حماس تبحث نقل مقرها خارج قطر

عن "حماس" ومغادرة قطر ودور تركيا وضغط واشنطن والصهاينة وقصة الوساطة.تجمّعت جملة أخبار فرضت نفسها وأثارت الكثير من الأسئلة.
بدأت بالردود القطرية غير المسبوقة على الهجمات الصهيونية والأمريكية عليها، والتي كانت الدوحة تتجاهلها في السابق، ومن ثم تلويح "آل ثاني" بوقف الوساطة بعد هستيريا أمريكية من رد "حماس" على الورقة الأخيرة، والذي بقي هو ذات الرد على الورقة السابقة، رغم اعتقاد أتباع الكيان في إدارة بايدن بأن فيها ما يستحق النظر.ثم جاءت زيارة وزير خارجية تركيا للدوحة ولقائه المطوّل مع قيادة "حماس"، ومن ثم اللقاء المُرتقب لإسماعيل هنية مع أردوغان، لتضيف الكثير من الأسئلة، لا سيما في ظل تزامنها مع تسريبات عن بحث قيادة "حماس" عن مكان آخر غير قطر بعد تصاعد الضغط الأمريكي الصهيوني عليها، ومن ثم السؤال عن هوية المكان الجديد، وعما إذا كان تركيا أم إيران أم سواهما.ما ينبغي أن يُقال ابتداء هو أن هستيريا الصهاينة والأمريكان ضد قطر لا تعبّر عن اكتشاف جديد بشأن السياسة القطرية، بقدر ما تعبّر عن مأزق عميق لكل منهما.في "الكيان" تثور أسئلة بلا إجابات بشأن تطوّرات الحرب وغياب آفاق "النصر المطلق" الذي يتبجّح به نتنياهو، معطوفة على هاجس الأسرى الذي يحضر يوميا. أما في واشنطن، فتحضر هواجس الحرب الإقليمية بعد التطورّات الأخيرة بما يهدّد بغرق جديد في مستنقع المنطقة، في وقت يقول لسان حال "الدولة العميقة" إن أولوية أمريكا هي مواجهة الصعود الصيني الروسي، وليس تلبية مطالب اللوبي الصهيوني وأذرعه في إدارة بايدن.في السياق حضر الموقف المصري الرسمي الذي ضغط بقوة على "حماس" لقبول الورقة الأمريكية الأخيرة، مقابل "حياد" قطري ظهر بوصفه انحيازا لـ"حماس"، الأمر الذي استفز عصابة "الكيان" في تل أبيب وواشنطن، وأخرجها عن طورها.ما يمكن استنتاجه بعد ذلك هو أن القيادة التركية قد هبّت لنجدة أصدقائها في قطر، إما بطلب أو بمبادرة ذاتية، فكانت زيارة "فيدان" للدوحة، واللقاء المرتقب لأردوغان مع قيادة "حماس" في اسطنبول، لكن ذلك كله لن يغيّر شيئا ملموسا في المعادلات القائمة، فلا قيادة "حماس" ستغادر الدوحة، وإن بقي لها مكان في اسطنبول أيضا، ولا قطر ستوقف وساطتها بالكامل (حتى أمريكا لا تريد ذلك، وإن طالبت بضغط على "حماس")، مع بقاء الدور المصري حاضرا "بقوة الجغرافيا"، ولا "حماس" ستخضع للضغوط وتقبل الورقة الأمريكية أو أي ورقة أخرى لا تحمل مضمونا يلبّي مطالب شعبها، وطبعا بوصفها حركة تحرير أولا وقبل كل شيء، وليست "إمارة" تخشى على سلطة تقايضها بمصالح شعبها، كما كانت أبواق "رام الله" و"قبيلتها الحزبية" تهذي ليل نهار منذ 2007، وما زالت تفعل، بعد أن فضح "الطوفان" عارَ تآمرها على شعبها على رؤوس الأشهاد.

ياسر الزعاترة
 
عاجل... انباء وتسريبات.. القيادة السياسيةلحركة المقاومة الإسلامية - حماس.

تجري اتصالات مكثفة مع سلطنة عمان ودول أخرى لبحث نقل مكاتبها لخارج قطر.

وذلك لرفع الحرج عن دولة قطر بسبب ضغوط أمريكية تمارس بهدف إجبار الحركة على تخفيف شروط الهدنة مع الكيان الصهيوني.

سبق وانتقلت الحركة من سوريا لقطر واليوم تسعى للانتقال لدولة أخرى.

ان معركة المفاوضات لا تقل عن المعركة الدائرة في الميدان.. ولا يجب أن ياخذ هؤلاء القتال في المكاتب ما لم ولن ياخذوه في الميدان

.اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ أَمْرًا رَشِيدًا

مَحْمُودْ سَالِمْ الْجِنْدِي
 
إسرائيل هددت بضرب الدولة التي تستقبل على أرضها إعلان قيام دولة فلسطين تم الإعلان في الجزائر و لم تفعل أي شيئ
نحن الدولة الوحيدة التي لم يتم فيها إغتيال أي قيادي فلسطيني في سنوات السبعينات و الثمانينات قامت إسرائيل باغتيال العديد من القيادات في تونس لبنان الأردن الإمارات سوريا ... على السبيل أبو جهاد بقي سنوات في الجزائر مشرفا على تدريب الفدائيين الفلسطينيين و لم يقدر الموساد على الوصول إليه و ما أن خرج لتونس و إستقر فيها حتى تم إغتياله
 
هاي فرصة ذهبية للدول العربية انهم ينقذوا او يحتووا حماس من ايران و الدعم للفصائل الفلسطينية يكون عربي عربي

بس مستحيل يصير لان هيك قرار لازم يطلع من البيت الابيض . حتى قبل 7 اكتوبر محدش كان راضي يدعمها غير ايران
 
نحن الدولة الوحيدة التي لم يتم فيها إغتيال أي قيادي فلسطيني في سنوات السبعينات و الثمانينات قامت إسرائيل باغتيال العديد من القيادات في تونس لبنان الأردن الإمارات سوريا ... على السبيل أبو جهاد بقي سنوات في الجزائر مشرفا على تدريب الفدائيين الفلسطينيين و لم يقدر الموساد على الوصول إليه و ما أن خرج لتونس و إستقر فيها حتى تم إغتياله

أضن اننا من الأجدر لإستقبال حماس
 
علشان هيك بدي حماس تروح لمصر . مصر بتعتبر فلسطين كلها موضوع امن قومي حساس جدا و مستحيل تتاجر بحركة حماس زي ما عملت قطر

مع السيسي و بدون السيسي مصر دولة ثقيلة بالمنطقة . لولا الاغالاط الاقتصادية في اخر 10 سنين كان مشت نتنياهو مشلح زي الكلب يوافق على اي اشي
 
هاي فرصة ذهبية للدول العربية انهم ينقذوا او يحتووا حماس من ايران و الدعم للفصائل الفلسطينية يكون عربي عربي

بس مستحيل يصير لان هيك قرار لازم يطلع من البيت الابيض . حتى قبل 7 اكتوبر محدش كان راضي يدعمها غير ايران

لا خلهم يروحون عند كفيلهم الإيراني ويعرصوا للخميني وسليماني من هناك

الكل شاف بركة دعم الكفيل الإيراني لهم ونتائجه في غزه ولو يتشيعون رسمياً يكون افضل ولو اني ماستبعدها على عبيد المال من قادة حماس المرتزقه
 
مقوله لداهية العرب عمرو بن العاص
مكره أخوك لا بطل
حماس علاقتها مع ايران هو الإجبار في ظرف زماني ولحظي وللاسف بعدما تخلت اغلب الدولة العربيه عن دعمها عسكريا
لهذا انتقاد حماس ومعرفتنا هي تحارب الكيان الصهيوني هو اسفاف وتخلي عن قراءة الواقع المؤلم الذي تعيشه الدول العربيه وبعدها كل البعد عن هموم شعوبها
حقيقة مره الانظمة العربيه في هذا الوقت بالتحديد لها تبعيه مخجله وغريبه للغرب ولا يوجد لديها استقلال

من الاخر
مقاومة اسرائيل يحتاج لكم هائل من التسلح وأين لحماس مع واقعنا العربي من هذه الأسلحة
لا دعم مالي ولا دعم عسكري
أتوقع فيه فلسطيني شرح ذلك و تحدى احد يثبت العكس
الجهاد الاسلامي هو من حصل على الدعم
و حتى دعم قطر لحماس مالياً كان بموافقة اسرائيل
لا يوجد تفسير في انبطاح حماس مع من يشكلوا خطر على العرب
هل تبنيها لفرك جماعه الاخوان الماسونية هي السبب ؟ هذا وارد
 

أضن اننا من الأجدر لإستقبال حماس
الأكيد أن حماس راح تخرج من قطر الدور القطري سينتهي بنهاية الحرب أي بلد سيخرجون إليه تبقى الجزائر مرشحة لا توجد العديد من الدول المرشحة للقيام بذلك
 
/


ما اعتقد فيه دولة مستقرة ممكن تقبل بحماس ..

واستبعد في هذه المرحلة الاستقرار في ايران .. حماس ماتبي يحسب عليهم "اعلامياً" أنها محور ايراني بشكل قاطع .. كما ان الاغتيالات الاسرائيلية لقيادات ايرانية داخل ايران تمت دون رد فعل كبيرة من ايران ..

لذلك اتوقع تريد بلد عربي حتى مع كون القرار بيد ايران ..
الأقرب برأيي العراق .. وفي حال لم تقبل عمان ( كما هو متوقع ) والعراق فالخيارات الصعبة ممكنة بين ايران / لبنان .. وربما روسيا أو افغانستان ..












/
 
مقوله لداهية العرب عمرو بن العاص
مكره أخوك لا بطل
حماس علاقتها مع ايران هو الإجبار في ظرف زماني ولحظي وللاسف بعدما تخلت اغلب الدولة العربيه عن دعمها عسكريا
لهذا انتقاد حماس ومعرفتنا هي تحارب الكيان الصهيوني هو اسفاف وتخلي عن قراءة الواقع المؤلم الذي تعيشه الدول العربيه وبعدها كل البعد عن هموم شعوبها
حقيقة مره الانظمة العربيه في هذا الوقت بالتحديد لها تبعيه مخجله وغريبه للغرب ولا يوجد لديها استقلال

من الاخر
مقاومة اسرائيل يحتاج لكم هائل من التسلح وأين لحماس مع واقعنا العربي من هذه الأسلحة
احتمال يحصل فى الشرق الاوسط زلزال سياسى بعد الحرب ، الاحداث الحالية أظهرت كل شئ وللأسف احنا فى وضع صعب للغاية وإن ام نفق فالقادم أصعب.
 
دامهم ترحمو على قاسم سليمياني بأعتقادي هاذي لعنه صادتهم , الان هم مطرودين وكروهين من الكل تقريبا بسبب ترحمهم على قاتل الشعب السوري.

والدنيا دواره
 
IMG_3300.jpeg
 
ايران
بما انها هي الممول للحركه والمخطط
ولكن لن تجدوا رفاهية العيش مثل قطر
فلل وسيارات وتسوق وماركات وطيارات خاصه
 
المفروض قطر تحجز لهم تذاكر على طهران أو الضاحية الجنوبية ....
عشان يترحمون على الخميني براحتهم ...​
سأقول لك شيئاً ضعه عندك بعين الاعتبار ولا تحذف هذه المشاركة

بالنسبة لنا نحن الفلسطينيين فبعض حكام العرب ومسؤوليهم لم يعودوا بالنسبة لنا أقل إجراماً من الخميني وسليماني

فمن طبع وتآمر علينا وطعننا بالظهر وتواطأ مع الصهاينة بجرائمهم ضدنا وصنف مقاومتنا كإرهابية وشوه صورتنا وصورة هذه القضية برمتها بإعلامه وغيره لا يقل إجراماً عن الملالي وسليماني وغيرهم

أو بإختصار ( كلهم بالنسبة لنا مجرمون )

نقطة آخر السطر
 
بالنسبة لهذا الخبر فيجب التأكد من صحته لأن الوساطة القطرية لا غنى عنها بالوقت الحالي ولربما يكون الخبر صحيحاً ولكن القصد منه بعد إنتهاء الحرب
 
سأقول لك شيئاً ضعه عندك بعين الاعتبار ولا تحذف هذه المشاركة

بالنسبة لنا نحن الفلسطينيين فبعض حكام العرب ومسؤوليهم لم يعودوا بالنسبة لنا أقل إجراماً من الخميني وسليماني

فمن طبع وتآمر علينا وطعننا بالظهر وتواطأ مع الصهاينة بجرائمهم ضدنا وصنف مقاومتنا كإرهابية وشوه صورتنا وصورة هذه القضية برمتها بإعلامه وغيره لا يقل إجراماً عن الملالي وسليماني وغيرهم

أو بإختصار ( كلهم بالنسبة لنا مجرمون )

نقطة آخر السطر

و اساسا العلاقات العربية الايرانية رجعت و يوم عن يوم بتقوى . فتحوا الفيز لايران و طبعوا مع النظام السوري و الامور حلاوة

المقاومة الفلسطينية هي شماعة بعلقوا عليها اي فشل او نفاق منهم

( في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس ) صدقت يا رسول الله 🇵🇸✌🏻
 
عودة
أعلى