اسرائيل تقصف القنصلية الايرانية في سوريا و ايران ترد

الرسالة الاردنية واضحة للطرفين الصهيوني والايراني .. لن نسمع باي اختراق لاجوائنا تصفية مسريحاتهم بعيدة عنا

معلش ياخوي بس سمحتوا و راح تسمحوا . سمحتوا بالرد الايراني يكون من فوقك و سمحتوا للصهيوني يعترض من فوقك

اتمنى تهديد ال 1991 مايرجع او حتى يصير لانها مصيبة
 
أهم شيء لدينا ولصالحنا اليوم هو دخول إيران وإسرائيل في حرب مباشرة بينهم وهذا لصالحنا في فلسطين ولمجاهدينا هناك...

كانت ستكون لصالح الأردن ومصر كذلك لو كان هناك توافق مع إيران بينهم للأسف.
 
التعليقات كانها مباراة كرة قدم طرف يطبل للصهاينة و طرف يطبل لايران
 
المضحك انه الاخ نمر ما اقتنع انه gps ما يأثر على الصواريخ الايرانية
قال سيصبح CEP 2 KM بتوجيه القصور الذاتي
ها هي تنزل على اهدافها بدقة

كلامي بالعربي والله
هذه رؤوس منفصلة توجه إلكتروبصريا

اترجملك بالفارسي حتى تفهم!؟
 
تخيلو هالحدث صواريخ ايران وحزب الله
صار مع احداث اكتوبر 7

لم يهتموا لدماء الفلسطينيين حتي لو كان الشهداء بالآلاف

همهم دم ٧ علوج نفقوا في السفارة
 

مش قولت ليكم خايف يضربو الاقصى

لم يحدث أي اعتراض الصواريخ في هذا الفديو
الصواريخ هذه نوع MRBM
صاروخ فلت من الاعتراض
اغلب الصواريخ من هذا النوع فلتت
بس المشكله الخبراء في هذا المنتدى مايعرفوا كوعهم من بوعهم
 
الدرون ليس فعال لهجمات غير مباغتة على بعد الاف الكيلومترات ينفع إذا كان عدوك ليس عنده دفاع جوي ، الدفاعات الأمريكية ايضاً لعبت دور مهم في حماية ، ايران لو ظلت سنين بهذا التكتيك لن ينفعها في شيء إلا إذا كانوا قادرين على إطلاق عشرات الآلاف من الدرونات والصواريخ لإغراق الدفاعات الجوية الأمريكية والعربيه والصهيونية التي تحمي اسرائيل
 
هل جلوناس الروسي يعطي هذه الدقة؟

ما اقصده ليس دقه التوجيه لان الجي بي اس دقته بالملي

اللي اقصد طريقه التوجيه اللي تخلي الدرون تطير بارتفاعات منخفضه وفق طبوغرافية الارض ، هل هو توجيه تلفزيوني "لا اعتقد" مسار محدد مسبقا مبرمج وفق طبوغرافية الاراضي

لان طبعا هناك ارتفاع ونزول للارض وجبال و وديان طوال مسار الرحله
 
لم يهتموا لدماء الفلسطينيين حتي لو كان الشهداء بالآلاف

همهم دم ٧ علوج نفقوا في السفارة

نمر انت انسان محترم و اتمنى ما تنجر لهيك مقارنات لانو لو راح نستخدم نفس المنطق راح نحكي انو العرب ماهمهم دماء الالف الفلسطينين بس همهم الدفاع عن الكيان نكاية بايران
 
عودة
أعلى