الذي اسقط الحكومة اللبنانية و قتل الحريري هو حزب الله و الذي اسقط الدولة اليمنية و قتل علي صالح هو الحوثي و الذي اسقط الدولة المصرية هم الاخوان والذي فجر و دمر في السعودية هم المتطرفين السلفية و الذي اسقط الدولة الايرانية هو الخميني و مدرسته .....واضح ان الحكومة الباكستانية الجديدة تسعى لتلميع صورتها امام الغرب و لكسب تعاطف و شعبية داخلية فراحت تفتعل هذا النزاع و القتال مع اخوانهم و جيرانهم الافغان
بينما عدوهم في الشرق الهند متربص !!
كانت باكستان دائما خسرانه عندما تنبطح للغرب فتحول حلفائها الى اعداء من اجل الغرب
الى سحب عليها و ذهب لعدوها التاريخي و الحفيقي الهند يتخالف معه ضدها !! و يكرر نفس الخطأ
مصيبة باكستان الازلية في استخباراتها الى تسيطر على السياسة و تميل للغرب كثيرا
( العبرة )
ان من يهادن التطرف و يسكت عنه سوف يأتي يوم و يقضي عليه