لنفترض ان اسرائيل احتلت لبنان بأكمله و طردت الحزب ، هل عندهم قدرة بشربة و معدات للابقاء علي السيطرة علي كامل لبنان لاحقا او حتي جنوبه فقط؟
حصول هذا السيناريو مستبعد جداً
لأنه توجد رغبة جادة من القيادة اليهودية بعدم القضاء على حزب الله قبل التأكد من عدم تكرار نفس خطأ اجتياح بيروت واخراج منظمة التحرير الفلسطينية وظهور حزب الله ومحور المقاومة ،
فلو أن اليهود تعمقوا الى ما بعد نهر الليطاني الشيئ المؤكد أنه سيكون هنالك دور قوي للجماعات السلفية مثل الشباب المسلم وجند الشام والاسير ..الخ ومن يعلم ربما تنظيم الدولة ؟!
وهؤلاء جميعاً لا يؤمنون بمبدأ التفاوض ولا قرارات الامم المتحدة ولاقرار 1701 ولا نبيه بري اخونا الكبير .. الخ
هؤلاء لا يؤمنون سواء بإرسال المفخخات وزراعة العبوات وتطاير الاشلاء
وحينها سوف يتكرر ندم اليهود بسبب ما سوف يوؤل اليه الوضع
 
لان اللبنانيين فاسدين بتقاسمون الحصه اعطيناهم علاج مبدئي وانهينا حربهم والمفترض ينطون الخطوه الثانيه وهو اقتلاع الجرح من الاساس

هم وش عملو اكتفو بتطبيق ناقص للاتفاق وحصرو معاركهم في السياسه بدل الميدان


الانسان اللبناني مخلوق فاسد جدا بيئته تربيه على الفساد

فاسد في الدين
فاسد في الجهاد
فاسد في الاقتصاد
فاسد في الاخلاق
فاسد في الاعلام
غسيل الدرج يبدأ من اعلى الى اسفل وليس العكس

اللبنانيين فاسدين وما الحل !! عندما يرى المسؤول الاعلى منه يسرق ويرتشي طبيعياً سوف يقلده

سبب الفساد بشكل اساسي هي ضعف ما يسمى الادارة + الطائفية

فهناك مدرسة او علم للادارة اسسها شخص يسمى هنري فايول تقوم الادارة على عدة نقاط :

التخطيط
التوجيه
التنفيذ والمتابعة
الرقابة

الرقابة من اساس فكرة الادارة وهنا يجب ان يكون الاداري ليس طيب القلب او محابي او ما شابه او متعصب لفئة ما والا انهارت الادارة بالكلية
 
حصول هذا السيناريو مستبعد جداً
لأنه توجد رغبة جادة من القيادة اليهودية بعدم القضاء على حزب الله قبل التأكد من عدم تكرار نفس خطأ اجتياح بيروت واخراج منظمة التحرير الفلسطينية وظهور حزب الله ومحور المقاومة ،
فلو أن اليهود تعمقوا الى ما بعد نهر الليطاني الشيئ المؤكد أنه سيكون هنالك دور قوي للجماعات السلفية مثل الشباب المسلم وجند الشام والاسير ..الخ ومن يعلم ربما تنظيم الدولة ؟!
وهؤلاء جميعاً لا يؤمنون بمبدأ التفاوض ولا قرارات الامم المتحدة ولاقرار 1701 ولا نبيه بري اخونا الكبير .. الخ
هؤلاء لا يؤمنون سواء بإرسال المفخخات وزراعة العبوات وتطاير الاشلاء
وحينها سوف يتكرر ندم اليهود بسبب ما سوف يوؤل اليه الوضع

الا اذا تم تهجير جميع من في جنوب نهر الليطاني 🤷🏻‍♂️

Just saying
 
حصول هذا السيناريو مستبعد جداً
لأنه توجد رغبة جادة من القيادة اليهودية بعدم القضاء على حزب الله قبل التأكد من عدم تكرار نفس خطأ اجتياح بيروت واخراج منظمة التحرير الفلسطينية وظهور حزب الله ومحور المقاومة ،
فلو أن اليهود تعمقوا الى ما بعد نهر الليطاني الشيئ المؤكد أنه سيكون هنالك دور قوي للجماعات السلفية مثل الشباب المسلم وجند الشام والاسير ..الخ ومن يعلم ربما تنظيم الدولة ؟!
وهؤلاء جميعاً لا يؤمنون بمبدأ التفاوض ولا قرارات الامم المتحدة ولاقرار 1701 ولا نبيه بري اخونا الكبير .. الخ
هؤلاء لا يؤمنون سواء بإرسال المفخخات وزراعة العبوات وتطاير الاشلاء
وحينها سوف يتكرر ندم اليهود بسبب ما سوف يوؤل اليه الوضع
بالظبط و بالتالي الحرب اللبنانية الاسرائيليية هتنتهي بأنسحاب اسرائيلي في النهاية لكن ممكن مع دمار البنية التحتية للجنوب اللبناني و في المقابا خسارة اليهود للمئات من الجنود و المعدات.
 
دخول اسرائييل للبنان بدون وجود بشري امريكي او غربي لمساندتهم ده يبقي ضرب في الهوا.
لنفترض ان اسرائيل احتلت لبنان بأكمله و طردت الحزب ، هل عندهم قدرة بشربة و معدات للابقاء علي السيطرة علي كامل لبنان لاحقا او حتي جنوبه فقط؟

حاجة من اتنين يا يوجد تواجد غربي و امريكي ، او تواجد حلفاء لبنانيين لليهود مسيطرين علي لبنان و الاخيرة صعب لأن النصاري اضعف من الحزب في لبنان.

ياريت المطبلين للتواجد اليهودي في بعض الكيلومترات داخل لبنان يتهدو شوية عشان حالتهم صعبة علي الاخر 🤒
IMG_9156.jpeg
 
نحن نتكلم عن ما بعد نهر الليطاني وليس قبله
،،،
،، صعب جداً تهجير 100% من سكان جنوب لبنان

ليس بالمستحيل

ممكن الابقاء على بعض القرى المسيحية

اعتقد حملة حصار و تجويع على شاكلة غزة كفيلة بأن تهجر الجميع

صحيح الثمن السياسي سيكون باهظ

But never say never
 
هناك حديث دائر عن تعيين مهم جدا , وهو تصعيد الجنرال اسحاق كوهين (ايتسيك كما يسمى لفظا) الى رتبة لواء , تمهيدا لاستلامه منصب قائد القوات البرية و يأتي اسحاق كوهين من خلفية ميدانية مهمة حيث يشغل الآن قائد الفرقة 162 مدرعات والتي شاركت في الاجتياح
البري لقطاع غزة منذ عام ,ينتمي اسحاق أساسا الى قوات الجفعاتي (من حيث التكوين و أكبر فترة خدمة) التابعة لقيادة
الجبهة الجنوبية و حسب محللين في الاعلام العبري يوجد ثلاث شخصيات مركزية تتحضر لاستلام قيادة الأركان (بعد الاطاحة المتوقعة بهرتسي
هاليفي) وهي : أوري غوردين (قائد الجبهة الشمالية) الذي يقابل كل مقترحات نتنياهو بحماسة شديدة , و اسحاق كوهين الذي
قد يكون تعيينه قائدا للقوات البرية تمهيد لاستلامه قيادة الأركان و العائد من العقوبة الجنرال موشيه تامير (واضع الخطط العملياتية لاجتياح قطاع غزة حاليا و مشارك في وضع خطط اجتياح جنوب لبنان)و كما تم ترشيح أسماء أخرى على غرار دان غولدفوس (من الفرقة 98) الذي سوق له مقربين من نتنياهو بصفته قائد عمليات خانيونس في جانفي 2024 و أسماء أخرى كقائد الفرقة 210 يائير بيلاي.


قد حدثت تغييرات وسط الحرب سابقا , خاصة في حروب لبنان (الطويلة زمنيا)

القايمة كاملة هنا

 
اغلب التنظيمات السلفية فككت في لبنان ولله الحمد
صحيح لكنها أعادت ترتيب أمورها ، وهي في وضع سبات تنتظر الفرصة المناسبة حتى لا تكرر خطأ مخيم نهر البارد وجماعة الاسير
 
حصول هذا السيناريو مستبعد جداً
لأنه توجد رغبة جادة من القيادة اليهودية بعدم القضاء على حزب الله قبل التأكد من عدم تكرار نفس خطأ اجتياح بيروت واخراج منظمة التحرير الفلسطينية وظهور حزب الله ومحور المقاومة ،
فلو أن اليهود تعمقوا الى ما بعد نهر الليطاني الشيئ المؤكد أنه سيكون هنالك دور قوي للجماعات السلفية مثل الشباب المسلم وجند الشام والاسير ..الخ ومن يعلم ربما تنظيم الدولة ؟!
وهؤلاء جميعاً لا يؤمنون بمبدأ التفاوض ولا قرارات الامم المتحدة ولاقرار 1701 ولا نبيه بري اخونا الكبير .. الخ
هؤلاء لا يؤمنون سواء بإرسال المفخخات وزراعة العبوات وتطاير الاشلاء
وحينها سوف يتكرر ندم اليهود بسبب ما سوف يوؤل اليه الوضع
اغلب سنه لبنان علمانيين التنظيمات السلفيه عدد عناصرها قليل جدا
 
اغلب سنه لبنان علمانيين التنظيمات السلفيه عدد عناصرها قليل جدا
لا أعلم نسبة العلمانيين من الملتزمين لكنه غير مهم إطلاقاً، لكن عدد السلفيين الجهاديين في لبنان ما بين 3000- 5000 خارج السجون مع الذين داخل السجون يصل 7000تقريباً وهو رقم مؤثر جداً وليس بالهين ،
 
لا أعلم نسبة العلمانيين من الملتزمين لكنه غير مهم إطلاقاً، لكن عدد السلفيين الجهاديين في لبنان ما بين 3000- 5000 خارج السجون مع الذين داخل السجون يصل 7000تقريباً وهو رقم مؤثر جداً وليس بالهين ،
خد عندك ان لبنان مفتوحة عكس غزة ، يعني من السهل التحاق الاف المقاتلين و ولوجهم للداخل اللبناني.
 
عودة
أعلى