على بُعد أيام قليلة من الإعلان المرتقب لميلاد “الدولة القبائلية” في مدينة نيويورك في الـ20 من الشهر الجاري، من طرف الحركة من أجل استقلال القبائل (ماك) وحكومة القبائل المؤقتة في المنفى (أنافاد)، تمهيدا لإعلان استقلال منطقة القبائل من جانب واحد، العام المقبل، في حال “استمرار تقاعس السلطات الجزائرية في الاستجابة لمطالب الشعب القبائلي”؛ عبرت فعاليات أمازيغية مغربية عن تضامنها “المطلق” ودعمها لنضالات القبائليين في سبيل تحقيق الاعتراف السياسي والثقافي ومواجهة الإقصاء الممنهج الذين تعرضوا يتعرضون له منذ عقود على أيدي حكام الجزائر