اغتيال عضو فيلق القدس الإيراني (قاسم الحسيني) أثناء تواجده في بيروت لبنان
1751584875982.png
 
لا ادري ماهذه الذلة التي وقع فيها حزب الله
اذا كان المصير محتوما فالمواجهة اشرف والا ما فائدة تلقي الضربات يوما بعد يوم بلا رد ولا ردع ولا حتى حفظ ماء الوجه
حزب الله انتهى وقبضته على الدولة اللبنانية ضعفت تماما وتفكيكه نهائيا مسألة وقت
 
لا ادري ماهذه الذلة التي وقع فيها حزب الله
اذا كان المصير محتوما فالمواجهة اشرف والا ما فائدة تلقي الضربات يوما بعد يوم بلا رد ولا ردع ولا حتى حفظ ماء الوجه
حزب الله انتهى وقبضته على الدولة اللبنانية ضعفت تماما وتفكيكه نهائيا مسألة وقت
أنا أقول يبيعوا سلاحهم لسوريا افضل على الأقل لا تدمر هكذا
 
لا ادري ماهذه الذلة التي وقع فيها حزب الله
اذا كان المصير محتوما فالمواجهة اشرف والا ما فائدة تلقي الضربات يوما بعد يوم بلا رد ولا ردع ولا حتى حفظ ماء الوجه
حزب الله انتهى وقبضته على الدولة اللبنانية ضعفت تماما وتفكيكه نهائيا مسألة وقت
احسن
خلي الصبر الاستراتيجي ينفعه.
 
لا ادري ماهذه الذلة التي وقع فيها حزب الله
اذا كان المصير محتوما فالمواجهة اشرف والا ما فائدة تلقي الضربات يوما بعد يوم بلا رد ولا ردع ولا حتى حفظ ماء الوجه
حزب الله انتهى وقبضته على الدولة اللبنانية ضعفت تماما وتفكيكه نهائيا مسألة وقت

عسكريا الحزب انتهى لكن يحافظ على السلاح ليحمي بيئته فقط

الحزب متخوف ان يحصل لبيئته الشيعيه عمليه تنكيل كما حصل في الساحل السوري خصوصا مع تورط الحزب بأكثر من جبهه عسكرية في المنطقة
 
المفروض الحكومة السورية تتدخل في لبنان تحت بند مطاردة مجرمي الحرب من حزب اللات والروافض اللذين شاركو في قتل أهل سوريا

ويجب دعم السنة في لبنان عسكرياً
 
المفروض الحكومة السورية تتدخل في لبنان تحت بند مطاردة مجرمي الحرب من حزب اللات والروافض اللذين شاركو في قتل أهل سوريا

ويجب دعم السنة في لبنان عسكرياً


قريبا ان شاء الله تحت غطاء دولي

ويتخلص لبنان من كل مشاكله
 


العصابات الشيعية في لبنان "أمل وحزب الله" مبرر سلاحها من الأساس هو مواجهة السلاح الفلسطيني

ما دامت الدولة اللبنانية لم تحل موضوع السلاح الفلسطيني فلن تستطيع حل موضوع السلاح داخل لبنان
 


مفتي سنة لبنان إلى الجولاني


لطالما لعب الحلف الاقلوي الناشئ بعد ٢٠٠٣ بنبرة وهابي اشعري وغيرها ورفع شعار سني معتدل للمنبطح لهم لكن يبدو الامر انتهى فمن يتابع اخبار لبنان والعراق يلاحظ تصاعد أصوات الاشاعرة والصوفية للمطالبة بحقوق السنة
 
عودة
أعلى