الأميركية على عمليات الإدامة والتحديث، مقارنةً مع الحد الأدنى المُوصى به من قبل اللوجستيين العسكريين الأميركيين المقدّر بنسبة 50 في المئة، علماً بأنه من المشكوك فيه ما إذا كان قد تم إنفاق هذه النسبة الصغيرة على نحو جيّد وفعّال. قد يفسّر انخفاض مستويات تمويل الدعم، بالإضافة إلى عوامل أخرى، ضعف معدّل استخدام المعدات والأسلحة المصرية، مقارنةً مع معدل استخدام المعدات والأسلحة الأميركية. فعلى سبيل المثال، استناداً إلى الوقت المنقضي بين زيارات صيانة المستودع، فإن متوسط طلعات طائرات F-16 المصرية أقل من نصف عدد الطلعات الجوية لنظيراتها الأميركية في العام الواحد.
يشير معدل الاستخدام المنخفض للمعدات والأسلحة المصرية إلى مستوى منخفض من النشاط التدريبي. وبغض النظر عن المعدات والأسلحة الخاصة به، لايمكن لأي جيش أن ينجح بدون تدريب صارم وواقعي وثابت ومتكرر. ومايجعل المشكلة أكبر هو أن التدريب المصري غالباً ما يفتقر إلى مبدأ "اللعب الحر" لصالح سيناريوهات قاسية وغير مرنة وتم التخطيط لها مسبقاً، حيث تكون النتيجة واضحة ولا تسمح بالمفاجآت. وبالمثل، عمليات استخلاص المعلومات مرتّبة بإحكام ولا تعطي الفرصة لمعالجة الفشل وتطوير الدروس المستفادة. ثمة القليل من الأدلة على وجود تدريب مشترك واقعي، ولاتوجد جهود حقيقية لغرس درجة المرونة والتكيّف اللازمة والمحورية عند القادة وصانعي القرار حتى يكون لديهم القدرة على النجاح في أي صراع، وربما بشكل خاص في عمليات مكافحة التمرد، حيث يجب عليهم في مثل هذه الحالات مواجهة ظروف غامضة وسريعة التقلب في كثير من الأحيان.

على الرغم من كثافة برامج التدريب والتمارين التي أُجريت في مصر والولايات المتحدة على مدى السنين الماضية، ظلت العقيدة المصرية وسبل تنظيمها حتى وقت قريب تركّز بشكل كبير على العمليات التقليدية واسعة النطاق. كما اتّسم تسلسلها القيادي بعدم المرونة والثقل واكتظاظ الأعداد. عملت سلطة اتخاذ القرار على أعلى مستوى ممكن، لكنها نادراً ما أعطت فرصة إظهار المبادرة. كما أنه من النادر أيضاً أن يعمل ضباط الصف كمشرفين، وبدلاً من ذلك يتم إخضاعهم ليقوموا بواجبات روتينية ينفّذها عادةً صغار المجندين في الولايات المتحدة. وفي الواقع، حجم المسؤولية والسلطة التي تُعطى على أي مستوى في الجيش المصري أقل بشكل ملحوظ من نظيره الأميركي، ويواصل العديد من الضباط وضباط الصف القيام بالمهام ذاتها ويتم ترقيتهم داخل الوحدات لفترات طويلة، ما قد يكسبهم قدرات عالية من الخبرة الفنية في وظيفة معينة، لكن ذلك يقتصر على وظائف محدّدة ذات نطاق ضيق للغاية.

سياسة تضعف فعالية الجيش، ما جعله بمثابة عملاق نائم ضمن الجيوش العربية. ))
مشكلة الأمريكي مع مصر منذ سنة ٢٠٠٠ هو رغبته في تحويل جيش مصر الى جيش خفيف صغير الحجم كثيف التدريب، كل قادة الجيش رفضوا ذلك وكل الادارات المصرية ترفض ذلك.

من الاخر مش هيعجبهم غير لو تم تقليص حجم الجيش للربع و تحويله لجيش خفيف الحركة اكثر تدريبا، مصر على الجانب الاخر لديها قوات خفيفة الحركة اكثر تدريبا و كثيرة المشاركة في التدريبات ولكن باقي الجيش هو جيش بعقيدة سوفيتية تقليدية.

الخلاصة الامريكي قلبه مش عليك ولكن عايز تمشي على كلامه ياما هيقول عليك اقل تدريبا وتجهيزا الخ…
 
وسامح شكري ماهو منصبه اليس وزير الخارجية
كمصريين كان لدينا مدارس دبلوماسية مثل بطرس غالي و عمرو موسى و ايو الغيط والعملاق نبيل العربي وحتى نبيل فهمي، والان لدينا الوزير الحالي الذي لا يرتقي اطلاقا لتطلعات المصريين ولا لتاريخهم الدبلوماسي الممتاز، في الحقيقة خيبة امل كبيرة مع هذا الوزير وكل الاوساط الدبلوماسية المصرية تصفه بانه نقطة ضعف كبيرة وعار على الدبلوماسية المصرية.
 
عودة
أعلى