الجزائر وتونس وليبيا يعلنون صيغة تنسيق ثلاثية

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
لاه..خفتو على موريتانيا ..خخخخ..زيد هذه البداية فقط لقاءات تشاورية..تصحاب الجزائر تخلي موريتانيا ..ياك فتحت معها منطقة حرة وكذا معبر بري والعديد من الامتيازات..

بعد صفعة موريتانيا الان قل ما تشاء :مع السلامة:
 
لاه..خفتو على موريتانيا ..خخخخ..زيد هذه البداية فقط لقاءات تشاورية..تصحاب الجزائر تخلي موريتانيا ..ياك فتحت معها منطقة حرة وكذا معبر بري والعديد من الامتيازات..
الله يسخر ليكم و الخوف من الله سبحانه و تعالى
مدام المغرب يعد ثاني أكبر مستثمر افريقي في افريقيا فهاد التحالف لن يضر ولن ينفع المغرب
 
بكاء البعض هنا غريب !!
نحن اخترنا تونس وليبيا وموريتانيا...و 👈 اختارو مالي والنيجر وتشاد...اذا كل واحد يحاول ينجح تحالفاته,وسكتونا.
 
السؤال هو علاش شفنا تدشين ثنائي بين الجزائر وموريتانيا لمعبر بري بين البلدين ولم نرى تدشين ثنائي بين المغرب وموريتانيا بل تدشين أحادي من المغرب!

الجواب عن هذا السؤال هو صعب مقابل فرض موريتانيا ضرائب تعجيزية قدرت ب 117 بالمئة لكنه سهل بالنسبة للتكتل الجزائري الموريتاني القائم أصلا بين البلدين أما تكتل مع موريتانيا ومعها تونس وليبيا فهو تم الفصل فيه ونحن في مرحلة ما بعد التكتل المغاربي الجديد...

1711841041168.jpeg
 
السؤال هو علاش شفنا تدشين ثنائي بين الجزائر وموريتانيا لمعبر بري بين البلدين ولم نرى تدشين ثنائي بين المغرب وموريتانيا بل تدشين أحادي من المغرب!

الجواب عن هذا السؤال هو صعب مقابل فرض موريتانيا ضرائب تعجيزية قدرت ب 117 بالمئة لكنه سهل بالنسبة للتكتل الجزائري الموريتاني القائم أصلا بين البلدين أما تكتل مع موريتانيا ومعها تونس وليبيا فهو تم الفصل فيه ونحن في مرحلة ما بعد التكتل المغاربي الجديد...

مشاهدة المرفق 673686

حلل يا دويري..

تكهناتك الشخصية والغير مؤسسة بادلة خليها عندك نحن في منتدى عسكري وليس في مقهى شعبي.
 
الله يسخر ليكم و الخوف من الله سبحانه و تعالى
مدام المغرب يعد ثاني أكبر مستثمر افريقي في افريقيا فهاد التحالف لن يضر ولن ينفع المغرب
لايوجد احد يريد ان تتضر المغرب
لاتقلقو كثيرا ولعن الله الفتنة ومن يشعلها
اساسا المفروض نحن كشعوب لاندخل في المشاكل ونعتمد على الاسلام في مبادئنا
بالنسبة للتحالف هو تحالف آقتصادي يفيد الجميع لتشكيل قوة اقتصادية وليش لا ماتنضمش المغرب ومصر وموريطانيا مستقبلا
اي تحالف سيقوي الجميع وسيفيدهم اقتصاديا وبالمناسبة في الجامعة لما درست اي مشروع وحدة مغاربية سيساهم بزيادة 3% بنسب النمو
ومنه زيادة 80 الف وظيفة لكل الدول الاعضاء
 
كان مفترض يتم ضم المغرب وموريتانيا ومصر اعتقد كان هايدي ثقل اكبر للتعاون
 
كان مفترض يتم ضم المغرب وموريتانيا ومصر اعتقد كان هايدي ثقل اكبر للتعاون
ستكون النواة الأولى لاتحاد شمال إفريقيا بإذن الله، بعدها ستتوسع لدول أخرى في حالة نجاحها.
 
كان مفترض يتم ضم المغرب وموريتانيا ومصر اعتقد كان هايدي ثقل اكبر للتعاون

مقر الاتحاد المغاربي يتواجد في العاصمة المغربية الرباط اصلا.. من يريد التعامل مع المغرب فمرحبا وليس عليه الا ان يسأل ومراسلة الامانة العامة
 
اعتقد في مفاوضات لادخال مصر والمغرب ضمن الفريق
سيكون بداية لقوة اقتصادية جيدة
المغرب لن يدخل في اي تكتل خارج الاتحاد المغاربي ..من على يقين هناك طرف يريد له مساحة تنفس له بعدما ساعه ما مخططاته غربا و جنوبا ...واستغل مؤتمر على أرضه لتمرير أحلامه لكن السؤوال هل تونس وليبيا فعلا اقتنعوا بانشاء اتحاد اخر غير الاتحاد المغاربي ام ان الامر كان مجرد جبر خاطر لدولة المحتضنة الايام القادمة ستجيب 😁
 
مقر الاتحاد المغاربي يتواجد في العاصمة المغربية الرباط اصلا.. من يريد التعامل مع المغرب فمرحبا وليس عليه الا ان يسأل ومراسلة الامانة العامة
مجرد هيكل لاقيمة له.. بما أن أمينه العام إنتهت ولايته فهو مجمد ولادور له ...الجزائر هي قلب المغرب العربي وهي من تقرر مصيره ومصير مؤسساته ..
 
مجرد هيكل لاقيمة له.. بما أن أمينه العام إنتهت ولايته فهو مجمد ولادور له ...الجزائر هي قلب المغرب العربي وهي من تقرر مصيره ومصير مؤسساته ..
احلام اليقظة لا فرق بينكم يا من تدعون معارضة النظام لهذا ظل مجمدا منذ 1994 بقرار مغربي والان تدعي ان بلدك هي من تقرر مصيره ام تستحييوا من الافتراء على الواقع
 

وزير الخارجية الليبي: المنطقة لا تحتاج كيانات جديدة .. ونتمسك بالاتحاد المغاربي



تفاعلا مع إعلان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، السبت الماضي، بشكل رسمي وعلني عن نية بلاده تأسيس كيان مغاربي جديد يضم تونس وليبيا، مُلمحا إلى وجود اتفاق في هذا الإطار ما بين هذه الدول الثلاث، حيث سبق له أن أجرى محادثات مع كل من الرئيس التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي في هذا الشأن؛ أكد مسؤولون ليبيون تشبثهم بالاتحاد المغاربي بصيغته الخماسية مع ضرورة العمل على توحيد الجهود لتفعيل مؤسسات وهياكل هذا التكتل الإقليمي.

في هذا الصدد، قال عبد الهادي الحويج، وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد، في تصريح خص به جريدة هسبريس الإلكترونية، إن “المنطقة المغاربية ليست بحاجة إلى تأسيس كيانات جديدة، إذ لدينا مؤسسات موجودة وقارة، نحتاج فقط إلى تفعيل عملها وتقويتها؛ وهو ما يتطلب بدوره الارتقاء بمستوى الشراكات بين الدول لما فيه مصلحة الشعوب المغاربية والعربية والإفريقية”.


وشدد الحويج على أن “ليبيا، التي تترأس اليوم الاتحاد المغاربي، تتشبث بهذا الخيار وتريد تقوية وتعزيز التعاون المشترك بين البلدان المغاربية التي يبقى حجم التبادل التجاري فيما بينها ضعيفا قياسا بالتكتلات الإقليمية الأخرى”.


من جهته، تفاعل مصدر مسؤول في المجلس الأعلى للدولة في ليبيا مع هذا الإعلان بالقول إنه “في ظل حالة الانقسام التي تمر بها ليبيا بوجود حكومتين ومجلسين تشريعيين، فإن المجلس الرئاسي الليبي لا يمتلك سلطة تمثيل جميع الكيانات الموجودة في الساحة السياسية الليبية، حيث إن المنطقة الشرقية وقوات معسكر الرجمة مثلا هما خارج سيطرة هذا المجلس؛ وبالتالي فهو لا يستطيع إبرام اتفاقيات طويلة الأمد مع أي دولة كانت”.

وأوضح المصدر ذاته، الذي تحدث لهسبريس، أن “الاتفاقيات التي يستطيع المجلس الرئاسي الليبي إبرامها مع دول الجوار لا يمكن أن تخرج عن مجالات محددة، على غرار مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات، أو الحد من الهجرة غير الشرعية أو ضبط الحدود الليبية مع هذه الدول، أو ربما اتفاقيات تهم تسهيلات حركية الأشخاص والبضائع على الحدود الليبية الجزائرية التونسية، خاصة في ظل التطورات الأخيرة التي عرفها معبر رأس الجدير الحدودي، والخروقات الأمنية التي أدت إلى غلق هذا المعبر”.

وشدد مصدر هسبريس على أن “أي اتفاقية أو أي تنسيق للمجلس الرئاسي مع تونس أو الجزائر لا يمكن أن يخرج عن هذا الإطار، ولا يمكن أن يتعدى ذلك إلى اتفاقيات تشمل المنطقة المغاربية ككل، أو التعدي على حقوق الدول المغاربية؛ لأن المجلس الرئاسي الحالي لا يريد، بالتأكيد، أن يضعه نفسه في موقع مواجهة مع أي دولة مغاربية، خاصة أن المنطقة تحتاج اليوم إلى تكثيف الجهود في إطار مشروع مُوحد يحقق الأمن والاستقرار”.


:مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة:

 

وزير الخارجية الليبي: المنطقة لا تحتاج كيانات جديدة .. ونتمسك بالاتحاد المغاربي



تفاعلا مع إعلان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، السبت الماضي، بشكل رسمي وعلني عن نية بلاده تأسيس كيان مغاربي جديد يضم تونس وليبيا، مُلمحا إلى وجود اتفاق في هذا الإطار ما بين هذه الدول الثلاث، حيث سبق له أن أجرى محادثات مع كل من الرئيس التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي في هذا الشأن؛ أكد مسؤولون ليبيون تشبثهم بالاتحاد المغاربي بصيغته الخماسية مع ضرورة العمل على توحيد الجهود لتفعيل مؤسسات وهياكل هذا التكتل الإقليمي.

في هذا الصدد، قال عبد الهادي الحويج، وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد، في تصريح خص به جريدة هسبريس الإلكترونية، إن “المنطقة المغاربية ليست بحاجة إلى تأسيس كيانات جديدة، إذ لدينا مؤسسات موجودة وقارة، نحتاج فقط إلى تفعيل عملها وتقويتها؛ وهو ما يتطلب بدوره الارتقاء بمستوى الشراكات بين الدول لما فيه مصلحة الشعوب المغاربية والعربية والإفريقية”.


وشدد الحويج على أن “ليبيا، التي تترأس اليوم الاتحاد المغاربي، تتشبث بهذا الخيار وتريد تقوية وتعزيز التعاون المشترك بين البلدان المغاربية التي يبقى حجم التبادل التجاري فيما بينها ضعيفا قياسا بالتكتلات الإقليمية الأخرى”.


من جهته، تفاعل مصدر مسؤول في المجلس الأعلى للدولة في ليبيا مع هذا الإعلان بالقول إنه “في ظل حالة الانقسام التي تمر بها ليبيا بوجود حكومتين ومجلسين تشريعيين، فإن المجلس الرئاسي الليبي لا يمتلك سلطة تمثيل جميع الكيانات الموجودة في الساحة السياسية الليبية، حيث إن المنطقة الشرقية وقوات معسكر الرجمة مثلا هما خارج سيطرة هذا المجلس؛ وبالتالي فهو لا يستطيع إبرام اتفاقيات طويلة الأمد مع أي دولة كانت”.

وأوضح المصدر ذاته، الذي تحدث لهسبريس، أن “الاتفاقيات التي يستطيع المجلس الرئاسي الليبي إبرامها مع دول الجوار لا يمكن أن تخرج عن مجالات محددة، على غرار مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات، أو الحد من الهجرة غير الشرعية أو ضبط الحدود الليبية مع هذه الدول، أو ربما اتفاقيات تهم تسهيلات حركية الأشخاص والبضائع على الحدود الليبية الجزائرية التونسية، خاصة في ظل التطورات الأخيرة التي عرفها معبر رأس الجدير الحدودي، والخروقات الأمنية التي أدت إلى غلق هذا المعبر”.

وشدد مصدر هسبريس على أن “أي اتفاقية أو أي تنسيق للمجلس الرئاسي مع تونس أو الجزائر لا يمكن أن يخرج عن هذا الإطار، ولا يمكن أن يتعدى ذلك إلى اتفاقيات تشمل المنطقة المغاربية ككل، أو التعدي على حقوق الدول المغاربية؛ لأن المجلس الرئاسي الحالي لا يريد، بالتأكيد، أن يضعه نفسه في موقع مواجهة مع أي دولة مغاربية، خاصة أن المنطقة تحتاج اليوم إلى تكثيف الجهود في إطار مشروع مُوحد يحقق الأمن والاستقرار”.


:مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة:

وزير حكومة حفتر و المصدر هيسبريس ههههههههه
 

وزير الخارجية الليبي: المنطقة لا تحتاج كيانات جديدة .. ونتمسك بالاتحاد المغاربي



تفاعلا مع إعلان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، السبت الماضي، بشكل رسمي وعلني عن نية بلاده تأسيس كيان مغاربي جديد يضم تونس وليبيا، مُلمحا إلى وجود اتفاق في هذا الإطار ما بين هذه الدول الثلاث، حيث سبق له أن أجرى محادثات مع كل من الرئيس التونسي ورئيس المجلس الرئاسي الليبي في هذا الشأن؛ أكد مسؤولون ليبيون تشبثهم بالاتحاد المغاربي بصيغته الخماسية مع ضرورة العمل على توحيد الجهود لتفعيل مؤسسات وهياكل هذا التكتل الإقليمي.

في هذا الصدد، قال عبد الهادي الحويج، وزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض بالحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد، في تصريح خص به جريدة هسبريس الإلكترونية، إن “المنطقة المغاربية ليست بحاجة إلى تأسيس كيانات جديدة، إذ لدينا مؤسسات موجودة وقارة، نحتاج فقط إلى تفعيل عملها وتقويتها؛ وهو ما يتطلب بدوره الارتقاء بمستوى الشراكات بين الدول لما فيه مصلحة الشعوب المغاربية والعربية والإفريقية”.


وشدد الحويج على أن “ليبيا، التي تترأس اليوم الاتحاد المغاربي، تتشبث بهذا الخيار وتريد تقوية وتعزيز التعاون المشترك بين البلدان المغاربية التي يبقى حجم التبادل التجاري فيما بينها ضعيفا قياسا بالتكتلات الإقليمية الأخرى”.


من جهته، تفاعل مصدر مسؤول في المجلس الأعلى للدولة في ليبيا مع هذا الإعلان بالقول إنه “في ظل حالة الانقسام التي تمر بها ليبيا بوجود حكومتين ومجلسين تشريعيين، فإن المجلس الرئاسي الليبي لا يمتلك سلطة تمثيل جميع الكيانات الموجودة في الساحة السياسية الليبية، حيث إن المنطقة الشرقية وقوات معسكر الرجمة مثلا هما خارج سيطرة هذا المجلس؛ وبالتالي فهو لا يستطيع إبرام اتفاقيات طويلة الأمد مع أي دولة كانت”.

وأوضح المصدر ذاته، الذي تحدث لهسبريس، أن “الاتفاقيات التي يستطيع المجلس الرئاسي الليبي إبرامها مع دول الجوار لا يمكن أن تخرج عن مجالات محددة، على غرار مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات، أو الحد من الهجرة غير الشرعية أو ضبط الحدود الليبية مع هذه الدول، أو ربما اتفاقيات تهم تسهيلات حركية الأشخاص والبضائع على الحدود الليبية الجزائرية التونسية، خاصة في ظل التطورات الأخيرة التي عرفها معبر رأس الجدير الحدودي، والخروقات الأمنية التي أدت إلى غلق هذا المعبر”.

وشدد مصدر هسبريس على أن “أي اتفاقية أو أي تنسيق للمجلس الرئاسي مع تونس أو الجزائر لا يمكن أن يخرج عن هذا الإطار، ولا يمكن أن يتعدى ذلك إلى اتفاقيات تشمل المنطقة المغاربية ككل، أو التعدي على حقوق الدول المغاربية؛ لأن المجلس الرئاسي الحالي لا يريد، بالتأكيد، أن يضعه نفسه في موقع مواجهة مع أي دولة مغاربية، خاصة أن المنطقة تحتاج اليوم إلى تكثيف الجهود في إطار مشروع مُوحد يحقق الأمن والاستقرار”.


:مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة: :مع السلامة:


بعد قرصة اذن الجامعة العربية تأتي الصفعة اليوم من طرف السفير الليبي :مع السلامة:
 
عودة
أعلى