لمؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر: حتى الذين حزنوا على رحيل غالانت خوفاً من عدم وجود مَن يدير الحرب يعترفون في قرارة أنفسهم بأنه لا غالانت ولا "إسرائيل" هما اللذان كانا يديران الحرب بل الحرب هي التي كانت تديرنا، "إسرائيل" ما تزال تفتقر إلى استراتيجيا وخطة عمل واضحة وننتقل من حدث إلى آخر ومن عملية إلى أُخرى وهو ما يؤدي إلى استمرار الحرب ويجعل تحقيق أهدافها صعباً.
 
يبدو ان البعض يحتاج الى مراجعه
الاحداث في المنطقه من سقوط العراق حتى الان
 
هم أول و أكبر مؤيد لكل جرائم الحزب بحق مدنيين سوريا

هم نفسهم من كان يأخذ الأطفال السوريين و يطلب من أطفاله ان يضرب و يشتم الطفل السوري


هذا وقت رد العقاب
وما يحصل لهم هو أقل القليل
يعني انت تؤيد العقاب على الهوية وليس على الفعل؟!
اذا ما الفرق بينك وبين من تلومه ؟!
 
يعني انت تؤيد العقاب على الهوية وليس على الفعل؟!
اذا ما الفرق بينك وبين من تلومه ؟!
ماسمعت خطابات نصر الشيطان في السعودية
ولا تعلم ما فعلوا بأهل سوريا السنة واطفالهم ونسائهم
نحن مبسوطين وفرحانين ونتمنى لهم المزيد والمزيد من الدمار والهلاك
يطعنون في عرض نبينا صل الله عليه وسلم
ويلعنون الصحابة رضي الله عنهم
ويعبدون القبور ويتوسلون بها
مالفرق بينهم وبين خنازير بني صهيون
 
اتمنى تسمية شارع بإسم يحيى السنوار في جميع البلدان العربية تكريماً له لدوره في القيام بمغامرة سبعة أكتوبر التي تسببت بنكبة محور المقاومة الإيراني
 
لمؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر: حتى الذين حزنوا على رحيل غالانت خوفاً من عدم وجود مَن يدير الحرب يعترفون في قرارة أنفسهم بأنه لا غالانت ولا "إسرائيل" هما اللذان كانا يديران الحرب بل الحرب هي التي كانت تديرنا، "إسرائيل" ما تزال تفتقر إلى استراتيجيا وخطة عمل واضحة وننتقل من حدث إلى آخر ومن عملية إلى أُخرى وهو ما يؤدي إلى استمرار الحرب ويجعل تحقيق أهدافها صعباً.
الكلام ده خاطئ جملة وتفصيلا،
اسرائيل ماشية فى خطة التهجير بشكل واضح وصريح.
 
ورغم ترجيح وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني، أمين سلام، أن يكون الحجم الإجمالي للخسائر الاقتصادية التي لحقت بلبنان خلال الحرب الراهنة وصل إلى 20 مليار دولار، فإن أرقام الهيئات الاقتصادية تشير إلى خسائر مباشرة تكبدها لبنان جراء العدوان الإسرائيلي تتراوح بين 10 مليارات و12 مليار دولار، متضمنة خسائر القطاعات الاقتصادية والأضرار التي لحقت بالمنازل والأبنية والبنى التحتية.

وأرقام الهيئات الاقتصادية تبدو قريبة من أرقام شمس الدين، الذي يرجح أن تكون «الخسائر المباشرة وغير المباشرة بلغت نحو 10 مليارات دولار، موزعة بين 4 مليارات في المرحلة الممتدة من 8 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 حتى 17 سبتمبر (أيلول) 2024 (عندما كانت الحرب محصورة جنوباً)، و7 مليارات بين 17 سبتمبر 2024 و31 أكتوبر 2024 (بعد قرار إسرائيل توسعة الحرب)، مع العلم بأن الخسائر الإجمالية خلال حرب يوليو عام 2006 وصلت إلى 5.3 مليار دولار».
 
أما اللافت في الأرقام، فهو عدد الغارات منذ 8 أكتوبر 2023 حتى 31 أكتوبر 2024 الذي بلغ 11 ألفاً و647 غارة جوية، علماً بأنه لم تُسجل إلا 3670 طيلة فترة «حرب تموز» عام 2006، التي استمرت 33 يوماً.
 

الخسائر الإجمالية

يشير الباحث في شركة «الدولية للمعلومات»، محمد شمس الدين، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «عدد الشهداء ارتفع من 900 خلال حرب عام 2006، إلى 2865 خلال الحرب الحالية (حتى 31 أكتوبر 2024)»، لافتاً إلى أنه يرتفع بشكل يومي. أما عدد الجرحى، فكان نتيجة «حرب تموز» 4000، وقد تجاوز في الحرب الحالية 13 ألفاً و47 جريحاً.

أما بالنسبة إلى العدد الإجمالي للنازحين في عام 2006، فكان 600 ألف، أما اليوم فتجاوز المليون و200 ألف، منهم 189 ألفاً و174 يعيشون في مراكز إيواء، فيما بلغ عدد المغادرين إلى سوريا 358 ألفاً و133سوريّاً، و172 ألفاً و604 لبنانيين، كما بلغ عدد المغادرين إلى دول أخرى 120 ألفاً.
 
عودة
أعلى