الصراخ على قدر الألم
بعد المجزرة التي نفذتها وحدات حزب الله القتالية ضد العدو الإسرائيلي وبعد 27 عملية مدمرة نفذتها وحدات الحزب بمختلف صنوفها والتي أدت لسقوط أكثر من 40 جندي وضابط من جيش العدو الإسرائيلي بين قتيلٍ وجريح..
يحاول العدو التخفيف عن وطأة الدمار النفسي الذي يعيشه عبر قصف الضاحية الجنوبية لبيروت.
منظومة القيادة والسيطرة التي مسكت زمام الأمور بعد إستشهاد القادة، أظهرت تماسكًا عجيبًا وإدارةً مبهرة، وعليهِ فإنّا نترقب العمليات التي ستأتي ضمن سلسلة خيبر والتي سيكون رد الحزب فيها على اعتداءات الضاحية
لتقف تل أبيب على قدمٍ واحدة.