Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
باقي الدول علاقتها باسرائيل عاديه سواء مصر او الاردن فكون انهم هدف للجر مستبعدمعقول ايران قدمت حزب الله لإسرائيل لهدف أكبر متفق عليه بين الإثنين وهو جر دول عربية أخرى للفوضى ؟ لأنه ما يحدث لحزب الله كبير ومتسارع وغير منطقي رغم محبتي لتدميره وقتل جميع أعضاءه.
لم تنتهي ولا شيء زوال اسرائيل وعد رباني في القرآن الكريم سيتحقق طال الزمن او قصرواثق ان نصر الله مصدوم جدا من الي صاير ومن حجم الخسائر وانكشاف الحزب!
جمهور الحزب مصدومين من ضعف الحزب وعدم القدرة على الرد بعد كل التهديدات!
الأطراف اللبنانية المعاديه للحزب مصدومة من ضعف خصمهم وقد يطمعون في مواجهته في الداخل!
حماس مصدومة من الوضع لانه السنوار كان يراهن طوال الوقت على دخول الحزب في المعركة لتحسين وضع التفاوض والتخفيف عن غزة..
باقي جهات المحور مصدومين من ضعف أقوى جهة فيه حيث كانوا يعولون عليه.. واليوم هو من يأمل دعمهم!
إيران مصدومه جدا من الوضع!
كان اعتمادهم ع حزب الله طوال السنين لردع إسرائيل من مهاجمة إيران.. وكان ذراعهم الاقوى واستثمارهم الأكبر..
الان انتهى الردع!
هذه المواجهة أيضا انهت اي احلام شعبوية عربية لمواجهة إسرائيل وتحرير فلسطين..
واذا علاقتهم عادية فانهم لم يصلوا الى درجة الصداقة ووحدة الحال،،باقي الدول علاقتها باسرائيل عاديه سواء مصر او الاردن فكون انهم هدف للجر مستبعد
كحكومات فيا غالي انت عارف الي فيها لكن كشعوب فمشاعر الكره عمرها ما هتزولواذا علاقتهم عادية فانهم لم يصلوا الى درجة الصداقة ووحدة الحال،،
حتى حكوماتنا لا تأمن لإسرائيل ولا إسرائيل تأمن لنا.كحكومات فيا غالي انت عارف الي فيها لكن كشعوب فمشاعر الكره عمرها ما هتزول
يارجل ، طالبان كانت تقاتل الولايات المتحدة وحلفائها و كذلك المقاومة العراقية باسلحة فى غاية البساطة مقارنة بما عند الحزب ولم نرى هذا الأداء الهزيل منهم ضد بلدان اقوى من إسرائيل بكثير رغم تواضع الامكانيات.
وذلك بدون ذكر صمود غزة امام الصهاينة رغم فارق الامكانيات ايضا.
كما قلت " فضيحة اقل حاجة تتقال ".
لا الموضوع ده بديهي فاليهودي لا يؤتمن ابدا لكن فكره انهم يخلوا بلادنا زي لبنان حاليا في الاوضاع دي و خاصه في ظل غياب مبرر فده مستبعد جداحتى حكوماتنا لا تأمن لإسرائيل ولا إسرائيل تأمن لنا.
مات ولا ما مات
ماجعل اسرائيل تسحق الحزب وتذله هي عملية البيجر
قطعو كل أنواع الاتصال مابين الأفراد والقيادة فأصبح الحزب كالأفعى بدون رأس