- إنضم
- 17 يوليو 2024
- المشاركات
- 1,025
- التفاعل
- الدولة
اعتبر مفيش لا حماس ولا سلاح مقاومة ولا مسلمين حتى
اقنعني ازاي هيبقى فيه أمن وأمان ورخاء وسخاء وبلا بلا بلا في بلد محتل ويا ريته احتلال عادي من دولة خارجية يمكن طردها تاني.. لأ دا استيطان من عصابات مجرمة من كل خمارات العالم قررت استعباد او ابادة او تهجر أهل البلد في خطة طويلة المدى سواء قاوموا أو لأ لأن الانفجار جاي جاي في مخيلتهم وحياتهم قائمة دائما على الضربة الاستباقية والردع ولو توفرت لهم قوة أكبر ومناسبة لأبادوا كل دول وشعوب الطوق لأنهم حرامية لصوص أخدوا أرض مش أرضهم فمفيش أمان عندهم
هتحل ازاي حصار أهل غزة اللي بقاله عقدين؟
ايه وظيفة المقاومة لو ما قاومتش؟ صحيح اللي بتقول عليهم ارهابين.. بتقولها ليه؟ الناس دي رمت نفسها في قلب المعركة وحرقت نفسها بايدها دفاعا عن حقوقها حركة فرسان صعب تلاقيها في أي مكان ضحت بخيرة جنودها ونخبتها ومواردها وأنفاقها وكل أسلحتها في سبيل كسر حصار فاجر مفروض عليهم ومنظمات الاغاثة بيبتزوهم بوضع مناهج الشواذ والمتحولين مقابل ادخال المعونات والغذاء.. دي حياة تحب تعيشها؟
راكموا القوة وحفروا في الصخر علشان يجيبوا أسلحتهم وأخيرا دا وقت استخدامها.. مش زي ناس الصواريخ بتضرب في مستودعاتها خوفا من الرد
بمناسبة الأمن والأمان والرخاء.. دي القدس تتمنى تعيش فيها؟
أولاً لو حماس الإرهابية إختارت الوسطية و الإعتدال كمنهج إسلامي لها بدل أن تختار التشدد و التطرف كان الآن و الله حماس معترف فيها دولياً و تعقد صفقات سلاح مع مختلف دول العالم و كان إستخرجت الغاز الذي يقع قبالة سواحلها و أغدقت على شعبها من خيرات و أموال هذا الغاز غير المشاريع الإقتصادية و إمكانية فتح مطار و ميناء في غزة لأنها ببساطة صارت حماس لا تشكل خطر على جيرانها اليهود و في سلام نسبي على أقل تقدير و كان تمت المصالحة الفلسطينية و توحدت الفصائل الفلسطينية بإتفاق تاريخي يقود قاطرته حماس المعتدلة و حركة فتح المعتدلة و جميع الفصائل التي من المفترض أن تكون معتدلة حتى تنجح قيام دولتهم لكنهم إختاروا الطريق الأصعب و هو محاربة دولة نووية كإسرائيل عن أي منطق نتحدث أن تحارب بأسلحة العصر الحجري دولة نووية كإسرائيل لذلك حدث العاقل بما يعقل
