كيف نوقف افول شمس الولايات المتحدة؟

Firas607

عضو مميز
إنضم
17 ديسمبر 2016
المشاركات
12,462
التفاعل
29,797 249 8
الدولة
USA
us-decline-sudden.jpg


ربما تكون الولايات المتحدة في طريقها نحو انحدار لم تتعافى منه سوى القليل من القوى العظمى في السابق، فهي تمتلك العديد من أدوات التعافي، لكنها لا تملك حتى الآن اعترافاً مشتركاً بالمشكلة وكيفية حلها.

‏هذا ليس اقتباسًا من شعارات حركة (جعل الولايات المتحدة عظيمة مرة ثانية) أو نشرة خاصة بالتيار التقدمي، بل هو ملخص لدراسة جديدة مذهلة أجرتها مؤسسة راند للأبحاث بتكليف من مكتب التقييم التابع للبنتاغون، وينبغي أن يكون بمثابة صرخة ايقاظ لأميركا في هذا العام الانتخابي الحاسم.

‏سيتم نشر دراسة راند، التي تحمل عنوان يثير الشعور بالهدوء "مصادر الديناميكية الوطنية المتجددة"، يوم الثلاثاء المقبل، وهي جزء من سلسلة تقارير بتكليف من مكتب البنتاغون لتقييم الوضع التنافسي للولايات المتحدة في مواجهة الصين الصاعدة، وقد حصلت على نسخة مبكرة لأنني كتبت سابقًا عن المشروع وعن مايكل جيه مازار مؤلفها الرئيسي في مؤسسة راند.

‏وعلى الرغم من أن التقرير مكتوب في الغالب باللغة الجافة لعلم الاجتماع، إلا أنه مادة متفجرة، ويأتي هذا التقييم الصريح ضمن تقليد مكتب التقييم، الذي أنشئ في عام 1973 خلال الأيام القاتمة للحرب الباردة من أجل "التفكير فيما لا يمكن تصوره".

‏كان المدير المؤسس للمكتب هو أندرو مارشال، وهو مفكر غريب الأطوار مشهور، ويرأسها الآن جيمس بيكر، وهو ضابط متقاعد في القوات الجوية يحظى باحترام واسع، وعمل كخبير استراتيجي لرئيسين لهيئة الأركان المشتركة.

‏ما الذي أدى إلى "التراجع النسبي في مكانة الولايات المتحدة"، كما يتساءل التقرير؟

‏يشرح الفصل الافتتاحي مشكلة أميركا بشكل صارخ: "فإن موقفها التنافسي مهدد من الداخل (فيما يتعلق بتباطؤ نمو الإنتاجية، والشيخوخة السكانية، والنظام السياسي المستقطب، وبيئة المعلومات الفاسدة على نحو متزايد) ومن الخارج (فيما يتعلق بارتفاع حجم الاستثمارات المباشرة، والتحدي الذي تمثله الصين وتراجع احترام العشرات من الدول النامية لقوة الولايات المتحدة).

‏وتحذر الدراسة من أن هذا التراجع "يتسارع" وتضيف "يتم النظر إلى المشكلة الأساسية بمصطلحات مختلفة تمامًا من قبل شرائح مختلفة من المجتمع ومجموعات من القادة السياسيين"، فهناك رواية يمينية عن التراجع وأخرى يسارية، ورغم اتفاقهما على أن شيئاً ما معطل في أميركا، فإن الجانبين يختلفان، إلى أقصى حد في كثير من الأحيان، بشأن ما يجب القيام به حيال ذلك.

‏وما لم يتمكن الأميركيون من توحيد جهودهم لتحديد هذه المشاكل وحلها، فإننا نجازف بالسقوط في دوامة نحو الأسفل، ويشير المؤلفون إلى أن "التعافي من التدهور الوطني الكبير طويل الأمد أمر نادر ويصعب اكتشافه في السجل التاريخي"، كما حصل مع روما، أو إسبانيا هابسبورغ، أو الإمبراطوريتين العثمانية والنمساوية المجرية، أو الاتحاد السوفييتي "عندما تنزلق القوى العظمى من موقع التفوق أو القيادة بسبب عوامل داخلية، فإنها نادرا ما تعكس هذا الاتجاه".

‏ما الذي يسبب التدهور الوطني؟

‏يستشهد مؤلفو راند بمحفزات مألوفة للغاية في عام 2024: "الإدمان على الترف والانحطاط"، و"الفشل في مواكبة ... المتطلبات التكنولوجية"، والبيروقراطية "المتحجرة"، و"فقدان الفضيلة المدنية"، و"التمدد العسكري المفرط"، و"الفشل في مواكبة المتطلبات التكنولوجية" و "النخب الأنانية والمتحاربة"، و"الممارسات البيئية غير المستدامة"، فهل يبدو هذا مثل أي بلد تعرفه؟

‏ويكمن التحدي في "التجديد الوطني الاستباقي"، كما يقول المؤلفان - وبعبارة أخرى، معالجة المشاكل قبل أن تعاجلنا، ويحدد مسحهم للأدبيات التاريخية والاجتماعية الأدوات الأساسية للتجديد، مثل الاعتراف بالمشكلة؛ واعتماد موقف حل المشكلات بدلاً من الموقف الأيديولوجي؛ ووجود هياكل الحكم الرشيد؛ ولعل الأمر الأكثر مراوغة هو الحفاظ على "التزام النخبة بالصالح العام".

‏ولسوء الحظ، في قائمة "إصلاح المشكلة"، يصنف مؤلفو مؤسسة راند أداء الولايات المتحدة في عام 2024 على أنه "ضعيف" أو "مهدد" أو في أفضل الأحوال "مختلط"، وإذا نظرنا بصدق إلى المرآة الوطنية، فمن المرجح أن نشارك هذا التقييم.

‏إذن ما هو المخرج؟ تقدم راند دراستين حالة حيث نجحت الإصلاحات العاجلة في التغلب على الفساد والفوضى التي كان من الممكن أن تكون كارثية لولا ذلك.

‏المثال الأول هو بريطانيا في منتصف القرن التاسع عشر. لقد قامت ببناء إمبراطورية عالمية ناجحة بشكل خيالي، ولكن بحلول منتصف القرن التاسع عشر، كانت تتعفن من الداخل بسبب "الخسائر البشرية والبيئية الناجمة عن التصنيع، والفساد الملحوظ وعدم فعالية المؤسسات السياسية، وسيطرة مجموعة صغيرة من النخب المالكة للأراضي على السياسة، واتساع فجوة التفاوت الاقتصادي، وغير ذلك الكثير"، لكن بريطانيا نهضت بموجة من الإصلاحات التي اجتاحت الحياة البريطانية وغيرت السياسة، وقد شارك قادة المفكرين هذا الشغف بالإصلاح، من توماس كارلايل إلى تشارلز ديكنز.

‏ويمكن العثور على دراسة حالة ثانية في الولايات المتحدة نفسها، بعد فورة العصر الذهبي في أواخر القرن التاسع عشر.

‏فبعد ان أدى الازدهار الصناعي خلال هذه الفترة إلى تحويل أميركا، ولكنه خلق تفاوتات سامة، وأضراراً اجتماعية وبيئية، وفساداً فادحاً، وقاد الجمهوري ثيودور روزفلت حركة «تقدمية» أصلحت السياسة والأعمال وحقوق العمال والبيئة ومستنقع الفساد السياسي.

‏لاحظ مؤلفو مؤسسة راند نقلاً عن المؤرخ جاكسون ليرز أن "التقدميين كان لديهم" توق إلى الولادة من جديد "وسعوا إلى ضخ" بعض الحيوية العميقة في الثقافة الحديثة التي بدت هشة وعلى وشك الانهيار".

‏رسالة هذه الدراسة واضحة بشكل صارخ. فأميركا تسير على منحنى نزول قد يكون قاتلاً، وما سينقذنا هو التزام واسع النطاق، بدءاً بالنخب، بالعمل من أجل الصالح العام والنهضة الوطنية.

‏لدينا الأدوات، ولكننا لا نستخدمها، وإذا لم نتمكن من العثور على قادة جدد والاتفاق على الحلول التي تناسب الجميع، فسوف نغرق

 
تراجع امريكا وسقوطها اصبح واضح للعلن
تكنولوجيا لم تبقى الدولة الاولى عالميا وفي قوة تكنولوجية كبيرة كالصين كوريا اليابان المانيا روسيا في 1980 امريكا كانت تلعب لوحدها مع تراجع الروس
عسكريا القوة العسكرية الامريكية لم تعد بتلك القوة الكبيرة ومن يقول عكس هذا فليشاهد ماذا فعل طالبان في الجيش الامريكي وعمليات اخراج امريكا كل سنة من القواعد العسكرية في افريقيا وعن قريب الشرق الاوسط
ماليا ديونها 34 تريليون دولار وهو تقريبا يساوي نص ديون كوكب الارض +الدولار بدء العالم في تخلي عنه +النظام المالي التي سيطرت عليه امريكا كالسويفت والبنك العالمي وصندوق النقد الدولي وغيرهم بدئو في الافول مع صعود نظام البريكس
العقوبات اصبحت اضحوكة امريكا دولة ومصيرها سقوط بسبب الظلم والدمار والوحشية والقتل البربري وتسلط على العباد
ستسقط كاي امبرطورية غير ماسوف عليها وسيلعنها الناس كما لعنو الفراعنة والرومان والفرس والنازيين والبريطانيين حضارة وسينتهي وستعود للاستبعاد مرة اخرى
 
تراجع امريكا وسقوطها اصبح واضح للعلن
تكنولوجيا لم تبقى الدولة الاولى عالميا وفي قوة تكنولوجية كبيرة كالصين كوريا اليابان المانيا روسيا في 1980 امريكا كانت تلعب لوحدها مع تراجع الروس
عسكريا القوة العسكرية الامريكية لم تعد بتلك القوة الكبيرة ومن يقول عكس هذا فليشاهد ماذا فعل طالبان في الجيش الامريكي وعمليات اخراج امريكا كل سنة من القواعد العسكرية في افريقيا وعن قريب الشرق الاوسط
ماليا ديونها 34 تريليون دولار وهو تقريبا يساوي نص ديون كوكب الارض +الدولار بدء العالم في تخلي عنه +النظام المالي التي سيطرت عليه امريكا كالسويفت والبنك العالمي وصندوق النقد الدولي وغيرهم بدئو في الافول مع صعود نظام البريكس
العقوبات اصبحت اضحوكة امريكا دولة ومصيرها سقوط بسبب الظلم والدمار والوحشية والقتل البربري وتسلط على العباد
ستسقط كاي امبرطورية غير ماسوف عليها وسيلعنها الناس كما لعنو الفراعنة والرومان والفرس والنازيين والبريطانيين حضارة وسينتهي وستعود للاستبعاد مرة اخرى

تراجع مو سقوط. السقوط مثل الاتحاد السوفيتي وهو مستبعد جدا

باحث بالشأن الروسي @باحث بالشأن الروسي رايك
 
تراجع مو سقوط. السقوط مثل الاتحاد السوفيتي وهو مستبعد جدا

باحث بالشأن الروسي @باحث بالشأن الروسي رايك
تراجع رويدا رويدا سيودى الى سقوط
حالة بريطانيا هي نهاية تراجع وبداية السقوط ومن بعدها التفكك
امريكا اضاعت على نفسها فرصة حكم العالم لمئات السنين بسبب الطمع
 
us-decline-sudden.jpg


ربما تكون الولايات المتحدة في طريقها نحو انحدار لم تتعافى منه سوى القليل من القوى العظمى في السابق، فهي تمتلك العديد من أدوات التعافي، لكنها لا تملك حتى الآن اعترافاً مشتركاً بالمشكلة وكيفية حلها.

‏هذا ليس اقتباسًا من شعارات حركة (جعل الولايات المتحدة عظيمة مرة ثانية) أو نشرة خاصة بالتيار التقدمي، بل هو ملخص لدراسة جديدة مذهلة أجرتها مؤسسة راند للأبحاث بتكليف من مكتب التقييم التابع للبنتاغون، وينبغي أن يكون بمثابة صرخة ايقاظ لأميركا في هذا العام الانتخابي الحاسم.

‏سيتم نشر دراسة راند، التي تحمل عنوان يثير الشعور بالهدوء "مصادر الديناميكية الوطنية المتجددة"، يوم الثلاثاء المقبل، وهي جزء من سلسلة تقارير بتكليف من مكتب البنتاغون لتقييم الوضع التنافسي للولايات المتحدة في مواجهة الصين الصاعدة، وقد حصلت على نسخة مبكرة لأنني كتبت سابقًا عن المشروع وعن مايكل جيه مازار مؤلفها الرئيسي في مؤسسة راند.

‏وعلى الرغم من أن التقرير مكتوب في الغالب باللغة الجافة لعلم الاجتماع، إلا أنه مادة متفجرة، ويأتي هذا التقييم الصريح ضمن تقليد مكتب التقييم، الذي أنشئ في عام 1973 خلال الأيام القاتمة للحرب الباردة من أجل "التفكير فيما لا يمكن تصوره".

‏كان المدير المؤسس للمكتب هو أندرو مارشال، وهو مفكر غريب الأطوار مشهور، ويرأسها الآن جيمس بيكر، وهو ضابط متقاعد في القوات الجوية يحظى باحترام واسع، وعمل كخبير استراتيجي لرئيسين لهيئة الأركان المشتركة.

‏ما الذي أدى إلى "التراجع النسبي في مكانة الولايات المتحدة"، كما يتساءل التقرير؟

‏يشرح الفصل الافتتاحي مشكلة أميركا بشكل صارخ: "فإن موقفها التنافسي مهدد من الداخل (فيما يتعلق بتباطؤ نمو الإنتاجية، والشيخوخة السكانية، والنظام السياسي المستقطب، وبيئة المعلومات الفاسدة على نحو متزايد) ومن الخارج (فيما يتعلق بارتفاع حجم الاستثمارات المباشرة، والتحدي الذي تمثله الصين وتراجع احترام العشرات من الدول النامية لقوة الولايات المتحدة).

‏وتحذر الدراسة من أن هذا التراجع "يتسارع" وتضيف "يتم النظر إلى المشكلة الأساسية بمصطلحات مختلفة تمامًا من قبل شرائح مختلفة من المجتمع ومجموعات من القادة السياسيين"، فهناك رواية يمينية عن التراجع وأخرى يسارية، ورغم اتفاقهما على أن شيئاً ما معطل في أميركا، فإن الجانبين يختلفان، إلى أقصى حد في كثير من الأحيان، بشأن ما يجب القيام به حيال ذلك.

‏وما لم يتمكن الأميركيون من توحيد جهودهم لتحديد هذه المشاكل وحلها، فإننا نجازف بالسقوط في دوامة نحو الأسفل، ويشير المؤلفون إلى أن "التعافي من التدهور الوطني الكبير طويل الأمد أمر نادر ويصعب اكتشافه في السجل التاريخي"، كما حصل مع روما، أو إسبانيا هابسبورغ، أو الإمبراطوريتين العثمانية والنمساوية المجرية، أو الاتحاد السوفييتي "عندما تنزلق القوى العظمى من موقع التفوق أو القيادة بسبب عوامل داخلية، فإنها نادرا ما تعكس هذا الاتجاه".

‏ما الذي يسبب التدهور الوطني؟

‏يستشهد مؤلفو راند بمحفزات مألوفة للغاية في عام 2024: "الإدمان على الترف والانحطاط"، و"الفشل في مواكبة ... المتطلبات التكنولوجية"، والبيروقراطية "المتحجرة"، و"فقدان الفضيلة المدنية"، و"التمدد العسكري المفرط"، و"الفشل في مواكبة المتطلبات التكنولوجية" و "النخب الأنانية والمتحاربة"، و"الممارسات البيئية غير المستدامة"، فهل يبدو هذا مثل أي بلد تعرفه؟

‏ويكمن التحدي في "التجديد الوطني الاستباقي"، كما يقول المؤلفان - وبعبارة أخرى، معالجة المشاكل قبل أن تعاجلنا، ويحدد مسحهم للأدبيات التاريخية والاجتماعية الأدوات الأساسية للتجديد، مثل الاعتراف بالمشكلة؛ واعتماد موقف حل المشكلات بدلاً من الموقف الأيديولوجي؛ ووجود هياكل الحكم الرشيد؛ ولعل الأمر الأكثر مراوغة هو الحفاظ على "التزام النخبة بالصالح العام".

‏ولسوء الحظ، في قائمة "إصلاح المشكلة"، يصنف مؤلفو مؤسسة راند أداء الولايات المتحدة في عام 2024 على أنه "ضعيف" أو "مهدد" أو في أفضل الأحوال "مختلط"، وإذا نظرنا بصدق إلى المرآة الوطنية، فمن المرجح أن نشارك هذا التقييم.

‏إذن ما هو المخرج؟ تقدم راند دراستين حالة حيث نجحت الإصلاحات العاجلة في التغلب على الفساد والفوضى التي كان من الممكن أن تكون كارثية لولا ذلك.

‏المثال الأول هو بريطانيا في منتصف القرن التاسع عشر. لقد قامت ببناء إمبراطورية عالمية ناجحة بشكل خيالي، ولكن بحلول منتصف القرن التاسع عشر، كانت تتعفن من الداخل بسبب "الخسائر البشرية والبيئية الناجمة عن التصنيع، والفساد الملحوظ وعدم فعالية المؤسسات السياسية، وسيطرة مجموعة صغيرة من النخب المالكة للأراضي على السياسة، واتساع فجوة التفاوت الاقتصادي، وغير ذلك الكثير"، لكن بريطانيا نهضت بموجة من الإصلاحات التي اجتاحت الحياة البريطانية وغيرت السياسة، وقد شارك قادة المفكرين هذا الشغف بالإصلاح، من توماس كارلايل إلى تشارلز ديكنز.

‏ويمكن العثور على دراسة حالة ثانية في الولايات المتحدة نفسها، بعد فورة العصر الذهبي في أواخر القرن التاسع عشر.

‏فبعد ان أدى الازدهار الصناعي خلال هذه الفترة إلى تحويل أميركا، ولكنه خلق تفاوتات سامة، وأضراراً اجتماعية وبيئية، وفساداً فادحاً، وقاد الجمهوري ثيودور روزفلت حركة «تقدمية» أصلحت السياسة والأعمال وحقوق العمال والبيئة ومستنقع الفساد السياسي.

‏لاحظ مؤلفو مؤسسة راند نقلاً عن المؤرخ جاكسون ليرز أن "التقدميين كان لديهم" توق إلى الولادة من جديد "وسعوا إلى ضخ" بعض الحيوية العميقة في الثقافة الحديثة التي بدت هشة وعلى وشك الانهيار".

‏رسالة هذه الدراسة واضحة بشكل صارخ. فأميركا تسير على منحنى نزول قد يكون قاتلاً، وما سينقذنا هو التزام واسع النطاق، بدءاً بالنخب، بالعمل من أجل الصالح العام والنهضة الوطنية.

‏لدينا الأدوات، ولكننا لا نستخدمها، وإذا لم نتمكن من العثور على قادة جدد والاتفاق على الحلول التي تناسب الجميع، فسوف نغرق


قرأت هذا المقال قبل يومين

ولكن في الحقيقة التعافي من إنحدار كالذي تعانيه أمريكا غير ممكن لأن محاولة الإصلاح في ظل الإنقسامات المعقدة بالداخل الأمريكي وأيضاً المتغيرات الدولية والعالمية أمر لا رجعة منه وربما يزيد الأمور تأزماً وتعقيداً وخطورة

وبالمحصلة هذه هي دورة التاريخ والتي ستمر على الجميع بدون إستثناء مع أن أمريكا إمبراطورية فريدة من نوعها على مر العصور

ومن المهم الإشارة إلى أمر إستنتجته من خلال الحرب الأوكرانية وهو ظهور ضعف عام ليس في الغرب فحسب بل بروسيا أيضاً وبذلك هناك أمة واحدة فتية في هذا العصر لم نتعرف على قدراتها بصورة ملموسة بعد وهي الصين

ولكن بإعتقادي أنها لن تستطيع أن تحل مكان الولايات المتحدة مستقبلاً لأسباب عديدة لذلك التوجه المنطقي العالمي والمتوقع هو لعالم متعدد الأقطاب
 
قرأت هذا المقال قبل يومين

ولكن في الحقيقة التعافي من إنحدار كالذي تعانيه أمريكا غير ممكن لأن محاولة الإصلاح في ظل الإنقسامات المعقدة بالداخل الأمريكي وأيضاً المتغيرات الدولية والعالمية أمر لا رجعة منه وربما يزيد الأمور تأزماً وتعقيداً وخطورة

وبالمحصلة هذه هي دورة التاريخ والتي ستمر على الجميع بدون إستثناء مع أن أمريكا إمبراطورية فريدة من نوعها على مر العصور

ومن المهم الإشارة إلى أمر إستنتجته من خلال الحرب الأوكرانية وهو ظهور ضعف عام ليس في الغرب فحسب بل بروسيا أيضاً وبذلك هناك أمة واحدة فتية في هذا العصر لم نتعرف على قدراتها بصورة ملموسة بعد وهي الصين

ولكن بإعتقادي أنها لن تستطيع أن تحل مكان الولايات المتحدة مستقبلاً لأسباب عديدة لذلك التوجه المنطقي العالمي والمتوقع هو لعالم متعدد الأقطاب


راي داليو له شرح جميل لذلك إذا عندك وقت شاهده

 
سقوط امريكا واقع لا محاله
وهناك عدة اسباب حقيقيه منها
كما يقول ابن خلدون :
لا تولوا أبناء السفله والسفهاء قيادة الجنود ومناصب القضاء وشؤون العامه

وهذا الحال
1000047714.jpg


وايضا الترف الذي سبب الخمول الفكري والتقنيه التي افقدت الناس قوة شغف العلم والابداع والاخلاق وهي لها اهميه قيمه في قيمة الإنسان اتجاه نفسه ومجتمعه ودولته


الكثير يطول في هذا الموضوع لي عوده
 
طول السلامة لامريكا دام من يطرح نقاشات كيفية المواجهة بينجامين وتنقله انت وكلكم في الفلك الامريكي

لن يطيح بامريكا الا حرب عالمية ثالثة في ظهور قوة اخرى او تكالب دول عدة عليها هذه الحقيقة

في ناس ما تعرف امر مهم امريكا جعلت من نفسها دولة الامم المتحدة
 
راي داليو له شرح جميل لذلك إذا عندك وقت شاهده



الموضوع جلل و الى الان به اراء مختلفه و احيانا متضاربه
هناك العوامل الاقتصاديه و الجيوسياسيه ، بتحديات جديده افرزتها مشاكل ( جديده ) بمعطيات تشكلت من عناصر فريدة لهذه الحقبه التاريخيه من الحضاره البشريه و كلها تحتاج الى قراءات و حلول و مفاهيم مبتكره لا بمكن الجزم بصحتها او فاعليتها او دقتها و لانه لا يوجد نموذج بتطابق 100% يمكن البناء عليه لهذا ترى الضبابيه تحوم حول كل شيء ، بالاقتصاد و الجيوبولتيك بالتحديد ، هذا ولد نوع ما من التيه و الطاسه ضايعة الى الآن ما بين و بين ، من اطروحات راي داليو الاقتصاديه او نطعات بيتر زيهان الراديكاليه او حتى القادم الجديد ( على ما يبدو ) فيليب بيلكنجتون :



عن نفسي و الى الان اكثر مقاربه اجدها مقبولة الى حد كبير هي للمؤرخ الفرنسي اليهودي ايمانويل تود و هذه مقاله كنت ادرجتها تناقش اطروحاته باخر كتبه :

" يركز تود على الأسباب الرئيسية التي أدت إلى سقوط الغرب، ومنها:

-نهاية الدولة القومية في الغرب.
-تراجع التصنيع، مما يفسر عجز حلف شمال الأطلسي عن إنتاج الأسلحة الضرورية لأوكرانيا.
-وصول المصفوفة الدينية الغربية -أي البروتستانتية- إلى "درجة الصفر" والإفلاس، والزيادة الحادة في معدلات الوفيات في الولايات المتحدة أعلى بكثير مما هي عليه في روسيا.
-تفاقم أعداد حالات الانتحار وجرائم القتل، وسيادة العدمية الإمبراطورية التي يعبر عنها هوس مزمن بالحروب الأبدية.

الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية.

وإذا كان كارل ماركس هو فيلسوف الاشتراكية الأول فإن عالم الاجتماع وأستاذ القانون والمفكر الألماني ماكس فيبر هو فيلسوف الرأسمالية و"عرابها" بلا منازع، إذ رصد فيبر الظاهرة الرأسمالية وتطورها في العالم البروتستانتي، خاصة الولايات المتحدة، ووجد ارتباطا وثيقا بين منظومة الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية ونشوئها وتطورها.

تبنت البروتستانتية أخلاق الانضباط والالتزام بالعمل وخفض الاستهلاك والادخار وتأجيل المتعة أو "التقوى الحضرية" بتعبير فيبر، لتكوين الرأسمال وإعادة استثمار عائد الإنتاج وتوسعه، وهذا بدوره له صلة وثيقة بروح الرأسمالية المبكرة، خاصة في مجتمعات الاستيطان الأوروبي الكبرى.

فهذه المجتمعات قد هاجرت واستوطنت المستعمرات بفعل الاضطهاد الديني والمجاعات التي ضربت أوروبا في عصر الاكتشافات الجغرافية والمرحلة الميركانتيلية (التجارية).

لكن أزمة الرأسمالية المزمنة -خاصة النيوليبرالية الأميركية الراهنة التي تم تعميمها عالميا- أنها لا تقوم على الانضباط الاستهلاكي، بل على تعظيم الاستهلاك وإتاحة الاقتراض للأفراد والشركات والحكومات بشكل مفرط، فأصبح الاستهلاك يفوق الدخل، وغدا المستهلك ينفق ما لم يكسبه بعد، مما قلص المدخرات، وأدى إلى الغرق في بحار من الديون تجاوزت كثيرا الناتج المحلي الإجمالي.

هكذا تبخرت البروتستانتية وأخلاقها وآليات عملها التاريخية التي أدت إلى صعود العالم الأنغلو-أميركي.

انهيار البروتستانتية

يعزو تود الانحدار الغربي إلى "تبخر" قيم البروتستانتية، وسلط الضوء على "قيم العمل والانضباط الاجتماعي" المتأصلة في هذا الفرع المسيحي، والتي اعتبرها عنصرا أساسيا في صعود "العالم الأنغلو-أميركي".

واعتبر "أن تبخر البروتستانتية في أميركا وبريطانيا والعالم البروتستانتي قد تسبب في اختفاء ما يشكل قوة الغرب وخصوصيته، وأن المتغير المركزي هو الديناميات الدينية".

الانهيار التدريجي الداخلي للثقافة البيضاء الأنغلوسكسونية البروتستانتية أدى منذ الستينيات إلى "إمبراطورية محرومة من مركز ومشروع ومعنى، أي أنها كائن عسكري في الأساس تديره مجموعة بلا ثقافة (بالمعنى الأنثروبولوجي)"، هكذا يعرّف تود المحافظين الجدد في أميركا.

هنا نصل إلى جوهر حجة تود، إعادة تفسيره لما بعد ماكس فيبر للأخلاق البروتستانتية وعلاقتها بروح الرأسمالية، فكتاب فيبر "الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية" -الذي نشر منذ أكثر من قرن (1904-1905)- جاء في وقت "كانت البروتستانتية هي مصفوفة صعود الغرب البروتستانتي، فموت البروتستانتية اليوم هو سبب التفكك والهزيمة".

"ركائز الغرب"


يحدد تود بوضوح كيف كانت "الثورة المجيدة" الإنجليزية عام 1688 وإعلان الاستقلال الأميركي عام 1776 والثورة الفرنسية عام 1789 الركائز الحقيقية للغرب الليبرالي، وبالتالي فإن "الغرب" الموسع ليس "ليبراليا" تاريخيا، لأنه هندس أيضا "الفاشية الإيطالية والنازية الألمانية والنزعة العسكرية اليابانية".

ويبرز تود كيف فرضت البروتستانتية معرفة القراءة والكتابة الشاملة على السكان الذين تسيطر عليهم "لأنه يجب على جميع المؤمنين الوصول مباشرة إلى الكتاب المقدس، السكان المتعلمون قادرون على التنمية الاقتصادية والتكنولوجية، لقد صاغ الدين البروتستانتي بالصدفة قوة عاملة متفوقة وفعالة"، وبهذا المعنى كانت ألمانيا "في قلب التنمية الغربية" حتى لو حدثت الثورة الصناعية في إنجلترا.

وقد وجد تود أوجه تشابه بين التاريخ الثقافي للبلاد وتاريخ الغرب البروتستانتي، وقال "إن المشترك بين البروتستانتية والشيوعية هو الهوس بالتعليم"، مضيفا "لقد طورت الشيوعية -التي تأسست في أوروبا الشرقية- طبقات وسطى جديدة"، حيث العامل الحاسم في صعود الغرب هو ارتباط البروتستانتية بالأبجدية، بحسب تود.

وعلاوة على ذلك، يؤكد تود أن البروتستانتية تقع مرتين في قلب تاريخ الغرب: من خلال الدافع التعليمي والاقتصادي، مع الخوف من اللعنة الإلهية والسعي نحو الخلاص والحاجة للشعور بالاصطفاء الإلهي، مما يولّد أخلاقيات عمل منضبطة وأخلاقية جماعية قوية، ومن خلال فكرة أن البشر غير متساوين (عبء الرجل الأبيض).

ولم يكن لانهيار البروتستانتية إلا أن يدمر أخلاقيات العمل لصالح الجشع الجماعي، أي النيوليبرالية (الجديدة).


التحول الجنسي

يبدو نقد تود الحاد لروح الثورة الطلابية في فرنسا عام 1968 مستحقا لكتاب جديد كليا، فهو يشير إلى أن "أحد الأوهام الكبرى في الستينيات والمشتركة بين الثورة الجنسية الأنغلو-أميركية وثورة مايو/أيار 1968 الطلابية في فرنسا الاعتقاد بأن الفرد سيكون أعظم إذا تحرر من الجماعة".

وأدى ذلك إلى كارثة حتمية، بحسب تود الذي يقول "الآن بعد أن تحررنا بشكل جماعي من المعتقدات الميتافيزيقية، التأسيسية والمشتقة، الشيوعية أو الاشتراكية أو القومية فإننا نعيش تجربة الفراغ"، ويكمل "هكذا أصبحنا عددا كبيرا من الأقزام المقلدين الذين لا يجرؤون على التفكير بمفردهم، لكنهم يظهرون أنهم قادرون على التعصب مثل المؤمنين في العصور القديمة".

إن تحليل تود الموجز للمعنى الأعمق للتحول الجنسي يحطم تماما الحملات الداعية إلى حرية التحول الجنسي، من أميركا إلى أوروبا، وسيثير نوبات غضب متسلسلة، إذ يرى أن التحول الجنسي هو "إحدى رايات هذه العدمية المحددة للغرب الآن، وهذا الدافع لتدمير ليس الأشياء والبشر فحسب، بل الواقع أيضا".

وهنا فائدة تحليلية إضافية لتود، إذ "تقول أيديولوجية التحول الجنسي إن الرجل قد يصبح امرأة، والمرأة قد تصبح رجلا، وهذا تأكيد كاذب، وبهذا المعنى قريب من القلب النظري للعدمية الغربية"، ويزداد الأمر سوءا عندما يتعلق الأمر بالتداعيات الجيوسياسية.

وبالترادف مع العديد من المحللين في روسيا والصين وإيران وبين المستقلين في أوروبا يبدو تود على يقين من أن هوس الولايات المتحدة -منذ التسعينيات- بقطع ألمانيا عن روسيا سيؤدي إلى الفشل، ويقول "عاجلا أم آجلا سوف تتعاونان حيث إن "تخصصاتهما الاقتصادية تحدد أنهما متكاملتان"، ويقول إن الهزيمة في أوكرانيا سوف تفتح الطريق لذلك، حيث تعمل "قوة الجاذبية" على إغواء ألمانيا وروسيا بشكل متبادل. "


.

 
طول السلامة لامريكا دام من يطرح نقاشات كيفية المواجهة بينجامين وتنقله انت وكلكم في الفلك الامريكي

لن يطيح بامريكا الا حرب عالمية ثالثة في ظهور قوة اخرى او تكالب دول عدة عليها هذه الحقيقة

في ناس ما تعرف امر مهم امريكا جعلت من نفسها دولة الامم المتحدة

في عامل مهم اخر هو بعيد الاحتمال لكن يجب اخذه بعين الاعتبار

حرب اهليه ثانيه.

الانقسام بالداخل الامريكي حاليا مشابه لحالتين بالتاريخ الامريكي انقسم فيه الامريكيون و بشده ، الحاله الاولى ادت الى الحرب الاهليه و الثانيه كانت حركة الحقوق المدنية بآواخر الخمسينيات و اوائل الستينيات و التي خرج منها الامريكيون من عباءة الحرب الاهلية بمعجزه ( وجود الاتحاد السوفييتي كعدو كان من اهم عناصر منع نشوبها ).
 
في عامل مهم اخر هو بعيد الاحتمال لكن يجب اخذه بعين الاعتبار

حرب اهليه ثانيه.

الانقسام بالداخل الامريكي حاليا مشابه لحالتين بالتاريخ الامريكي انقسم فيه الامريكيون و بشده ، الحاله الاولى ادت الى الحرب الاهليه و الثانيه كانت حركة الحقوق المدنية بآواخر الخمسينيات و اوائل الستينيات و التي خرج منها الامريكيون من عباءة الحرب الاهلية بمعجزه ( وجود الاتحاد السوفييتي كعدو كان من اهم عناصر منع نشوبها ).

صحيح هذه ايضا لكن حتى لو واجه العالم نصف ولايات امريكا الحالية بعد مستحيل


%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-scaled.jpg
 
طول السلامة لامريكا دام من يطرح نقاشات كيفية المواجهة بينجامين وتنقله انت وكلكم في الفلك الامريكي

لن يطيح بامريكا الا حرب عالمية ثالثة في ظهور قوة اخرى او تكالب دول عدة عليها هذه الحقيقة

في ناس ما تعرف امر مهم امريكا جعلت من نفسها دولة الامم المتحدة
الفرس والروم والعثمانيين والبريطانيين قالو هالكلام في الأخير ونهاية اعرفها

أي حضارة بدايتها وانهيارها معلوم والعوامل التي اسقطت الحضارات السابقة ستسقط الآن أمريكا والوضع متجه الى هذا
 
صحيح هذه ايضا لكن حتى لو واجه العالم نصف ولايات امريكا الحالية بعد مستحيل


%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-scaled.jpg

افول شمس الولايات المتحده لا يعني بالمجمل تفوق دول العالم عليها ، بل لربما نصل لمرحله لم تعد به امريكا تهتم بالعالم و شمسهم و تعود لعزلتها لتعيد ترتيب البيت الداخلي بالعصا و الجزرة.
 
الفرس والروم والعثمانيين والبريطانيين قالو هالكلام في الأخير ونهاية اعرفها

أي حضارة بدايتها وانهيارها معلوم والعوامل التي اسقطت الحضارات السابقة ستسقط الآن أمريكا والوضع متجه الى هذا

الفرس فرس الروم روم العثمانين عثمانين البريطانين بريطانين

امريكا الرئيس تحصله مدري من وين ونائبته مدري من اي قارة وهناك ذو الاصول العربية على ذو الاصول الهندية على ذو الاصول الروسية مجلس الشيوخ بتحصل فيه من ذوي اصول اكثر من 100 دولة
 
طول السلامة لامريكا دام من يطرح نقاشات كيفية المواجهة بينجامين وتنقله انت وكلكم في الفلك الامريكي

لن يطيح بامريكا الا حرب عالمية ثالثة في ظهور قوة اخرى او تكالب دول عدة عليها هذه الحقيقة

في ناس ما تعرف امر مهم امريكا جعلت من نفسها دولة الامم المتحدة

بينجامين نقل الخبر ما كتبه لكن على اي حال إبراهام لينكولن قال و كلامه واقعي جدا في عام ١٨٣٨

“America will never be destroyed from the outside. If we falter and lose our freedoms, it will be because we destroyed ourselves – Abraham Lincoln

الخطر الأساسي على الولايات المتحدة من الداخل و هذا ما يحدث اليوم بداية ضعف أمريكا بدأ من داخلها من خلال الاختلافات الثقافية و الاستقطاب السياسي
 
الفرس فرس الروم روم العثمانين عثمانين البريطانين بريطانين

امريكا الرئيس تحصله مدري من وين ونائبته مدري من اي قارة وهناك ذو الاصول العربية على ذو الاصول الهندية على ذو الاصول الروسية مجلس الشيوخ بتحصل فيه من ذوي اصول اكثر من 100 دولة
صحيح لكن عمليا الان هذا اضاع للامبرطورية
اصبح الروساء يفكرون في مصلحة قوميتهم وعرقهم الاصلي على مصلحة أمريكا وهنا الغلط

مثالا اسقاط صدام حسين كان بضغط من القادة اليهود في ادارة بوش مثالا حرب غزة لما تشوف لايمكن أو سلوفين أو مسوولين عديدين في ادارة بايدن تجدهم يهود

هذا ماسقط للامبرطورية الامريكية
 
بينجامين نقل الخبر ما كتبه لكن على اي حال إبراهام لينكولن قال و كلامه واقعي جدا في عام ١٨٣٨

“America will never be destroyed from the outside. If we falter and lose our freedoms, it will be because we destroyed ourselves – Abraham Lincoln

الخطر الأساسي على الولايات المتحدة من الداخل و هذا ما يحدث اليوم بداية ضعف أمريكا بدأ من داخلها من خلال الاختلافات الثقافية و الاستقطاب السياسي
حتى خارجيا يا فراس

الصين الروس قوة قادمة بقوة وتعد العدة لنظام عالمي بعيد عن الأمم المتحدة وامريكا وتسلطها
 
اطروحات البروفيسور ثوماس سول الاكاديميه تحمل كذلك من الدقه الكثير




 
\\
صحيح لكن عمليا الان هذا اضاع للامبرطورية
اصبح الروساء يفكرون في مصلحة قوميتهم وعرقهم الاصلي على مصلحة أمريكا وهنا الغلط

مثالا اسقاط صدام حسين كان بضغط من القادة اليهود في ادارة بوش مثالا حرب غزة لما تشوف لايمكن أو سلوفين أو مسوولين عديدين في ادارة بايدن تجدهم يهود

هذا ماسقط للامبرطورية الامريكية

يا اخي حنا نركز على اليهود لاجل اسرائيل اليهود متعلمين يدعمون الاخر دعم حقيقي مبني على عمل معين مو فقط دعم والسلام اليهودي بالف دولار ينفذ ما يحاول تنفيذه غيره بمليون دولار

هناك يهود في امريكا هومليس هناك يهود ما يعرف اصلا وين الشرق الاوسط هناك العرقية الايرلندية من كان يخرج سابقا ويقول هي المسيطر في امريكا هناك الصينين في احيائهم هناك السود وانتفاضاتهم الدائمه وعصاباتهم هناك المكسيكين وسيطرتهم على الاعمال اليدوية والعصابات ايضا هناك وهناك كثير انا هذا رأي ممكن كلامكم صحيح لكن هذا الواضح امريكا تعلمت من اخطاء من سبقها في جعل نفسها وطن للامم المتحدة
 
\\


يا اخي حنا نركز على اليهود لاجل اسرائيل اليهود متعلمين يدعمون الاخر دعم حقيقي مبني على عمل معين مو فقط دعم والسلام اليهودي بالف دولار ينفذ ما يحاول تنفيذه غيره بمليون دولار

هناك يهود في امريكا هومليس هناك يهود ما يعرف اصلا وين الشرق الاوسط هناك العرقية الايرلندية من كان يخرج سابقا ويقول هي المسيطر في امريكا هناك الصينين في احيائهم هناك السود وانتفاضاتهم الدائمه وعصاباتهم هناك المكسيكين وسيطرتهم على الاعمال اليدوية والعصابات ايضا هناك وهناك كثير انا هذا رأي ممكن كلامكم صحيح لكن هذا الواضح امريكا تعلمت من اخطاء من سبقها في جعل نفسها وطن للامم المتحدة
ياخو هو نحن عندنا مشكلة معاه ماهو هم اليهود الي عملو العمايل وهما الي تسللو للادارة الامريكية والبريطانية وخططو لكل هذا
اليست الايباك والمنظمات اليهودية تسند الاموال لقتل الفلسطنيين ومن الاخير هذا الوضع لاقول انو كل اليهود سيئين
لكن الصهاينة الي دخلو في المنظمات والحكومة الامريكية خربو امريكا وادخلوها في حروب غبية صرفت فيها تريليونات الدولارات
وفي الاخير ساهمو في صعود الصين وروسيا وامر ثاني يجب ان تعلم انو لاقيمة للامم المتحدة ولالقرارتها تافهة الي لاتساوي حق الحبر الي انكتبت به
البريكس اسسو لمنظمات وصناديق مالية وعن قريب سياسون امم متحدة مصغر ويبدء العالم بترك الامم المتحدة
 
عودة
أعلى