عاجل| في أحدث حصيلة: استشهاد عدة عمّال سوريين وإصابة عدد من أطفالهم بقصف طيران الاحتلال على بلدة أم التوت جنوب لبنان.
 
🔻🔺🔻🔺🔻

◼️ نصرالله عاجز والقيادة مفكّكة، الاغتيالات بالجملة والعمالة داخلية!

‏كان هتلر يفتخر دائمًا بأنه يمتلك أقوى الجيوش، وأن قيادته محصنة من أي نفوذ واختراق أمني، وكان مؤمنًا بأن الولاء لشخصه والثقة المطلقة فيه هما ما يجعلانه قائداً لا يتعرض للخيانة، خاصة يده اليمنى هيرمان غورينغ، الذي كان أول من انقلب عليه!

‏وهذا تماماً ما يحصل مع واقع حزب الله المخفي، ولا يعرف الأكثرية ما يحصل مع أصحاب النفوذ والإقطاعية العائلية في الجسم التنظيمي للحزب، وحقائق أخرى تكشف صورة الحزب الالهي أو الصورة البانورامية الجذابة، 👈والتي كانت جميعها أوهام تماماً مثل حالة فرقة الحشاشين..

‏وهنا تأتي الدلائل التالية:

‏بعد اغتيال قائد الانتصارين، الحاج رضوان، وعد السيد بالثأر منذ عام 2008 فهل وعده صادق ونحن في 2024! والسبب هو اختراق أهم القادة في الإدارات في الهيكل التنظيمي الأمني، فالمسؤول عن مالية وحدة العمليات الأمنية الخارجية، والذي يعرف بالتفاصيل الأمنية للحزب في جميع أنحاء العالم.


أي الأماكن الآمنة، الشخصيات المتعاونة والشركات، والمؤسسات التي تستخدم كستار، والأكثر دراية بأي عملية يتم التخطيط لها في الخارج ومن سيرتكبها هو الحاج المجاهد القائد "محمد سليم" المُلقب أبو عبدو سليم، الذي تم كشفه بالعمالة بعد سلسلة من الإخفاقات للقيام بعمليات خارجية.


وفشل تحقيق وعد سماحته بالثأر للعماد حتى اليوم بل كشف وهدم غالبية الشبكات والمصادر الخارجية الأمنية.

‏ضربة أبو علي سليم لصديقه السيد، كضربة غورينغ لهتلر، تسببت بكارثة كبيرة وخسارة لا تعوض.

‏والتاريخ يعيد نفسه اليوم بعد الاغتيالات الفاضحة الأخيرة، ما يدلّ على أن القيادات الامنية، والمفروض أنها رأس الحربة والثقة فيها مطلقة، تبين أنها مخترقة ومهترئة، وكم من سليم استطاع اختراق الهيكل التنظيمي الأمني الداخلي.

 
اعلام عبري

.عدد كبير من الصواريخ سقطت في منطقة بيت هيلل شرق كريات شمونا ويبدو ان احد الصواريخ سقط على القبة الحديدية
 
واشنطن بوست:

كبار قادة الجيش الإسرائيلي يتخوفون من اندلاع حرب مفتوحة مع حزب الله
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى