ازدهار صناعة السيارات في المغرب

قادمون ان شاء الله بقوة في مجال صناعة بطاريات السيارات الكهربائية في المغرب باستثمارات تتجاوز 10 مليار دولار المغرب يحجز له مكان بين الكبار في مجال صناعة البطارية مستقبلا و هذه فقط البداية


الاستثمارات في قطاع بطاريات السيارات الكهربائية بالمغرب




1. Gotion High-Tech


  • النوع: مصنع ضخم (Gigafactory) لبطاريات السيارات الكهربائية
  • الاستثمار: 1.3 مليار دولار (مبدئي) – 6.5 مليارات دولار (إجمالي محتمل)
  • الطاقة الإنتاجية: 20 جيغاواط ساعي مبدئياً، 100 جيغاواط ساعي لاحقاً
  • الموقع: القنيطرة / بوقنادل
  • بداية الإنتاج: الربع الثالث 2026
  • مميزات: أول مصنع ضخم بأفريقيا – خلق 17,000 وظيفة متوقعة



2. BTR New Material Group


  • النوع: مصنع كاثودات لبطاريات الليثيوم
  • الاستثمار: 490 مليون دولار
  • الطاقة الإنتاجية: 50,000 طن/سنة
  • الموقع: طنجة تيكنوبارك
  • بدء التشغيل: سبتمبر 2026
  • مميزات: يندمج مع سلاسل التوريد الغربية بفضل اتفاق التبادل الحر – 2,500 وظيفة متوقعة



3. CNGR (COPCO)


  • النوع: مجمع صناعي لمكوّنات البطاريات
  • الاستثمار: 2.2 مليار دولار
  • الإنتاج:
    • NMC Precursor: 120,000 طن/سنة
    • LFP Cathode: 60,000 طن/سنة
  • الموقع: الجرف الأصفر
  • المرحلة الأولى: مصنع بطاقة 40,000 طن، وصولاً إلى 70 GWh
  • الوظائف: 3,600 وظيفة مباشرة وغير مباشرة
  • الهدف: توطين تصنيع مكونات البطاريات في المغرب



4. Tinci Materials Technology


  • النوع: مصنع للإلكتروليتات ومواد البطاريات
  • الاستثمار: 280 مليون دولار
  • الإنتاج:
    • إلكتروليتات: 150,000 طن/سنة
    • LiPF6: 100,000 طن/سنة
    • LFP: 50,000 طن/سنة
  • الموقع: الجرف الأصفر
  • الإنتاج المتوقع: بحلول 2030
  • مميزات: دعم حكومي، موجه لتغطية الطلب الأوروبي



5. Shinzoom


  • النوع: مصنع أنودات البطاريات
  • الاستثمار: 690 مليون دولار (5 مليار يوان كحد أقصى)
  • الإنتاج: 100,000 طن/سنة
  • الموقع: طنجة تيك
  • بداية البناء: خلال 2025
  • مميزات: حل لمشكلة فائض الإنتاج في الصين – يستهدف السوق الأمريكي والأوروبي – 2,000 وظيفة



6. Hailiang


  • النوع: مصنع لصفائح النحاس للبطاريات
  • الاستثمار: 450 مليون دولار
  • الإنتاج:
    • سبائك: 50,000 طن/سنة
    • أنابيب: 35,000 طن/سنة
    • قضبان: 40,000 طن/سنة
    • صفائح: 25 طن/سنة
  • الموقع: طنجة تيك
  • الإنجاز: في غضون 36 شهرًا
  • الهدف: التصدير لأوروبا وأمريكا وأفريقيا والشرق الأوسط – 1,800 وظيفة



7. Huayou Cobalt


  • النوع: مصنع مواد بطاريات (كاثود LFP وتحويل الليثيوم)
  • الاستثمار: 20 مليار دولار (مشروع طموح)
  • الإنتاج:
    • كاثود LFP: 50,000 طن/سنة
    • تحويل الليثيوم: 52,000 طن/سنة
  • الموقع: العيون – جهة الساقية الحمراء
  • بداية الإنتاج:
    • LFP: سنة 2026
    • تحويل الليثيوم: سنة 2025
  • مميزات: شراكة مع LG Chem – موجه للسوق الأمريكي ضمن قانون IRA



8. SRG Mining (Falcon Energy)


  • النوع: مصنع أنودات من الغرافيت
  • الاستثمار: 12.7 مليون دولار
  • الإنتاج: أنودات مبنية على الغرافيت
  • الموقع: المغرب (لم يتم تحديد المكان)
  • الموعد: لم يُذكر
  • الهدف: Relocalisation بعد سياسة كندا – دعم تموقع المغرب في سلسلة التوريد



9. Yahua Group


  • النوع: مصنع لإنتاج هيدروكسيد الليثيوم والمواد الكيميائية للبطاريات
  • الموقع: في المغرب (لم يُذكر تحديدًا)
  • الشراكة: مع مجموعة OCP
  • الهدف: تزويد السوق الأوروبية والأمريكية بمواد أولية استراتيجية



10. INNOVX (OCP + UM6P)


  • النوع: مركز للابتكار الصناعي والتكنولوجي
  • الشركاء: مجموعة OCP – جامعة محمد السادس – Boeing
  • الموقع: نوّاصر
  • الهدف: احتضان مشاريع صناعية مبتكرة في البطاريات والفضاء

بدون ان ننسى الاستثمارات القادمة ان شاء الله في مجال الهيدروجين الاخضر



 
ذكرت صحيفة "الإيكونوميستا" الإسبانية أن المغرب بات قريبا من تجاوز ثلاث دول أوروبية هي إيطاليا، وبولندا، ورومانيا في حجم إنتاج السيارات، مستفيدا من طفرة استثمارية كبيرة في هذا القطاع، بالتوازي مع تنامي أرقام السياحة، ما يشكّل تحديا اقتصاديا متزايدا لإسبانيا التي تعتمد تاريخيا على هذين القطاعين في دعم اقتصادها.

وحسب تقرير الصحيفة الإسبانية، فإن المغرب تحول حسب ما وصفه محللو بنك "جي بي مورغان"، بـ"نسخة منخفضة التكلفة من إسبانيا"، نظرا لاعتماده المتزايد على صناعة السيارات والسياحة كركيزتين أساسيتين لنمو اقتصادي مستقر ومتسارع خلال السنوات الأخيرة.

ووفق ذات التقرير، يتوقع أن يحقق الاقتصاد المغربي نموا بنسبة 4 بالمائة خلال سنة 2025، وهي النسبة نفسها التي يُتوقّع أن تستمر خلال عامي 2026 و2027، وهو ما يعكس استقرارا اقتصاديا، مدعوما بتدفق الاستثمارات الأجنبية وتوجيهها نحو قطاعات ذات قيمة مضافة، مثل صناعة السيارات والنقل الجوي.

وأشار التقرير إلى أن مصانع السيارات أصبحت دعامة حقيقية لسوق الشغل في المغرب، بينما يدرّ قطاع السياحة مداخيل سنوية كبيرة تساهم في تقليص عجز ميزان المدفوعات، ما يعزز مكانة المغرب كمنافس محتمل في مجالات كانت تعد تقليديا حكرا على الاقتصاد الإسباني.

ويستفيد المغرب، وفق التقرير، من عدة عوامل تعزز من موقعه التنافسي، أبرزها الاستقرار السياسي والاقتصادي، وتكاليف اليد العاملة المنخفضة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي قرب الاتحاد الأوروبي، وهي مقومات جعلت منه فاعلا متناميا في سلاسل النقل والإنتاج، خاصة في قطاعي السيارات والطيران.

ولفت التقرير إلى أن الناتج الداخلي الخام للمغرب سجل نموا بنسبة 4.8 بالمائة في الربع الأول من سنة 2025، مدفوعا بتحسن القطاعات غير الزراعية وزيادة الطلب الداخلي، إلى جانب تراجع معدل التضخم، مما دفع عددا من المؤسسات المالية الدولية إلى مراجعة توقعاتها بشأن الاقتصاد المغربي بشكل تصاعدي.

كما أشار التقرير إلى أن العجز في الميزان الجاري بلغ 1.7 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2024، وهو المستوى الأدنى منذ جائحة كورونا، قبل أن يتراجع إلى 1.1 بالمائة في الربع الأول من سنة 2025، وسط توقعات بتحوّله إلى فائض طفيف خلال الشهور المقبلة، بفضل صادرات السيارات ومداخيل السياحة.

وتعززت هذه المؤشرات، حسب "الإيكونوميستا" بأرقام النصف الأول من سنة 2025، حيث ارتفعت أعداد السياح بنسبة 16 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، في حين بلغ إنتاج السيارات أكثر من 350 ألف وحدة، بزيادة 36 بالمائة على أساس سنوي، حسب بيانات وزارة الصناعة والتجارة المغربية.

واعتبر التقرير أن المغرب بات يستحق لقب "مكّة السيارات" في إفريقيا، مستفيدا من شراكات طويلة الأمد مع شركات مثل "رونو"، وخطط توسع من قبل شركات كـ"سيتروين" التي تسعى لإنتاج 100 ألف وحدة إضافية في المغرب بحلول سنة 2027، في إطار توجه استراتيجي نحو الإنتاج منخفض التكلفة والقريب من السوق الأوروبية.

ورصدت صحيفة "الإيكونوميستا" تسارع الاستثمارات الصينية في القطاع، من خلال مشاريع كبرى لشركات مثل "غوشن هاي تيك" التي تعتزم بناء مصنع ضخم للبطاريات الكهربائية، وعدد من الاستثمارات الصينية الأخرى في هذا القطاع.

وحسب توقعات مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس"، فإن المغرب مرشح لتجاوز إنتاج دول مثل إيطاليا، وبولندا، ورومانيا إذا استمرت نفس وتيرة النمو في النصف الثاني من سنة 2025، مشيرة إلى توسع ملحوظ في منصات التصنيع في مدينتي طنجة والقنيطرة، بدعم من الاستثمارات الصينية والأوروبية.

وأكد التقرير أن مسار المغرب الاقتصادي الحالي يذكّر بمسار النمو الذي شهدته إسبانيا خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، من حيث الاعتماد على قطاعي السياحة والسيارات، مع اختلاف السياق الجغرافي والتكلفة.

وأشار التقرير إلى أن هذا الزخم المتسارع يشكّل تهديدا تنافسيا حقيقيا لإسبانيا، حيث تتقاطع المصالح الاقتصادية بين البلدين في قطاعات استراتيجية، ويتضح ذلك من مشاريع صناعية كبرى أعلن عنها المغرب، أبرزها مشروع حوض بناء السفن في الدار البيضاء، والذي يتوقع أن يتفوق من حيث الحجم والخدمات على نظرائه في جنوب أوروبا.




 
ذكرت صحيفة "الإيكونوميستا" الإسبانية أن المغرب بات قريبا من تجاوز ثلاث دول أوروبية هي إيطاليا، وبولندا، ورومانيا في حجم إنتاج السيارات، مستفيدا من طفرة استثمارية كبيرة في هذا القطاع، بالتوازي مع تنامي أرقام السياحة، ما يشكّل تحديا اقتصاديا متزايدا لإسبانيا التي تعتمد تاريخيا على هذين القطاعين في دعم اقتصادها.

وحسب تقرير الصحيفة الإسبانية، فإن المغرب تحول حسب ما وصفه محللو بنك "جي بي مورغان"، بـ"نسخة منخفضة التكلفة من إسبانيا"، نظرا لاعتماده المتزايد على صناعة السيارات والسياحة كركيزتين أساسيتين لنمو اقتصادي مستقر ومتسارع خلال السنوات الأخيرة.

ووفق ذات التقرير، يتوقع أن يحقق الاقتصاد المغربي نموا بنسبة 4 بالمائة خلال سنة 2025، وهي النسبة نفسها التي يُتوقّع أن تستمر خلال عامي 2026 و2027، وهو ما يعكس استقرارا اقتصاديا، مدعوما بتدفق الاستثمارات الأجنبية وتوجيهها نحو قطاعات ذات قيمة مضافة، مثل صناعة السيارات والنقل الجوي.

وأشار التقرير إلى أن مصانع السيارات أصبحت دعامة حقيقية لسوق الشغل في المغرب، بينما يدرّ قطاع السياحة مداخيل سنوية كبيرة تساهم في تقليص عجز ميزان المدفوعات، ما يعزز مكانة المغرب كمنافس محتمل في مجالات كانت تعد تقليديا حكرا على الاقتصاد الإسباني.

ويستفيد المغرب، وفق التقرير، من عدة عوامل تعزز من موقعه التنافسي، أبرزها الاستقرار السياسي والاقتصادي، وتكاليف اليد العاملة المنخفضة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي قرب الاتحاد الأوروبي، وهي مقومات جعلت منه فاعلا متناميا في سلاسل النقل والإنتاج، خاصة في قطاعي السيارات والطيران.

ولفت التقرير إلى أن الناتج الداخلي الخام للمغرب سجل نموا بنسبة 4.8 بالمائة في الربع الأول من سنة 2025، مدفوعا بتحسن القطاعات غير الزراعية وزيادة الطلب الداخلي، إلى جانب تراجع معدل التضخم، مما دفع عددا من المؤسسات المالية الدولية إلى مراجعة توقعاتها بشأن الاقتصاد المغربي بشكل تصاعدي.

كما أشار التقرير إلى أن العجز في الميزان الجاري بلغ 1.7 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2024، وهو المستوى الأدنى منذ جائحة كورونا، قبل أن يتراجع إلى 1.1 بالمائة في الربع الأول من سنة 2025، وسط توقعات بتحوّله إلى فائض طفيف خلال الشهور المقبلة، بفضل صادرات السيارات ومداخيل السياحة.

وتعززت هذه المؤشرات، حسب "الإيكونوميستا" بأرقام النصف الأول من سنة 2025، حيث ارتفعت أعداد السياح بنسبة 16 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، في حين بلغ إنتاج السيارات أكثر من 350 ألف وحدة، بزيادة 36 بالمائة على أساس سنوي، حسب بيانات وزارة الصناعة والتجارة المغربية.

واعتبر التقرير أن المغرب بات يستحق لقب "مكّة السيارات" في إفريقيا، مستفيدا من شراكات طويلة الأمد مع شركات مثل "رونو"، وخطط توسع من قبل شركات كـ"سيتروين" التي تسعى لإنتاج 100 ألف وحدة إضافية في المغرب بحلول سنة 2027، في إطار توجه استراتيجي نحو الإنتاج منخفض التكلفة والقريب من السوق الأوروبية.

ورصدت صحيفة "الإيكونوميستا" تسارع الاستثمارات الصينية في القطاع، من خلال مشاريع كبرى لشركات مثل "غوشن هاي تيك" التي تعتزم بناء مصنع ضخم للبطاريات الكهربائية، وعدد من الاستثمارات الصينية الأخرى في هذا القطاع.

وحسب توقعات مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس"، فإن المغرب مرشح لتجاوز إنتاج دول مثل إيطاليا، وبولندا، ورومانيا إذا استمرت نفس وتيرة النمو في النصف الثاني من سنة 2025، مشيرة إلى توسع ملحوظ في منصات التصنيع في مدينتي طنجة والقنيطرة، بدعم من الاستثمارات الصينية والأوروبية.

وأكد التقرير أن مسار المغرب الاقتصادي الحالي يذكّر بمسار النمو الذي شهدته إسبانيا خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، من حيث الاعتماد على قطاعي السياحة والسيارات، مع اختلاف السياق الجغرافي والتكلفة.

وأشار التقرير إلى أن هذا الزخم المتسارع يشكّل تهديدا تنافسيا حقيقيا لإسبانيا، حيث تتقاطع المصالح الاقتصادية بين البلدين في قطاعات استراتيجية، ويتضح ذلك من مشاريع صناعية كبرى أعلن عنها المغرب، أبرزها مشروع حوض بناء السفن في الدار البيضاء، والذي يتوقع أن يتفوق من حيث الحجم والخدمات على نظرائه في جنوب أوروبا.







 
حصل مجمع ستيلانتيس الصناعي في 🇲🇦🚗 على عقد تجميع سيارات فيات جيجا باندا وباندا فاستباك المستقبلية.
2 طرازات من سيارات الدفع الرباعي بمحرك هجين وتكامل محلي كبير، ومن المقرر بدء الإنتاج في أواخر عام 2025-2026


rendering-fiat-hopes-to-rekindle-the-success-years-with-an-entire-panda-family-244053_1.jpg



fiat--grande-panda--2025-m-5.jpg


fiat-grande-panda-2025-08.jpg




 
🇲🇦🇨🇳 | أعلنت شركة نينغبو جاوفا الصينية لتصنيع المعدات أنها تستثمر 200 مليون درهم لإنشاء مصنع إنتاج في المغرب 🇲🇦 . ويعمل هذا المصنع، المخصص لتصنيع مكونات السيارات الدقيقة، بما في ذلك أنظمة التحكم والأجزاء الميكانيكية، على تعزيز مركز المغرب في سلاسل التوريد العالمية والنظام البيئي للسيارات في أوروبا وأفريقيا


 
عودة
أعلى