1)
#حزب_الله يكشف عن تطورات هائلة في قدرات وحدة سلاح المدفعية
ويحذر العدو من مفاجآت
كشف ضابط رفيع في وحدة المدفعية التابعة لحزب الله عن تطورات كبيرة في قدرات المقاومة الإسلامية في لبنان خلال حلقة خاصة بثتها قناة المنار بعنوان "ولكن الله رمى".
وأكد الضابط، الحاج محمد علي في حوار مع الزميلة #منار_صباغ، أن المقاومة تمتلك أسلحة متطورة لم يتم الكشف عنها بعد، محذراً العدو من "مفاجآت كبرى" في حال اندلاع معركة برية. وأشار إلى أن ما ظهر حتى الآن هو "اليسير اليسير" من قدرات المقاومة من حيث كم النار ودقتها ومداها.
(2)
ومن أبرز ما كشف عنه الضابط في وحدة المدفعية في حزب الله :
1. إدخال صاروخ جديد يسمى "جهاد" إلى الخدمة خلال معركة إسناد "طوفان الأقصى". هذا الصاروخ من عائلة البركان الثقيل وهو من تصميم مهندسي المقاومة بالكامل. تم استخدامه لضرب مواقع أمامية قرب مزارع شبعا وثكنة هونين، وكذلك مقر اللواء الشرقي في كريات شمونة، محققاً إصابات دقيقة وتدميراً عالياً.
2. وجود 3 أنواع من صاروخ "بركان" (خفيف ومتوسط وثقيل) مصممة خصيصاً لمعركة الجليل ولتدمير مواقع العدو الأمامية بشكل كامل. هذه الصواريخ مخصصة أيضاً للقتال ضمن البيئة العمرانية وتقديم دعم ناري للقوات المناورة.
(3)
3. استخدام صواريخ "فلق 1" (114 كغ) و"فلق 2" (250 كغ) التدميرية، التي تصل إلى أهداف بعمق 11 كم. هذه الصواريخ استخدمت لضرب قاعدة إدارة العمليات الجوية في جبل ميرون، حيث يعادل كل صاروخ منها غارة جوية.
4. تطوير منصات إطلاق متعددة لصواريخ الكاتيوشا تصل إلى 100 فوهة، بالإضافة إلى منصات متحركة. أشار الضابط إلى أن إنتاج المقاومة من هذه الصواريخ يضاهي تصنيع الجيشين الروسي والكوري الشمالي.
5. استخدام تكتيكات متطورة لاستهداف منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بما في ذلك إفراغ بطاريات القبة من صواريخها ثم استهدافها، وكشف المواقع المستحدثة للقبة بالتعاون مع سلاح الطيران المسيّر.
(4)
وأوضح الضابط أن المقاومة استطاعت ابتداع أساليب وطرق لتشغيل أسلحة المدفعية بما يناسب أسلوب قتالها، مشيراً إلى المعنويات العالية للعناصر البشرية القادرة على تشغيل هذه الأسلحة رغم التفوق الجوي والناري للعدو.
كما تحدث عن المراحل التاريخية لتطور وحدة المدفعية في المقاومة، بدءاً من عام 1993 لتأمين الردع ضد غارات العدو الجوية، مروراً بعام 1996 لتثبيت معادلة الردع، وصولاً إلى مرحلة ما بعد تحرير عام 2000 حيث تم تطوير أساليب جديدة لمواجهة تكتيكات العدو.
تعليقي :الحزب يملك في مدفعيته قذائف كراسنبول الدقيقة من ايران واثبتت نجاحها في الحرب الاوكرانية
#حزب_الله يكشف عن تطورات هائلة في قدرات وحدة سلاح المدفعية
ويحذر العدو من مفاجآت
كشف ضابط رفيع في وحدة المدفعية التابعة لحزب الله عن تطورات كبيرة في قدرات المقاومة الإسلامية في لبنان خلال حلقة خاصة بثتها قناة المنار بعنوان "ولكن الله رمى".
وأكد الضابط، الحاج محمد علي في حوار مع الزميلة #منار_صباغ، أن المقاومة تمتلك أسلحة متطورة لم يتم الكشف عنها بعد، محذراً العدو من "مفاجآت كبرى" في حال اندلاع معركة برية. وأشار إلى أن ما ظهر حتى الآن هو "اليسير اليسير" من قدرات المقاومة من حيث كم النار ودقتها ومداها.
(2)
ومن أبرز ما كشف عنه الضابط في وحدة المدفعية في حزب الله :
1. إدخال صاروخ جديد يسمى "جهاد" إلى الخدمة خلال معركة إسناد "طوفان الأقصى". هذا الصاروخ من عائلة البركان الثقيل وهو من تصميم مهندسي المقاومة بالكامل. تم استخدامه لضرب مواقع أمامية قرب مزارع شبعا وثكنة هونين، وكذلك مقر اللواء الشرقي في كريات شمونة، محققاً إصابات دقيقة وتدميراً عالياً.
2. وجود 3 أنواع من صاروخ "بركان" (خفيف ومتوسط وثقيل) مصممة خصيصاً لمعركة الجليل ولتدمير مواقع العدو الأمامية بشكل كامل. هذه الصواريخ مخصصة أيضاً للقتال ضمن البيئة العمرانية وتقديم دعم ناري للقوات المناورة.
(3)
3. استخدام صواريخ "فلق 1" (114 كغ) و"فلق 2" (250 كغ) التدميرية، التي تصل إلى أهداف بعمق 11 كم. هذه الصواريخ استخدمت لضرب قاعدة إدارة العمليات الجوية في جبل ميرون، حيث يعادل كل صاروخ منها غارة جوية.
4. تطوير منصات إطلاق متعددة لصواريخ الكاتيوشا تصل إلى 100 فوهة، بالإضافة إلى منصات متحركة. أشار الضابط إلى أن إنتاج المقاومة من هذه الصواريخ يضاهي تصنيع الجيشين الروسي والكوري الشمالي.
5. استخدام تكتيكات متطورة لاستهداف منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بما في ذلك إفراغ بطاريات القبة من صواريخها ثم استهدافها، وكشف المواقع المستحدثة للقبة بالتعاون مع سلاح الطيران المسيّر.
(4)
وأوضح الضابط أن المقاومة استطاعت ابتداع أساليب وطرق لتشغيل أسلحة المدفعية بما يناسب أسلوب قتالها، مشيراً إلى المعنويات العالية للعناصر البشرية القادرة على تشغيل هذه الأسلحة رغم التفوق الجوي والناري للعدو.
كما تحدث عن المراحل التاريخية لتطور وحدة المدفعية في المقاومة، بدءاً من عام 1993 لتأمين الردع ضد غارات العدو الجوية، مروراً بعام 1996 لتثبيت معادلة الردع، وصولاً إلى مرحلة ما بعد تحرير عام 2000 حيث تم تطوير أساليب جديدة لمواجهة تكتيكات العدو.
تعليقي :الحزب يملك في مدفعيته قذائف كراسنبول الدقيقة من ايران واثبتت نجاحها في الحرب الاوكرانية