سجلوا وتذكروا سيتم التنقيب عن البترول والغاز ضمن صفقة رأس الحكمة أساسا ليست صفقة عقارية ولن يتم إنشاء مدينة سياحية وترى سبق إخلاءها من سكانها لقربها من مفاعل الضبعه النووي, فضلا أن المشاريع العقارية طويلة المدي بعد عدة سنوات تجني الدولارات من بيع الوحدات ولن توفر الدولار كما يروج
الإمارات ومصر يختلفان على ملفات سياسية تتعارض مع الأمن القومي المصري سواء في ملف أثيوبيا والسودان أو الصومال وليبيا
من غير المعقول أن تتدخل الإمارات باللحظة الأخيرة لإنقاذ إقتصاد مصر عبر إقامة مشروع سياحية بالقرب من منطقة المفاعل النووي والحدود الليبيا المشتعله
هناك مصالح أخرى إنه
مشاهدة المرفق 666408