مقدمة
مترجم للعربية
كان الهدف من صاروخ المواجهة النووية Blue Steel من شركة Avro هو تزويد قاذفات القنابل V التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني بخيار أسلحة قابل للتطبيق وطويل الأمد ولكن تم استبداله بسرعة.
ومع تدهور العلاقات بين القوى العظمى خلال أوائل الحرب الباردة، أصبح الردع النووي هو الأمر السائد. في البداية، كانت هذه القدرة، على الرغم من تكلفتها الباهظة، سهلة النشر نسبياً. كان كل ما هو مطلوب هو قاذفة قادرة وقنابل الجاذبية غير الموجهة. ومع ذلك، مع انزلاق العلاقات إلى مزيد من التجميد العميق، استمرت التكنولوجيا، وخاصة داخل القوى العسكرية الرئيسية.
ونظرًا لقلقها من أن منافسيهم قد يمتلكون ميزة في أي صراع، تنافست الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد السوفيتي على الأقل على التكافؤ الهجومي والدفاعي مع السعي للحصول على أي ميزة.
مهندسون يقومون بصيانة محرك STENTOR لصاروخ الفولاذ الأزرق في قاعدة سلاح الجو الملكي البريطاني في سكامبتون، أغسطس 1963
مترجم للعربية
كان الهدف من صاروخ المواجهة النووية Blue Steel من شركة Avro هو تزويد قاذفات القنابل V التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني بخيار أسلحة قابل للتطبيق وطويل الأمد ولكن تم استبداله بسرعة.
ومع تدهور العلاقات بين القوى العظمى خلال أوائل الحرب الباردة، أصبح الردع النووي هو الأمر السائد. في البداية، كانت هذه القدرة، على الرغم من تكلفتها الباهظة، سهلة النشر نسبياً. كان كل ما هو مطلوب هو قاذفة قادرة وقنابل الجاذبية غير الموجهة. ومع ذلك، مع انزلاق العلاقات إلى مزيد من التجميد العميق، استمرت التكنولوجيا، وخاصة داخل القوى العسكرية الرئيسية.
ونظرًا لقلقها من أن منافسيهم قد يمتلكون ميزة في أي صراع، تنافست الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد السوفيتي على الأقل على التكافؤ الهجومي والدفاعي مع السعي للحصول على أي ميزة.
مهندسون يقومون بصيانة محرك STENTOR لصاروخ الفولاذ الأزرق في قاعدة سلاح الجو الملكي البريطاني في سكامبتون، أغسطس 1963