اعتقد ان السياق السياسي الحالي لا يخدمه وجود حماس او فتح. تحتاج حكومه قوية تستطيع ان تتفاوض سياسيا وان تكون على تكامل تام مع محيطها العربي. الانقسام الحالي وعدم التنسيق ووجود الفجوة بين القوى السياسية الحالية والدول العربية هو ازمة قوية تحتاج الى مناقشة جادة. الموضوع لا علاقة له بإسرائيل بقدر انه يتعلق بفلسطين بالدرجة الأولى.
و هل سوف تسمح اسرائيل بذلك
و الله لو اصبحت السعودية من يحكم فلسطين فلن يتركها الصهاينة في حالها.
الرؤية الإسرائيلية الغربية واضحة و الفلسطينين و العرب لاحول لهم و لا قوة منذ 1948