أعلنت شركة Aselsan عن تسليم أول نظام رادار للإنذار المبكر المحمول ALP-300G إلى القوات المسلحة التركية.
ALP-300G، الرادار الأطول مدى في تركيا، يراقب المجال الجوي بتغطية كاملة. يتميز الرادار بمصفوفة المسح الإلكتروني النشطة (AESA) والبنية التحتية للهوائي الرقمي الشعاعي، وقد تم تصميم الرادار للنشر السريع والتجميع على منصات تكتيكية ذات عجلات 8×8.
وشدد هالوك جورجون، رئيس رئاسة الصناعات الدفاعية في تركيا (SSB)، على الدور الحاسم لأنظمة الرادار في ساحة المعركة وأمن الحدود. وسلط الضوء على جهود تركيا المستمرة لتطوير رادارات متقدمة لتطبيقات مثل الاستطلاع الجوي والمراقبة ومراقبة الحدود والمنصات البحرية والدفاع الجوي وأنظمة الصواريخ والبحث والمراقبة والتتبع والكشف عن الأسلحة. وأشار جورجون إلى أن أنظمة رادار الإنذار المبكر لشركة Aselsan تندرج تحت عائلة ALP، مع تحديد الرادار الذي تم تسليمه حديثًا ALP-300G.
يتميز ALP-300G بالقدرة على التعامل مع ما يقرب من 500 اتصال رقمي ومعالجة البيانات بما يعادل 81 قرص DVD في الثانية. صرح جورجون قائلاً: "إن ALP-300G الذي قمنا بتسليمه اليوم يفوقهم جميعًا من حيث "المدى والدقة". يتميز الرادار بأكثر من 4000 وحدة إرسال واستقبال، مما يضمن استمرارية التشغيل حتى في حالة فشل الوحدة. وعلى عكس الرادارات الدوارة، فإنه يمكنه استقبال الانعكاسات بشكل مستمر دون انتظار دوران كامل ويرسل إشارات التحقق للتأكد من الدقة.
تم تطوير ALP-300G باستخدام أكثر من 435000 سطر من التعليمات البرمجية ومحمي بما يقرب من 20 براءة اختراع، ويمكن إعداده في 30 دقيقة ويوفر اتصالات دون انقطاع عبر رابط لاسلكي. ساهمت أكثر من 436 شركة في مشروع الرادار. وسلط جورجون الضوء على الأهداف الواسعة للرادار ومقاومته للحرب الإلكترونية، مؤكدًا على الهيمنة التكنولوجية لتركيا وقدرات الاستجابة السريعة.
وأشار وزير الدفاع يشار جولر إلى أن قدرة نظام الرادار على معالجة كميات هائلة من البيانات وتحمل الحرب الإلكترونية تمكن من اكتشاف وتتبع التهديدات المختلفة على مسافات طويلة. إن قدرة ALP-300G على العمل في وضع ثابت والحفاظ على الأداء الوظيفي حتى في حالة فشل الوحدة يضمن أداءً مستمرًا وموثوقًا.
ALP-300G، الرادار الأطول مدى في تركيا، يراقب المجال الجوي بتغطية كاملة. يتميز الرادار بمصفوفة المسح الإلكتروني النشطة (AESA) والبنية التحتية للهوائي الرقمي الشعاعي، وقد تم تصميم الرادار للنشر السريع والتجميع على منصات تكتيكية ذات عجلات 8×8.
وشدد هالوك جورجون، رئيس رئاسة الصناعات الدفاعية في تركيا (SSB)، على الدور الحاسم لأنظمة الرادار في ساحة المعركة وأمن الحدود. وسلط الضوء على جهود تركيا المستمرة لتطوير رادارات متقدمة لتطبيقات مثل الاستطلاع الجوي والمراقبة ومراقبة الحدود والمنصات البحرية والدفاع الجوي وأنظمة الصواريخ والبحث والمراقبة والتتبع والكشف عن الأسلحة. وأشار جورجون إلى أن أنظمة رادار الإنذار المبكر لشركة Aselsan تندرج تحت عائلة ALP، مع تحديد الرادار الذي تم تسليمه حديثًا ALP-300G.
يتميز ALP-300G بالقدرة على التعامل مع ما يقرب من 500 اتصال رقمي ومعالجة البيانات بما يعادل 81 قرص DVD في الثانية. صرح جورجون قائلاً: "إن ALP-300G الذي قمنا بتسليمه اليوم يفوقهم جميعًا من حيث "المدى والدقة". يتميز الرادار بأكثر من 4000 وحدة إرسال واستقبال، مما يضمن استمرارية التشغيل حتى في حالة فشل الوحدة. وعلى عكس الرادارات الدوارة، فإنه يمكنه استقبال الانعكاسات بشكل مستمر دون انتظار دوران كامل ويرسل إشارات التحقق للتأكد من الدقة.
تم تطوير ALP-300G باستخدام أكثر من 435000 سطر من التعليمات البرمجية ومحمي بما يقرب من 20 براءة اختراع، ويمكن إعداده في 30 دقيقة ويوفر اتصالات دون انقطاع عبر رابط لاسلكي. ساهمت أكثر من 436 شركة في مشروع الرادار. وسلط جورجون الضوء على الأهداف الواسعة للرادار ومقاومته للحرب الإلكترونية، مؤكدًا على الهيمنة التكنولوجية لتركيا وقدرات الاستجابة السريعة.
وأشار وزير الدفاع يشار جولر إلى أن قدرة نظام الرادار على معالجة كميات هائلة من البيانات وتحمل الحرب الإلكترونية تمكن من اكتشاف وتتبع التهديدات المختلفة على مسافات طويلة. إن قدرة ALP-300G على العمل في وضع ثابت والحفاظ على الأداء الوظيفي حتى في حالة فشل الوحدة يضمن أداءً مستمرًا وموثوقًا.