Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كيف سيتم تصديره ؟؟؟
المنافذ الجنوبيه قادره على تصدير 5.5 مليون برميل وباريحيه
بحاجة لخطوط انابيب
لنا سنين ونحن نهيئ البنى التحتيه بالاخص خطوط الانابيب والخزانات
هناك مشاريع كبيره فيما يخص المشاريع المتكامله منها بغداد هناك استثمار ل7حقول ضخمه فيها يتم تطويرها وبعدها احتساب الاحتياطي وهي تشمل نفط وغاز وستوقع عقود قريبا لانشاء مصفى 500 الف برميل يوميا ومصنع بتروكيمياويات بطاقه 25 مليون طن سنويا ومحطه كهرباء بقدره 5000 ميغاواط
بالمنطق
اترك كل هذه المشاريع وابدا بالغاز المصاحب لتوفير المليارات للمحطات الغازية والشعب
العراقي من الشاكرين
الاحتياطي سيرتفع خلال ايام الى مايزيد عن 160 مليار وقبل ال2026 سيصل الاحتياطي الى 280 مليار
بنهايه العام الجاري انتاج العراق سيصل الى 6.5 وفق وزاره النفط
في نهايه ال2026 انتاجنا سيزيد عن ال8 ملايين برميل يومياً
المشاريع القائمه حالياً ستصل بالطاقه التكريريه لعام 2026 بحدود ال4 ملايين برميل
واتوقع نصل الى 100 مليون طن من البتروكيمياويات وهناك خطط لانتاج 40 مليون طن من الاسمده الصناعيه من خلال استغلال الفوسفات
ايضاً هناك عقود احيلت لاستغلال الكبريت وايضاً لاستغلال مناجم الالمونيوم لدينا احتياطيات ضخمه منه
مشروعات لم يتقدم إليها أحد
على الرغم من تنافس الشركات الصينية على تراخيص النفط والغاز في العراق، ما زال هناك كثير من المواقع والرقع الاستكشافية التي لم تتقدّم إليها أيّ شركات لاستثمارها أو تطويرها، والتي جاءت في مقدّمتها رقعة العنز.
وتمتد رقعة العنز، الواقعة ضمن حدود محافظة الأنبار، على مساحة 8 آلاف و811 كيلومترًا مربعًا، ولا توجد بها آبار محفورة، ولكنها تعدّ واعدة بما تحتويه من نفط وغاز، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
وفي المحافظة نفسها، لم تتقدم أيّ شركات للتنافس على رقعة الأنبار، التي تبلغ مساحتها نحو 8 آلاف و534 كيلومترًا مربعًا، ولا توجد بها أيّ آبار محفورة، إلّا أن المسح الزلزالي يشير إلى احتوائها على إمكانات واعدة من الغاز.
كما لم تتقدم أيّ شركات للمنافسة ضمن جولة تراخيص النفط والغاز في العراق، الخامسة التكميلية والسادسة، على رقعة تل حجر، التي تمتد في الجزء الشمالي الغربي من الدولة ضمن محافظة نينوى، على الحدود العراقية السورية، وتقع على مساحة 7 آلاف و270 كيلومترًا مربعًا.، وبها بئران محفورتان.
مشاهدة المرفق 685948
حقل بلخانه في محافظة صلاح الدين بأيّ عروض لتطويره، على الرغم من احتوائه على 9 آبار محفورة، تشير إلى احتوائه على مخزونات نفطية وغازية، إذ يقع الحقل على مساحة 412 كيلومترًا مربعًا.
ولم تتقدم أيّ شركات للفوز بتراخيص النفط والغاز في العراق، في رقعة عانة، الواقعة ضمن حدود محافظة الأنبار، والواقعة على مساحة تبلغ نحو 6 آلاف و658 كيلومترًا مربعًا، وتبشّر باحتياطيات واعدة من الغاز الطبيعي، وهو الأمر نفسه مع رقعة قلعة صالح، في محافظة ميسان، الممتدة على مساحة 318 كيلومترًا.
وتجاهلت الشركات كذلك التنافس على الرقعة الاستكشافية رقم (11)، التي يقع معظم مساحتها في محافظة النجف الأشرف، ويمتد جزء منها باتجاه الجنوب الشرقي إلى محافظة المثنى، على مساحة 6 آلاف و625 كيلومترًا مربعًا، وذلك رغم احتوائها على بئر واحدة، تبشّر باحتياطيات نفطية واعدة.
بالإضافة إلى ذلك، لم تتقدم أيّ شركات للتنافس على رقعة الخليج العربي، الواقعة في المياه الإقليمية للعراق، كما لم تشهد رقعة الوليد التي تمتد ضمن محافظة الأنبار أيّ محاولات للمنافسة على تطويرها.
كما تجاهلت الشركات التنافس على رقعة طوبال، التي تمتد ضمن محافظة الأنبار، التي تبلغ مساحتها نحو 9 آلاف و348 كيلومترًا، ولا توجد بها أيّ آبار محفورة حتى الآن، ولكنها تبشّر باحتياطيات غازية واعدة.
وتكررت أزمة عدم المنافسة على رقعة الشهابي، التي تمتد ضمن محافظتي ميسان وواسط، وكذلك رقعة شيبان التي تمتد ضمن محافظة المثنى، بجانب رقعتي شمال الرطبة وجنوب الرطبة في محافظة الأنبار، وكلها تبشّر باحتياطيات واعدة من الغاز.
يوجد ادله ودراسات رسميه "مو توقعات" على ارتفاع الاحتياطي الى 280 مليار برميل؟ لان الرقم خيالي وغير قابل للتحقيق اصلا اذا مافيه اكتشافات دقيقه تدعم هذا الرقم.
فقط توضيح اخير بالنسبه للاحتياطي النفطي العراقي
العراق في حقوله التي تتواجد قبل ال2003 تحتوي هذي الحقول على احتياطي اجمالي 520 مليار برميل احتسب الاحتياطي الثابت والمؤكد كاستخراج كنسبه 28% وتصل ال 142
طبعاً هذه النسبه حسبت على التكنلوجيه المتوفره في السبعينات وبدايه الثمانينيات
اليوم وماهو متوفر يصل الى اكثر من ضعفين هذه الرقم
مع العلم ايران تحتسب احتياطياتها على نسبه استخراج 60%
وجميع الدول في منضمه اوبك تفعل الامر المماثل
مع العلم ان العراق بعد ال2003 كان هناك الكثير من الاكتشافات النفطيه وباحتياطيات ضخمه لم تضاف