في وقتنا الحالي لا احد يستطيع ان يجحد
أنا صححت المعلومات المغلوطة التي تفضلت بها
(( بالنسبة لموضوع البحرين هذا موضوع نزاع كبير وكادت ان تسبب حرب بين السعودية وايران في فترة شاه ايران لولا تدخل المغرب كوسيط بعد انتهاء الانتداب البريطاني في البحرين ومطالبة ايران بضمها ))
وهذه المعلومات أنت أخذتها من فيديو لشخص مجهول لديه قناة إسمها STEP على اليوتيوب وهو أصلاً سارق معلومات مغلوطة كوبي بيست من موقع المعرفة، وموقع المعرفة استند على دراسة لكاتب عراقي، ولم يستند على وثائق رسمية من أرشيف الأمم المتحدة ومجلس الأمن.
ولا أعرف لماذا تسميه "اللجحده"
هات لنا رقم الصفحة التي فيها تقول:
(( بالنسبة لموضوع البحرين هذا موضوع نزاع كبير وكادت ان تسبب حرب بين السعودية وايران في فترة شاه ايران لولا تدخل المغرب كوسيط بعد انتهاء الانتداب البريطاني في البحرين ومطالبة ايران بضمها )).
الضحية شعب غزة
defense-arab.com
بسيطة يا أخي .. إذا لم تقرأ الكتاب بالكامل لا داعي لكل هالهرج.
أما مصادري فيوجد في الموضوع الذي أشرت إليه سابقاً
ما هي الصفقات السرية التي كانت وراء ترك بريطانيا الخليج ؟
مقال على BBC https://www.bbc.com/arabic/middleeast-62716994?xtor=AL-73-%5Bpartner%5D-%5Bnabd%5D-%5Bheadline%5D-%5Barabic%5D-%5Bbizdev%5D-%5Bisapi%5D
مصدرك فيديو قناة STEP على اليوتيوب هو الذي يقول هذا الكلام،
أنت وضعت لنا فيديو من قناة STEP يقول هالكلام
تفضل مصدرك فيديو اليوتيوب يقول الآتي:
من الدقيقة 4:51 إلى الدقيقة 6:05 يقول المعلق ..... في الفترة من 1957 إلى 1967 العصر الذهبي للعلاقات الإيرانية السعودية ووصلت ذروتها في عام 1964 بالتحالف العسكري بينهما في اليمن .... ولتعلن السعودية وإيران في عام 1967 انتصارهما على عبدالناصر
ثم يتكلم المعلق عن توتر العلاقات ويقول عند اعلان بريطانيا الانسحاب من البحرين كادت أن تسبب حرب بين السعودية وإيران وتدخلت المغرب بين البلدين لنزع فتيل الحرب (السعودية وإيران)
نفس اللي يطبل لايرانو الي يطبل لإسرائيل ؟!
ميدانيا الدلائل تشير الى العكس تماما , وكمثال بسيط جدا عائلتي جبارين والعاروري و مقربيهم من نواة الهياكل العسكرية لحركة حماس داخل الضفة (لن أذكر الأسماء) و أغلبية القيادات الميدانية و المتوسطة و الجزء الأكبر من القواعد البسيطة هم من عائلات مالكة (كبار الفلاحين,أحفاد نبلاء) في ضواحي رام الله و أرياف جنين ونابلس..وكل مرة نكتشف أسماؤهم بعد سقوطهم في ميادين القتال أغلبيتهم الساحقة طبقات ميسورة ماديا (أفقرهم طلبة الجامعات بنشاط تجاري جانبي) ونهجها العسكري-السياسي هو خيارات وليست نتيجة تهميش اجتماعي.
