القائم بأعمال رئيس إيران "محمد مخبر" : إحياء العلاقات بين القاهرة وطهران سوف يستمر وبقوة أكبر

ملخص عن علاقات مصر (السادات) وإيران (الشاه) .. علاقات السادات والشاه:

جمعت السادات والشاه الإيراني علاقة صداقة وثيقة امتدت إلى خارج أسوار الحكم والسياسة، وتجسدت في علاقة قوية بين عائلتيهما، كان لدى الشخصيتين (السادات والشاه) رغبات مشتركة يهدفان لتحقيقها ومن أهمها رغبتهما المشتركة في إحياء الأمجاد التاريخية والقومية للبلدين.

== بدأت أولى علاقات السادات بالشاه عندما كان أنور السادات ضابطاً في الحرس الملكي للملك فاروق، كان الشاه وقتها ولي العهد وجاء إلى مصر لخطبة الأميرة فوزية، أخت الملك، وكان السادات أحد ضباط الشرف الذين استقبلوه في قصر عابدين الملكي في القاهرة في عام 1938.

== ثم في عام 1969، وكان السادات نائب رئيس الجمهورية في عهد الرئيس جمال عبدالناصر، مع انعقاد "قمة المؤتمر الإسلامي في الرباط" عقب حرق المسجد الأقصى، ووقتها كانت العلاقات المصرية الإيرانية مقطوعة بسبب العداء الواضح والصريح بين الطرفين.
وطلب عبد الناصر من السادات تقريب وجهات النظر بين مصر وإيران، لكن حدثت مشادة كلامية بين الشاه والسادات بسبب إنه قال للسادات: "إيران مستعدة لمساعدة مصر المهزومة في حرب 1967، شرط أن تكون قد تعلمت". لكن السادات بحنكته السياسية فضّل أن يتخذ نهج آخر وأصر على تلطيف الأجواء مع الشاه خلال هذه القمة، فشكره لدعمه القضايا الإسلامية.
ومنذ ذلك العام، نشأ إعجاب بين الزعيمين، وتعلم السادات اللغة الفارسية خصيصاً ليقرب وجهات النظر بين البلدين ومحاولة لجذب الشاه إلى المواقف المصرية والعربية ضد إسرائيل.

== مع تولي السادات الحكم عام 1970م، بدأ السادات بتبني مقاربة أكثر وضوحاً تجاه الغرب، وإبعاد مصر عن المعسكر السوفياتي، وهنا تقاطعت هذه المقاربة مع سياسات الشاه، في ظل تنامي رغباته في إحياء أمجاد الإمبراطورية الفارسية ومد نفوذه الإقليمي في المنطقة والخليج بعد غياب عبد الناصر.
وعلى الفور، بدأ السادات باتخاذ خطوات تساهم في تقريب وجهات النظر بين البلدين، كان أولها إرسال مستشاره الأمني والسياسي أشرف مروان الذي نجح في دفع الشاه إلى توقيع اتفاقيات تجارية وثقافية بين البلدين.
وهذا بحسب ما ذكر ه الباحث المصري محمد محسن أبو النور (رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيراني). [[وجهة نظري أرى بأن الباحث المصري محمد أبو النور من أكفأ الباحثين العرب في الشأن الإيراني، وهذا رأي لأنني أتابع عدد من الباحثين العرب المختصين في الشأن الإيراني، وأرى بأن أبو النور أحسنهم وأفضلهم في تحليل الشأن الإيراني، وأعتقد بسبب إجادته للغة الفارسية إجادة تامة مما تؤهله القراءة والاطلاع على الاعلام الإيراني ومراكز الأبحاث والدراسات الإيرانية باللغة الفارسية]].

== لكن تريتا بارسي يرد بالقول أن هناك أسباب أخرى لهذا التقارب، من بين هذه الأسباب خطوات السادات في الاتجاه نحو المعسكر الغربي، وينقل بارسي عن الباحث الإيراني في مؤسسة الدراسات الإيرانية، غلام رضا أفخامي، أن "السادات بدأ بالتشاور مع الشاه الإيراني حول التواجد السوفياتي في مصر، الذي انتهى بطرد أكثر من عشرة آلاف خبير عسكري في عام 1972، وعلى إثر هذه الخطوات بدأ الشاه بتقديم حوافز اقتصادية لمصر لتعزيز العلاقات، إذ كانت إيران في وقتها قوة اقتصادية عظمى في المنطقة، بعد تسديدها كافة ديونها، وأصبحت إيران دولة دائنة ليصل حجم المساعدات المالية المقدمة لمصر في عام 1974م إلى 850 مليون دولار".

== أما الباحث المصري محمد أبو النور يقول: إن "الإعجاب بين الشاه والسادات كان متبادلاً، فالنهج القومي للرئيسين لإعادة الأمجاد التاريخية لكل دولة، وكذلك طريقة فهمهما للإستراتيجيات الدولية، كانت شبه متطابقة".
ويشير إلى أن هذه العلاقة تكللت بزيارات مزدوجة على أعلى مستوى، إذ ذهب السادات إلى إيران، وكذلك زار الشاه مصر، وحضر أكثر من مرة عروضاً عسكرية لطلبة الكلية الحربية المصرية، وأعياد حرب أكتوبر.
ويضيف أن "ابن الشاه (ولي العهدآنذاك الأمير رضا بهلوي) حضر حفل إعادة افتتاح قناة السويس عام 1975م نيابة عن والده الشاه، وكان من أبناء الزعماء القلائل الذين حضروا الحفل، وكانت مصر تريد شكر الشاه لأنه ساعدها بالمعدات الثقيلة، لتطهير المجرى الملاحي، وتعد تلك الحادثة من أهم محطات التقارب المصري الإيراني الرفيع المستوى".
ويضيف محمد أبو النور: حدث تبادل بين مسؤولي البلدين نحو 90 زيارة رسمية معلنة، تضمنت 41 زيارة إيرانية لمصر، و49 زيارة مصرية إلى إيران، منها خمس زيارات رسمية قام بها الرئيس السادات.
ويشير محمد أبو النور، إلى أن هناك عاملاً مهماً يغفله الكثيرين عند ذكر العلاقات المصرية الإيرانية في زمن السادات والشاه، وهو دور الإمبراطورة فرح ديبا وجيهان السادات، اللتين كانتا صديقتين مقرّبتين، ولهما ثقافة أوروبية مشتركة، نظراً لإجادتهما اللغتين الإنكليزية والفرنسية، واهتماماتهما المشتركة في الأعمال الخيرية، وكانتا على تواصل هاتفي دائم بدأ منذ السبعينيات من القرن الماضي واستمر حتى بعد وفاة السادات، و"لعبتا دوراً قوياً في توطيد العلاقات بين مصر وإيران".

== عندما اندلعت حرب أكتوبر 1973م بين مصر وإسرائيل، وجدت إيران نفسها بين بلدين تربطها بهما علاقات جيدة.
يقول محمد أبو النور: "السادات ذكر في مذكراته (البحث عن الذات) أن الشاه حوّل إلى مصر ناقلة نفط واحدة، لم يتفق عليها الطرفان، كانت متوجهةً نحو أوروبا، ثم اتصل الشاه وأخبرهم بأن مصر في حاجة إلى نفط، ووجه تعليماته إلى الناقلة وهي في عرض البحر للرجوع إلى جنوب البحر المتوسط والرسو أمام السواحل المصرية، وهي حاملة النفط الإيرانية الوحيدة التي رست في مصر حينها، وحصل على ثمنها فيما بعد". وهذا بحسب رواية أنور السادات في كتابه مذكراته (البحث عن الذات).
ويضيف محمد أبو النور: أن "السادات ذكر هذا الموقف في مذكراته "البحث عن الذات" التي كتبها عام 1977م، حين كان الشاه في ذروة مجده وقوته، ويبدو أن السادات ذكر هذا الموقف ليقدم مسوغات سياسية لجر الشاه أكثر فأكثر نحو المواقف المصرية، لا سيما أن مصر في تلك المرحلة كانت تتجهز لتوقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل".

== ويتحدث أبو النور عن دور الشاه في التقارب بين مصر وأمريكا، إذ كانت العلاقات المصرية الأمريكية مقطوعة، وكان وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر عندما يريد إرسال رسالة إلى مصر يرسلها إلى السادات عن طريق السفير البريطاني في القاهرة.
وبرأي أبو النور "إن السادات أراد أن يذكر هذه المعلومة في مذكراته وفي هذا الظرف وفي هذا السياق التاريخي، حتى يحصل على مزيد من الدعم السياسي من الشاه لتحسين الظروف التفاوضية المصرية في كامب ديفيد".

== وبحسب ما يقوله تريتا بارسي في كتابه "حلف المصالح المشتركة" أن في حرب أكتوبر 1973 واصل الشاه إمداد إسرائيل بالنفط طوال فترة الحرب، كما قامت إيران بتزويد الجيش الإسرائيلي بالأسلحة، بما في ذلك مدافع المورتر التي كانت إسرائيل في أمس الحاجة إليها، وهو بذلك عمل على موازنة الأمور بما يحفظ عدم تحقيق النصر الحاسم لأي طرف، لأنه لو كان هناك نصر إسرائيلي حاسم فسيؤدي إلى سقوط نظام السادات وتالياً عودة مصر إلى المعسكر العربي الراديكالي الموالي للسوفيات.

== كانت دوافع العلاقة بين السادات والشاه براغماتية، حيث كانت البلدين ترغبان في أن يكون لديهما حليف إقليمي إستراتيجي، خاصة وأن إيران في تلك الفترة كانت أكبر دولة نفطية وهو ما يؤدي إلى مكاسب اقتصادية لمصر.
وتكللت تلك الفترة بمشاريع اقتصادية كبيرة في مصر، مثل تطوير موانئ دمياط وبورسعيد، وتأسيس البنك المصري الإيراني الذي تأسس بأموال إيرانية ومصرية، [[وأعتقد البنك ما زال موجوداً حتى الآن]].

== وكان الشاه تواجهه معارضة داخلية يتزعمها رجال الدين، وعلى رأسهم الخميني، فقرر التقارب مع مصر وتجنب العداء كما كان يحدث إبان حقبة عبد الناصر، فأراد الشاه أن يحيّد أرض الأزهر بعلمائها ومشايخها الأزهريين عن دعم رجال الدين الإيرانيين الذين كانوا يشكلون تحدياً لنظامه.

== وعند تولّي السادات السلطة، كان هناك وجود للمعارضة الإيرانية داخل مصر، على سبيل المثال كان في حي الزمالك في القاهرة عدد من الإذاعات الموجهة إلى الداخل الإيراني تبث باللغة الفارسية، ويديرها عناصر من المعارضة الايرانية. وبعد تحسن العلاقات المصرية الإيرانية، أمر السادات بإغلاق هذه الإذاعات.

== قيام الثورة في إيران عام 1979، أفضى إلى محطة جديدة ومختلفة كلياً في العلاقات المصرية الإيرانية، فقد خرج الشاه من بلده، وقدّم طلب لجوء إلى العديد من الدول، لكن غالبيتها رفضت استقباله، فعاش أيامه الأخيرة متنقلاً بين المغرب وبنما والمكسيك وجزر الباهاما والولايات المتحدة الأمريكية، قبل أن يحصل على حق اللجوء في مصر في مارس 1980، لتكون القاهرة ملاذه ومثواه الأخير بعد إصابته بمرض السرطان.

== أثار استقبال مصر للشاه حفيظة الخميني "مؤسس الجمهورية الإيرانية" الذي كان أيضاً من منتقدي اتفاق كامب ديفيد بشدة، وهذا ما دفع إيران لاحقاً إلى إطلاق اسم خالد الإسلامبولي الذي اغتال السادات على أحد الشوارع في طهران وإلى إنتاج فيلم "إعدام فرعون" الذي يتضمن مشاهد قتل السادات ومحاكمة المتهمين.
هذه التوترات أدت إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ويقال بحسب بعض الكتّاب والمحللين والباحثين أن قرار قطع العلاقات بين البلدين ساهم في اتخاذها بطلب مباشر من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وذلك عقاباً لمصر على توقيع معاهدة السلام مع إسرائيل.

== أما في عهد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، كانت بعض المحاولات الخجولة لإعادة إحياء العلاقات بين البلدين وانخفاض في منسوب التوتر في بعض الأحيان، والتقى الرئيس حسني مبارك بالرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي على هامش اجتماع قمة مجتمع المعلومات في جنيف 2003.

== بعد ثورة يناير 2011م ووصول محمد مرسي إلى الحكم، رحبت طهران بالمتغيرات، وعلقت صور مرسي في شوارع طهران، وزار الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد القاهرة وهي أول زيارة لرئيس إيراني إلى مصر بعد الشاه الإيراني والقطيعة بين البلدين، وكذلك زار محمد مرسي طهران في عام 2012م للمشاركة في قمة عدم الانحياز.

اغلبه فقش وضعتيه قطع العلاقات بين مصر وايران غير صحيح التاريخ قبل ذلك وبسبب كامب ديفيد عودة العلاقات غير صحيح في 2003 بل رفع تمثيل دبلوماسي لمكاتب رعاية المصالح 1991
 
رجليني وسجن كمان ! . ده هناك عندها في كابل ولا تورا بورا

لا مش مليشيات ناس عادية من عامة الشعب . والناس فعلا مرتين اتكلموا انهم جايين من عدة محافظات ومن الاسكندرية والشرقية يدغدغوا المكان اللي فيه الاحتفال الاهبل لو الامن ماتدخلش . وفعلا الاوقاف و الامن اتدخلوا ومنعوا
ومافيش حرية دينية من النوع الاهبل ده في مصر . انا عارف ان فيه صوفية وبهره واشاعرة ومش عارف ايه
بس انت مش عارف ان فيه مصريين صوفيه متحولين من 2011 حيموتوا ويعملوا احتفال واحد واحد بس من النوع الاهبل ومش عارفين
ومش حيعرفوا والدكر يسمح لهم

عليكم بهم يالمزيني لا ينفع معهم الا العين الحمراء خصوصا الصوفيه المتحولين انا اراهم اخبث من الشيعه
 
مع احترامي لك اخوي المزيني السالفة تعدت مسالة سني وشيعي من قبل ثورات الربيع العربي وبعده اختلفت من 2016 الى دول قومية

همها فقط مصالحها كدولة فقط بمختلف طوائفهم

يا اخوان جميع الاعضاء من جميع الجنسيات ادعوكم للنظر في مشروع الامم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 اذا تعرفون هذا المشروع تعلمون ما يتم العمل به سواء عسكريا او سياسيا او اقتصاديا

سيبك من القومية ومن المهلبية . الواقع على الارض مختلف تماما
 
و الله لو يقوم النظام المصري علاقات مع ايران و تركيا و هذا ممكن و في الوطن العربي مع سوريا و الجزائر و قطر و ليبيا و العراق لاصبحت مصر هي « أم الدنيا و أبو الدنيا كمان »
كلمة مصر كانت تزلزل العدو قبل الصديق...اه على زمان اه
 
عودة العلاقات غير صحيح في 2003 بل رفع تمثيل دبلوماسي لمكاتب رعاية المصالح 1991

ضعيف في القراءة، عليك أخذ دروس تقوية في القراءة باللغة العربية،
لم أقل في مشاركتي "عودة العلاقات في 2003".
أعد محاولة قراءة مشاركتي مرة أخرى.
 
ضعيف في القراءة، عليك أخذ دروس تقوية في القراءة باللغة العربية،
لم أقل في مشاركتي "عودة العلاقات في 2003".
أعد محاولة قراءة مشاركتي مرة أخرى.
من روی اعداد تمرکز کردم

سوف يتم قرائتييه بتمعونيي
 
عبير البحرين @عبير البحرين

ترا انا هذا خلافي معك
[[ومن وجهة نظري أرى بأن الباحث المصري محمد أبو النور من أكفأ الباحثين العرب في الشأن الإيراني، وهذا رأي لأنني أتابع عدد من الباحثين العرب المختصين في الشأن الإيراني، وأرى بأن أبو النور أحسنهم وأفضلهم في تحليل الشأن الإيراني، وأعتقد بسبب إجادته للغة الفارسية إجادة تامة مما تؤهله القراءة والاطلاع على الاعلام الإيراني ومراكز الأبحاث والدراسات الإيرانية باللغة الفارسية]].


اول تقولين الباحث الايراني والان الباحث المصري وعند وضع خبر تحدث به باحث سعودي رغم انه اكبر من الاثنين اقصد في مجال عمله تم التشكيك بخبره

ما شفت عام 2003 ابو علاء رحمة الله عليه استقبل الرئيس الايراني الحين شفته تشكرات
 
الحقيقة الكلام عن علاقات نديه مع ايران
هو ضرب من الخيال

ايران بالاساس لا تريد علاقات نديه مع العرب
تريد أتباع فقط ...

و من خلال نشر التشييع

 
رجليني وسجن كمان ! . ده هناك عندها في كابل ولا تورا بورا

لا مش مليشيات ناس عادية من عامة الشعب . والناس فعلا مرتين اتكلموا انهم جايين من عدة محافظات ومن الاسكندرية والشرقية يدغدغوا المكان اللي فيه الاحتفال الاهبل لو الامن ماتدخلش . وفعلا الاوقاف و الامن اتدخلوا ومنعوا
ومافيش حرية دينية من النوع الاهبل ده في مصر . انا عارف ان فيه صوفية وبهره واشاعرة ومش عارف ايه
بس انت مش عارف ان فيه مصريين صوفيه متحولين من 2011 حيموتوا ويعملوا احتفال واحد واحد بس من النوع الاهبل ومش عارفين
ومش حيعرفوا والدكر يسمح لهم
انت عايش فمصر!؟
الاحتفالات الصوفية تتم بشكل يومي في كل محافظات مصر واخرهم بالقاهرة مولد سيدنا الحسين.

ناهيك عن اهتمام الدولة بالصوفية وبترميم المقامات.
اصلا شيخ الازهر نفسه والده صاحب طريقة صوفية والرجل صوفي حتى النخاع.

انت يابني مصري ولا انت بتطبل ع اي حاجة ضد التوجه العام عشان يتقال عليك محايد وكيوت؟
وللعلم بالنسبة لي كمصري لافرق بين مسلمي السعودية ومسلمي عمان ومسلمي ايران كلهم مسلمين بلا اي فرق….المهم من فيهم يحب بلادي ويحترمها ويريد لها الخير

بطل تفتي عشان مش كل مرة احرجك
 
العداء بين مصر وإيران له أكثر من محور
من قضية شارع الاسلامبولي و محاولات ايران التدخل في الشأن المصري
مثال ذلك خلية حزب الله في مصر

وايضا ايران لم تنسى لمصر أنها كانت أحد موردين السلاح للعراق خلال حرب الثمانية سنوات
 
و الله لو يقوم النظام المصري علاقات مع ايران و تركيا و هذا ممكن و في الوطن العربي مع سوريا و الجزائر و قطر و ليبيا و العراق لاصبحت مصر هي « أم الدنيا و أبو الدنيا كمان »
كلمة مصر كانت تزلزل العدو قبل الصديق...اه على زمان اه

ليش هل مصر قاطعه علاقتها مع تركيا و قطر و الجزائر و سوريا ..!!!؟

لتقول لو تقوم النظام المصري علاقات معهم !!!؟ ولا هي كلام وخلاص
 
انت عايش فمصر!؟
الاحتفالات الصوفية تتم بشكل يومي في كل محافظات مصر واخرهم بالقاهرة مولد سيدنا الحسين.

ناهيك عن اهتمام الدولة بالصوفية وبترميم المقامات.
اصلا شيخ الازهر نفسه والده صاحب طريقة صوفية والرجل صوفي حتى النخاع.

انت يابني مصري ولا انت بتطبل ع اي حاجة ضد التوجه العام عشان يتقال عليك محايد وكيوت؟
وللعلم بالنسبة لي كمصري لافرق بين مسلمي السعودية ومسلمي عمان ومسلمي ايران كلهم مسلمين بلا اي فرق….المهم من فيهم يحب بلادي ويحترمها ويريد لها الخير

بطل تفتي عشان مش كل مرة احرجك

ومين قال غير كده ! ومالي بشيخ الازهر ! ودخله ايه بالموضوع اصلا . اقرا كلامي مرة اخرى تلاقي كاتب الصوفية المتحولين
 
هذا تصريح عميق جدا … ويعبر عن اقتناع بشيء ما وليس عن تصريحات دبلوماسيه ويعبر ايضا عن ان هذا فكر موسسات وليس افراد
عموما اذا استقامت ايران واصطفت وتخلت عن افكارها واطماعها. فلا ضرر من ذلك. بل هي ضربه استراتيجيه عملاقه للاعداء …. لنري كيف سيلعب المارد المصري ..!
 
عبير البحرين @عبير البحرين

ترا انا هذا خلافي معك
[[ومن وجهة نظري أرى بأن الباحث المصري محمد أبو النور من أكفأ الباحثين العرب في الشأن الإيراني، وهذا رأي لأنني أتابع عدد من الباحثين العرب المختصين في الشأن الإيراني، وأرى بأن أبو النور أحسنهم وأفضلهم في تحليل الشأن الإيراني، وأعتقد بسبب إجادته للغة الفارسية إجادة تامة مما تؤهله القراءة والاطلاع على الاعلام الإيراني ومراكز الأبحاث والدراسات الإيرانية باللغة الفارسية]].

لماذا يزعجك أن أقول بأن الباحث المصري محمد أبو النور من أكفأ الباحثين العرب في الشأن الإيراني؟!
لماذا يزعجك قول الحقيقة، هو بالفعل باحث مميز في تخصصه "الشأن الإيراني"،
أتابعه وأقرأ دراساته وبحوثه وأجد فيها عمق ومعرفة بالشأن الإيراني،
وبالأخير هو باحث عربي مسلم (سني) ومن دولة شقيقة، يعني منا وفينا وموب غريب، وإذا مدحته يستاهل.


اول تقولين الباحث الايراني والان الباحث المصري وعند وضع خبر تحدث به باحث سعودي رغم انه اكبر من الاثنين اقصد في مجال عمله تم التشكيك بخبره

إن كنت تقصد الموضوع الآخر، فأنت على خطأ،
يومها لم تقرأ مشاركتي بشكل صحيح، والأخ رٍسِـــلآنٍ @رٍسِـــلآنٍ ما قصر وضح لك.


ما شفت عام 2003 ابو علاء رحمة الله عليه استقبل الرئيس الايراني الحين شفته تشكرات

يالله ..
الحمدلله طلعت بفائدة من مشاركتي.
وما في داعي لـ "تشكرات".
 
ايه الصوفية المتحولين!! اتحولو من ايه لامؤاخذة؟

زي الصوفي محمد الدريني واللي معاه عايز دعم ضد بلده من العراق صوفي مترفض

_2iE-cQo6u5sAHAeB1U5_HPMAgfXEBSufqbts59hLrKDNz696zW7Qn0UjMt8vjD5vSL6sQFisLmC7E0l00Tj9cJyMPOVRxggLPTicMB5o14zZEw5pGJC

s5200929225053.jpg
 
اخي علاقات مصر وايران لا علاقه للسعوديه بها ونحن سنبارك لانه مالنا علاقه هيا شؤون مصريه ايرانيه
واي خطر سيكون على مصر من ايران مثلها مثل العراق وسوريا وشمال اليمن ولبنان كل دوله ضررها كان لنفسها

والله يوفقهم اختياراتهم
بالنسبة لخيارات مصر طبعا القيادة المصرية هي الاقدر علي تحديدها بس في العموم انا لما بقول الخليج اقرب لمصر دة واقع زي ما مصر المفترض اقرب للخيج من تركيا فدي نقطة منتهيه

النقطة الثانية انت مخطي فيها مصر لا هي العراق ولا سوريا ولا لبنان واليمن مع كل الاحترام مصر قلعة اهل السنة والجماعة من القديم مع محبة ال بيت النبي وتقديرهم وليس في مصر اقليه شيعية بالمناسبة يمكن ان تكون بوابة لتدخل ايران حتي نظرة ايران لمصر من القديم مختلفة لما شاه ايران حب يناسب اسرة مليكة كانت الاسرة اللي بتحكم مصر الاسرة العلوية اللي الجيل الثاني منها بالفعل تمصر وولد في مصر فهتلاقي ان مصدق ليه صورة وهو بيقبل ايد ملك مصر الملك فاروق وكمان كانت الاحتفالات في القاهرة وطهران في الوقت دة بالزواج كانت بتدل علي مكانة كلا البلدين باعتبارهم من الدول الاهم في الاقليم وايام السادات تم استضافة شاه ايران في وقت كان الكل بيقفل ابوابة قدامة ودفن في مصر في عز سطوة الخوميني وثورته ومصر لم تهتز وحتي معارضة لكامب ديفيد لم تتراجع مصر ابدا بالعكس هم من تراجعوا وطلبوا رجوع العلاقات علي مدار اكتر من 40 سنة و لايزالوا هم من يطلبو من مصر ومصر لم تطلب اما كلام السلطان العماني فانا اعتقد ان الرجل كان بيتكلم عن مساعي لعودة العلاقات اللي رحب بها خامنئي وان حديثة عن ان مصر بتطلب بتحسين العلاقات انا اعتقد ان الطلب الايراني اقدم ولا يزال متكرر ومصر هي من تتأني في قبول العرض الايراني وبالمناسبة في الوقت اللي كانت خطب حكام ايران بتصيب البعض الخوف في بعض الدول كانت اللهجة مع مصر مختلفة
 
زي الصوفي محمد الدريني واللي معاه عايز دعم ضد بلده من العراق صوفي مترفض

_2iE-cQo6u5sAHAeB1U5_HPMAgfXEBSufqbts59hLrKDNz696zW7Qn0UjMt8vjD5vSL6sQFisLmC7E0l00Tj9cJyMPOVRxggLPTicMB5o14zZEw5pGJC

s5200929225053.jpg
عندك فهم خاطىء كلياً عن التصوف فهو سلوك ومعرفة بهدف الحب ليس له اي اطماع سياسية او مناصب او اي اهتمام بأمور الدنيا والسلطة ، انصحك بقراءة كتاب منطق الطير فهو من ارقى كتب التصوف الاسلامي على مر العصور

 
عندك فهم خاطىء كلياً عن التصوف فهو سلوك ومعرفة بهدف الحب ليس له اي اطماع سياسية او مناصب او اي اهتمام بأمور الدنيا والسلطة ، انصحك بقراءة كتاب منطق الطير فهو من ارقى كتب التصوف الاسلامي على مر العصور


وانت عندك فهم خاطئ عن بلدي لذالك لا تعرف القصد من كلمة صوفية متحولين الهالك حسن شحاته منهم وتبرا منه ابنه
 
العلاقات المصرية الإيرانية يجب أن تتعزز و بقوة، على مصر أن تعزز تحالفاتها الخشنة الفترة القادمة، فكرة محور الإعتدال بليت و تجاوزها الأمريكان و الصهاينة
مصر علاقاتها زي العسل مع اسرائيل
وقفت على ايران 😁
 
عودة
أعلى